دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها
|
المذيعة السودانية داليا أحمد تعرضت قبل فترة لحملة شعواء بسبب رائها الواضح والصريح في الحروب الدائرة في لبنان حيث وصل الأمر في التحقيق معها بدائرة الأمن ومن ثم الترحيل لخارج لبنان لأنها لا تملك جواز سفر لبناني وسافرت لأمريكا حيث عملت بقناة الحرة ومن ثم عادت مرة أخرى للبنان داليا أحمد لم تزر وطنها الأصلي السودان حتى الآن!!! دعوة لها للعودة للوطن والجذور والمساهمة ولو بالقليل مما تملكه من ذخيرة معرفية وخبرات تراكمية في مجالها وهذا ما نفتقده في الشاشة السودانية الجراء الحضور الدائم حسن المظهر واللباقة
(أفكّر دائماً أنني لبنانية إنما بعد الحادثة التي تعرّضت لها بدأت أستوعب أنني لست من لبنان. كنت أقول أنا لبنانية ـ سودانية ـ مصرية، وبعد الحادثة كانت المرّة الأولى التي أقول فيها أنني سودانية. صرت أتمسّك بما كتب على الورق كإثبات وحيد لي، ولم أعد أهتمّ بما أحسّه من الداخل. حصل كثيرون على الجنسية اللبنانية... منهم من يستحق ومنهم من لا يستحق؛ ولا أعرف ما هو السبب الحقيقي، قد يكونون أجدر بلبنان منّي.)
فندعوها جميعاً للعودة للوطن والمساهمة ولو بالقليل في تطويره والرقي به .
سوف أوفيكم لاحقاً بالرابط أعلاه .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: Tragie Mustafa)
|
أنا اساساً كنت متعجب جداً من وجود مذيعة سودانية ناجحة في لبنان مش لأنها ماعندها مؤهلات لكن لأنو الشعب اللبناني شعب عنصري حتى النخاع و جنهم و جن الناس السود وبالذات السودانيين و هم لازالو ينعلو اليوم الجمعهم مع السودان في منظومة واحدة و كانت الدولة العربية الوحيدة التي رفضت أنضمام السودان لجامعة الدول العربية (تقول عايزين ننضم للإتحاد الأوربي) لذلك لا أتعجب أبداً أن يحدث لهذه المذيعة أي رد فعل عنصري في لبنان في أي وقت و بدون أي سبب. و قوفنا مع لبنان في الحرب الأخيرة كان لأسباب إنسانية فقط و لأننا لا نقبل أزهاق أرواح الناس تحت أي ظرف مهما كانت درجة السوء التى هم عليها ولكن اللبنانين شعب لا يستحق الإحترام أبداً
سؤال: هي موقفا كان شنو من الحرب؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: خالد عبد الله محمود)
|
الحبيب خالد تحياتي وشكري الجزيل على المرور والحضور والإضافة القيمة
*نعم مذيعة سودانية في لبنان كان يعتبر في نظري ونظر الكثيرين استحالة لما عرف عن الشعب اللبناني بعنصريته المفرطة ولكن برغم ذلك نجحت وجعلت لنفسها موقعاً في خارطة المذيعين الأكفاء بالتميز والحضور والأداء الجاد الخالي من الابتذال وبيع الجسد الرخيص وعرضها امام عدسات الكاميرا تجبرك بزيها المحتشم (غالباً بدل سوت) على احترامها في زمن طغت فيه الماديات والمغريات على كل شيء
*نعم وقفنا مع لبنان لاسباب انسانية بحتة تضامناً مع النساء والأطفال في محنتهم التي تعرضوا لها برغم من المواقف المخزية لشعب لبنان في محن شعب دارفور وجنوب السودان إلا أن واجب الدين يملى علينا ذلك
*سمعت مرة عن أن لبنان الدول الوحيدة التي اعترضت على انضمام السودان لجامعة الدول العربية ولكن هل يوجد شيء موثق لذلك أو مثبت في محاضر ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: خالد عبد الله محمود)
|
داليا أحمد: لا أشعر بالحقد تجاه أحد ولا أعرف معنى السماح
لا أحد يستطيع إسكاتي عن الحق
هي إعلامية عاديّة تقدّم عملها بإخلاص.. وتنقل لنا في هذا الحوار التجربة المريرة التي يعيشها شعب لبنان بعدما عاشتها داليا في فترة سابقة. تتحدّث بكل مرارة عن ترحيلها من لبنان كما تتحدّث بكل فخر عن وطنها السودان...
