دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
اعتقال مبارك الفاضل والباشا وعسكريين بدعوي تدبير انقلاب ضد الحكم
|
قالت انباء من الخرطوم ان السلطات الامنية اعتقلت كل من مبارك الفاضل رئيس حزب الامة الاصلاح والتجديد وعبدالجليل الباشا القيادي في الاصلاح والتجديد وعدد من العسكريين من رتبة لواء الي مقدم كلهم بالمعاش ، وتشير المصادر ان الاتهامات ان المجموعة التي تم اعتقالها كانت تدبر لقلب نظام الحكم سنواليكم بالتفاصيل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال مبارك الفاضل والباشا وعسكريين بدعوي تدبير انقلاب ضد الحكم (Re: مصطفي سري)
|
كتب مصطفى سري :
Quote: وعدد من العسكريين من رتبة لواء الي مقدم كلهم بالمعاش ، |
وديل حايعملوا إنقلاب كيف يا درش وهم خارج الخدمة ؟ ماتقول لي هاشم العطا عملها فهاشم كان معه عسكريين في الخدمة
أول أمس كنا نحتفي بصديق لنا لواء ركن مفصول تعسفيآ وعلى شرفه حضر إثنين من زملائه سألتهم عن إمكانية قيام إنقلاب خاصة وأن هيئة القيادة بمافيها رئيس هيئة الأركان العامة عساكر محترفين ولاعلاقة لهم بالجبهة الإسلامية
اللواءات الثلاث إتفقوا على رأي واحد هو إستحالة القيام بإنقلاب عسكري عن طريق هيئة القيادة ووضحوا أن الرتب من ملازم حتى مقدم وهم القادرين على التحرك كلهم كوادر الجبهة الإسلامية وباقي الضباط غير الأعضاء في الحركة الإسلامية لاتسند لهم مهام أو تتم مراقبتهم عن كثب
عساكر متقاعدين دي فبركة أحسن يلعبوا غيرها والأمر لايخرج عن أحد إحتمالين : 1- إما هناك تخوف من مبارك لسبب ما فقرروا أن يتغدوا به وقد يكون التخوف هذا ناتج من إمتلاك مبارك لمعلومات مهمة حصل عليها إبان شهر عسله مع السلطة أو تكون تصفية حسابات معه خاصة أن أصابعه التي سطر بها الجاز مازالت تورم خده 2- أو صلاح قوش عايز يؤكد أهميته للنظام عبر إختلاق مثل هذه الفبركات الفطيرة أو تكون موازينه ضعفت يحاول تقويتها بالحيل الذكية أو أنه يمارس سياسة { سهر الجداد ولا نومو } عبر خداع قادة النظام بأن النظام مستهدف وأنه صاخي وقادر على حمايتهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال مبارك الفاضل والباشا وعسكريين بدعوي تدبير انقلاب ضد الحكم (Re: أبو ساندرا)
|
الاخ اب ساندرا تحياتنا والعزاء في فقيد النضال الراحل الاستاذ صلاح اسماعيل اعتقد ان فبركة الانقلاب ليس مقصود بها السيد مبارك الفاضل المهدي وحزبه ان القضية الجوهرية مصادرة هامش الحريات - الذي لن يصل الي شارع حريات- واظن ان رئيس الحكومة عمر البشير عندما اشار في مخاطبته لاتحاد العمال بولاية الخرطوم بان هناك قيادات في الحركة الشعبية لتحرير السودان تعمل كغواصات لقلب الانقاذ ، ما اعتبره المحللون انه يقصد دكتور محمد يوسف احمد المصطفي وزير الدولة بالعمل والذي لديه صراعات مع الاتحاد العام لعمال السودان ، لكن وكنت قد احلل مع احد الاصدقاء هنا في لندن قبل فرية انقلاب الامس وقلت ان المؤتمر الوطني لن يألو جهدا من تدبير ما قاله البشير ، وتطورت الاحداث بالتصريحات المتواترة للامين العام للحركة باقان اموم ردا علي اتهامات البشير ثم اتهام اموم للمؤتمر الوطني والرد اللئيم من مصطفي عثمان علي باقان ، اذن جهاز الامن فكر ودبر وقال ان يبدأ بالسيد مبارك لما له علاقات غير خفية ببعض قيادات الحركة ، ولان المؤتمر الوطني ما زال يضمر له بغضا بعض خروجه من سدة الحكم ، ولكن المتنفذين في المؤتمر الوطني لا يمثل هدفهم النهائي مبارك الفاضل بل جرجرة اخرين بفرية تدبير انقلابات ، وهي ذات التموهيات التي اتوا بها عشية الثلاثين من يونيو اخلص الي ان جهاز الامن في وضعه الحالي سيدبر عملية اخري لاعتقال بعضا من قيادات الحركة الشعبية علي ان تخرج القلة التي يستغلها المؤتمر الوطني داخل الحركة ، قبل اجراء التعديلات الوزارية في طاقم الحركة للتبرؤ من الذين يمكن ان يعتقلوا وبذا تاخذ الشرعية وتصاب الحركة الشعبية بدربكة تنظيمية وتراتيبية وتنقض عليها - قطط- المؤتمر الوطني ، والي ان نسمع تفاصيل كن قريبا - واوع تغمض عينيك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال مبارك الفاضل والباشا وعسكريين بدعوي تدبير انقلاب ضد الحكم (Re: مصطفي سري)
