|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
هذا الاعلان معه تنبيه خاص للمدعوة تيسير عووضة و المدعو محمد البشرى خضر و من لف لفهما .. وللعلم فقد أخبرت الناشر باسميهما .. و كدي يجي يقول لي تيسير و ود البشرى ما جو اشترو الرواية.
وللاستفادة من البوست على طريقة "كوهين ينعي ابنه و يصلح الساعات " انشر معه بعض التغطيات الصحفية عن الرواية لتشجيع ود البشرى على شراء خمشاشر او فشعشار نسخة ليهديها لأصحابه متباهياً أنه يعرف الكاتب الرمادي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
صحيفة الراي الكويتية 17 مارس 2011
أكد أن صاحب «موسم الهجرة للشمال»... لازمه وهو يكتب «الكونج» حوار / حمور زيادة: الرواية السودانية لم تخرج من عباءة الطيب صالح ... لأنها لم تدخلها أصلا القاهرة - من أحمد شوقي
إذا كنت حديث العهد بالوسط الثقافي المصري والعربي، فلا يمكنك تمييز أن هذا الشاب الأسمر الطويل... جديد على الوسط الثقافي المصري، وأنه قد انتقل للإقامة في مصر أواخر العام 2009، بل قد لا تكتشف أنه سوداني بالأساس، نظرا للكنته المصرية السليمة. فحّمور زيادة... السوداني الذي نشر عمله الإبداعي الأول بمصر العام 2008 تحت عنوان «سيرة أم درمانية» يحاول أن يذوب في القاهرة، لأنه يرى أن آفة النشر بمصر- تكمن في أن مؤسسات النشر المصرية تحتاج أن يكون الكاتب قريبا من الحركة الثقافية المصرية حتى يساعده ذلك على انتشار العمل. ويتمنى أن يزول هذا الدافع قريبا، وأن تحذو دور النشر المصرية في ذلك حذو الدور اللبنانية التي لا تشترط في الأديب ذلك الشرط الخاص بالتواجد والانتشار، وتوزع أدبه على مستوى الوطن العربي بسهولة. وبمناسبة صدور عمله الروائي الأول عن دار ميريت للنشر بالقاهرة، بعنوان «الكونج»... «الراي» التقته، وكان لها معه هذا الحوار:
* ماذا تعني كلمة «الكونج»؟ «الكونج» كلمة نوبية معناها «الحرفي» حسبما يقول الناطقون بالنوبية «الوجه».. وهي تطلق في بعض مناطق شمال السودان على الجانب الجنوبي المرتفع للجزر، ويطلقون على الجزء الشمالي المنخفض «الساب»، وهي أيضا كلمة نوبية.
* شخصيات الرواية متميزة يرتقي معظمها إلى مرتبة الإدهاش، ومع ذلك يعاب على بعض الشخصيات كونها مكررة ومستهلكة على مستوى الأدب المقروء والتلفزيوني، كشخصية السيدة الطيبة جدا «حليمة»، وشخصية شيخ الجامع المنافق، وشخصية الدكتور إبراهيم التي تتشابه نوعا ما مع شخصية أبوالعلا البشري، فما تعليقك؟ لا أستطيع أن أحصي كل ما كتب في الأدب المصري لأقول هذه الشخصيات مطروقة أم لا، لكن الكاتب لا يكون مشغولا بأنه لابد أن يخلق عالما من شخوص متعددة غير مطروقة من قبل، هذه ليست قضية تهم الكاتب، الذي يهمه هو كيف يتناول شخوصه، من العادي أن أكتب رواية بطلها طبيب، هناك آلاف الروايات التي يكون أبطالها أطباء، هذه ليست قضية، نحن لا نخلق أشخاصا لم يوجدوا من قبل.. نحن نتحدث عن أشخاص موجودين فلماذا لا يشبهون غيرهم!
* لكن تناول هذه الشخصيات لم يكن جديدا، ما الذي يجعل «حليمة» مختلفة عن «أمينة» في ثلاثية محفوظ مثلا؟ هذه ليست تهمة أن ترد شخصية في الأدب تتشابه مع حليمة الطيبة في روايتي، ومع ذلك فأمينة امرأة طيبة واقعية، وليست امرأة حالمة تعيش في عالم تخلقه لنفسها ـ كحليمة ـ أكلما وجدنا زوجة طيبة قلنا أمينة وكلما وجدنا مهاجرا يعود إلى قريته قلنا مصطفى سعيد؟! هذا خطأ في التلقي... بالتأكيد خطأ.
* تكتب عن السودان وتنشر في مصر، فهل تضع القارئ المصري في ذهنك وأنت تكتب؟ ليس أثناء الكتابة، ربما في أفضلية النشر، بمعنى أن «الكونج»، هي عمل مكتوب من قبل في السودان، وكذلك رواية أخرى بعنوان «ترنيمة الجلاد»، وعندما اتجهت لنشرهما، قمت بعملية تقديم وتأخير لترتيب الأعمال، بقراءة لسوق النشر في مصر، ما الذي يمكن أن أقدمه في البداية وما الذي يمكن أن أؤخره قليلا. لكن أثناء الكتابة لا يمكن أن أضع المتلقي في ذهني، فأنا لا أكتب لمتلقٍ محدد، حتى في السودان أنت لا تستطيع أن تعتمد على ذائقة سودانية عامة، ونحن في زمن انفتحت فيه ذائقة المتلقي، فالكاتب المصري يُقرأ في المغرب والسعودية وفي مصر، وكذلك الكاتب السوداني، فمن الصعب أن تقول إنك تضع في ذهنك قارئا محددا من جنسية معينة أو من مستوى فكري محدد، أنت تكتب ما تريد أن تقوله.
