حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 08:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة حمور زيادة(حمور زيادة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2009, 11:49 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة

    كما ورد في تخوم الأحداث الصادرة صباح اليوم 24 نوفمبر 2009.
                  

11-24-2009, 12:16 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    كما لم يوفر – محقاً - من أسماهم بالكائنات المتضامنة.
                  

11-24-2009, 04:37 PM

زهير الزناتي
<aزهير الزناتي
تاريخ التسجيل: 03-28-2008
مجموع المشاركات: 12241

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    أعتقد يا ملاسي أن الصديق التلب قد تحامل علي حمور في كثير من أجزاء مقاله .. ولم بقدم رؤية نقدية للقصة بل أكتفي بنقد سلوك حمور بعد تداعيات نشر القصة وما دار في كواليس مجلس الصحافة والمطبوعات . نتفق معه في بعض ونختلف في الآخر ... بشكل عام المقال جيد ومكتوب بلغة آسرة تجعلك تتابعه حتي السطر الأخير بنفس واحد ... الشئ المهم الذي أغفله مامون أن سلوك مجلس الصحافة والمطبوعات مرفوض غض النظر كما كتبه حمور لائق أدبياً أو خادش للحياء الأدبي ... فهذه الكأس قد يشرب منها في يوم ما ً .. لنجعل محاكمة الأدب في محكمة الأدب ... ويقيم بأدوات النقد الأدبي ... لا بإجراءات مجلس الصحافة والمطبوعات ...

    سأحاول إيراد المقال كاملاً .....

    (عدل بواسطة زهير الزناتي on 11-24-2009, 04:41 PM)

                  

11-24-2009, 04:47 PM

زهير الزناتي
<aزهير الزناتي
تاريخ التسجيل: 03-28-2008
مجموع المشاركات: 12241

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: زهير الزناتي)

    Quote: تنقيب الظلام
    مأمون التلب

    جثّة داخل جثَّة
    محاولة لتخليص الأدب من معارك حمّور زيادة

    ملحوظة: (حقوق التأليف للفظ "كائن"، مُستخدماً في المداولات الاجتماعية، تعود إلى الصديق وحيد دفع الله في دمازينه).