بيروت ـ «المشاهد السياسي»:
بداية الحوار كان الحديث عن الوضع الحالي، فقالت داليا: أشعر بأسى شديد لما يتعرّض له لبنان من دمار وخراب، كما أشعر بأسى أكبر لما نشاهده يومياً من استشهاد مدنيين وأطفال أبرياء، ومن تشرّد نازحين لا يجدون مأوى لهم. أنا أشعر بهم وبما يعانونه لأنني سبق وعشت غربة كادت تقطع قلبي.
> لقد عشت هذه التجربة وقت ترحيلك عن لبنان؟
< صحيح.. ما جرى معي كان في وقت حرب النفوس البشرية. قرأت مقدّمة النشرة التي تعبّر عن سياسة المحطة لا عن موقفي الشخصي، وعشت الخبر وتفاعلت مع مضمونه. ولاحظت بعدها ردّة فعل زملائي في المحطة. لم أنتبه كثيراً أن للموضوع تبعات، حتى تم استدعائي في اليوم التالي إلى القضاء وجرى التحقيق معي.
> ماذا تذكرين من تلك الفترة؟
< وضعوني في غرفة منفردة في قصر العدل، بعدها نقلوني إلى الأمن العام، حيث تمّ إبلاغي أنه سيتم ترحيلي من البلد.
> كيف تنظرين إلى واقع اللاأمان في المؤسسات الاعلامية اليوم؟
< إنه واقع مأسوي.. إنني أتأسّف لما يتعرّض له الاعلام اليوم من انتهاكات. لطالما كانت الصحافة منبراً حرّاً للتعبير عن الذات، في حين أننا نشهد اليوم العكس تماماً. يريدون إسكاتنا ويقتلون كل من يحاول التعبير بحرّيّة، لذلك أقول لهؤلاء نحن لا نخاف أبداً وقد تعلّمت القوّة من خلال التجربة التي مررت بها... لا أحد يستطيع إسكاتي عن الحق.
> والدتك لبنانية؟
< والدتي مصرية ووالدي سوداني.
> منذ متى تعيشين في لبنان؟
< كان عمري ٣ أشهر عندما جئت إلى لبنان واليوم عمري ٢٩ سنة.
> هل حصلت على الجنسية اللبنانية؟
< كلا..
> لماذا لم تطالبي بها؟
< أفكّر دائماً أنني لبنانية إنما بعد الحادثة التي تعرّضت لها بدأت أستوعب أنني لست من لبنان. كنت أقول أنا لبنانية ـ سودانية ـ مصرية، وبعد الحادثة كانت المرّة الأولى التي أقول فيها أنني سودانية. صرت أتمسّك بما كتب على الورق كإثبات وحيد لي، ولم أعد أهتمّ بما أحسّه من الداخل. حصل كثيرون على الجنسية اللبنانية... منهم من يستحق ومنهم من لا يستحق؛ ولا أعرف ما هو السبب الحقيقي، قد يكونون أجدر بلبنان منّي.
> كيف تجدين وضع لبنان اليوم؟
< لا أعرف ماذا أقول في ظلّ الدمار والخراب، ومحاصرة المدنيين واستشهاد الأبرياء... أقدّم الخبر بكل قوّة لمواجهة ما يجري، لكنني في الوقت نفسه خائفة أن يتكرّر معي ما جرى لي هنا في الفترة السابقة. انطلاقاً من ذلك، لا بدّ من تعزيز الوحدة الوطنية والتضامن بين الأطراف من أجل مصلحة لبنان.