* إذا لماذا قررت أن تنشر «الكونج» أولا؟ هو تقدير له علاقة بحجمها وموضوعها، والحكم على صحة هذا التقدير سيكون بعد نشر «ترنيمة الجلاد»، ربما حينها أقول ليتني غيرت.
* على الرغم من أن رواية «الكونج» تعتمد على تعدد الأصوات السردية، وقد أعطيت الفرصة لجميع شخصياتك للتعبير عن نفسها، فإن شخصية خضر الجزار المصري، الذي يحتال على أهل الكونج ويغشّهم في اللحم ويرفع سعره، لم يتحدث عن نفسه مطلقا؟ هناك عدة شخصيات ظهرت في «الكونج» وأثرت في الأحداث بأشكال متفاوتة لم تتحدث عن نفسها، فلم يكن هدفي تقصي كل شخصية وعرض رأيها في نفسها ورأي الآخرين فيها، بل قمت بانتخاب بعضهم ليقوموا بهذا الدور في حين ظل الباقون يتحركون في فضاء الرواية تحت سطوة النميمة.. «عوض الكريم» العسكري شخصية قوية الحضور لكنها لم تتكلم عن نفسها أيضا.
* إذا شخصية «خضر» لا تعبر عن رؤية سودانية للشخصية المصرية؟ أنا أقدم عملا روائيا، وهذا العمل الروائي له شروطه الموضوعية، وفي هذا العمل الذي نتحدث عنه توجد شخصية أجنبية، وهذه الشخصية بغض النظر عن أنها مصرية، هو غريب على المجتمع السوداني، بقيم مختلفة وطباع متفردة، وهناك جزء في الرواية تحدث عن حقوق هذا الأجنبي، فهو يعامل كغريب إلى حد ما ومواطن إلى حد ما، هو في منطقة بين البينين. ومن الصعب أن تجد رجلا أجنبيا في قرى السودان، خصوصا الشمالية، إلا أن يكون مصريًّا أو أن يكون من نيجيريا أو دول غرب أفريقيا الذين يأتون عابرين لتدريس القرآن وعلومه، هذه هي الشخصيات الأجنبية الغريبة التي يمكن أن تجدها في قرى شمال السودان، وأنا أردت شخصية تناسب شروط الرواية، ولكني أعترض على الحكم بأن شخصية خضر المصري شخصية مخادعة، ففي روايتي لا أعتقد أنه يوجد أشخاص مخادعون أو أخيار بشكل كامل.
* اعتمدت في الرواية على تعدد الأصوات السردية لتناسب منطق النميمة الذي هو قوام الرواية، فلِمَ تخشى من تشتت القارئ؟ لم تكن هذه التقنية في ذهني ابتداء، أن تتعدد الأصوات إلى هذه الدرجة، حتى تكون الرواية كلها على لسان شخصيات مختلفة، لكن بعد أن بدأت في كتابتها، وجدتها تسير في هذا الاتجاه، ربما كان الدافع إلى ذلك أن المجتمعات المغلقة عموما في أي مكان، خصوصا في السودان الذي تدور فيه أحداث هذه الرواية، هي مجتمعات تهتم بالثقافة الشفهية، وهذه الشخصيات الشفهية لا يمكن أن تكون موجودة في الرواية دون أن تأخذ حقها من الثرثرة والنميمة، وأعتقد أن هذه التقنية في الآخر هي التي جعلت للرواية مذاقا خاصا.
* قريتك «الكونج» قرية غير موجودة في الواقع، كذلك الأموات لا يعودون لزيارة أهلهم ليلا، ولا توجد جنية بالجبل، فهل نستطيع أن نصنف «الكونج» ضمن أدب الواقعية السحرية، وهل تأثرت بـ «ماركيز» رائد هذه المدرسة وأنت تكتبها؟ من قال لك إن موتى قرانالا يعودون وليست بها جنيات في الجبال! دعنا نقول إني لم أكن مهموما قط أن تكون روايتي من أدب الواقعية السحرية أو الواقعية الاشتراكية أو الرومانسية أو ما بعد الحداثة، فلنقل إني كتبت الرواية كما كان منطقها يحتاج، فغزلت الأساطير الشعبية والتدين الشعبي مع الواقع، وكان لابد من التعاطي مع هذه الأشياء باعتبارها واقعا على الأقل من منطق أهل القرية. أما عن التأثر بـ «ماركيز» فأي كاتب لابد أن يتأثر بمن سبقوه ولابد أن يظهر هذا في أشكال كتابته، لكن هل كان ماركيز في بالي وأنا أكتب الرواية؟ أقول ربما كان قريبا، لكنه لم يكن حاضرا طوال الوقت، لكن ربما كان في بالي «الطيب صالح» باعتبار التحدي أني أكتب عن القرية، فالصورة النمطية في ذهن أي قارئ عن سوداني يكتب عن قرية أنه يكتب مثل الطيب صالح، لأن الطيب صالح كتب عن عالم القرية، فكان التحدي الذي وضعته أمامي أن أكتب عن قرية بعيدا عن عالم الطيب صالح.