    (1)
    في حديثه المثير عن الحيوانات، خلال جلسةٍ جَمَعته مع صديقنا أنس؛ استطرد التشكيلي عبد الله محمد الطيّب (أب سفّة)، كعادته الاستطراديّة، في تشكيل وتربيط العلاقات المريبة التي تجمع البشريّ مع الحيوان ويحاول هو – البشريّ - مهووساً، أن يدفنهَا قدر استطاعته؛ فالحيوانيّة احتقارٌ، وهي مدحٌ على لسان رسائل الشاعر إبراهيم جعفر!. سأروي هذه النظرية الحيوانيّة بتصرّف: (الضبع، يا أنس، أسوأ حيوانات العالم؛ إنه محترفٌ متخصّصٌ حتّى في النساء والولادة: هل في استطاعتك أن تتصوّر ذلك الحيوان ضعيف البنية، هزيل النظرات، مسكين العظام، أن يصطاد جملاً؟ تصوّر، فهو يستطيع!.
    الصُوَر الملتقطة للضبع في البرامج الحيوانية بقناة الناشيونال جيوغرافيك، عادةً، هي بروفايل جانبي وسيم يعرضه أعلى تلّةٍ يراقب، من علوّها، فرائسه العابرة لمحيطه الصحراويّ. وإذ تمرّ قافلةُ الجِمال أمامه، يستطيع هذا الكائن العجيب أن يحدد "الجَمَل الحَامِل" من بين القطيع؛ بل يزيد في حرفنته المشروعة ليحدّد الشهر الذي يُعَايِشه المولود داخل بطن إمّه؛ يحدّد كذلك تاريخ ميلاده المُقبِل باليوم والساعة. كلّ هذا الاجتهاد ليس من فراغٍ يسم حياته وموضوعاته بالتأكيد، إنما يأتي لمعرفته مُسبقاً، ضمن معارفه المتراكمة وراثةً وخبرةً حياتيّة، بأن لحظة ضعف الجِمال تأتي مُرافقةً للحظة الولادة، وأن الأنثى لا تضع مولودها بين القطيع؛ بل تذهب إلى مكانٍ قصيٍّ متخفٍّ ينتظرها فيه صديقنا الضبع ليفترسها سهلةً ضعيفةً هي ومولودها الجديد!). هذا التعقيد الصَيْدِيّ والاستراتيجيّة المتكاملة هي حظٌّ حيوانيٌّ انتقل إلينا بوصفنا جزء من هذه المنظومة النابضة: الحيوا. فوق ذلك كلّه امتلكنا اللغة.
    (2)
    ليست هي المرة الأولى، ولا الأخيرة بالتأكيد، التي أصادف فيها شخصاً يخلط خلطاً، موغلاً في الغَرَض، ما بين الكتابة الأدبية والنّضال. وهذا الخلط لا يمسّ، بأي حالٍ من الأحوال، الحق الكامل لكل كاتبٍ أدبيّ في أن ينخرط في العمل السياسي والإنساني العام، فهذا أمر مفروغ منه، ليس لأن الآراء ستتفق وتختلف حوله، بل ببديهة الحرية الشخصية فقط لا أكثر. إنما المثير للمغص هو اعتقاد الكثيرين أن الكتابة عن موضوع يمس الثلاثي التّابَوِي (سياسية، جنس، دين) يدخلها قائمة الكتابات (الخطيرة والمؤثّرة) بمجرد تطرقها للموضوع (بغضّ النظر عن أنو إنت منو) وبغض النظر عن الثقل الأدبي والفنّي الذي عَالَجَت به تلك الكتابة موضوعها. (مناسبة طيّبة للتملّص من موضوع التابو الثلاثي، فقد تطوّر لأكثر من ذلك بكثير وأصبح مئويّاً بدخول المؤسسات التجارية بأطرافها السياسية والدينية والجنسية). حتّى إن بعض الكتب قد استمدّت قوّتها من كونها مرفوضةً من قبل لجان المصنّفات الأدبية أو مجلس الصحافة والمطبوعات بحجّة (خدش الحياء العام).
    وفي لحظة ولادة الناقة السودانيّة لأسوء مخاضاتها، كتب حمّور زيادة (بلا أستاذ ولا أديب ولا أريب) سطوراً، سُمّيت فيما بعد قصةً، يحتجّ بها (أي نعم احتجاج!) على ظاهرة اغتصاب الأطفال بنسخه (نسخاً مُسوخيّاً) لقصّةِ اغتصاب طفلة حدثت في الواقع ويعرفها الجميع. لقد قام من خلال سطوره هذه بتشويه الواقع تشويهاً تامّاً؛ لقد نسخ ما حدث للطفلة بصورة غير أدبية لم تأتِ بأيّ جديدٍ ولا برؤيةٍ سوى وصفٍ سطحيٍّ لعصافير (أقصد حمامات) تتنقّل من مكانٍ إلى مكانٍ لتلاحق ابتسامة الطفلة المَجنِيُّ عليها، ولسذاجة الكتابة فقد اعتقد كاتبها أن ذِكرَه للضحكة العذبة لتلك الطفلة هو (الطفولة) وهو (البراءة)! إن الوصف العبيريّ (نسبةً لروايات عبير) لحادثة الاغتصاب في تلك السطور لهي، في رأيي، محاولة (ظاهرة) نَشَرَها حمّور في صحيفة الأخبار ونام في تلك الليلة يحلم باتّهامات مجلس الصحافة التي ستنهال عليه في اليوم التالي وردّ الفعل الأكيد عليها: (كامل التضامن مع العميق الرائع الأديب الأريب الألق... إلخ). هذا بالفعل ما حدث، على الراغبين في تتبّع القضية اللجوء إلى الأخ قوقل.
    (4)
    لقد وُلدت، في السودان الحاضر، طبقة اجتماعية جديدة، لها لغتها وانفعالاتها وردود أفعالها المُقدّرة، لها طريقة في تحريك الأيادي وهزّ الرأس أيضاً، وعندما تُولد جماعةٌ على الأرض – عادةً - تُولد محظوراتها وخطوطها الحمراء معها؛ سلطتها المستمدّة من الواقع الذي أفرزها. نسمّي هذه الطبقة، في مقالنا هذا، بـ(الكائنات المُتَضَامِنَة).
    صَمَّمت هذه الكائنات متاريس جبّارة، مادّتها الأساسيّة هي محدّدات الدولة الحاكمة، بأحاديّتها الآيديولوجيّة، والحال المائل لدولتنا السودانيّة. وعندما أقول بأن الكائنات "صمَّمت" لا أعني بذلك أنها قامت بذلك مع سبق الإصرار والترصّد؛ وإنما الواقع هو من أَلهَمَها تلك الحدود الحادّة، والتي تحوّلت لمقصلةٍ تقتصّ من كلّ متعدٍّ على رمزٍ نصَّبَتهُ الكائنات "مُتَضَمَناً معه"، وذلك بوضع "المُتَضَامَن معه" في مُربَّعٍ محاطٍ بأسلاكٍ شائكةٍ مكهربةٍ تجعل كلّ مُقتَربٍ منها: رجعيّاً، ضد حقوق الإنسان، موظّفاً في الجهاز الأمنيّ..إلخ. وإن كان المُهَاجِم (الناقد في حقيقته) ديموقراطيّاً - حسب مصطلحاتهم أيضاً - أو (زول جميل وحميم وأنيق) فهنالك ضلعان خطيران في مواجهته: فإمّا هو مخذّلٌ للنضال من أجل إسقاط السلطة الحاكمة مهما كان الثمن وحاقدٌ شخصيّ، - يشبه ذلك منطلق (الغاية تبرر الوسلية) أو (لا صوت يعلو فوق صوت المعركة) -. أو هو - الضلع الأخير الذي حوّل المثلّث إلى مربّع بفضل حمّور - كاتبٌ بعيد عن هموم وطنه ومجتمعه.
    وإن كان حمّور مُحاطاً بأربعة أضلاعٍ تحميه تماماً من تغوّلات أمثالنا، فتعالوا نصنع سلاحاً مكوّناً من أربعةِ أسنّةٍ حادّةٍ لمواجهة الكائنات المُتضَامنة مع كائنهم "المتضَامَن مَعَه"، وهو سلاحٌ قوامه: الدفاع عن الأدب والنأي به عن هذه الصراعات الساذجة، والتي لا تمتّ إلى جسده بشيء. ودعونا نؤكّد ونصرِّح بصورةٍ قطعيةٍ واضحة: نحن، في ملف (تخوم) لا نتضامن مع حمور زيادة بتاتاً، بل سنعمل لإسقاط حملته النجوميّة بوضوح.
    الأوّل:
    لقد تكوّنت الكائنات المُتضامنة داخل الفراغ الكبير الذي خلّفته الآليات المعقّدة للتنظيمات السياسيّة؛ آلياتٌ كان لها أكبرُ أثرٍ على الرأي العام الاجتماعي في الماضي، من قبل أن تأتي حكومتنا الحالية والتي ساهمت في تكوين الكائنات، أيضاً، بطريقتين: الأولى بتكسير مجاديف الأحزاب السياسيّة تماماً وعزلها عن قواعدها، ثانياً الشعور العام الذي بثّته في نفوس معارضيها بـ(استحالة) تغييرها بالطرق القديمة. و(كامل التضامن) هو، في حقيقته، الوسيلة الوحيدة لارضاء ضمير (التغيير السياسي عن طريق التنظيم الجماعي) الغائب عن الحياة السودانيّة. ببساطة: لقد صعب، في وقتنا الحالي، إمكانيّة وجود تنظيم، وأعني التنظيم تقنيّاً، فيُستَعَاض عن التنظيم هنا بكتابة كلمةٍ واحدة: (كامل التضامن) لتضعك داخل كيانٍ هرميٍّ خياليّ هلاميّ الأغراض والأهداف، نافذةُ ذلك الكيان مفتوحةٌ على شارعٍ عريضٍ مليءٍ بالمتظاهرين والمتظاهرات، نافذةٌ شبحيّة تدفع أحياناً بالشخص لأن يتعرّق لحظة كتابته وإعلانه عن تضامنه الكامل.
    الثاني:
    إلا أن لهذا التضامن وجه آخر غريب الأطوار؛ إذ يمنح (الحادثة) الحق المطلق في تقييم (المفعول به) أو (المتضامَن معه)، بالتالي سلب كامل لأحقيّة التقييم النقدي والتاريخي لأعمال ومنجزات المُتضامن معه تماماً؛ ذلك التقييم النقدي الذي ينبني على تصاعد وتيرة أعمال الفرد، وخدمته في القضايا العامّة. ليس ذلك هو (الفظيع)، الأفظع هو أن ينحشر العمل الأدبي في هذا المهرجان مسكيناً كقطّةٍ وُلدت عمياء في شارع الجمهورية!.
    يتفجّر العديد من الكتاب والكاتبات، في جميع المجالات الأدبية والنقدية، بالقراءة والكتابة في كهوفهم الناضجة؛ داكِّين حصون المحظورات الاجتماعية بالتحليل والتعمّق (وليس النسخ المَاسِخ)؛ عارضين من خلال أشعارهم وقصصهم ورواياتهم ما تعجز العين عن رؤيته في الواقع (وليس ما تستطيع العين رؤيته بسهولة كما فعل حمّور) تَصدُرُ كتبهم ويتمتّع بها القلّة من البشر الذين لا يبحثون عن الإثارة وإنما عن الأدب، وهي قلّةٌ ليس لأن تلك الكتابات تخصّ قلّة البشر، بل لأن تلك الكتابات تقدّم ذاتها بما تحمله في ذاتِها من قيمة أدبية، دون اللجوء إلى طُرقٍ ملتويةٍ تحميها من النقد؛ تضفي عليها قيمة ثوريّة غير قابلة للمسّ.
    بعد كل تلك الجهود الممتدة منذ آلاف السنوات من تاريخ الكتابة في هذه البلاد، يأتي السيّد حمور، في نهاية التحليل كما يقولون، ليكتب سطوراً لا تمتّ للواقع بصلةٍ أبداً، بل ترتبط ارتباطاً وثيقاً بإعلانات الشركات الرأسمالية الكُبرى التي تستغلّ عيون الأطفال وضحكاتهم وابتساماتهم (إضافةً إلى الفراشات والأزهار والصباحات والحمامات المتراكضة خلف الطفولة) لتروّج عن شامبو أو سيارة أسريّة سعيدة أو منتجات بَقَرِيَّة معلّبة.. إلخ. إنّه الحدث، هو من منح حمور قيمته، وسطوره المسماة قصّة (ولاء لم تعد تضحك)؛ دائماً الحَدَث، كسيّارةٍ حَادِثَةٍ تسير في طريقٍ حادثٍ مملوءةٍ بوقود الحَدَث (معليش الشاعر خالد حسن عثمان، لقد قمت باستغلال بيت شعرٍ لك، حأصلّحو ليك في هامش المقال)!(1)
    الثالث:
    إلا أن القول بجهل جميع (الكائنات المتضامنة) بأركان القضيّة المُتَضَامَن لأجلها، فهو لا يصدر إلا عن أحمق، ولست مِن عشّاق الحماقة. فبينما بدأت الحملة بالتضامن الكامل من قَبلِ أن تنشر السطور على موقع سودانيز أون لاين، صدرت أصوات ذكيّة جداً، بعد نشرها، من بين الجموع الهاتفة ضد (مجلس الصحافة والمطبوعات وسلطة الظلام وتكبيل الحريات وتكميم الأفواه). فإن سمحتم لي بأن أشرك معي في هذا المقال تعليقاً مناصراً على سطوره المذبوحة (ولاء) والتي زيّنت مدوّنة حمور زيادة.
    هذا الاقتباس غرضه تبيين الطريقة التي تفهم بها العقليّات المتضامنة وتتعامل بها مع الأدب، وهم الذين، بعد قراءة السطور، لا زالوا عند رأيهم المتضامن. علّق بعضهم بطريقةٍ ذكيّة ضد السطور، وهنالك من علّق انطلاقاً من عاطفته دون رؤيةٍ نقديّة، إلا أن جميع المناهضين لسطور حمور فآراؤهم ستذهب، بعد اصطدامها بمربّع الحماية، إلا مذبلة التاريخ بالتأكيد. سأقوم بتحليل هذا التعليق المتضامن باختصار: المعلّق باسم Alam تقول أو يقول: (لابد من أن تكتب وبلغة أوضح من هذه، لأن الكتابة هي ما تبقى لنا من أدوات النضال المتاح (كذا). المسكوت عنه لابد من فضحه، والكتابة قادرة على تحريك الرأي العام! (كذا). نحن في انتظار كتاباتك).
    إن الطريقة التي تتهجّم بها العقلية السياسية أعلاه على الأدب (أو بتعبير حسن موسى: الثور السياسيّ الذي يتراكض في مخزن الخزف الأدبي) هي ذات العقلية التي كَتَبَ بها حمّور سطوره التي قصد أن تكون (مقززة ومقرفة) على حدّ قوله، بل يذهب حمّور بتهجّماته الصارخة على الأدب بقوله أنه إن كانت له سلطة (لجعلت هذه القصة اختباراً سلوكياً ونفسياً، تقرأ على الناس، فمن أثارته أعدمناه قبل أن يقتل ولاء أخرى). فمن ناحية يقوم حمّور بوضع القصة جنباً إلى جنب الاجتهادات العلمية التي يُفني فيها علماء النفس والاجتماع أعمارهم بين الكتب والكتابة والتفكير (قصّة فرويدية خطيرة فعلاً) ومن ناحيةٍ أخرى يجرجر الأدب من ثيابه التي هتّكها تماماً ليقذف به إلى ساحاتٍ أخرى معلناً أن: الأدب ضعيف وهش وليست له قيمة إن لم يقترن بتثوير الرأي العام وعلاج مرضى البلاد النفسيين، (مرضى) حكم عليهم، لمرضهم، بالإعدام!. (نجونا، فإن كانت السلطة في يده، فربما كان سيأمر بإعدام كلّ الآداب التي لا تؤدي إلى إعدام المجرمين والمرضى، والتي لا تعالج الجرائم في اللحظة والحال).
    تنزّ كلمات حمور، وأغلب المتضامنين معه، بتحقير مباشر لقيمة الأدب وطرق تغييره. وفي مدحه، غير الطبيعي، لسطوره (كاتب يمدح قصّته!) مدحاً مستمرّاً، فإنه لا يتوقّف عند حدود (مدح سطوره) وإنما يضع نفسه (طاااخ) في ذات الرفّ مع ديستوفسكي ونجيب محفوظ، إذ يقول في رسالته المنشورة على موقع سودانيز أونلاين (2) والتي اقتبسنا منها الجملة الهتلريّة أعلاه: (أحد زملاء سودانيز أون لاين كان يصر على السؤال: هل تستطيع قراءة القصة (يعني سطور ولاء) على أطفالك؟ كأن هذا الزميل يقرأ على أطفاله ثلاثية محفوظ وكارامازوف ديستيوفيسكي وخماسية مدن الملح كل يوم قبل النوم). انتهى.
    الرابع:
    السؤال هو: (هل تستطيع قصّة ولاء أن توقف جرائم المجتمع؟) و(هل هذه هي مهمّة الأدب؟) إن كانت هذه هي مهمّة الأدب، فليقدّم حمور مثالاً واحداً أدبيّاً، لكاتبٍ معروف، حاول أن يحارب أية جريمة (حتّى وإن كانت جريمة الحرب) من خلال عرضها ونقلها من الواقع في شكل قصّة بهذه الطريقة، أو بأسلوبٍ يقارب هذه الطريقة. كده تمام؟. وإلا فإن الغرض واضح من خلال نشر هذه الكتابة: حمور ينام منتظراً رد فعل مجلس الصحافة، حمور ينتظر أن يشتعل سودانيزأونلاين (كما عبّر في ذات الرسالة) في اليوم التالي. رداً على إمكانية التغيير بهذه الطريقة، نورد اقتباساً من خطابٍ للرئيس الفرنسي ساركوزي: (إن كنت ترجو نتائجاً لفعلك، فعليك أن تقوم بتغيير كل شيء دفعةً واحدة).
    يتكشّف لنا ذلك الجانب المثير من شخصيّة حمور عندما نقرأ (الفكرة لا تحترق) ذلك العنوان المثير الذي حملته صحيفة الأخبار قبل أيام تعرض فيه حملة التضامن الجديدة التي هبّت تضامناً مع حمور لأن غرفته احترقت بفعل فاعل. وكالعادة، صُوّرت الصور، وعُرضت العرائض، ورفعت إلى عناية مجموعةٍ من البوستات الفضائيّة، وتمّ الربط الاعتباطيّ بين السطور التي كتبها حمور والحريق. في ذلك الموضوع المنشور في الأخبار عَرْض لـ(محتويات مكتبته) مع تركيزٍ صُوريّ على غلاف كتابه (أظنه حكايات أمدرمانيّة، فالطرف الأول محروق)، إضافةً إلى "فَرَح" حمّور بما أنجزه الحريق، إذ يرى أن من بين ما قدّمه له الحريق أنه التقى بشخصٍ في مكانٍ عام، (لا يعرفه، وليس صديقاً نَصَبَ له نادي معجبين على صفحات الكتاب الوجهيّ Facebook بتعبير صديق) وعبّر له المجهول عن تضامنه التّام، كما التقى حمور بفتاةٍ في إحدى فعاليات مجموعة (دال) وقدّمت نفسها له (كذا) لتبلغه بتضامنها الكامل.
    نال حمّور من خصومه مستخدماً المربّع آنف الذكر بطريقة احترافيّة يستحق تصفيقاً حارّاً عليها، بأن وضع نفسه داخل قفص الاتّهام بمعادنه الذائبة حزناً، وتفرَّغ تفرّغاً سَوطِيَّاً يفرقع فوق رؤوس كلّ معترضٍ على قصّته، وكلّ ذلك من منطلقٍ واحد: يقول أنه كتبها لتكون مقززة، وإن أحسّ بها القارئ كما قصد حمّور، فبذلك أصاب هدفه بنجاح. إنه التواء داخل التواءٍ آخر؛ جثّة داخل جثّة؛ مربّعٌ يَركَبُ أخاه بشبحيّةٍ يصعب تصوّرها، ولعمري فهذه هي القصة التي كان من الممكن أن يكتبها حمّور، وتكون صالحة للنشر. فاعتراضي على قصّته، في الأساس، ليس لكونها خادشة للحياء العام، فلا وجود لشيءٍ كهذا أصلاً، بل لأنها: غير صالحة للنشر، غير صالحة كقصّة، وهي خادشة للذوق الأدبي العام (إن كان هنالك ما يدعى ذوقاً أدبيّاً عامّاً).
    الهدف:
    أما الهدف الذي من أجله كتبنا هذه الكتابة، فهو واضح ومحدّد: رسالة لأجيال عانت ما عانت من غياب المكتبة العامّة، والقراءة، والفقر الذي نَصَب حاجزاً مؤلماً ما بين القُرَّاء والكُتُب، فأصبح الملجأ الوحيد هو الانترنت السياسي - وليس الأدبي فهو أيضاً غائب - ليجدوا شخصاً يعلّمهم بـ(دوغمائيّة الحرية) أن هذا هو الأدب: أن نحارب به الجريمة والفساد السياسي حتّى وإن خرجنا عن (القيمة الأدبية) للنص وحوّلناه إلى مرآة كاذبة، لا تعكس الواقع فقط، بل وتشوّه ملامحه تماماً. إننا أمام كائن غريب مموّه يستعطف الناس بالقول: إنني أنقل الواقع لا أكثر. ناسفاً مفهوم الأدب في أذهان العديد من القراء الذين لم يصادفوا كتباً جيّدةً حقيقيّة في حياتهم.
    لقد صمتّ ولم أكتب في هذا الشأن في المرة الأولى، عندما وجدت الأمر هامشيّاً لا يعدوا كونه إيقافاً من قبل مجلس الصحافة والمطبوعات تعرّض له، ويتعرّض له بصورة دائمة، العديد من محرري الصفحات الثقافية، وتتحوّل قضاياهم إلى المحاكم، ولم نسمع مثلاً بحملة تضامنٍ مع الشاعر الصادق الرضي عندما استدعي من مجلس الصحافة لأجل قصيدةٍ نشرها للشاعر عفيف إسماعيل، ذلك لم يجعل من عفيف بطلاً ولا من الصادق، لأن كلّ واحدٍ منهما له ما يشرّفه من تاريخٍ أدبيٍّ ونضاليٍّ ومشاريع خرجت ولا زالت تخرج إلى النور، وليس بحاجةٍ لفتات انتصارٍ كهذا ليكون داعماً لكتابته؛ لم يبحث الصادق عن أسبابٍ ليزيد مبيعات كتبه، كذلك لم يفعل عفيف. وأعتذر للكاتبين الصادق وعفيف لمقارنتي بين ما يكتبونه وما كتبه حمّور. لم يقم واحد من الكتاب الكُثر الذين تم استدعاءهم إلى المجلس، أو اقتلعت الرقابة القبلية قصصهم ومقالاتهم، بمدح كتاباتهم والإصرار على افتراع العديد من المواضيع على الانترنت؛ اللت والعجن في القضيّة وربطها، بلا أيةِ أدلّةٍ، بمجموعاتٍ إرهابيّة (أرجو أن لا أُعتبر أمنجيّاً وداعماً سريّاً لها). وبسؤالٍ بسيط: إن كانت سطور حمّور تستطيع أن تدفع بجماعة متطرّفة لأن تحرق غرفته، فإن قلبي سيرتاح تماماً لأن هذه الجماعات لن تمسّ كاتباً حقيقيّاً أبداً، ولن تمثّل تهديداً لأحد. الطريف في الأمر أن هذا الحريق وضعه، كذلك (طاااخ)، في رفٍّ واحدٍ مع المفكر والفيلسوف الإسلامي ابن رشد كما علّق الكثيرون على الانترنت، وذلك بذريعة الحريق، بينما مكتبة حمّور موثّقة في سودانيز أون لاين، وكتبه موجودة ومطبوعة، بينما حُرقت المخطوطات الأصلية والوحيدة لكتب ابن رشد إلى الأبد.
    كتبت الآن، لأن التهجّم الفجّ والجاهل على الأدب تحوّل من نقدٍ مقاليّ واعٍ ومُفيد؛ جدلٍ يُدار في الصحف والكتب، إلى ساحةٍ أخرى لا يملك الأدب أسلحةً ليدافع عن نفسه داخلها؛ ساحةٌ مكتظّةٌ بالحناجر الإصبعيّة (بما أن الصراخ انتقل إلى الكيبورد) والأجندة السياسية التي لا ترى في الأدب إلى أداة مجرّدة من الاستقلاليّة والتفكير الحرّ، ساحة تُدار معاركها باسم الحريّة والعدل والمساواة كما عودتنا البشرية في حروبها جميعاً، وأقولها كما قلتها في مقالاتٍ سابقةٍ كثيرة: كل شرور العالم نابعةٌ من بئر الخير اللغويّ.
    هذه المرافعة خالصة لأجل الأدب، لتضع القضية في نصابها الحقيقي: هنالك أدب، وهنالك شيء آخر لا أعرف له تسمية حتّى الآن. وإن كانت إرادة حمّور هي محاربة جرائم المجتمع فهنالك طُرق أخرى أكثر تأثيراً بإمكانه أن يستخدمها، وبإمكانه أن يرى نتائجها على أرض الواقع في اللحظة والثانية، فنتيجة أن يحاربه مجلس الصحافة أو الجماعات الإسلامية ليست نتيجة موفّقة لمحاربة هذه الجرائم. ومن ناحيةٍ أخرى، نتمنّى أن يصل التحقيق حول ملابسات حريق منزله إلى نهاية منطقية تجرّ الحارقين إلى العدالة.
    عودة إلى حيواناتنا:
    حسنٌ، قاطعنا قصّة التشكيلي عبد الله محمد الطيّب المثيرة بهذا المقال الطويل، حان الوقت لنعود إليها لتكتمل صورتها، وسأرويها هنا باللغة الدارجية مع لحظات صمتٍ تميّز أسلوب عبد الله السردي الشفاهي، تاركاً مساحةً لخيال المُتلقّي بدلاً عن سلبه كلّ خياله كما في السطور التي تحدثنا عنها قبل قليل:
    عليك الله الضبع ده ما بيبالغ يا أنس؟. (صمت) انت شُفتَ التُّمساح؟ ده عندو أدوات مساحة وقياس، فبيقوم يِطَلِّع راسو من الموية يشوفك انت هنااااك ويغتس تاني، ويطلع ليك في الحتة الإنت قاعد فيها بالضبط!. (صمت) المشكلة كمان لمن يدخل البني آدم في الموضوع (صمت) ياخي ده بيجوط الموضوع جوطة شديدة خلاس. (صمت) اتخيّل، أيام نميري وحديقة الحيوانات، كان في فساد إداري شديد، شفت الأسد الكان في الحديقة يا أنس؟ الأسد! (صمت) ياخي ديل كانوا بيقتطعوا جزء من اللحم البياكلو الأسد كلّ يوم وما بيدوهو حقّو كامل (صمت).
    ياخي ديل أكلو نصيب الأسد!.
    هوامش:
    (1) مقطع بعنوان (خطأ)، للشاعر خالد حسن عثمان، والمقطع جزء من قصيدة بعنوان (دستور سوداني) نشرت في كتابه الثاني (غرقى في المياه الجميلة):
    (هي التي بدأَتْ
    هي التي ذَادَتْ أصحابَها عَدْوَاً
    هي التي فَتَحتْ بابَها ودَنَتْ
    مَا أنا
    ,,
    ثُمَّ إنها لَمْ تَكُن تَعرف
    مَنْ أنَا
    ولا أنَا
    ,,
    وكَانَت طَيبةً وكريمةً
    ومُجيبةً للدعوات
    وذوَّابةً
    والأبيضُ في الأحمرِ
    صَارَ كل شيءٍ
    إلاَّ أنا.