> بعد ترحيلك من لبنان عملت مدّة في محطّة «الحرّة». كيف تصفين هذه المرحلة؟
< طوّرت تجربتي المهنية وعملت مع أهم الأسماء الاعلامية والتقيت أهم الشخصيات السياسية. حاولت أن أعرف كل شيء.. كنت أسأل الجميع لأعرف كل ما يحدث.
> وكيف كانت العودة إلى لبنان؟
< عودتي كانت نوعاً من الانتصار. لا أطلب أن يقول لي أحد أنني لبنانية وعلى الأقل يتركونني معترفة بهذا الأمر.
> لماذا نجدك ثائرة على محيطك؟
< لا أبداً.. مثلما أنا تماماً.. بمعنى أنني أقول ما أشعر به من الداخل. يجب أن يقدّر الجميع أننا زملاء والتعاطي مع الآخر لا يحدّده انتماؤه للمحطة سياسياً.
> هل تشعرين بالحقد تجاه أحد؟
< لا أشعر بالحقد تجاه أحد لكنني في الوقت نفسه لا أعرف معنى السماح.
> كيف تجدين مستقبل لبنان؟
< أتمنى له السلام.. أقولها في عزّ وجعي على لبنان.
> برأيك لماذا لبنان يُظلم دائماً؟
> لأنه أساساً بلد غير عادي، إنه يختصر العالم كلّه على أرض واحدة.
> كيف تتفاعلين مع الخبر على الشاشة؟
< كنت مرتبكة جداً في نشرات الأخبار، لكن عندما رأيت حالة الذهول والرعب التي تعتري شعب لبنان، شعرت أن عليّ تجاوز ذلك. ودائماً أتساءل أين هم الحكّام العرب.. وهل يرضيهم ما يحلّ بنا في لبنان! ما نتعرّض له نحن مرفوض بكل الديانات السماوية وهو أمر غير مقبول به شرعاً.
> كيف هي علاقتك بوطنك الأم؟
< السودان بلدي وأحبّه كثيراً لكنني لا أعرفه ولم أزره حتى اليوم.
> تتابعين أخباره؟
< طبعاً.. وأحزن كثيراً لما يجري في السودان.
> لماذا لم تقدّمي حلقة خاصة عنه؟
< عندما كنت في محطّة «الحرّة» استلمت الملفّ السوداني.
> بعد خبرتك هذه، هل استطعت اكتشاف المشاكل الأساسية التي يعانيها العرب؟
< أولى مشاكلنا هي عدم قدرتنا على التعبير عن النفس، فنحن نخاف من الحزن ونحصر مشاعرنا في الداخل... هذا كلّه لأن السياسيين علّموا الشعب كيف يكون ضعيفاً.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: خالد عبد الله محمود)
|
الأزمة تجددت مرة أخرى بعدما تحرشت بها السلطات اللبنانية في فترة سابقة إبان عملها في قناة تلفزيون الجديد New TV حيث فتحت القناة ملفات الفساد في قطاع الاتصالات وطال الأمر شخصيات سياسية كبرى، فبدأت بعض الجهات في تلقيم أظافر هذه المحطة وبدأت بالمذيعة المتألقة داليا وأقرت قرار بترحيلها خارج البلاد لأنها تخالف قوانين الإقامة كنوع من الضغط على القناة ومالكيها وبعد عدة تدخلات تم حل المشكل وثبتت داليا في مكانها بذات القناة. وأذكر أنها تلقت عروضاص للعمل في قنوات إخبارية رائدة منها قناة الحرة، وياريتها قبلت بأحد هذه العروض. وما يحصل اليوم ليس بجديد إطلاقاً، فهذه المرة الثانية خلال عامين تتعرض فيه الزميلة داليا إلى مثل هذا التعسف، في بلد يصف نفسه بأنه البلد الديمقراطي الوحيد في المنطقة ولكن يمكن هذه الديمقراطية للمواطنين فقط!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: Rakoba)
|
الحبيب عمدة راكوبة تحياتي وسلامي وشكري الجزيل على الحضور والاضافة القيمة نعم هناك فساد مقنن داخل اتصالات لبنان في تلك الفترة وكان يقوده كبار رجال الدولة انذاك بقيادة الحريري وغيره من شيوخ لبنان الجعيصين نتمنى لها العودة بكرامة بدل من البهدلة والكلام المقرف الذي نسمعه عن هؤلاء القوم