|
السلطات السودانية تعتقل مساعد الرئيس السوداني السابق مبارك المهدي باتهامه تدبير لقلب نظام الحكم بالتعاون مع طرابلس
اعتقلت السلطات السودانية فجر امس مساعد الرئيس السوداني رئيس حزب الامة الاصلاح والتجديد مبارك الفاضل المهدي ورئيس الجهاز التنفيذي للحزب عبد الجليل الباشا، وفي تطور متصل كشف جهاز الأمن والمخابرات عن احباط محاولة تخريبية تشتمل على تنفيذ تفجيرات واغتيالات سياسية في الخرطوم مسنودة بدعم من دولة مجاورة اوضح انها تراجعت فيما بعد وأفشت بتفاصيل المخطط .. وكشف نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات الوطني اللواء محمد عطا في تنوير صحافي لبعض رؤساء تحرير الصحف السودانية امس بمباني الجهاز ان المحاولة خطط لها بواسطة جسم سياسي مكون من عدد من الاحزاب للقيام بأعمال تخريبية واغتيالات في غضون ستة أشهر، وقال عطا ان مبارك الفاضل يعد المحرك الأول لمجموعة من المساعدين على رأسهم عبد الجليل الباشا بمشاركة بعض الحركات المسلحة في دارفور مشيراً الى اعتقال (14) من المتورطين في العملية أبرزهم اللواء (م) محمد علي حامد نائب المخابرات الأسبق.. واوضح عطا انهم رصدوا معلومات توافرات لهم في الثاني من ابريل (نيسان) الماضي حول عمل تخريبي يستهدف العاصمة القومية، وتابع ان العمل كان مسنوداً من الجماهيرية الليبية التي قال انها تراجعت لاحقاً وافشت بالمعلومات حول المحاولة خلال زيارة قام بها رئيس جهاز الأمن ونائبه الى الجماهيرية واضاف ان (الامريكان باركوا العملية) مؤكداً ان عدد من المتعقلين سجلوا اعترافات بهذا العمل، واشار الى ان اغلب المتورطين في العملية هم ضباط الدفعة 30 للقوات المسلحة، ووصف عطا العمل بالفطير مشيراً الى انه يأتي في وقت تشهد فيه البلاد حالة من التحول الديمقراطي والحريات العامة.. ومن جهته ادان حزب الامة الاصلاح والتجديد تلقت اعتقال رئيسه المساعد السابق لرئيس الجمهورية ورئيس الجهاز التنفيذي للحزب ووزير السياحة السابق عبد الجليل الباشا، وطالب الحزب السلطات باطلاق سراح الرجلين فوراً، واوضح البيان ان قوة من الأمن قوامها 12 مسلحاً داهمت في الرابعة من فجر أمس السبت منزل مبارك المهدي بالعمارات وقامت باعتقاله واخبره قائدة القوة بانه مأمور بذلك من رئيس جهاز الامن والمخابرات الفريق صلاح عبد الله كما قامت قوة اخرى باعتقال مماثل لعبد الجليل الباشا في منزله بام درمان.. ووصف البيان الاعتقالات بغير المبررة وانها تعد انتهاكاً للحريات المكفولة بموجب اتفاق السلام والدستور والطريقة التي تمت بها منافية للقواعد الاخلاقية مشيراً الى ان القوة التي داهمت منزل الفاضل اعتدت بالضرب على احد العاملين بالمنزل وانهم قاموا بمصادرة الهاتف الجوال الخاص بأبنه، ومضى البيان معتبراً ان الاعتقال يعد تصعيداً للأوضاع في ظل الظروف التي تمر بها البلاد وانه يشكل جريمة للحجز غير المشروع في مواجهة قوات الامن وانه لا يستند لأية صلاحية او سلطة مشيراً الى ان الدستور الانتقالي للعام 2005م حصر صلاحيات جهاز الامن في جمع المعلومات وتحليلها وانه لم يعد من اجهزة تنفيذ القانون . وكان الفاضل قد انشق عن ابن عمه رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي بعد توصل الحزب الى اتفاق مع حكومة الرئيس السوداني عمر البشير في جيبوتي في العام 1999 ولم يشارك الحزب في حكومة البشير ، غير ان الفاضل انشق وكون حزبا بذات اسم حزب ابن عمه والتحق بحكومة البشير وعمل مساعدا له ، الى ان تم ابعاده من الحكم بعد ان رفض الاستئذان من البشير لزيارة الولايات المتحدة الامريكية مما دفع الحكومة لاعفائه . .