    وكان هنالك فوقنا سقفٌ
    وأمان
    وأفعالٌ ماضيةٌ تَتَضَرَّع.

    لأن هنالك كان الخطأ
    دائماً وإلى الأبدْ
    كسيارةٍ خاطئةْ
    في شارعٍٍ خاطئ ٍ
    مليئةً بوَقودِ الخطأ.

    لأنه لم يَكُن حبَّاً
    لم يَتَمَّزق حسٌّ بنا
    لم يُزَلْزِل الرعبُ أرواحَنا
    ولم يكن أي شيءٍ على هذه الأرض يملك قلباً.

    لقد كنا فقراءْ.
    (2) رسالة من حمور زيادة: ولاء لم (تزل) تضحك... 25-10-2009 نشرها أمجد، سودانيز أونلاين.

    نُشر بصحيفة الأحداث - الثلاثاء 24 نوفمبر



    نتمني حوار مثمر وجاد حول هذا المقال الجيد .....
                  

11-24-2009, 04:52 PM

haroon diyab
<aharoon diyab
تاريخ التسجيل: 06-20-2007
مجموع المشاركات: 23215

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: زهير الزناتي)

    وعبر هذا الخيط

    التحية للحبيب حمور زيادة

    اينما كان
                  

11-24-2009, 05:20 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 27719

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: haroon diyab)

    سلامات ياحسين
    مأمون التلب ابدى وجهة نظر موضوعية
    لا اعتقد ان فيها اي نوع من القسوة
    اهم حاجة انها افضل من الاحكام القائمة على المجاملات
                  

11-24-2009, 07:43 PM

Osama Mohammed
<aOsama Mohammed
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 4619

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: حيدر حسن ميرغني)

    مأمون اعرفه منذ كان طالباً في المدرسة الثانوية .. ثم عندما بدأ الدخول الى عالم الادب من بوابته الواسعة ... اعتقد انه هو نفسه لم يتغيير لا يجامل ويجاهر برايه متسلحاً بديقراطية الراي والراي الآخر .....


    هو راي ربما يصادف هوى كثير من الناس ولا {ينزل من زور}آخرين . لا توجد اي قسوة هنا ولا اعتقد ان هذا الرأي يقوم على { خلفية شخصية }


    اسامة
                  

11-25-2009, 06:34 AM

Tabaldina
<aTabaldina
تاريخ التسجيل: 02-12-2002
مجموع المشاركات: 11844

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Osama Mohammed)

    ..
    ليست قسوة بقدر انها رؤية نقدية بناءة للحادثة
    والاحداث ومفاهيم التضامن ..

    _________

    مقال 100%
                  

11-25-2009, 07:10 AM

Giwey
<aGiwey
تاريخ التسجيل: 09-02-2003
مجموع المشاركات: 2130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Tabaldina)

    مأمون التلب

    لا فضّ فوك ...

    كتبت فأبنت ... نص حمور المشار اليه ... فيه
    (خدش للذوق الأدبى العام) ... نص عادى وأقرب للركاكة
    لكنه مسّ (تابوهاتنا) ... صار قضية ... (ودقولوا الطار)
    كالعهد بهم ...............


    لك ولحمور ولصاحب البوست المودة وعميق الإحترام


    عبد الرحمن قوى
                  

11-25-2009, 07:47 AM

Hisham Osman
<aHisham Osman
تاريخ التسجيل: 09-29-2006
مجموع المشاركات: 1210

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Giwey)

    Quote: نص عادى وأقرب للركاكة


    حمور معظم نصوصه اقرب للركاكة,ان لم تكن ركيكة بالفعل,اذ تقع معظم
    الاحداث في كتاباته في اماكن مغلقة ,ويبقي اثر المكان كحاضنة للافكار

    والعلاقات الروائية مغيبا او جامد في احسن الاحوال,وقد يكون ذلك ناتج

    من ضعف القدرة علي الاختزان او فقر المشاهدة العيانية, ولكنه فقط ناجح في
    خلق ديكورات سردية ملائمة يواري بها ركاكة المشهد العام, ثم يتحلق حوله

    بعض الذين تتقاطع دروبهم الاجتماعية به, فيتعاملون مع منتوجه بسايكلوجية
    المشجعين الكرويين.
                  

11-25-2009, 06:44 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: زهير الزناتي)

    شكراً يا زناتي على إيراد كامل المقال.
                  

11-25-2009, 07:04 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote:
    في حديثه المثير عن الحيوانات، خلال جلسةٍ جَمَعته مع صديقنا أنس؛ استطرد التشكيلي عبد الله محمد الطيّب (أب سفّة)، كعادته الاستطراديّة، في تشكيل وتربيط العلاقات المريبة التي تجمع البشريّ مع الحيوان ويحاول هو – البشريّ - مهووساً، أن يدفنهَا قدر استطاعته؛ فالحيوانيّة احتقارٌ، وهي مدحٌ على لسان رسائل الشاعر إبراهيم جعفر!. سأروي هذه النظرية الحيوانيّة بتصرّف: (الضبع، يا أنس، أسوأ حيوانات العالم؛ إنه محترفٌ متخصّصٌ حتّى في النساء والولادة: هل في استطاعتك أن تتصوّر ذلك الحيوان ضعيف البنية، هزيل النظرات، مسكين العظام، أن يصطاد جملاً؟ تصوّر، فهو يستطيع!.
    الصُوَر الملتقطة للضبع في البرامج الحيوانية بقناة الناشيونال جيوغرافيك، عادةً، هي بروفايل جانبي وسيم يعرضه أعلى تلّةٍ يراقب، من علوّها، فرائسه العابرة لمحيطه الصحراويّ. وإذ تمرّ قافلةُ الجِمال أمامه، يستطيع هذا الكائن العجيب أن يحدد "الجَمَل الحَامِل" من بين القطيع؛ بل يزيد في حرفنته المشروعة ليحدّد الشهر الذي يُعَايِشه المولود داخل بطن إمّه؛ يحدّد كذلك تاريخ ميلاده المُقبِل باليوم والساعة. كلّ هذا الاجتهاد ليس من فراغٍ يسم حياته وموضوعاته بالتأكيد، إنما يأتي لمعرفته مُسبقاً، ضمن معارفه المتراكمة وراثةً وخبرةً حياتيّة، بأن لحظة ضعف الجِمال تأتي مُرافقةً للحظة الولادة، وأن الأنثى لا تضع مولودها بين القطيع؛ بل تذهب إلى مكانٍ قصيٍّ متخفٍّ ينتظرها فيه صديقنا الضبع ليفترسها سهلةً ضعيفةً هي ومولودها الجديد!). هذا التعقيد الصَيْدِيّ والاستراتيجيّة المتكاملة هي حظٌّ حيوانيٌّ انتقل إلينا بوصفنا جزء من هذه المنظومة النابضة: الحيوا. فوق ذلك كلّه امتلكنا اللغة.

    (...)

    عودة إلى حيواناتنا:
    حسنٌ، قاطعنا قصّة التشكيلي عبد الله محمد الطيّب المثيرة بهذا المقال الطويل، حان الوقت لنعود إليها لتكتمل صورتها، وسأرويها هنا باللغة الدارجية مع لحظات صمتٍ تميّز أسلوب عبد الله السردي الشفاهي، تاركاً مساحةً لخيال المُتلقّي بدلاً عن سلبه كلّ خياله كما في السطور التي تحدثنا عنها قبل قليل:
    عليك الله الضبع ده ما بيبالغ يا أنس؟. (صمت) انت شُفتَ التُّمساح؟ ده عندو أدوات مساحة وقياس، فبيقوم يِطَلِّع راسو من الموية يشوفك انت هنااااك ويغتس تاني، ويطلع ليك في الحتة الإنت قاعد فيها بالضبط!. (صمت) المشكلة كمان لمن يدخل البني آدم في الموضوع (صمت) ياخي ده بيجوط الموضوع جوطة شديدة خلاس. (صمت) اتخيّل، أيام نميري وحديقة الحيوانات، كان في فساد إداري شديد، شفت الأسد الكان في الحديقة يا أنس؟ الأسد! (صمت) ياخي ديل كانوا بيقتطعوا جزء من اللحم البياكلو الأسد كلّ يوم وما بيدوهو حقّو كامل (صمت).

    ياخي ديل أكلو نصيب الأسد!.

    كان الله في عون الأسد!
                  

11-25-2009, 07:16 AM

omer osman
<aomer osman
تاريخ التسجيل: 06-09-2007
مجموع المشاركات: 15218

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    لست في مقام تقييم قصة حمور ولا مقال مامون وهناك من هو ادري مني بذلك لكن استوقفتني عبارة وردت في مقال مامون ظني

    انها جانبها الصواب حيث قال :



    Quote: نحن، في ملف (تخوم) لا نتضامن مع حمور زيادة بتاتاً، بل سنعمل لإسقاط حملته النجوميّة بوضوح.



    من حق مامون وملف تخوم ان لايتضامن مع حمور لكن ان يسعي لاسقاط حملته النجومية لماذا ؟ ولماذا لا يتبني ملف تخوم تقويم

    وتصحيح ما اعتور مسيرة حمور حسب وجهة نظرهم ....... ولماذا يضع نفسه في خانة العداء مع حمور ؟
                  

11-25-2009, 07:18 AM

صلاح عباس فقير
<aصلاح عباس فقير
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 5482

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    الأخ ملاسي
    السلام عليكم ورحمة الله
    وبعد
    أؤمن على ما قاله الإخوان أسامة وحيدر تبلدينا!
    كتابة التلب كتابة عميقة، بذل فيها جهداً، وسكب فيها من وعيه وثقافته الكثير!
    ولكن ما سيكون أروع في نظري:
    هو ردُّ الأخ حموز على هذه الكتابة!
    وبالتالي، فنحن على موعدٍ مع سجالٍ ممتع!
                  