* بمناسبة الطيب صالح، لماذا لم تخرج الرواية السودانية حتى الآن خارج عباءته؟ الرواية السودانية لم تخرج من عباءة الطيب صالح لأنها لم تدخلها أصلا للأسف، لعلنا لو كنا دخلنا عباءته لاستفدنا كثيرا، لكن الطيب صالح فقط هو الاسم الأشهر، وهو ليس خصما على الكتاب السودانيين الآخرين ولم يأخذ حقوقهم، ولكن أيضا بنفس المقدار لم يستفد منه الكتاب السودانيون الآخرون، كان الطيب صالح- رحمه الله- كاتبا استثنائيا في موهبته وفي ظروف انتشاره، ولا أعتقد أنه من المنصف القياس عليه ولا يمكن تقليده، يوجد كثير من الكتاب السودانيين من أجيال متفاوتة، هم مبدعون، ولهم أعمال جيدة. لكن المشكلة الأكبر في السودان.. أن عملية تسويق الأدب ضعيفة جدا، بالإضافة إلى أن مجتمع السودان مجتمع حكاء بطبعه يفضل الشفاهة عن الكتابة، وبالتالي لا تظهر أعمال سودانية مكتوبة كثيرة، لذلك اندهش كثيرون عندما ظهر اسم الدكتور أمير تاج السر ضمن القائمة النهائية لجائزة البوكر، هناك كثيرون ربما لم يعرفوه من قبل ولم يقرأوا له، ربما حتى داخل السودان.
صجيفة الراي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
صحيفة الأهرام المسائي المصرية 1 يناير 2011
اعتراف مصري بتجاهل الأدب السوداني المعاصر
بقلم هبة إسماعيل
اتفق المشاركون بالندوة التي اقامتها دار ميريت لمناقشة رواية "الكونج" للكاتب السوداني حمور زيادة علي ان هناك تقصيرا حقيقيا في قراءة الأدب السوداني المعاصر وحصره في اسماء بعينها خاصة الكاتب الراحل الطيب صالح. وأجمع الحضور علي تميز الرواية التي ناقشها الروائيان ابراهيم عبدالمجيد، وأحمد صبري ابوالفتوح، في ندوة أدارها الدكتور حسنين كشك.
وخلال الندوة أكد ابراهيم عبدالمجيد"لدينا مشكلة كبيرة وهي اننا لم نقرأ الأدب السوداني جيدا، وانا أتصور أن الكتاب السودانيين يعانون من الطيب صالح كما عاني الكتاب المصريون من نجيب محفوظ". وأكمل عبد المجيد مؤكدا " لدي حمور قدرة كبيرة علي التصوير البصري، خاصة انه يتحدث عن قرية تمتلئ بالأساطير وهذا حال اهل افريقيا كلها، فالقرية محور الرواية تنتمي للثقافة البدائية، وهذا قريب جدا من ادب امريكا اللاتينية في عالم الأساطير، فهي وسيلة لإقامة عالم اجمل موازيا للواقع المعاش، وتحسب للرواية اللغة والإسلوب العاكس بشكل جيد لهذه الثقافة البدائية بشكل محايد، لكن يؤخذ علي الكاتب أنه في بعض الأحيان طال منه تقديم الشخصيات لكن هذا يحدث في الاعمال الاولي، والرواية ليست تقليدية رغم أنها عن عالم تقليدي لكنها كتبت عن عالم غرائبي نفتقده، وجاءت النهاية كهدف شكلاني وهذا يحدث في تطوير الرواية وليس في الفكرة نفسها، وهذا الجو الغزائبي ليس جديدا لانه موجود منذ ألف ليلة وليلة، سحر العمل يأتي من وسحر المكان ذاته والرواية بها بناء سينمائي يتضح في تقسيم فصولها "
أما الكاتب أحمد صبري فأكد أنها المرة الاولي التي يقرأ عملا هو أول عمل لكاتبه ويخلو من الترهل والسذاجة والتي وصفها بالسمات التي ترافق الاعمال الاولي غالبا"ويتضح ايضا من قراءة العمل أن الكاتب مقتصد كأنه يزن الجملة، فلا زحام في التعبير ولا سذاجة تنبئ بقلة خبرة بالحياة أو بالموضوع المكتوب ، كما لاحظت ان الصوت السردي بالرواية أصيل لا استطيع ان ارده لكاتب بعينه تأثر به حمور" وتابع صاحب رواية ملحمة السراسوة :" هناك مجموعة من الكتاب الكبار يقفون عند حدود هذا العمل ويبتسمون، لذا استطاع كاتبه أن يبرز بصوته الخاص وهو كاتب من العيار الثقيل ويحق للسودان أن يفخر به، كما أنه مشغول بالأسئلة الصغيرة التي تحرك الحياة"
واختلف حسنين كشك مع مقولة أن الكونج قرية بدائية موضحا أن القرية بها الخدمات الاساسية مثل التعليم وغيره لكن يمكن ان مابها بواقي ثقافة بدائية، وهذه البدائية تجعل المجتمع منغلقا علي ذاته ومنعزلا"
وتدور أحداث الرواية في قرية "الكونج" إحدي قري الجنوب، والتي تصحو ذات يوم علي حادث قتل سيدة عجوز تدعي "شامة" وهي أم"رضوة جبريل" التي ظن البعض أن زوجها قتلها عندما سمعوا صراخها، ولكن أهل القرية فوجئوا بمقتل أمها "شامة" وزاد من دهشتهم أن القاتل فصل رأسها عن جسدها. ويكشف الروائي خلال بحث أهل القرية بمعاونة رجل أعرابي لهم عن القاتل وحتي يتم القبض عليه عن المشكلات النفسية والصراعات الداخلية بين أهل القرية، والقري المجاورة أيضا وذلك عن طريق النميمة التي لايكف أهل القرية عنها نهائيا، كما يركز حمور زيادة في روايته "الكونج" علي إيمان أهل القرية الشديد بعودة الأموات بعد رحيلهم بأيام قليلة. حمور زيادة كاتب وناشط سياسي ورأس القسم الثقافي بجريدة الأخبار السودانية، وصدرت له مجموعة قصصية بعنوان "سيرة أم درمانية" عن دار الأحمدي.