تخريمة شترة شنو امبارح الجماعة ديل ابدا ماقدروا المسؤولية ولا عرفوا قيمة المريخ الكيان المريخ الوطن فتلاعبوا بنا وبالشعار اتمنى ان تقود ومن معك حملة شعواء ضد المدرب والكورال بتاعه وبعض اللاعبين الذين نضب معينهم من خلال صحيفة المريخ وموقع النادي كفاية بهدلة وتلاعب بالشعار ياحليل ناس بريمة وكمال عبد الغني ابراهيم عطا عيسى صباح الخير سامي عزالدين سكسك زيكو دحدوح الدحيش والقائمة طووووووووويلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: ebrahim_ali)
|
Quote: أفكّر دائماً أنني لبنانية إنما بعد الحادثة التي تعرّضت لها بدأت أستوعب أنني لست من لبنان. كنت أقول أنا لبنانية ـ سودانية ـ مصرية، وبعد الحادثة كانت المرّة الأولى التي أقول فيها أنني سودانية. صرت أتمسّك بما كتب على الورق كإثبات وحيد لي، |
الأخ ابراهيم علي
تحياتي
لماذا ندعوها ؟؟
ممكن تديني سبب واحد مقنع للدعوة دي
لأنها سودانية ؟ هي عاوزه تكون لبنانية هي اختارت لبنان وطن لها , ولم تتذكر وطنها الأصلي السودان إلا بعد محنتها وهاهي تعود مرة أخرى للبنان !
هل هي تريد العودة للسودان ؟ ولا بتفكر بالمساهمة في تطويه وغيره ؟
ذلة اللبنانيين عجباها والعودة إليهم أفضل لها في نظرها
تخريمة : كثر هم من ولدوا وتربوا في الغربة , ويمكن ما سافروا السودان خالص لكن يظل هو الوطن الأول لديهم ويظل حبه الأول
هنيئا لها بوطنها لبنان وأريت تكون سعيدة
لك الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: نهال كرار)
|
و شهد شاهد من أهلها:
Quote: فشلنا بامتحان الحرية، فعلا جبتها بشكل صائب
لم نضع يوما نصب أعيننا أن نكون شعبا يحب الحرية الحقيقية. نتدافع دائما لنرمي المسؤولية على الآخر: سوري، فلسطيني، سيريلانكي الخ من يعرف قصة داليا أحمد، يكتشف كم نحن عنصريون، تافهون وتابعون
داليا كانت تذيع الأخبار على النيو تي في، وعندما احتدّت الأمور بين رفيق الحريري، رحمه الله، وتحسين خيّاط صاحب النيو تي في المتعدد المواهب والاتجاهات والالتزامات....قرر حينه " الرئيس الشهيد" ومن معه ربما، ان "يثأروا" من خيّاط بعدم تجديد اقامة داليا احمد في لبنان، باعتبارها من الجنسية السودانية، وهكذا ذهبت داليا أحمد تذيع الأخبار عند الأميركان على قناة الحرة...الى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا
وعادت مؤخرا الى عملها في بيروت بعد كل الذي حصل
أون ذي آذر هاند، مش بس الزعما عم يستغلّوا الشعب والشعب معتر، فقد قال زياد بن عاصي: بلد انجأ مبيّن عالخريطة، ما الو حق يكون عندو كل هالمشاكل. وما حدا فاضيلو. هو بيفتح المشكل وبينطر غيرو حتى يجي يسكرو منشان هو يقدر يضهر يسهر ويرقص... أحسن من ترافولتا أحيانا أقول أننا محظوظون لوجود شخص بيناتنا، منا وفينا، اسمه زياد الرحباني، يلعب دور البوصلة ويرينا كم نحن مقصّرون تجاه وطننا وتجاه أنفسنا
قتل العمال السوريين اليوم، هو كضرب السيريلانكيات وحبسهن في البيوت... واغتصابهن احيانا، من قبل اناس لم يتورعوا عن الاستهتار بالوطن وبنيه، فكيف لا يستهترون بالآخر؟