السلطات السودانية تعتقل مساعد الرئيس السوداني السابق مبارك المهدي باتهامه تدبير لقلب نظام الحكم بالتعاون مع طرابلس
اعتقلت السلطات السودانية فجر امس مساعد الرئيس السوداني رئيس حزب الامة الاصلاح والتجديد مبارك الفاضل المهدي ورئيس الجهاز التنفيذي للحزب عبد الجليل الباشا، وفي تطور متصل كشف جهاز الأمن والمخابرات عن احباط محاولة تخريبية تشتمل على تنفيذ تفجيرات واغتيالات سياسية في الخرطوم مسنودة بدعم من دولة مجاورة اوضح انها تراجعت فيما بعد وأفشت بتفاصيل المخطط .. وكشف نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات الوطني اللواء محمد عطا في تنوير صحافي لبعض رؤساء تحرير الصحف السودانية امس بمباني الجهاز ان المحاولة خطط لها بواسطة جسم سياسي مكون من عدد من الاحزاب للقيام بأعمال تخريبية واغتيالات في غضون ستة أشهر، وقال عطا ان مبارك الفاضل يعد المحرك الأول لمجموعة من المساعدين على رأسهم عبد الجليل الباشا بمشاركة بعض الحركات المسلحة في دارفور مشيراً الى اعتقال (14) من المتورطين في العملية أبرزهم اللواء (م) محمد علي حامد نائب المخابرات الأسبق.. واوضح عطا انهم رصدوا معلومات توافرات لهم في الثاني من ابريل (نيسان) الماضي حول عمل تخريبي يستهدف العاصمة القومية، وتابع ان العمل كان مسنوداً من الجماهيرية الليبية التي قال انها تراجعت لاحقاً وافشت بالمعلومات حول المحاولة خلال زيارة قام بها رئيس جهاز الأمن ونائبه الى الجماهيرية واضاف ان (الامريكان باركوا العملية) مؤكداً ان عدد من المتعقلين سجلوا اعترافات بهذا العمل، واشار الى ان اغلب المتورطين في العملية هم ضباط الدفعة 30 للقوات المسلحة، ووصف عطا العمل بالفطير مشيراً الى انه يأتي في وقت تشهد فيه البلاد حالة من التحول الديمقراطي والحريات العامة.. ومن جهته ادان حزب الامة الاصلاح والتجديد تلقت اعتقال رئيسه المساعد السابق لرئيس الجمهورية ورئيس الجهاز التنفيذي للحزب ووزير السياحة السابق عبد الجليل الباشا، وطالب الحزب السلطات باطلاق سراح الرجلين فوراً، واوضح البيان ان قوة من الأمن قوامها 12 مسلحاً داهمت في الرابعة من فجر أمس السبت منزل مبارك المهدي بالعمارات وقامت باعتقاله واخبره قائدة القوة بانه مأمور بذلك من رئيس جهاز الامن والمخابرات الفريق صلاح عبد الله كما قامت قوة اخرى باعتقال مماثل لعبد الجليل الباشا في منزله بام درمان.. ووصف البيان الاعتقالات بغير المبررة وانها تعد انتهاكاً للحريات المكفولة بموجب اتفاق السلام والدستور والطريقة التي تمت بها منافية للقواعد الاخلاقية مشيراً الى ان القوة التي داهمت منزل الفاضل اعتدت بالضرب على احد العاملين بالمنزل وانهم قاموا بمصادرة الهاتف الجوال الخاص بأبنه، ومضى البيان معتبراً ان الاعتقال يعد تصعيداً للأوضاع في ظل الظروف التي تمر بها البلاد وانه يشكل جريمة للحجز غير المشروع في مواجهة قوات الامن وانه لا يستند لأية صلاحية او سلطة مشيراً الى ان الدستور الانتقالي للعام 2005م حصر صلاحيات جهاز الامن في جمع المعلومات وتحليلها وانه لم يعد من اجهزة تنفيذ القانون . وكان الفاضل قد انشق عن ابن عمه رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي بعد توصل الحزب الى اتفاق مع حكومة الرئيس السوداني عمر البشير في جيبوتي في العام 1999 ولم يشارك الحزب في حكومة البشير ، غير ان الفاضل انشق وكون حزبا بذات اسم حزب ابن عمه والتحق بحكومة البشير وعمل مساعدا له ، الى ان تم ابعاده من الحكم بعد ان رفض الاستئذان من البشير لزيارة الولايات المتحدة الامريكية مما دفع الحكومة لاعفائه . .
| |
|
|
|
|
|
|
|