صحيفة الأهرام المسائي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
صحيفة روزاليوسف المصرية 4 يناير 2011
عبد المجيد: «الكونج» برهنت علي احتلال الشخصية الإفريقية لقلب التاريخ
كتبت رهام محمود
قال الروائي أحمد صبري أبو الفتوح، عن رواية الكاتب السوداني حمور زيادة "الكونج": يتحدث زيادة عن الموت بما لم يتحدث به الأوائل، حيث المعني الأكثر عمقا، كما يتحدث عن قرية "الكونج" المسلمة إسلاما خاصا بها.
وأوضح أبو الفتوح في الندوة التي عقدتها دار "ميريت" لمناقشة الرواية: يصف حمور بلدته بأنها لا صله لها بالتطرف أو السلفية، كما أن لها امتدادها الإفريقي، وهي قرية متصالحة مع نفسها وتاريخها وأسرارها، وأهل هذه القرية متواطئون فيما بينهم، ويقبلون أي خطيئة ما عدا خطيئة القتل، وهم يدّعون الفضيلة والشرف لكنهم يأتون بعكسه في الخفاء، ولا يخجلون إذا افتضح الأمر.
وأثني أبو الفتوح علي الرواية واصفها بأنها: تخلو من الترهل والسذاجة التي تنبئ عن قلة الخبرة، ونجح المؤلف في وضع كل ما يريد أن يصرحه علي ألسنة أهل الجزيرة، لتأتي كل الأسئلة الكبري التي يريد أن يطرحها من خلالهم.
وقال الروائي إبراهيم عبدالمجيد: الرواية تؤكد أن الشخوص السودانية والأفريقية ليست خارج التاريخ، وإنما هم في قلب التاريخ ولكن بطريقتهم الخاصة، فالعودة إلي الأساطير يعتبر نوعًا من الممارسة الكاملة للحرية، ومحاولة لرسم صور بريئة أجمل من الصور الواقعية الواقفة تحت هيمنة التكنولوجيا".
وتابع:الكاتب يتحدث عن مجتمع مملوء بالثقافة البدائية، وهذا هو حال المجتمعات في إفريقيا.
وفي وصفه للسرد بالرواية، قال الصحفي سيد محمود: المؤلف يستخدم تقنيات ملائمة لجو القرية، ويعتمد علي صوت الراوي العليم، إلا أنه في بعض الأشياء يقوم بكسر الصوت الواحد المهيمن؛ ليفسح للشخوص التعبير عن ذاتها، ولفت محمود إلي النبرة الساخرة في الرواية، والتعليقات علي الفساد وأحكام القرية.
صحيفة روزاليوسف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: خضر حسين خليل)
|
يا خضر يا صديق .. ياخ تسلم و يسلم لي فرحك و تدوم مودتك. سيبك من امين فان مثله لا يشغلني. هو خالي ده كمان زول يحسبوهو ؟ خليهو يمشي يقرى خطط المقريزي و امتاع ابوحيان التوحيدي و شرح البرقوقي لديوان المتنبي بعد داك يجي يتفاصح.
ياخ انا اتوقعتك انت و قمر بوبا تجو تصفقو فوق الاقتباس ده :
Quote: * ماذا تعني كلمة «الكونج»؟ «الكونج» كلمة نوبية معناها «الحرفي» حسبما يقول الناطقون بالنوبية «الوجه».. وهي تطلق في بعض مناطق شمال السودان على الجانب الجنوبي المرتفع للجزر، ويطلقون على الجزء الشمالي المنخفض «الساب»، وهي أيضا كلمة نوبية.