11-25-2009, 07:21 AM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    سلام للجميع و10 مباركة

    ملاسي الواحد اليومين ما قادر يفرزك من نجاة
                  

11-25-2009, 07:26 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: ملاسي الواحد اليومين ما قادر يفرزك من نجاة

    ربما الصحيح - هذه المرة - "الواحد ما قادر يفرز نجاة منك"
                  

11-25-2009, 07:28 AM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    وورد ايضا في الحوش التاني واعجبني (الجمل لا يحبل لانه ذكر فالتي تحبل هي الناقة)
    ـــــــــــ
    كيف لمن لا يعرف الفرق بين الجمل والناقة ان ينصب نفسه قاضيا
                  

11-25-2009, 07:32 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: وورد ايضا في الحوش التاني واعجبني (الجمل لا يحبل لانه ذكر فالتي تحبل هي الناقة)
    ـــــــــــ
    كيف لمن لا يعرف الفرق بين الجمل والناقة ان ينصب نفسه قاضيا


    لم ينصب أب سفة نفسه قاضياً و لا من يحزنون!
                  

11-25-2009, 08:15 AM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote: لم ينصب أب سفة نفسه قاضياً و لا من يحزنون!


    عذري لمامون اذ توهمت انه القائل

    في المقال كثير من التجني على حمور من سبيل (حملته للنجومية) فهي مجافية للحقيقة والواقع

    وايضا به ما هو موضوعي من جانب نقد القصة في حد ذاتها كعمل ادبي

    التضامن مع حمور ليس من اجل القصة او مكانتها الادبية ولكن من اجل الحق والحرية في الكتابة ومن اجل حق مامون نفسه وغيره في نقد القصة

                  

11-25-2009, 07:23 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    ان القول بعدم التضامن مع حمور لأن عمله الفنى لا يرقى لمستوى الادب ربما يحمل فى طياته بعض الوجاهة لدى البعض وخاصةعندما يصدر ممن يشتغلون بصنعة الادب كمأمون التلب


    رواية سلمان رشدى الشهيرة " آيات شيطانية" استمدت شهرتها بعد أهدار الامام الخمينى لدمه ولم تسمتدها لقيمتها الأدبية

    مع اختلاف الاسماء و اختلاف قيمة العمل من المنظور الفنى الادبى بمقايسه النقدية البحتة فعلا اشتهرت الكثير من الاعمال بسبب وقوعها فى المحظور كرواية اولاد حارتنا لنجيب محفوظ ورواية حيدر حيدر وليمة لأعشاب البحر وغيرهما وصولا لعمل حمور زيادة ( ولاء).

    بعض هذه الاعمال لها قيمة ادبية عالية و بعضها يمكن قرائتها ولكن لاشئ منها يلتص بالعقل و الوجدان و بعضها يستحق أن يطلق عليها لا تساوى ثمن الحبر الذى كتبت به

    و ربما كان للبعض رأيا فى شخص كاتب العمل وتصرفاته من ناحية انسانية أو حياتية

    لكن تبقى القيمة الاعلى هى الحرية

    حرية وصول الكلمة للناس و الناس هى التى تحدد سواء أن كانت هذه الكلمة قيمة او لا تستحق القراءة أو لا

    فكرة الرقابة نفسها فكرة سخيفة وغير مجدية بمعنى انهالا تمنع ابدا وصول الغث لأيدى الناس

    ما الذى يجعل انسانا عاقلا يحدد لإنسان عاقل آخر ما الذى يقرأه أو يشاهده أو يسمعه؟

    الحل فى التعليم الجيد والتربية و استنهاض العقل النفدى لدى الصغار ليكبروا و يميزوا ما هو مجدى ومفيد عن ما هو غث و خبيث

    الموقف بالتضامن مع حمور زيادة

    ليس موقفا شخصيا

    او موقفا لجودة عمله الادبى

    او موقفا سياسيا

    انه موقف انسانى مبدئى مع الحرية

    و بعدها يمكن للمتخصصين أن ينقدوا عمله الادبى و يفندوه بل و يشرحوه لو ارادو


    ولكن يجب علينا تذكر أن أى تقدم نحرزه فى الهذه الحياة ينبع من القيمة الانسانية الاولى و هى الحرية
                  

11-25-2009, 07:58 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: هشام المجمر)

    Quote: ولكن ما سيكون أروع في نظري:
    هو ردُّ الأخ حموز على هذه الكتابة!
    وبالتالي، فنحن على موعدٍ مع سجالٍ ممتع!

    أن كان سيرد في "الأخبار" فذلك شأنه؛ و إن كان سيفعل هنا؛
    فعليه القيام بذلك دون الاختباء وراء عبد الوهاب علي الحاج.
                  

11-25-2009, 08:27 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote:
    Quote: لم ينصب أب سفة نفسه قاضياً و لا من يحزنون!

    عذري لمامون اذ توهمت انه القائل

    بل أوهمك ذاك الذي قرأ دون استيعاب!
                  

11-25-2009, 08:58 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    من العسير جداً في عالمنا الثالث ( عشر) فض الاشتباك بين السياسي والثقافي

    وعلى كل حال التضامن مع الأخ حمور او اي كاتب اخر و حقه في الكتابة والنشر والحياة الأمنة
    لا يعصم منتوجه (الأدبي) من النقد
    ولكن
    وهل النقد محاكمة ؟!!!

    تحياتي : ملاسي ، مأمون ، حمور
                  

11-25-2009, 10:26 AM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: الجندرية)

    كتب التلب:
    Quote: وفي لحظة ولادة الناقة السودانيّة لأسوء مخاضاتها، كتب حمّور زيادة
    (بلا أستاذ ولا أديب ولا أريب) سطوراً، سُمّيت فيما بعد قصةً، يحتجّ بها (أي نعم احتجاج!) على
    ظاهرة اغتصاب الأطفال بنسخه (نسخاً مُسوخيّاً) لقصّةِ اغتصاب طفلة حدثت في الواقع ويعرفها الجميع.

    فقط ليتأكد محمد إبراهيم أن الغريق قد أغرقه!
                  

11-25-2009, 11:03 AM

عماد موسى محمد

تاريخ التسجيل: 03-17-2008
مجموع المشاركات: 15955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)


    Quote: فهذه الكأس قد يشرب منها في يوم ما ً .. لنجعل محاكمة الأدب في محكمة الأدب ... ويقيم بأدوات النقد الأدبي ... لا بإجراءات مجلس الصحافة والمطبوعات ...


    هذه القضية يا استاذ زناتي قضية تشابكت فيها عدة قضايا،منها قضية حدود الإبداع،وهل يمكن تخطّي
    مسألة القيم/خدش الحياء/مصادمة ثوابت عقيدة/...إلخ أم لا ،كما ألقت المنازعات السياسية والخلفية الفكرية بظلالها على الحدث،فكان معظم نقد الشباب أقرب إلى الهتاف الحماسي منه إلى الغوص في تحليل
    سبب تحفظ المجلس القومي للمطبوعات..طبعا أتفق معك لابد -عند النقد الأدبي لعملٍ ما أن يقوم أهل الشأن
    والتخصص بذلك،فالناقد يحاكم الأديب، لكن الأجراء الذي تقصده لابد منه وهو إقرب لإشارات المرور المنظمة
    للحركة المرورية،وإلا حصل "الصدام"!،لابد أن تكون هناك إشارات مرور"إبداعية" حتى يخرج من بين "فرث" الواقع
    الأليم المعيش ودمه ، إبداعا.. درسا ... عبرة، تصنع تغييرا فاعلا،وتغيّر فردا ومجتمعا.
    على كل حال-غض النظر عن تحليلي للقصة برمّتها- لكني لاحظت تفصيلا خادشا فيها،خاصة عند تصوير لحظة
    تعدّي "المعتدي" على الطفلة الصغيرة،وخلع ما يسترها..إلخ(لاحظ مثلا منهج القرآن في مثل هذه الأمور:
    (أولامستم النساء)(فلما تغشّاها)(هن لباس لكم وأنتم لباس لهن)
    طبعا كما ان المبدع له الحق في التحليق في سماوات إبداعه،لكن لابد ان يعلم ان للطائرات مسارها
    وإلا حصل الضررو"الصدام"
    وهذا هو سؤال القِيم الذي لابد للمبدع ان يراعيه.
    شكرا أخي ملاسي
    وللجميع شكري

    (عدل بواسطة عماد موسى محمد on 11-25-2009, 11:29 AM)
    (عدل بواسطة عماد موسى محمد on 11-25-2009, 11:35 AM)

                  

11-25-2009, 11:41 AM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عماد موسى محمد)

    Quote: فقط ليتأكد محمد إبراهيم أن الغريق قد أغرقه!


    انا وصلت لبر الامان اذ تراجعت عن توهمي ان مامون لا يميز بين الجمل والناقة الباقي على الغريق


    حسين ما عارف عندي احساس (خبيث) كده ان التلب لم يكن في قائمة كتابك المفضلين لوقت قريب

    ــــ
    بعدين انت بتصحح لناس معينين ولا عين الرضا عن......
                  

11-25-2009, 12:12 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: حسين ما عارف عندي احساس (خبيث) كده
    ان التلب لم يكن في قائمة كتابك المفضلين لوقت قريب

    لا يلزم أن يكون في قائمة كتابي المفضلين ليكون محقاً.
                  

11-25-2009, 12:54 PM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    لم يكن محقا في كل ما قاله بعض ما في هذا المقال تجني على حمور وبعض المتضامنين معه

    عندما نبدأ بمحاكمة النوايا لن نكون محقين على الدوام ونبدأ نزيف (النقاط)
                  

11-25-2009, 01:17 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    الماعارف ومتابع يقول عدسس..
                  

11-25-2009, 01:43 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: الماعارف ومتابع يقول عدسس..
    هاههاهاهااههااهاهاهاها
    البعجبني فيك يا كيكي
    انك دائما صاحي ومتابع
                  

11-25-2009, 01:41 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: أن كان سيرد في "الأخبار" فذلك شأنه؛ و إن كان سيفعل هنا؛
    فعليه القيام بذلك دون الاختباء وراء عبد الوهاب علي الحاج.

    طبعا ملاسي كلما يلقى كلام فوق السطرين ويخلو من الاخطاء الطباعية والاملائية ومشكل
    يشكل عليه الامر ويظن _ بغبائه المعتاد - انه الحق ... ولا يخفى على القارئ الفطن من شكل الكتابة الواردة في المقال اعلاه
    ومجانبتها الموضوعية والتحليل المنطقي يفهم ان هنالك غرض ما، وربما هو انتقام او رد فعل لفعل لم يعجب مأمون التلب
    والسبب هنا يا جماعة Re: " النهلة توصد أزرقها "
    مشاركة صديقي حمور في نقد هذا النوع من الكتابة ... والنصيحة لله انا كنت موقوف ايامها واول مرة اتكيف لدكين للاسف
    وبدأت هذه الحملة المنظمة - للمتابعين - ببوست ابراهيم الجريفاوي (لا اجد رابطه) واظن ان المسألة ستتواصل ببوست ثاني وثالث الخ ...


    الصورة لمامون التلب ومحمد الصادق صاحب ماون والجريفاوي

    اجيب الخروف للعيال وبجيكم بعدين .....
                  

11-25-2009, 01:48 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    هلا يا وهبةتصدق من ما قريت كلام الاخ مامون ده امس طوالي البوست جبتو ده اوصد في
    مخيلتي ولكن قدر ما حاولت اتذكر الاسم بتاع البوست غلبني
    والقوقلة ايضا اوصدت كلكاتها امامي...