أنا لا أفهم بصراحة ما هو ذنب العامل السوري اذا كان غزالي وخدام وبشار قد حكموا لبنان بجزمتهم بمباركة معظم سياسيي لبنان الذين كانوا يبوسون ايدي المسؤول السوري- حتى لا نقول شيئا آخر- ويصلّون له يوميا، قصرا وجمعا، شفعا ووترا، لكي يرضى عنهم ويبقيهم في مراكزهم داخل أو خارج الحياة السياسية
لماذا نريد حقوقنا في بلاد الاغتراب ونطلب الاقامة والجنسية والمشاركة في اوروبا واميركا وغيرها... وفي الوقت نفسه نحتقر العامل الأجنبي في لبنان بشكل مقرف ومقزز
عدا عن ذلك، نحنا ما دخلنا، هيدي مؤامرة صهيونية امبريالية... نحنا معتّرين، الله يكون بالعون وعندما لا نجد آخرا نقتله، او نسخر منه ومن لهجته.... ساعتها منفضى لبعضنا...ونقتل بعضنا البعض... مجموعة طوايف ..ايه وطافوا عابعضن يا معلّم
ولكن بصراحة، وبرغم كل ذلك، يبقى لبنان رائعا. فيه الكثيرون ممن لا يرضون بهذه العنصرية ويقولون ذلك بشكل واضح وصريح
--------------------------------------------------------------------------------
198401-08-2006, 10:54 PM توضيح صغير، قصة المذيعة داليا أحمد تعود الى الخلاف بين السيد تحسين خياط والمأسوف على شبابه جميل السيد، بعد المشكل مع القائد المناضل رستم غزالة. الرئيس الشهيد رفيق الحريري لم يكن له سلطة على الأمن العام. بكل الأحوال، بعض الناس تعجّبوا آنذاك كيف "عبدة سودا" عم تذيع نشرة الأخبار، أو شوفوا إبنهم للجيران، يا حرام، راح ع روسيا و رجع مزوّج روسية، مع إنو ممكن تكون الروسية معها دكتوراه بالفيزياء الذرية وبتفهم قدّ الحي كلّو، أو بنت فلان مزوّجة فلسطيني، نيااااعق عشتم وعاش لبنان |
الرابط :
http://www.7iwarforum.org/forum/archive/index.php/t-804.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: خالد عبد الله محمود)
|
الاخ جني
Quote: لبنان لم ترفض انضمام السودان للجامعة الغربية ولكن رفضت ترشيح المحجوب لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة وقامت بترشيح شارل مالك منافسا له جنى |
لبنان اعترض وآخرون ايضا وهذا مثبت في محاضر الجلسات الاولى لجامعة الدول العربيه,ولولا عبد الناصر
لما وافق العرب على انضمام السودان,بعد ذلك اضافوا رفضهم للمحجوب لرئاسة مجلس الجامعه.
تحياتي.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخوة الأفاضل
أسمحوا لي أن أبدي رأياً متواضعاً في تناولنا للشأن اللبناني. في نظري أن لبنان تحول بدون أن يدري أهله، إلى عقدة لدى السودانيين وهذا يعود إلى الثقافة التي فرضها لجوء العديد من رعايا مختلف الدول، ومن بينهم السودان ولبنان، إلى دول الخليج الغنية بالنفط. التعايش بين جنسيات مختلفة في تلك الدول فرض نوعاً من المقارنة بين مختلف الجاليات. ومن سوء حظ أن السودان ولبنان كان قدرهما أن يكونا مقياساً (Benchmark) للأسوأ والأفضل على التوالي في تلك الدول. مقياس للمقارنة بين البشرة الداكنة والفاتحة، بين الإنغلاق والتحرر، بين القبح والجمال، بين اللهجة العربية الخشنة واللهجة العربية الدلوعة. وهي مقارنة لم يكت لدى أي من الدولتين يد فيها.