|
ياخ مش ده علم أفدتنيه انت و قمربوبا و أبوجهينة وله نطيتو من كلامكم ؟ كتر خيركم شديد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
Quote: هذا الاعلان معه تنبيه خاص للمدعوة تيسير عووضة و المدعو محمد البشرى خضر و من لف لفهما .. وللعلم فقد أخبرت الناشر باسميهما .. و كدي يجي يقول لي تيسير و ود البشرى ما جو اشترو الرواية. |
أراك قد ترخصت لهم وكلفتهم بما هو أقل كثيراً من واجبهم كان الأحرى أن تلزمهما بشراء ( خمسين ) عدد من الرواية لكل منهما ليقوم كل منهما بإقتناء نسخته وتوزيع الباقي على البورداب ( المحبين ) البعيدين جغرافياً (أمثالنا )Quote: بل قد لا تكتشف أنه سوداني بالأساس، نظرا للكنته المصرية السليمة. |
الله يعمي بشاشا من البوست دا _______________
ألف مبارك حمور مزيد من التوفيق والإبداع بحول الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
والله يا حمور أحرجتنا مع روحنا ياخي روايتك دي زمااان رسلها لي زول مع اسرة جاية السودان وراحت منهم عندي كم دولار كدة في بطاقة بتاعة اي نقد قلت يا ود النشتري اون لاين كدي
الرواية قال بأربعة ورسوم التوصيل 72 دولار؟؟ ده انت الرواية دي حيرسلوها مع صعيدي ولا شنو؟؟
_ بالجنبة كدة : بالصدفة المحضة لاقيت ليك د.أمين مع خضر ..ياخي قلت ليه حمور ده زول فيه تواضع كدة زي ناس محجوب شريف ...الزول ده قرب يخنقني...قال لي كيف تقارن وكيف تجيك الجرأة..قلت ليه يا بروف سودانيز دي البعرف يكتب كلمتين علي بعض كدة بفتكر نفسه ماركيز...غايتو شكرتك الا خالك ما رضي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: GamarBoBa)
|
Quote: ماذا تعني كلمة «الكونج»؟ «الكونج» كلمة نوبية معناها «الحرفي» حسبما يقول الناطقون بالنوبية «الوجه».. وهي تطلق في بعض مناطق شمال السودان على الجانب الجنوبي المرتفع للجزر، ويطلقون على الجزء الشمالي المنخفض «الساب»، وهي أيضا كلمة نوبية. ياخ مش ده علم أفدتنيه انت و قمربوبا و أبوجهينة وله نطيتو من كلامكم ؟ كتر خيركم شديد. |
كمان أزيدك عليهم .. وصف الجهة الجنوبية بالكنج بمعنى الوجه في جسد الإنسان.. لم يأت عبثا .. حيث أكدت حقائق جديده بدأ الأثريون اكتشافها والترويج لها .. وهي أن الحضارة النوبية الفرعونية إنطلقت من الكنج في اتجاه الساب.. عكس ما روج لها في الماضي.. بس إذا قلت الكلام دا قدام أصحابك في الساب بدقو ليك خروج فوري.. .. لك التهاني ومزيدا من النجاحات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: ومضاجعة المراهقين للجحوش في الزرائب |
زرايب؟؟!! اعتقد الزرايب دي في نص الحلة ...انتو في الكونج مافي اشجار نخيل ولا شنو؟؟ والكلام الفوق ده الله يكرم السامعين بالنهار ولا بالليل؟؟ولو بالليل لو جاي صابر جرا سايق لوريه وجاري نور طويل.. الناس دي ما بترقد خل. ثم انو المقتبس الفوق ده بيوحي انو في علاقة متكافئة بين الطرفين..أو كأنه شي عادي كدة،أو بيناتهم علاقة حب من طرف واحد. جحوش دي مش مفرد جحش اللهو المفروض جحش عديل برضو دكتورة شيرين بالغت غايتو
_ مش قلت ليك زمان الرواة لو دخلوا قرية أطلقوا خيالهم في تعريتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
يا قمرنا .. والله قصة 74 دولار دي خلعتني عديل .. للأسف ما بعرف زول في مكتبة ديوان .. لكن اتصلت بكاتب صديق يعرفهم و حملته دهشتي ( و رغبتي اني اتقاسم معاهم المبلغ الفلكي ده لو فعلا بياخدوهو. حاشوف الموضوع ده و احاول انزل توضيح لو طلع في خطأ ).
ـــــــــــــ يا صديقي خليني احكي ليك قصة. مره زمان قاعد لي قعده لطيفة في النشيشيبة مع صديقة و قمنا قطعنا في زول. البت عصرت عليو شديد. قمت قلت ليها ياخ الزول ده كويس و متواضع. قالت لي ده الوضع الطبيعي .. يبقى مغرور او شايف روحو ليه ؟ فيا عزيزي انا لا متواضع لا حاجة .. ده الوضع الطبيعي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
تحياتي يا الملك..
Quote: حيث أكدت حقائق جديده بدأ الأثريون اكتشافها والترويج لها .. وهي أن الحضارة النوبية الفرعونية إنطلقت من الكنج في اتجاه الساب.. عكس ما روج لها في الماضي.. بس إذا قلت الكلام دا قدام أصحابك في الساب بدقو ليك خروج فوري |
تعرف الرأي ده رغم اني لا اعلم انه مؤكد بعد لكنه احد فرضيات نشوء الحضارات على مجري الانهار لكني قاعد اقولو لاصحابي بتوع الساب. بس من باب التثاقف و تبادل المعلومة. لكن الخلعة البتظهر لي في وشوشم بتحنني عليهم. مره كنت بتكلم في جلسة عن تاريخ السودان فقلت استقلال السودان فواحد شاب نط باستغراب قال لي : استقلال ايه هو احنا كنا محتلينكم ؟ قلت ليو انت ما سمعت اصلا انو مصر غزت السودان سنة 1821 و اعادت الاحتلال سنة 1898 و ظلت فيو لحدي 1956 ؟ قال عمرو لا سمع الكلام ده لا قراهو. وزاد قال لي الفرمالة بتاعة مصر لم تكن ابدا دولة استعمارية. ضحكت و قلت ليو طيب سمعت بحرب محمد علي باشا مع الوهابية في نجد و الحجاز ؟ قال ايوه. قلت ليو طيب الودا المصريين يحاربو في السعودية شنو ؟ بعدها اخدت لي فوق الساعة بحكي بديهيات تاريخية و الود فاتح خشمو و لو ما شوية احترام كان قال لي انت كضاب. لما قمنا قام جرا واحد من اصحابي و قال ليهم : هو الكلام اللي قالو ده بجد ؟ من حسن الحظ انو الصديق الهو سألو ده انا كنت اديتو كتاب شيكان بتاع عصمت حسن زلفو و قراهو. فأكد ليو اني ما بألف ساي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