    ومقال مامون اعلاه بكل تفاصيله هو رد علي ذلك البوست ونقد حمور لكتاباته في ذلك البوست الشهير...
    والقصة ما داير ليها درس عصر فالاحتقانية شاحنة المقال ومستفاه فلللللللل
                  

11-25-2009, 01:52 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: هاههاهاهااههااهاهاهاها
    البعجبني فيك يا كيكي
    انك دائما صاحي ومتابع


    البلد دي يا وهبة لوما سعيت ليك فيها حديدة وبقيت صاحي
    ياكلوك ضحا ... والبلد دي مافيها حاجة ماشة سسساكت كده
    كلو عندو احداثيات تكوين ههههههه

    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-25-2009, 01:52 PM)

                  

11-25-2009, 03:01 PM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: فوق السطرين ويخلو من الاخطاء الطباعية والاملائية


    المشكلة يا وهبة انه لا يخلو راجع النص الذي اتى به زهير والنص الذي اورده مامون نفسه في فور اول

    شكرا على الخلفية التاريخية بايراد البوست وان كنت ارى ان حمور دخل في سجال مع نهال كرار وليس مامون هذا ما فهمته من سياق البوست

    تحياتي كيكي


    وكل سنة وانتم جميعا بالف خير
                  

11-25-2009, 03:36 PM

محمد صباحى
<aمحمد صباحى
تاريخ التسجيل: 05-31-2007
مجموع المشاركات: 1132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: ان هنالك غرض ما، وربما هو انتقام او رد فعل لفعل لم يعجب مأمون التلب



    Quote: وبدأت هذه الحملة المنظمة



    Quote: الصورة لمامون التلب ومحمد الصادق صاحب ماون والجريفاوي

                  

11-25-2009, 05:10 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد صباحى)

    Quote: واظن ان المسألة ستتواصل ببوست ثاني وثالث الخ ...
    وايضاً ستتواصل خدمات الدلفري
    فوفروا على أنفسكم عناء البحث
    فمتأبط الشر حسين ملاسي سيعتني بكم
                  

11-25-2009, 06:32 PM

رغيم عثمان رغيم الحسن
<aرغيم عثمان رغيم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-22-2009
مجموع المشاركات: 1727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)


    لا اعتقد ان المقال كان مهتما بنقد او تقييم التجربة الادبية لحمور
    بقدر إهتمامه بتجريم سلوكيات حمور من خلف توجيه نقد لسلوكيات مجتمعية( محاولا تأطيرها فى وضع نظرى متوافق مع الحالة مثار النقاش ) عمل حمور على إستغلالها- حسب وجهة نظر الكاتب- ثم الانتقال بالتعميم (بعد تجريمه و إدانته)
    بصورة دراماتكية الى التخصيص والتشخيص ليتم إسقاط إدانة السلوك العام على موقف حمور
    ***************
    لا معنى هنا لمناقشة القصة بأى صورة كانت لانها ببساطة لم تكن محور المقال.
    ****************
    ماذا يريد الكاتب ان يصل اليه عبر الاحكام التقريرية التى وضعها فى مقاله
    هل يدعو لنخبوية الحرية مثلا
    ام ينكر على غيره حتى حق اختيار شرف الموقف (بالتضامن) ان عجزوا عن نيل شرف التغيير
    ام ببساطة لا توجد اى غاية من المقال سوى محاولة إتهام حمور بالإنتهازية

    لا استطيع ان اصف المقال بغير انه مقال رخيص
                  

11-25-2009, 06:25 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد إبراهيم علي)

    Quote: تحياتي كيكي

    يا هندسة تحياتي
    وكل سنة وانت طيب..
                  

11-25-2009, 06:33 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: النص

    النص اعلاه للاخ مامون التلب يمثل حالة من احوال المثفاتية في الاجتهاد والعمل الملحاح علي اقصاء كل
    محاولات ادبية لا تدور في رحي وعيهم بالادب والثقافة والسياسة وطرق عمل جماعات الضغط في العمل العام..
    وتوصيف المتضامنين مع حمور بالكائنات واسقاط اللغة الاحتقانية ومحاولة تفكيك التضامن الذي وجده حمور انطلاقا من منصة محورها هو شخص حمور هي في حد زاتها كافية تماما لاعتبار كل هذا الحبر الذي دلق علي احدي صحف الخرطوم بانه (كلام غبينة ساكت)..

    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-25-2009, 06:34 PM)
    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-25-2009, 07:25 PM)

                  

11-25-2009, 06:46 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: إن كانت سطور حمّور تستطيع أن تدفع بجماعة متطرّفة لأن تحرق غرفته، فإن قلبي سيرتاح تماماً لأن هذه الجماعات لن تمسّ كاتباً حقيقيّاً أبداً، ولن تمثّل تهديداً لأحد

    الاخ مامون ده زعلان شديد لدرجة يعطي قلبه مساحات من الفرح ان داهمت جماعات متطرفة غرفة حمور كونه
    في نظره كاتب غير جيدا... لاباس..؟؟
    ياتري ماهو موقف مامون ان جردنا وكما يود هو حمور من توصيف الكاتب الجيد وجعلناه انسانا (بني ادم)..!!
    قد افهم يا مامون ان تجرد الانسان من ادبيته
    ولكن الذي لايمكن استيعابه هو تجريد الانسان من انسانيته وبني ادميته والفرح من اجل ارهابه
    بمجرد انه نقد او كتب كلاما سلبي ضد كتابات ...

    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-30-2009, 02:32 PM)

                  

11-25-2009, 06:58 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: (كلام غبينة ساكت)..

    الغرض مرض ياكيكي
                  

11-25-2009, 07:18 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    Quote: الاخ مامون ده زعلان شديد لدرجة يعطي قلبه مساحات من الفرح ان داهمت جماعات متطرفة غرفة حمور كونه
    في نظره كاتب غير جيدا... لاباس..؟؟
    ياتري ماهو موقف مامون ان جردنا وكما يود هو حمور من توصيف الكاتب الجيد وجعلناه انسانا (بني ادم)..!!
    قد افهم يا مامون ان تجرد الانسان من ادبيته
    ولكن الذي لايمكن استيعابه هو تجريد الانسان من انسانيته وبني ادميته والفرح من اجل ارهابه
    بمجرد انه نقد او كتب كلاما سلبي ضد كتاباتك ...
    شكرا للكائن متضامن كيكي
    دا انسان مريض وصاحب غرض كما اسلفت
    الشغل دا داير قعدة بال رايق وتجيب مفكك وتجي تفكفك بمزاج
    او ندور الاستديو التحليلي في العيد دا لحم وشربوت وتفكيك
    صحبك المرجف دا مرة مرة كدا اديو هبشة
    واكرر شكري للكائنات المتضامنة التي مرت من هنا
                  

11-25-2009, 07:18 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    Quote: الغرض مرض ياكيكي

    هلا يا وهبة..
    والمشكلة انو اخونا مامون من منصة الغبينة دي انطلق وعاوز يعمل منفستو ثقافي
                  

11-25-2009, 07:22 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: الشغل دا داير قعدة بال رايق وتجيب مفكك وتجي تفكفك بمزاج

    تقريبا انا حسع في مرحلة القراية الخامسة للنص الفووق ده..لوووووول
    وبنحاول نشوف اي المفاكات المفاتيح مناسب للشغلة دي..
    وباذن الله حنعيد في البوست ده لانو في كلام كثير لسع ما اتقال..!!

    وكل سنة الجميع بالف خير
                  

11-25-2009, 07:35 PM

محمد صباحى
<aمحمد صباحى
تاريخ التسجيل: 05-31-2007
مجموع المشاركات: 1132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: دا انسان مريض وصاحب غرض كما اسلفت



    غرض شنو يا عمو وهبه
                  

11-25-2009, 07:46 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد صباحى)

    Quote: يا عمو وهبه
    عمى كباسة
    الله يسألك انت بحلقومك الكبير دا
    انا عمك ... ياخ قوم لف كدا
    قال عمو قال
    حلااااااااص يا امدرمان
                  

11-25-2009, 08:04 PM

محمد صباحى
<aمحمد صباحى
تاريخ التسجيل: 05-31-2007
مجموع المشاركات: 1132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    احترام الناس الكبار واجب ولا شنو























    Quote: غرض شنو يا عمو وهبه
                  

11-25-2009, 08:36 PM

طارق جبريل
<aطارق جبريل
تاريخ التسجيل: 10-11-2005
مجموع المشاركات: 22556

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    البوست دة النقاش فيه ممتع جدا
                  

11-25-2009, 10:19 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: طارق جبريل)

    أستغرب لإصرار حمور على الاختباء خلف عبد الوهاب علي الحاج!!
                  

11-25-2009, 10:37 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    اها يا وليد مبارك
    وود الصايم
    والسيد المسلمي
    رايكم شنو ؟ اكسب انا




    ___
    بالمناسبة يا حسين المداخلة دي اتكتبت في مكتب المسلمي
    بحضور وليد المبارك وود الصايم والسيد المسلمي
    وحمور قبل ما تفتح بوستيك المهبب دا سافر للقاهرة والاتصال بيهو مقطوع ..وقع ليك يا قنبور افندي
    بالمناسبة انت ما موضوعي في البوست دا الموضوع اكبر من قدراتك وامكانياتك الذهنية اذا كان عندك ذهن
                  

11-25-2009, 10:55 PM

حبيب نورة
<aحبيب نورة
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 18581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    *
                  

11-25-2009, 11:14 PM

محمد عبد الماجد الصايم
<aمحمد عبد الماجد الصايم
تاريخ التسجيل: 10-16-2005
مجموع المشاركات: 35312

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: حبيب نورة)

    عصرت على وهبة شديد يا ملاسي!
    أها .. المداخلة الفوق دي كانت تحدي!
    تحدي عديييييييييل ..
    ووهبة كسب عشرين .. صفر!
                  

11-26-2009, 01:31 AM

rani
<arani
تاريخ التسجيل: 06-06-2002
مجموع المشاركات: 4637

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد عبد الماجد الصايم)

    المحيرني حقيقة يا ملاسي... امتناع حمور من فتح " بوست بدل نافع" كالداكـــ اياهو.
    يالله تكون عامل ليهو عمل؟ ادينا عنوان الشيخ طيب!!!
    .
    .
    قلت لي مالو ؟ حرقو ليهو مكتبتو؟
    عالم حاقدة بشكل.
    الله يشيل من سيئاته ويخت ليهم، او من حسناتهم ويخت ليهو.
                  

11-26-2009, 04:18 AM

Mohammed Elhaj
<aMohammed Elhaj
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 1670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: rani)

    كلما قرأت كلمة "تفكيك" هنا أتخيل دريدا يتقلب في تابوته غيظاً ومجدي عز الدين يتحسر على خمسِ السنوات التي "شتتها" عليها...
    يااا للمجانية...



    تذكرتُ الكلمة الأخرى سيئة الحظ والذِكر "بِنية"
                  

11-26-2009, 05:18 AM

mustafa mudathir
<amustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Mohammed Elhaj)

    يا شباب
    مامون دا ولدي وصاحبي لكن اظنه زادها شوية
    هناك شباب قالوا كلام بتاع نقد جميل جدا
    احييهم
    عماد ورغيم ومحمد عثمان ابراهيم
    مشكلة حمور انه هو ذاتو بيغري بالاغتصاب!
    دقيقة ياشباب!
    انا بقصد الاغتصاب النقدي
    ( اوعى يكون دا ذاتو ما موجود)
    حمور بيستنكر النقد ومسنود بالغوغائية
    السودانية المزدهرة ابدا!
    لكن حمور دا ممكن يصل دور التمنية في الادب
    بشوية اجتهاد ولكن تصويره الحالي من
    المطبلاتية يشير فقط الى انه بريكوشس
    وهي تشير الى استعجال البلوغ
    ودي يشرحها ليهو صاحبو الطبيب امجد
    وبتذكرني وردي في:
    شايلين تخا وفي رخا

    مامون صديقي اعرض عن هذا
    حمور تحرر من الطبل تنج
                  

11-26-2009, 06:34 AM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: mustafa mudathir)

    شايف القصة بقدرة قادر تحولت الي هلال ومريخ بل لكي نكون اكثر مواكبة تحولت الي مصر والجزائر
    ولكن في ظن ان الاشكال هنا ليس (متضامن مع حمور ومويد لنص مامون ) بل القصة التي طلت في مامون اعمق من ذلك كثير وممكن نخلصها في الاتي...
    1- وصايا علي الادب
    2- واد الكاتب الردي (بفهم مقالة مامون)
    3- تفريغ مضمون التضامن ضد حرية الكتابة وقوانين وصايا السلطة ضد القلم
    4-صفوية شديدة ومفاجئة وتحقير الاخرين واستعلاء ثقافي....
    النقاط الاربعة دي كلها موجودة وبكثافة في مقال الاخ مامون ويبشر بها بحماس كونه وجد ضالته في امر حمور ...
    حمور زيادة كاتب ناشي ولايزال يتحسس خطاويه في دروب الكتابة الوعرة ومهما اتفقنا او اختلفنا معه في استايله في الكتابة بل جزئياتها يظل حقه في الكتابة حق اصيل لاينبغي لاي قوي في العالم ان تنزعه منه
    بدواعي خدش الحياء العام ودواعي الجودة... وذلك... للاتي
    1- من الذي يحدد سقف الحياء العام متي واين وليييييييه..؟؟
    2-ومن الذي يمتلك حق الوصايا علي الادب والثقافة وباي فهم ووعي ومن اي منصة ينطلق
    ...................
    الاديب الذي يدعي انه من سدنة العمل الادبي والثقافة وحامي حماها في صورته المثلي والمشرفة للادب كفعل انساني وفن راقي ياخد بايادي الاخريين في كل المستويات ويقدم النقد المنهجي المبني علي ثنايا النص
    الادبي المنتج ويقدم للحلول للمعضلات الفنية في النصوص والنصائح من اجل ترقيتها وتجويدها ويعطي ذبدة تجرد انساني حتي تعم الفائدة
    دون استناد علي منصة تجريمية تنظر حتي لفعلة حريق كتاب في حدث اجرامي بانه عمل مفتعل ومدبر من قبل الكاتب...
    شي اخير قد تمموج مستويات التضامن مع كتاب من اصدقاء ومهتمين وناشطين ومطبلين كما يشيع الاخريين
    ولكن من الموسف ان نجد في الجانب الاخر من يشتغلون في نفس الصنعة يقدومون الكاتب في طبق من ذهب
    في حفلات الشواء الرخيص
                  

11-26-2009, 06:46 AM

دينا خالد
<aدينا خالد
تاريخ التسجيل: 06-26-2006
مجموع المشاركات: 8736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: mustafa mudathir)

    قريت البوست وما كان عندى نية للتعليق

    اولا لانو كلام كبار كبار وصعب على الكائنات العادية ..