هذه المقارنة ولدت شعوراً بالتوجس لدى السودانيين إزاء كل ما هو لبناني
بلا شك هناك عنصرية وسط اللبنانيين، ولكن أذكروا لي دولة عربية ليست فيها تلك العنصرية.لبنان أيضاً بها شخصيات مستنيرة وواعية وليست كلها تنضح عنصرية ضد السود(انيين) أو السريلانكيين أو غيرهم.
أميل للاتفاق مع أخي وصديقي جني بأن مسألة اعتراض لبنان غير حقيقية مثلها مثل الكثير من الانطباعات "السماعية" التي نعاني منها
في أوائل الخمسينات، رضخ اللواء محمد نجيب لشروط بريطانيا بمنح السودان استقلاله وبدون وحدة مع مصر. ولكن ماذا كان شرطه في المقابل؟ أن لا ينضم السودان لمنظومة الكومونولث حتى يضمن تحييده وعدم دخوله في تحالفات قد تضر مستقبلاً بمصر. ومن سخرية الأقدار أن أحد أكبر شوارع العاصمة يحمل اسم اللواء محمد نجيب
كل ما أتمناه أن لا تتعمق تلك العقدة،فليس هناك الكثير الذي يربطنا بلبنان. وإذا كان هناك من عدو، فهو القريب، وليس الذي تفصل بيننا وبينه آلاف الأميال والفراسخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: نهال كرار)
|
الأخت الفاضلة/نهال كرار المحترمة تحياتي وسلامي وشكري مقدماً على الحضور والإضافة أرى أن كل من يحمل في دمه جينات سودانية حتى ولو لم يعش في السودان بأنه أحق في العودة والتمتع بكامل حقوق المواطنة حتى ولو نالت جنسية دولة أخرى أما عودة المذيعة داليا مرة أخرى للبنان والعمل في نيوتيفي بالتأكيد لم يكن بالقرار الموفق من جانبها فكان الأجدر العودة لحضن الوطن والمساهمة في تطويره مرة أخرى لكي شكرى وختمت فأوفيتي بما قلتي (كثر هم من ولدوا وتربوا في الغربة , ويمكن ما سافروا السودان خالص لكن يظل هو الوطن الأول لديهم ويظل حبه الأول)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: ebrahim_ali)
|
Quote: السودان بلدي وأحبّه كثيراً لكنني لا أعرفه ولم أزره حتى اليوم. |
العنصري موهوم العروبة إبراهيم علي.
هسع أنت جاي بتبكي على شنو؟ دي قوانين الدول العربية كده, أنت التلصق بتاعكم ده شنو؟ خلوا عندكم شوية دم وكرامة.
بعدين دالية دي مش رجعت لبنان تاني بواسطة الامريكان اسياد العرب؟ طيب المشكلة شنو؟ ده مش نفس الكلام البنقولو ليكم هنا لينا مية سنة؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلنتضامن جميعاً مع المذيعة السودانية داليا أحمد في محنتها (Re: Salah Abdulla)
|
ابراهيم تحياتي .. اتضامن مع الاخت داليا وادعوها لروية السودان ...
ويا اخي دينق كلامك صاح مية المية ولكن ماشي لي بعيد مالك ما تنسي برضو في معاناة في امريكا واروبا وفي عنصرية وفي قوانين هجرة وفي هوية واقامة وايضا في كشات وكشات تحريضية وكشات عنصرية وفي مكتب الهجرة والامريكان برضوا اسيادك حتي لو عندك حق المواطنة وانت وامثالك من الافارقة وحتي باول وحجة كولن كولن في نظرهم لازلتم العبيد الافارقة ... مكابر من يري غير زلك
| |
|
|
|
|
|
|
|