اهلين يا ابوالعزايم .. والله انا كنت حاري معرض الدوحة ده شديد .. قلت بيعمل لي منظر قدام الناشر المصري يقول الزول ده فيو رقشه. لكن للاسف الكتاب نزل يوم 18 نوفمبر بعد ما كتب معرض الدوحة كانت اتشحنت و وصلت. فما كان ممكن يلحق للاسف الشديد. باذن الله المعرض الجايي يكون فيو الكونج و الطبعة التانية من سيرة ام درمانية و الرواية الجديدة لو ربك سهل. وكدي البورداب و الحموراب ما يخلصو النسخ. و الله انضجكم نجاض.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
يا قمرنا .. الجملة دي حقتي نقلتا د.شيرين. انا في "قريتي الفي الرواية " المراهقين بيضاجعو الجحوش. انت زعلان ليه ؟
ــــــــــ ياخ ما تزعل مني .. لكن اتذكرت قصة بكلامك ده. قالو راجل بخيل دعا اعرابي على الغدا و جاب ليو لحم عنزة. الاعرابي وقع في الاكل باخلاص. البخيل اتحسس قال ليو اراك تاكل بغل كأنها نطحتك. الاعرابي رد و جضومو ملانات اكل : و اراك تشفق عليها كأنها قريبتك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
Quote: اتفق المشاركون بالندوة التي اقامتها دار ميريت لمناقشة رواية "الكونج" للكاتب السوداني حمور زيادة علي ان هناك تقصيرا حقيقيا في قراءة الأدب السوداني المعاصر وحصره في اسماء بعينها خاصة الكاتب الراحل الطيب صالح. وأجمع الحضور علي تميز الرواية التي ناقشها الروائيان ابراهيم عبدالمجيد، وأحمد صبري ابوالفتوح، في ندوة أدارها الدكتور حسنين كشك. |
هنيئاً لك يا حمور، وإلى الأمام!
Quote: بعدها اخدت لي فوق الساعة بحكي بديهيات تاريخية و الود فاتح خشمو و لو ما شوية احترام كان قال لي انت كضاب. لما قمنا قام جرا واحد من اصحابي و قال ليهم : هو الكلام اللي قالو ده بجد ؟ |
للأسف عامة المصريين بل خاصتهم عندهم أوهام تقيلة على السودان والسودانيين! ومن ذلك أن زملائي المدرسين المصريين باليمن، وكنا نتكلم عن امتحانات الشهادة الثانوية! جاء في كلامهم ما يعتبرونه حاجة معروفة: أن امتحانات الشهادة السودانية، يتم وضعها في القاهرة! وهناك يتم تصحيحها وكدة،،،، فاستغربت! وطبعاً هذا الجهل منهم مركب من عدة أشياء أحدها الشخصية المصرية الاستعلائية، والثاني خلطهم بين امتحانات الشهادة السودانية، وامتحانات الشهادة المصرية التي كانت تقام في المدارس المصرية في السودان زمان! أجدد لك التهنئة يا حمور في منفاك الاختياري!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: Rawia)
|
Quote: للأسف عامة المصريين بل خاصتهم عندهم أوهام تقيلة على السودان والسودانيين! ومن ذلك أن زملائي المدرسين المصريين باليمن، وكنا نتكلم عن امتحانات الشهادة الثانوية! جاء في كلامهم ما يعتبرونه حاجة معروفة: أن امتحانات الشهادة السودانية، يتم وضعها في القاهرة! وهناك يتم تصحيحها وكدة،،،، فاستغربت! وطبعاً هذا الجهل منهم مركب من عدة أشياء أحدها الشخصية المصرية الاستعلائية، والثاني خلطهم بين امتحانات الشهادة السودانية، وامتحانات الشهادة المصرية التي كانت تقام في المدارس المصرية في السودان زمان! أجدد لك التهنئة يا حمور في منفاك الاختياري! |
تحياتي يا صلاح .. كحكم عام فهو غالبا معلمين الله من معرفة بالاخر .. بل بانفسهم زاتو. لكني ازعم ان فيهم من يعرف .. و فيهم من مستعد ان يعرف. لكن لو قلنا نخت صورة نمطية غالبا كده فهي مافي صالحم بالتأكيد. لكني لا اميل للتنميط خاصة اننا كسودانيين بنشتكي منو.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
Quote: سلام ياحمور وتهانينا هذه الحوارات ومقالات العرض والنقد تكشف عن وعي نقدي متقدم في مصر، وقد أضاءت لنا جوانب كثيرة من الرواية لم تفلح قراءتنا العجلى لها في تبينها شكرا لك وهنيئا بعدين خالك دة راجل مهم جدا في السودان ظللنا نتبادل الاتصالات بدون رد لزمن، ثم اختفى |
استاذي العزيز فيصل .. تسلم يا سيدي العزيز. لك اشواق و اتوقع عودتك الينا قريبا. مصر اليوم غير. تعال ألحق من المعجزة جانب. غدا ( السبت ) تواجه الثورة المصرية تحدي التعديلات الدستورية. لن تتخيل ان رواد المقاهي الشعبية يتبادلون الاراء القانونية و التخريجات الدستورية كفقهاء الدستور. لقد أممت الثورة السياسة و الهم الوطني من النخبة و جعلته ملكاً للشعب باكمله. شيء كالحلم بل هو حلم. ألحق ألحق.
ـــــــــ عجبت لمن له حصافتك و معرفتك يمدح امين محمد سليمان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
Quote: بالله الحموراب الهنا جماعتك؟ .... طيب إنت ما شاء الله ما عندك مشكلة، خاصة لما تضيف عليهم البورداب.