    وتانى لانى اتخيلت انو مامون دا راجل كبير وبتكلم من موقع بعيد من حمور .

    لكن بصراحه لما نزلت تحت وشفت صورة لمامون التلب ولقيتو ود قدر حمور

    فرحت شديد .. رجع لى الامل فى جيل الشباب .. حبيت مامون ، واتعاطفت مع حمور

    يا سلام يا مامون .. اختلفنا ولا اتفقنا كتابتك فخيمة ،، حره ،، وواعيه

    كونو الانسان يقول رايو متحرر من قيود كتيرة دى براها مكسب
    وتستحق التشجيع . ذى ما قلت ليك بغض النظر عن اتفاقنا معاهو او اختلافنا ..






    ــــــــــــــــــــــ
    مامون دا عنده باسويرد هنا ولا ح يواصل الاختباء خلف حسين ملاسى ..؟؟
    لوووووووووووول .
    بجى راجعه شكلها القصة ح تجيب ليها محسن خالد . وح يحصل فيها
    تدويل وتدخل اجنبى وقوات دولية عابرة للحدود .. وفى نص دا ما تهملوا كلام هشام مجمر !
                  

11-26-2009, 06:11 AM

Walid Safwat
<aWalid Safwat
تاريخ التسجيل: 01-15-2003
مجموع المشاركات: 1227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: rani)

    Quote: إن الطريقة التي تتهجّم بها العقلية السياسية أعلاه على الأدب (أو بتعبير حسن موسى: الثور السياسيّ الذي يتراكض في مخزن الخزف الأدبي) هي ذات العقلية التي كَتَبَ بها حمّور سطوره التي قصد أن تكون (مقززة ومقرفة) على حدّ قوله، بل يذهب حمّور بتهجّماته الصارخة على الأدب بقوله أنه إن كانت له سلطة (لجعلت هذه القصة اختباراً سلوكياً ونفسياً، تقرأ على الناس، فمن أثارته أعدمناه قبل أن يقتل ولاء أخرى). فمن ناحية يقوم حمّور بوضع القصة جنباً إلى جنب الاجتهادات العلمية التي يُفني فيها علماء النفس والاجتماع أعمارهم بين الكتب والكتابة والتفكير (قصّة فرويدية خطيرة فعلاً) ومن ناحيةٍ أخرى يجرجر الأدب من ثيابه التي هتّكها تماماً ليقذف به إلى ساحاتٍ أخرى معلناً أن: الأدب ضعيف وهش وليست له قيمة إن لم يقترن بتثوير الرأي العام وعلاج مرضى البلاد النفسيين، (مرضى) حكم عليهم، لمرضهم، بالإعدام!. (نجونا، فإن كانت السلطة في يده، فربما كان سيأمر بإعدام كلّ الآداب التي لا تؤدي إلى إعدام المجرمين والمرضى، والتي لا تعالج الجرائم في اللحظة والحال).


    هي هي هي هي
    لغ لغ لغ لغ لغ
                  

11-26-2009, 06:11 AM

Walid Safwat
<aWalid Safwat
تاريخ التسجيل: 01-15-2003
مجموع المشاركات: 1227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: rani)

    Quote: إن الطريقة التي تتهجّم بها العقلية السياسية أعلاه على الأدب (أو بتعبير حسن موسى: الثور السياسيّ الذي يتراكض في مخزن الخزف الأدبي) هي ذات العقلية التي كَتَبَ بها حمّور سطوره التي قصد أن تكون (مقززة ومقرفة) على حدّ قوله، بل يذهب حمّور بتهجّماته الصارخة على الأدب بقوله أنه إن كانت له سلطة (لجعلت هذه القصة اختباراً سلوكياً ونفسياً، تقرأ على الناس، فمن أثارته أعدمناه قبل أن يقتل ولاء أخرى). فمن ناحية يقوم حمّور بوضع القصة جنباً إلى جنب الاجتهادات العلمية التي يُفني فيها علماء النفس والاجتماع أعمارهم بين الكتب والكتابة والتفكير (قصّة فرويدية خطيرة فعلاً) ومن ناحيةٍ أخرى يجرجر الأدب من ثيابه التي هتّكها تماماً ليقذف به إلى ساحاتٍ أخرى معلناً أن: الأدب ضعيف وهش وليست له قيمة إن لم يقترن بتثوير الرأي العام وعلاج مرضى البلاد النفسيين، (مرضى) حكم عليهم، لمرضهم، بالإعدام!. (نجونا، فإن كانت السلطة في يده، فربما كان سيأمر بإعدام كلّ الآداب التي لا تؤدي إلى إعدام المجرمين والمرضى، والتي لا تعالج الجرائم في اللحظة والحال).


    هي هي هي هي
    لغ لغ لغ لغ لغ
                  

11-26-2009, 08:05 AM

Alfarwq
<aAlfarwq
تاريخ التسجيل: 03-05-2002
مجموع المشاركات: 1552

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Walid Safwat)

    Quote: إن كانت سطور حمّور تستطيع أن تدفع بجماعة متطرّفة لأن تحرق غرفته، فإن قلبي سيرتاح تماماً لأن هذه الجماعات لن تمسّ كاتباً حقيقيّاً أبداً، ولن تمثّل تهديداً لأحد


    التلب ده احقد من بني صهيون .... بالله هو حريق غرفة شخص (بغض النظر عن مدي خلافنا معاه) يبعث الفرح و الارتياح ... يا التلب اتمنى ان تحرق غرفتك و يحرق فيها اعز ما تملك و بعداك نجي نشوف فصاحتك ... اقولك شئ اتمنى من كل قلبي تحرق غرفتك و تحرق فيها انت و نتخارج من كائن حاقد كاره لغيره لمجرد اختلاف ذوق ...

    يا تلب امشي فتش ليك مصحة تتعالج فيها ... انسان مريض بحق ...
                  

11-26-2009, 09:05 AM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18149

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Alfarwq)

    لو لم يقحم التلب اوصاف وعبارات تعتبر مسئية في حق بعض الأبرياء هنا
    لحاكي مقاله الروعة في أبهي تجلياتها .
    ولو لم يقحم صاحب البوست العم وهبة في الموضوع لإستحق المدح حقا
    وقبل ذلك لو لم يدقق الاخ حمور زيادة في وصفه لعملية إغتصاب الطفلة
    لإستحق وسام الأدب الفاخر .
    ولو تفتح عمل الشيطان
    والعيد مبارك عليكم .
                  

11-26-2009, 09:56 AM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: طلحة عبدالله)

    من دفوعات مامون الاساسية والجوهرية التي قدمها في كلامه اعلاه هي ان نص حمور ردي وخادش للحياء العام
    لذا يجب عليه ان يصادر واكثر...
    الفووق ده تخليص ولو اعتبرناه جدلا منهج يمكن ان يعمم علي كتابات اخري وصفت في الفضاء السوداني بانها خادشة للحياء تنهمر سريعا الي الذاكرة كتابات شخصين..
    1- الطيب صالح والحرب ضد تفلتات بت مجذوب
    2- محسن خالد وكتاباته التي منعت من السودان ذات يوم..
    كل الاثنين الفووق ديل (وصفت كتابتهم وبوضوح بانها خادشة للحياء العام)..!!
    فهل يري مامون ليس من الضرورة منع كتابات خادشة للحياء العام وهي جيدة..؟؟؟
    ام ينادي يايقاف ومنع الكتابات الخادشة الرديئة فقط...؟؟؟
    ام هل ينادي مامون بخدش الحياء العام بجيد الكتابة ونابحهها(اي كتابات نابحة)..
    ...
    المعضلة الفووق دي وتناقضاتها بتودينا لازمة مقال مامون الاساسية وتدخل كتابات اخري في دائرة المنفستو الذي اصدره في حق (قضية حمور) كونه هابش قضايا اساسية وفضاء يتشابك كثيرين فيه مع مدرسته الادبية في لغتها وخطابها في الفهم المشترك للوعي بالاداب..
    ازمة المقال كلو في جزئيتن
    1- الحقوق الاساسية (حرية الكتابة)
    2- جودة النصوص والعمل الادبي..
    وكل الاثنين ديل يتم تدويره في مشغل منفصل فالكتابة نقدها واصحاحها يتم في فضاء له منهجه ومعاييره
    وتخلتف وتتفق فيه المدارس الادبية والكتابية المختلفة ويدور الصراع حول الكتابة كادوات واستايل و...الخ... ودي الجزئية التي تييح لحمور ومامون وغيره من الفتية التحرك والتصارع والتفاكر فيها
    وبحماس..
    ولكن خلط مامون للجزئيين (حرية الكتابة وجودة العمل الادبي) ثم ذهابه الي اعلان الدعوة الي كتم حرية كتابات بل احراق كاتبها ومكتبته هي دعوة (مجبوكة) وتصنع وعي وغوغائي وتعويل علي ايادي من خارج فضاء مشغل العمل الادبي لحسم الصراع فيه..وبكل اسف يامامون ده اقصاء ايدلوجي وشفناه في روسيا وقاعدين نشوفو في الانقاذ قدامنا الان...
    فمن اسهل الاشياء في مثل هذا المنهج الاقصائي هو وجود وخلق اسباب محاربة الكتابات كما اوجدت في الطيب صالح ومحسن خالد وحمور زيادة الان...
    ويمكنني يا مامون ان تدرعت به ان اجد من نص (النهلة توصد ارزقها) ما يدعم امر اعدامها بدعوي انها غير مفهومة لامثالنا من ناس قريعتي راحت..والسلام..
    ولكن توفير والعمل علي تثبيت فضاء الحريات وعزله عن محيط الصراع الادبي او بين الشخوص سيقي من
    نفاجات عديدة يمكن ان يلج ويخش منها الظلام,,, ويعدمنا نفاخ الحرروف

    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-29-2009, 12:26 PM)

                  

11-26-2009, 10:34 AM

Osama Mohammed
<aOsama Mohammed
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 4619

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    الأخ عبد الكريم ..
    Quote: من دفوعات مامون الاساسية والجوهرية التي قدمها في كلامه اعلاه هي ان نص حمور ردي وخادش للحياء العام

    شكلك انت خلطت وليس مأمون ....

    الكلام القادم غير موجه لك ..

    استغرب فيمن {يدعون} أن ماموناً حاقد أو حاسد أو ..الخ ...

    ليس من الضروري أن يتوافق رأي مأمون مع كل من يحب حمور ....

    ولمن ييقولون انه تصفية حسابات لبوستً ما اوُرد رابطه ...مأمون لم يتداخل مع حمور كانت مساجلة بين نهال اعتقد وحمور ..وكان حمور مصرأ على نقاط رأت نهال انها غير مهمة فدلف يرد بعد كل رد ....

    مودتي للجميع
                  

11-26-2009, 11:18 AM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Osama Mohammed)

    Quote: فاعتراضي على قصّته، في الأساس، ليس لكونها خادشة للحياء العام، فلا وجود لشيءٍ كهذا أصلاً، بل لأنها: غير صالحة للنشر، غير صالحة كقصّة، وهي خادشة للذوق الأدبي العام (إن كان هنالك ما يدعى ذوقاً أدبيّاً عامّاً).
    الهدف:

    سلام يا اسامة وتحياتي..
    ولعلك مستند علي فهمي المغلوط علي هذه الجزئية اعلاه..
    قضية حمور واضحة المعالم يا اسامة والامر فيها كان محدد وموصوف بما يسمي بخدش الحياء العام
    وصودرت بموجب ذلك..
    الاخ مامون ذهب الي ابعد من كده وطالب مصادرتها بدعوي خدشها للذوق الادبي العام (شي هلامي حتي هو مامتاكد بوجوده)...
    وبالمناسبة الخدش للحياء العام يمكن بكل سهولة ادخاله في زمرة خدش الذوق الادبي العام..!!
    كلا حسب زاوية نظره ورغباته فالمصطلحين مطاطاين وجاهزات للدخول تحت اي منظومة والعمل فيها بارتياح..
    وفي النهاية والاثنين بقودن لنفس الفعل الا وهو (الحجب عن النشر) بدعاوي هلامية

    (عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 11-26-2009, 11:30 AM)

                  

11-26-2009, 10:09 AM

السيد المسلمي
<aالسيد المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2008
مجموع المشاركات: 4954

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: طلحة عبدالله)

    Quote: أستغرب لإصرار حمور على الاختباء خلف عبد الوهاب علي الحاج!!
    هو عبدالوهاب نفسه ياملاسي .
    الأخ حمور لا يتواري خلف الأخرين .

    ـــ
    جانبت الحق فلا تجانب الموضوعية .
                  

11-26-2009, 10:37 AM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: السيد المسلمي)



    مامون - على ما في نظمه من أسئلة مطلوبة وهي صنعة المؤلف - يصنع لنفسه عالما يسميه بما بعد الحداثة

    وإعتقادي الظان بأن عالمه الموصوف يحمله محامل تُُقصي النظر عن وقائع الواقع البئيس.

    وهي - وعلى اي حال - "تفكيرة" ولا أقول "حيلة" رائجة هذه النواحي : توصف كل معارضة بالصراخ على الورق

    وتُُريد - التفكيرة الرائجة - أن تقف حائلا بين الواقع البئيس وادوار مفترضة للكاتب في واقع هو للفظائع

    وأكاد أدعي ان حجم الفظاعة المقترفة عندنا - وليست مقصورة على صراع الدم وحده - ووتتعداه لتقطيع الاوصال الممارس في حق أهل الكتابة وفي مواجهة بعضهم البعض - لو انها وقعت عند أمما أخرى لنفض البعض من كتابها عنهم رهق الكتابة وقاموا الى ثوراتهم وانتفاضاتهم لا يرجون مكانا مميزا عن عامة الثوار ..

    وهنا المعضلة

    مامون وكثيرون لا يرون في الكتابة عملا يُسأل عن تغيير واقع الفظاعة .. وما بعد الحداثة - التى لم نبلغ إرهاصة من إرهاصاتها بعد - والحداثة لا أعني ، إنما الذى يسبقها من تحريك ، دع عنك (ما بعدها) المُتوهم !

    وهنا نختلف معهم

    ولما تساقط على مسامعي - وبعضُ السمع لا يعتد به - أن لمانون عقيدة عند الجمهوريين

    تعجبت

    وقلت ربما غلبت عليه الرغبة في التفشي - وتكاد بعض كلماته تُدبغ بهذا - على سماحة ولينوتلطف في النقد معروفون به أهل الفكرة الجمهورية ، أو الغالبية منهم ، فقد اصابهم ذات الداء المتفشي في التفشي وهد المعابد على الرؤوس لمجرد الإختلاف في الرأي .

    عل مامون يعود بتوضيح

    فبعض الذى يُقرأ لا يشبه ما درجنا على تتبعه ويخرج منه ..

    وفي كلها صحة وفائدة وخروج على راتبات الكتابة القديمة ومدارس "الصحبة" و"الرفقاء المرفوع عنهم الحرج ولو علقوا الكلام على حبال الشرموط ويبسوا عظام قارئيهم وحنطوا الأفكار تحنيطا يحسدهم عليه الدابغ ، والمشتهرة في السودان

                  

11-26-2009, 11:50 AM

ALazhary2
<aALazhary2
تاريخ التسجيل: 09-06-2003
مجموع المشاركات: 4966

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: مؤيد شريف)

    .
    .

    تحياتي وتقديري لصديقي الحبيب حمور زيادة


    .
    .
                  

11-26-2009, 06:02 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: ALazhary2)

    Quote: ببوست ابراهيم الجريفاوي (لا اجد رابطه)
    الحمد لله وجدته أخيراً
    ويمكنكم مطالعته من هنــــا نماذج من القصة القصيرة في السودان تسلم باليد إلي حمور زيادة .
    نماذج لكتابات ونصائح بلغة اقل ما توصف به أنها متعالية


    ملحوظة: وايضاً فرقع لوز* (ملاسي) كان هناك له مداخلات مضحكة انصح بمطالعتها لتروِّح عن نفسك عزيزي القارئ


    ___
    فرقع لوز = حشرة صغيرة تنثنى وتفرد نفسها مصدرة صوت عالي ( طقطقة) حتى تستطيع أن تقفز عالياً.....
                  

11-26-2009, 06:12 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    معليش نسيت اوقع على المداخلة اعلاه








    ____
    كائن متضامن عبدالوهاب علي الحاج
    الشهير منبريا بوهبة
                  

11-26-2009, 06:21 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    دينا يا صحبتي


    ديل ناس مترفين ياخ
    وده الظاهر عليه بوست بتاع شكل مثقفاتية

    لاهم عايشين واقعهم
    ولا قادرين يحرقوا كروت بعض

    نص من مر على هذا البوست
    لا عندهم هم خروف عيد ولا يحزنون

    بس طلعوا حاقدين خلاس على بعض


    بالله بعد ما ينتهي الفلم ده اشرحوا لينا الكلام الفوق ده

    بالنسبة لحمور وحسب فهم مواطن بسيط وعادي زي كده
    كتاااااااااااااب جدا
    موش نحن الجمهور
    خلاس كتاب
                  

11-26-2009, 06:44 PM

محمد صباحى
<aمحمد صباحى
تاريخ التسجيل: 05-31-2007
مجموع المشاركات: 1132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    Quote: الشهير منبريا بوهبة


    الشهير بي عمو وهبة
                  

11-26-2009, 07:14 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد صباحى)

    Quote: حمور بيستنكر النقد ومسنود بالغوغائية السودانية المزدهرة ابدا!

    Quote: ولكن تصويره الحالي من المطبلاتية يشير فقط الى انه بريكوشس

    Quote: حمور تحرر من الطبل تنج

    قسوة أخرى - محقة - على الكائنات المتضامنة.
                  

11-26-2009, 07:58 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote: ومسنود بالغوغائية السودانية المزدهرة ابدا!


    والله السودان ده مملطش جنس ملطشة

    الماشي والجاي يمسح فيه عقده
                  

11-26-2009, 08:09 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: كلما قرأت كلمة "تفكيك" هنا أتخيل دريدا يتقلب في تابوته غيظاً
    و مجدي عز الدين يتحسر على خمسِ السنوات التي "شتتها" عليها... يااا للمجانية...

    لهذا – تحديداً – تم وصفهم بالكائنات.
                  

11-26-2009, 08:27 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    مفرده كائنات بتوري عجر مستخدمها في التعبير
    اكتر من انها بتعبر عن مجموعة وبتشرح حالها وتفسر كنهها


    كائنات كائنات

    انتو تطلعوا شنو ؟
                  

11-26-2009, 08:38 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: كائنات كائنات
    وليد يا شفت
    بعني ممكن نسمي ود الصايم دا كائن مشيش - نسبة للشيشة
    او كائن مكاكي - نسبة لـ كاااااااااااااااكـ
    وهشام هباني كائن عجالي - نسبة لعاجل عاجل
    وهكذا ....





    كائن متضامن وهـبة
                  

11-26-2009, 08:21 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote: حمور بيستنكر النقد
    شكرا فرقع لوز
    لايرادك هذا المقتبس المهم حقيقي انت مرات مفيد
    ونتابع يا جماعة النقد الموجة للكائن المتضامن معه حمور
    عشان تتنوروا ونستفيد كلنا
    Quote: كتب حمّور زيادة (بلا أستاذ ولا أديب ولا أريب) سطوراً، سُمّيت فيما بعد قصةً،
    دي البداية للنقد المزعوم بدت بشطب تجربة الكاتب مباشرة قبل الخوض في تفاصيل القصة التي نالت حظها ايضا بتحرير شهادة وفاتها ووصفها بعد اغتيالها اغتيالا نقديا بانها مجرد سطور سميت ...الخ
    وعجزت ان اجد مبررا لايراد الناقة السودانية او دلالتها او رمزيتها وماعلاقة ذلك بكتابات حمور ام ان المقصود هم القراء او الساحة الادبية المهم اياً كان مقصده ماكان عليه ان يبذل حبره على ما لا يفيد وترك ما افترع له هذه المقالة دون قتله بحثا .
    Quote: لقد نسخ ما حدث للطفلة بصورة غير أدبية لم تأتِ بأيّ جديدٍ ولا برؤيةٍ سوى وصفٍ سطحيٍّ لعصافير (أقصد حمامات) تتنقّل من مكانٍ إلى مكانٍ لتلاحق ابتسامة الطفلة المَجنِيُّ عليها، ولسذاجة الكتابة فقد اعتقد كاتبها أن ذِكرَه للضحكة العذبة لتلك الطفلة هو (الطفولة) وهو (البراءة)!
    هنا تحامل الكائن الناقد التلب على الكائن المتضامن معه تحاملا يظهر سوء نيته وسواد طويته وانه -اي الكائن الناقد - يلعب هنا دور الضبع الذي اورده اب سفه او ايا كان اسمه.. انا من من رزقه الله بالعيال واحمده كثير على هذه النعمة نعم ياأيها التلب الضحكة العذبة والابتسامة هي الطفولة والبراءة وما في ذلك شك ولكن ارجو انك في كتابة قادمة توضح لينا كيف يعبر اطفال ما بعد الحداثة عن برائتهم
    القارئ لقصة حمور بصورة حصيفة والذي قراها بعيون مجلس الصحافة والمطبوعات يجد ان اهم حدث في القصة - اسمح لي سيدي ان اسميها قصة - هو المشهد الذي وصف عملية الاغتصاب واستنكر بعض القراء التفاصيل التي اصابتهم بالصدمة من ولكن للأسف بدلا من ان يوجه وخليني اسميهم الكائنات المتقززة ردة فعلهم نحو الحدث ارتدت للأسف نحو الكاتب وهنا لا تستطيع ان تعرف الي اي ارضية يستند الكائن المتقزز ربما ما كانت نفسية او اجتماعية او دينية متطرفة او او الخ ..
    اغفل الكائن الناقد التلب جوهر ولب الموضوع وتمسك بالحمامات او العصافير كما ردد ساخرا ...
    Quote: إن الوصف العبيريّ (نسبةً لروايات عبير) لحادثة الاغتصاب في تلك السطور لهي، في رأيي، محاولة (ظاهرة) نَشَرَها حمّور في صحيفة الأخبار ونام في تلك الليلة يحلم باتّهامات مجلس الصحافة التي ستنهال عليه في اليوم التالي وردّ الفعل الأكيد عليها: (كامل التضامن مع العميق الرائع الأديب الأريب الألق... إلخ). هذا بالفعل ما حدث، على الراغبين في تتبّع القضية اللجوء إلى الأخ قوقل.
    واكتفي هنا بوضع وجه ضاحك
    دا كل الكلام الذي وجه لنقد القصة ثم قفز الكائن الناقد التلب الى الحديث عن الكائنات المتضامنة مكتفياً ومعتقداً بأنه ترك حمور خلفه جثة هامدة .. هاهاهاهاهااهاها


    ___
    فترت من الكتابة
    وبجي للباقي كان الله هون

    كائن متضامن وهـبة
                  

11-26-2009, 08:27 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    Quote: وعجزت ان اجد مبررا لايراد الناقة السودانية او دلالتها او رمزيتها

    فعلاً كائنات.
                  

11-26-2009, 08:33 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    والله انتو يا الما كائنات

    حقو بعد ده يصعدوكم لي سودان فور اول

    كبرتوا خلاص
                  

11-26-2009, 09:01 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: حقو بعد ده يصعدوكم لي سودان فور اول
    بشنو بالسطرين ديل ؟
                  

11-26-2009, 09:16 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    والله يا وهبة احترنا زاتو

    مره كائنات ومره بين قوسين ومره امنجية


    مع انه الحال من بعضه والمتمكنين في المنبر ده يتعدوا باصابع اليد

    الغريبة محترمين انفسهم وزملائهم في المنبر

    لا قندفة لا تعالي ولا تصنيف
                  

11-26-2009, 09:19 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    لا اعتقد ان الاستاذة نجاة محمد علي تستنكف ان تتسق مع ملاسي
    في منحه العضوية نظرا لخدماته الجليلة وحسن تعاونه في القيام
    باعمال الدليفري من فور اول الى هنابكل امانة ونكران ذات





    وهبــة
    كائن متضامن مع ملاسي
                  

11-26-2009, 09:39 PM

محمد عبد الماجد الصايم
<aمحمد عبد الماجد الصايم
تاريخ التسجيل: 10-16-2005
مجموع المشاركات: 35312

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    ملاسي وجماعتو يقومو يلفو زي الما حصل حاجة
    بقية الكائنات .. كما كنت!
                  

11-26-2009, 10:13 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد عبد الماجد الصايم)

    Quote: محسن خالد وكتاباته التي منعت من السودان ذات يوم..

    و بعضها قد منع في سودان فور أوول بل و طرد على إثرها.
                  

11-26-2009, 10:19 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote: الكائنات المتضامنة

    يا لها من قطعان – بائسة - تساق من آذانها لحيث أريد لهما.
                  

11-26-2009, 10:27 PM

محمد عبد الماجد الصايم
<aمحمد عبد الماجد الصايم
تاريخ التسجيل: 10-16-2005
مجموع المشاركات: 35312

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    يا عمك إنت الخروف حتخنقو ولا شنو؟
    ما تنوم ياخ!
                  

11-26-2009, 10:37 PM

Hussein Mallasi
<aHussein Mallasi
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 26230

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد عبد الماجد الصايم)

    أن كان البديل لهراء مؤيد الشريف - أعلاه - أن ينقل عن عووضة .. فليفعل.
                  

11-26-2009, 10:41 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: Hussein Mallasi)

    Quote: بشنو بالسطرين ديل ؟
    على حسين ملاسي -ان اراد- الانضمام لركب سودان فور اوول لابد له من استخدام تكنيك جديد
    بشأن سطريه الشهيرين مثلا ان يقدم السطر الثاني على السطر الاول كنوع من التجديد
    حتى يتسنى لنجاة الاستنكاف ومن ثم الاتساق



    وهــبة كائن متضامن عام
    شعارنا : كلنا ملاسي حتى نيله العضوية بسودان فور اوول
                  

11-27-2009, 12:12 PM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)
                  

11-27-2009, 12:23 PM

مؤيد شريف

تاريخ التسجيل: 04-20-2008
مجموع المشاركات: 4052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: مؤيد شريف)
                  

11-27-2009, 12:37 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: مؤيد شريف)

    Quote: على حسين ملاسي -ان اراد- الانضمام لركب سودان فور اوول لابد له من استخدام تكنيك جديد
    بشأن سطريه الشهيرين مثلا ان يقدم السطر الثاني على السطر الاول كنوع من التجديد
    حتى يتسنى لنجاة الاستنكاف ومن ثم الاتساق

    القول ما قاله ودالصايم
    كااااااااااك..
    فكرة برضو يا وهبة احسن ليهو من حمل الاسفار..