المهم بعدين إنت ما تتغابى فينا العرفة (بعد الشهرة يعني) ... لأني ناوي أتلصّق فيك واقشر بيك واقول للناس: صديقي الكاتب الكبير. |
ياهم اهلي يا ابوالعزايم و فخري و نور عيني.
غايتو الزول الوحيد البتغابى فيو العرفة ياهو امين ده. لأنو لا يصح لمثلي أن يكون له خال كأمين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: حمور زيادة)
|
ربنا يوفقك يااستاذ حمور وما قراناه عن الروايه يجعلها جديره بالقراءه..الروايه تباع ب20 دولار زائدا رسوم الشحن ويبدو ان رسوم الشحن لسودان العزه اكثر من سعر الروايه نفسها..ارجو شاكرا ان تطلب من الموزع ان يبعث بكميه الى مكتبة الساقى بلندن فهى تغطى الى جانب المملكه المتحده اجزاء واسعه اوروبا..خالص امنياتى لك بالتوفيق والسداد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: د.محمد بابكر)
|
Quote: تيسير عووضة دي اصلو ما تعمل لي فيها ما شافت البوست وله ودت الكمبيوتر بتاعا التصليح وله الحركات الميتة دي. عارفا قاعدة و بتقرا و زايغة. |
أها حتصدقني لو قلت ليك الليلة دي وديتو التصليح؟ مش غريبة؟
والأغرب إنو الليلة دي قاعدين نتغدا أنا وأخونا سعد قلت ليهو بعد ما نخلص نمشي معرض الكتاب نشوف الحاصل شنو الأخ سعد "كزول ما مسغف زي أمو وكدا" دق جرس وقال ماداير معرض الكتاب لأنو "ما حلو" على حد تعبيرو!
الأغرب من دا كلو إنو بوستيك دا يادوب تقع فيهو عيني هسي وهالني ما رأيت فيه من إتهامات بالزوغان والغمران وما إلى ذلك بكرة ليك على أمشي وأشوف (الكونج ) تزين معرض الكتاب وأقوم أشتريها وأقراها وأهني بي رؤياها الحياة الماسخالي زي ما قال ود الرضي ..
ـــــــ بالجد ربنا يديك العافية يا حمور يعجبني إجتهادك وإهتمامك ألف مبروك يا صديقي الجميل ونقراك دايماً ()
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: تيسير عووضة)
|
شكرا الشقيقة تيسير علي النسخة الهدية
Quote: إذا كنت حديث العهد بالوسط الثقافي المصري والعربي، فلا يمكنك تمييز أن هذا الشاب الأسمر الطويل... جديد على الوسط الثقافي المصري، وأنه قد انتقل للإقامة في مصر أواخر العام 2009، بل قد لا تكتشف أنه سوداني بالأساس، نظرا للكنته المصرية السليمة.
|
الولد قلب حسو
طبعا دي بيعتبروها فلهمة و جيب في الطاقية
ايها الشقيق لك مودتي وتحياتي وتمنباتي بالنجاح والتقدم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: osman righeem)
|
Quote: غايتو الزول الوحيد البتغابى فيو العرفة ياهو امين ده. لأنو لا يصح لمثلي أن يكون له خال كأمين. |
طبعاً أمين مخيّر مع أختو ..
لكن لا يسعني إلاّ أن أتفق معاهو في حكاية الإستلاب دي ..
ممكن أدخل معاك في نقة طويلة في موضوع الكلام بغير لهجتنا .. لكن في مكان تاني غير البوست ده.
سؤال: كونج، المعنى النوبي، مأخوذ من ياتو لهجة في اللهجات النوبية، لأنو عندي مرجع في البيت لخبط لي راسي شوية، إلاّ إذا كانت لهجة دناقلة تبقى بعيدة عن مرجع حضرتنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: عوض عبدالله طه)
|
لا أعرف من قائل هذا الكلام أننا في س أونلاين نعيش حياة ثانية لا تمت إلى الحياة الطبيعية إلا بقليل من الصلة .... لم أجد بداً للحصول على نسخة من كتاب الكونج لحبيبنا وابن أخ حبيبنا من الإستعانة بصديق ( ود البشرى الخضر) وبضعة معارك مع أخوانا (أبناء النيل) فقد كلت قدمي بحثاً عن ميريت جيئة وذهاباً في أنحاء المعرض الضخم. ثم كلت متون الضاربين على كيبوردات من البحث عن اسم الكتاب (الكونج) برغم تفرد اسمه ومن ثم المؤلف حبيبنا حمور زيادة برغم تفرده في قلوبنا. وهذا ما أصابني بالحنق وأنا الذي ضربت إليه أكباد الحديد ممنياً النفس (ب لمة) سودانية عند دار النشر محتفياً بميلاد جديد لموهبة نحبها (ونحب خالها). زودني ود البشرى برقم دار النشر وعندما وصلت رأيت مساحة صغيرة بها حصيلة صغيرة من الكتب ويجلس بها اثنان من الأخوة (أبناء النيل ) ، أخبرني أحدهم أنه لم يسمع لا بالكتاب ولا بالكاتب وليس لديهم كتب سودانية . وعندما رأى الآخر شرراً يتطاير من عيني تبرع بأن يدلني على من يظن أن لديه الكتاب ، وعندما وصلنا (للمحروسة ) بادر بسؤال صاحب المكان إن كان قد أفلح في أن يأتي (ببعض) النسخ من كتاب الكونج فأجابه بالإيجاب وأراه أقل من 5 تسخ من الكتاب . اشتريت إحداها وقررت الرجوع إلى صاحب المكتبة المعلنة بالبوست علني أظفر (بشكلة) معه وفعلاً وجدت صاحبها (محمد هاشم ) والذي لمته على قلة عنايته بالكتاب بالرغم من أن اسم دار نشره المتواضع قد أصبحت مشهورة بسبب حظوتها بوجود الرواية فيها ( أرجع للسطرين الأولين من هذه المداخلة) ... لم يهتم كثيراً ، بل والأدهى انه اخبرني بأن لديه رواية أخرى (خير منها) ولكنه استدرك عندما أخبرته أن مؤلف الرواية ( صديق شخصي ) بأن الرواية الأخرى هيأيضاً لكاتب سوداني اسمه خالد عويس وأن حمور نفسه لن يغضب منه لأنه صديق شخصي له وأنه هو من نشر رواية الكونج . وحينها هدأ غضبي قليلاً ووافقت على شراء رواية خالد عويس (كياج) ... لعدة أسباب منها أنه كاتب بارع أولاً وثانياً أنه صديق المنبر وبرضو أن أحبابنا ناس حزب الأمة ديل وخاصة الصديقة لنا مهدي ما بنقدر على زعلهم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: عوض عبدالله طه)
|
الشحنة التي تضم الرواية وصلت متأخرة و بقيت في الكراتين، ذهبت مره اخري لاحصل علي نسختي و تفاجأت بان الكراتين ما زالت قابعة خلف القاعة. قلت للبائع ان يخرجها و يضعها في رفوف العرض، فقال لي ربما ستساعدني في ذلك. فوافقت و قمنا بأخراج الرواية من كومة كراتين. و اخيرا حصلت علي نسختي
الكراتين خلف القاعة
اخيرا
جناح دار العربي للنشر في المعرض و هو يضم منشورات دار ميريت
نسختي
شكرا حمور علي الابداع و الي الامام دوما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: ناصر احمد الامين)
|
أبو الريش ـ لك التحية .. الكنج لغة نوبية دنقلاوية.. ولعمري مترجمة الى العربية في استخدامات اللغة المصرية المحكية.. الى ( الوجه القبلى ) والقبلى أظنه تصريف محكي لكلمة اقبال وهي عكس ادبار.. في جغرافية اللغة المصرية المحكية لعل الوجه القبلى يقصد به كل المناطق جنوبي القاهرة.. والوجه البحري ( إشارة للبحر الأبيض ) يقصد به كل شمالي القاهرة أي مناطق الدلتا والأسكندرية .. والوجه البحري تأريخيا هو الجزء الذي كان يحكمه (المقوقس عظيم الروم) وهو الجزء الذي خضع للفتح الإسلامي.. على ذلك فيما أظن أن الوجه القبلي قصد منه الإشارة للبلاد التي حكمهاالفراعنه.. شفت كيف يا حمور فايدة استخدامك للكلمة دي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: عوض عبدالله طه)
|
Quote: يا عمك اشتريتها بس بى سببها اشتريت كمية من الكتب كمان يعني الا يصوروا ليكم الفاتورة ولّ شنو ؟ |
سيم سيم سديك
أنا مسكتها ليك من رمز دان براون المفقود مروراً بي عمك حسن البنا وجمال ولدو وصلت عند أستاذنا " وأظنو قريبنا" الناشر الشيخ عووضة سألتو عن "زعازع وأوتاد" د. منصور خالد أجابني ماهو عارف لقيتو عند واحد تاني أرفقته بي عتود كمال الجزولي ومهارب المبدعين للدكتور النور حمد ثم بعد بحث مضني لقيت كونج حمور زيادة إشتريت منو أربعة نسخ واحدة لي واتنين للحبان وواحدة وصية (أيوة إشتريتها ليك يا المنطط عينيك )
قطعاً سأعود للتعليق على الكونج بعدما أنتهي من قرايتها..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: محمد على طه الملك)
|
Quote: الكنج لغة نوبية دنقلاوية.. |
الأخ محمد الملك ... ياخي جزيل شكري على الشرح الضافي ...
وكويس إنها طلعت كلمة (دنقلاوية)، لأنو الشرح القبل كده بيقيف عند إنها (نوبية)، ولو طلعت كلمة حلفاوية، أم العيال ما كانت حتخلص مني، لأنها عاملة فيها مرجع لغوي (في لغتهم طبعاً) ولما ما عرفت الكلمة طوالي قالت (تكون بلغة الدناقلة). غايتو ربنا مرقها مني.
______ تيسير ياخ حمور ده ليهو يومين ينادي ... تجي تقولي اربعة نسخ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رواية "الكونج" في معرض أبوظبي للكتاب .. و حوارات صحفية و تغطيات (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
حمور لك تحياتى وعقبال ماتنشر اكثر واكثر وتمتع معجبيك بالادب الرائع وجميل اريد التعليق على نقطة بسيطة ولكنها معضلة حقيقية الا وهى الطيب صالح حقيقة لانستطيع انكار تاثيرة على الكتابة السودانية وتاثر الكثير من الكتاب به وانا شخصيا كان عايز اكتب خطاب لاسرتى او صديق بلقى الطيب صالح وشخوصه بين صفحات خطابى كيف ننسف مصطفى سعيد من داخلنا بعدين عباءة او بردلوبة الطيب صالح دى الحل معاها شنو
| |
|
|
|
|
|
|
|