    كمراقب اقول اخونا ملاسي ده شكلو كده قرب يبقي مثقفاتي
    بشوية مقال مقالين من هذه الشاكلة يا سحس سياتيك فوور اول في محلك
    بس امسك في كلام الكائن وهبة ده كويس وابدا بروفات التباديل والتوافيق للسطور
    وكن مستعدا
                  

11-27-2009, 03:55 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالكريم الامين احمد)

    Quote: كمراقب اقول اخونا ملاسي ده شكلو كده قرب يبقي مثقفاتي
    كيكي كل سنة وانت طيب
    صحبك دا مجتهد اجتهاد كبير عشان يبقى مثقفاتي
    الزول دا بصرف كترة بنزين في نطيطو ورا مجالس الثقافة والمثقفين
    من مركز الخاتم عدلان لوين كدا ما عارف
    يازول قرب يبقى ناشط عديل كدا لكن عندو عيب واحد الكلام الكتير بطرطشو
    وبجهجه راماتو وببقى زى الديك الضاربو سمير هههههه
                  

11-27-2009, 06:28 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    انا اقطع دراعي في العيد السعيد دا
    ودراع تمبس
    وحميدة
    وراس ود الصايم
    كان ملاسي فهم حاجة من المقال الفوق دا
    غير الاقتباسات التلاتة الاوردهم فوق ديل
    واتحداه في ايام التشريق دي والايام التالية
    يوريني المقصود شنو بالكلام التحت دا

    (هي التي بدأَتْ
    هي التي ذَادَتْ أصحابَها عَدْوَاً
    هي التي فَتَحتْ بابَها ودَنَتْ
    مَا أنا
    ,,
    ثُمَّ إنها لَمْ تَكُن تَعرف
    مَنْ أنَا
    ولا أنَا
    ,,
    وكَانَت طَيبةً وكريمةً
    ومُجيبةً للدعوات
    وذوَّابةً
    والأبيضُ في الأحمرِ
    صَارَ كل شيءٍ
    إلاَّ أنا.
    وكان هنالك فوقنا سقفٌ
    وأمان
    وأفعالٌ ماضيةٌ تَتَضَرَّع.
    لأن هنالك كان الخطأ
    دائماً وإلى الأبدْ
    كسيارةٍ خاطئةْ
    في شارعٍٍ خاطئ ٍ
    مليئةً بوَقودِ الخطأ.
    لأنه لم يَكُن حبَّاً
    لم يَتَمَّزق حسٌّ بنا
    لم يُزَلْزِل الرعبُ أرواحَنا
    ولم يكن أي شيءٍ على هذه الأرض يملك قلباً.
    لقد كنا فقراءْ.


    المقصود شنو بالابيض في الاحمر؟
    اوع تجي تقول لي سكر في كركدي
    وماهو نوع السيارة ؟
    ونوع الخطأ الارتكبتو السيارة شنو والغرامة كانت كم ؟
    ونوع الوقود شنو بنزين ولا جاز ؟
    والكلام كلو شنو ؟
    هل هو شعر ام قصة ام ونسة ساي
    ياخ قوموا لفوا بلاش كلام فارغ معاكم
    قال غرقى في المياه الجميلة قال
    هسه دي مياه جميلة ولا عرقي عديل
    عالم وهم ودايرة توهمنا معاها
                  

11-27-2009, 07:17 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    عارف يا عبد الوهاب

    البوست ده فيه كمية خرافية من الحسد والحقد ... خرافية عديل كده


    اي زول زول عامل فيها منظراتي هنا .. كضاب وغلبه يفرض نفسة كزول بعرف يكتب

    ده منبر عام مفتوح للجميع .. و ناس قاعدين هنا ليهم خرتمية سنة ... وقدام حمور بفترات طويلة ... والمنبر عام والكيبورتات موجوده والناس بيباسويرداتها ... ما قدروا يحققوا القبول اللقاه حمور في فترة حول منبري واحد واربعة ارشفات ...

    فحسدوه الحسد والواحد ده...

    يا اساطين الكتابة في اون لاين او هكذا تعتقدون في انفسكم ... نحن جمهور اون لاين من اصحاب الباسويردات نصبنا حمور زول كتاب في المنبر ده ... العجبو عجبو ... والما عجبه ينهري بحسده لحدي ما يعفن ..

    ان كان مستوى فهم جمهور اون لاين من اصحاب الباسويردات يتقاصر عنكم .. وعن مستواكم في التفكير والملكة الابداعية ... ارحلوا مع غروركم الكاذب الى عوالم اسفيرية اخرى . واتجعوا هناك .. ومارسوا تحاسدكم على بعض

    ده فهمنا ونصبنا حمور زول كتاب غصبا عن اي زول فاكيها في روحو

    الكلام المبطن عن النسوان يسمى مطاعنه
    وعند الرجال حسد
    وعند المثقفاتيه نقد
                  

11-27-2009, 07:27 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: الكلام المبطن عن النسوان يسمى مطاعنه
    وعند الرجال حسد
    وعند المثقفاتيه نقد
    ولي ياحبيب
    كل سنة انت واسرتك بالف خير
    وتحية خاصة من للتشكيليين الصغار
    محمد وليد واختو والصغيرة وامهم

    ________________________________________
    عليك الله شوف الكلام البولد الفوق
    الفي مداخلتي دا هل تصدق دا مطروح كشعر تصدق ؟!!!
    عليك الله ديل ما علوق كان الكتبو او الاستشهد بيهو ؟
    اللهم لا تمحنا ولا تبلينا
                  

11-27-2009, 07:35 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    عيد سعيد يا وهبه

    وربنا يحفظ عليالك ياخ


    وعيد سعيد على كل الناس الفي البوست
                  

11-27-2009, 07:55 PM

محمد عبد الماجد الصايم
<aمحمد عبد الماجد الصايم
تاريخ التسجيل: 10-16-2005
مجموع المشاركات: 35312

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: وليد محمد المبارك)

    أحبابي الكائنات الحية والميتة!
    كل سنة وإنتو طيبين ياخ!
    والسنة الجاية إن شاء الله حمــور يفقع مرارة الباقين!
                  

11-27-2009, 08:12 PM

السيد المسلمي
<aالسيد المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2008
مجموع المشاركات: 4954

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: محمد عبد الماجد الصايم)

    ياشباب كل سنة وإنتو طيبين ،
    وربنا يحقق الأماني .





    ــــــ
    المقصود بالشباب ... مجموعة الكائنات المتضامنة
                  

11-27-2009, 09:19 PM

عبدالوهاب علي الحاج
<aعبدالوهاب علي الحاج
تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 10548

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: السيد المسلمي)

    كتب - الكائن الناقد - التلب القيم على الادب وحامل لوائه
    Quote: لقد صمتّ ولم أكتب في هذا الشأن في المرة الأولى، عندما وجدت الأمر هامشيّاً لا يعدوا كونه إيقافاً من قبل مجلس الصحافة والمطبوعات تعرّض له،
    ياخ دا كرم كبير وكان تكمل جميلك للنهاية الجاك شنو يعني آكولة قامت عليك فجاة يللا عزيزي القارئ نواصل ونشوف الزول دا مالو وشنو الخلاهو يطلع من طورو ويتحفنا بالحقد الاسود اعلاه
    Quote: ويتعرّض له بصورة دائمة، العديد من محرري الصفحات الثقافية، وتتحوّل قضاياهم إلى المحاكم، ولم نسمع مثلاً بحملة تضامنٍ مع الشاعر الصادق الرضي عندما استدعي من مجلس الصحافة لأجل قصيدةٍ نشرها للشاعر عفيف إسماعيل، ذلك لم يجعل من عفيف بطلاً ولا من الصادق، لأن كلّ واحدٍ منهما له ما يشرّفه من تاريخٍ أدبيٍّ ونضاليٍّ ومشاريع خرجت ولا زالت تخرج إلى النور، وليس بحاجةٍ لفتات انتصارٍ كهذا ليكون داعماً لكتابته؛ لم يبحث الصادق عن أسبابٍ ليزيد مبيعات كتبه، كذلك لم يفعل عفيف. وأعتذر للكاتبين الصادق وعفيف لمقارنتي بين ما يكتبونه وما كتبه حمّور
    ماااا بيناتنا يا معلم نمشي لقدام ونشوف سواد نيتك بيوديك وين
    Quote: لم يقم واحد من الكتاب الكُثر الذين تم استدعاءهم إلى المجلس، أو اقتلعت الرقابة القبلية قصصهم ومقالاتهم، بمدح كتاباتهم والإصرار على افتراع العديد من المواضيع على الانترنت؛ اللت والعجن في القضيّة وربطها، بلا أيةِ أدلّةٍ، بمجموعاتٍ إرهابيّة (أرجو أن لا أُعتبر أمنجيّاً وداعماً سريّاً لها).
    اول حاجة يا حبيب قصة انك امنجي او لا بتحددها كشوفات جهاز الامن.. ما في زول بيقدر يقول ليك انت امنجي ... لكن ما بعيد قول لي كيف ؟ وانا بوريك ... بعد اكتشاف ادارة جريدة اجراس الحرية لاحد الصحفيين (الاعلى حساً بينهم بالمطالبة بالحريات والوقوف الى جانب الحق ضد الدولة الظالمة) بانه اكبر غواصة غاصت في تاريخ البحار المائية والسياسية وتم فصلو من الجريدة ومرة مرة يسترو ومرات بشيلو حسو ...اها يامعلم شفت مافي شئ بعيد ..
    واستطرد الكائن الناقد قائلاً
    Quote: وبسؤالٍ بسيط: إن كانت سطور حمّور تستطيع أن تدفع بجماعة متطرّفة لأن تحرق غرفته، فإن قلبي سيرتاح تماماً لأن هذه الجماعات لن تمسّ كاتباً حقيقيّاً أبداً، ولن تمثّل تهديداً لأحد.
    كدي بالاوال ورينا حمور قال الكلام دا وين ؟ الكلام دا قاله احد اصدقائه او اقاربه وانا شخصياً كنت في زيارته يعني بعربي ما قبل الحداثة كنت موجود لمن اتقال الكلام دا وتهكم حمور وانا ايضا على الكلام الاتقال ودي شهادة للتاريخ لكن اغلب الحاضرين استحسنوا الفكرة ومضمون الكلام خصوصا وانو الناس القاموا بالحريق لم يسرقوا اي شئ من مقتنيات اسرة حمور وكل شي كان متاح ليهم ذهب وفلوس والخير باسط مما فتح ابواباً للتأويل والتحليل... ولكن بعد دا كلو الناس الاعتقدوا والقالوا انو المتطرفين هم من فعلوا ذلك ما ربطوا المسألة بحكاية ولاء (القصة) ومجلس الصحافة والمطبوعات .. شفت كيف ؟ بل ربطوها ببوست كتبو حمور هنا في سودانيزاونلاين تضامناً مع الحزب الشيوعي ضد جماعة دينية متطرفة اتهمتهم بالكفر والالحاد ... شفت انت ضيق الافق وحاقد لياتو درجة حسدك وحقدك اعموك كيف ؟ وفضحت نفسك حتى انك ما تريثت ولا اديت نفسك زمن عشان تفهم الحاصل شنو ... فقتلك سِمّك اسوأ شي انك تموت بسِمّك
    ياسيدنا التلب انت لازمك كتابة مقال آخر للاعتذار للاستاذ والاديب الاريب حمور محمد زيادة ولقرائه وكائناته المتضامنة .. اما مسألة انك ما شايفو اديب اصلا دي مسألة بتخصك ، وما بنقدر نقول ليك تلت التلاتة كم ولو قلنا ليك اثبت لينا انو ما اديب ما حتقدر ولو قلت لينا اثبتوا انو اديب برضو ما حنقدر وتبقى القصة مجرد اختلاف وجهات نظر ودي اعتقد انهالن تفسد للود قضية .

    وتقبل تحيات عمك وهـبة
    كبير الكائنات المتضامنة
                  

11-27-2009, 09:28 PM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حينما يقسو مأمون التلب – محقاً – على حمور زيادة (Re: عبدالوهاب علي الحاج)

    Quote: بعد اكتشاف ادارة جريدة اجراس الحرية لاحد الصحفيين (الاعلى حساً بينهم بالمطالبة بالحريات والوقوف الى جانب الحق ضد الدولة الظالمة) بانه اكبر غواصة غاصت في تاريخ البحار المائية والسياسية وتم فصلو من الجريدة ومرة مرة يسترو ومرات بشيلو حسو ...اها يامعلم شفت مافي شئ بعيد ..


    ددنق .. دنق .. دنق ( موسيقى تصويرية )

    يا معلم اعمل حسابي ولا شنو ؟
    ما كان تكلمونا من بدري ما نتلح الزول يقوم يودينا التوج
    بالله اب صلعة طلع امنجي او احتمال
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de