دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الميدان الورقية توقفها الأجهزة الأمنية.. فماذا عن النسخة الأليكترونية؟
|
اليوم .. الإثنين 10 سبتمبر 2012 وحتي الآن لم نرى عدد الميدان ليوم الأحد 9 سبتمبر :
------------------------------------- وهذا الأمر يتكرر كثيراً .... مع العلم بأن الكثيرين من القُراء لديهم رأياً في صدورها (إلكترونياً) ثلاثة مرات فقط بل حتي موقعها لا يتم تحديثه بالأخبار ذات الأهمية بشكل يومي كبقية المواقع الأليكترونية
هذا مع إحترامنا الأكيد لإستمراريتها بدون إنقطاع لأكثر من نصف قرن من الزمان ... بل يُمكن أن نقول بأنها الصحيفة الحزبية الوحيدة التي لم تتوقف منذ العام 1954 وحتي يومنا هذا .... ولكن في العقد الثاني من الألفية الثالثة سنلوم طاقم الصحيفة وبالتالي كامل الحزب مُمثلاً في قيادته في عدم متابعتهم لموقع الصحيفة المُعبر عن خط الحزب .... وسوف لن يكون بمقدورنا مُقارنة ذلك بآداء بقية الأحزاب في هذا الجانب .... فالحزب الشيوعي يجب أن يكون حزباً مُختلفاً
ولماذا لا يتحول موقع الميدان لأن يكون موقعاً تفاعلياً نجد فيه كل أخبار السودان (بشكل يومي) مثل بعض المنابر السودانية الأخرى كسودانيزأونلاين .. والراكوبة .. وحريات .. وسودانايل .. وفورأوول ... إلخ مع العلم بأن هذه المواقع يملكها ويُديرها أفراداً (لهم منا التحية) .... وهذا حزباً له تأريخه الذى لا يُمكن أن يسقط من سطور مؤرخيه إذا تناولوا (تأريخ السودان الحديث)!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان الورقية توقفها الأجهزة الأمنية.. فماذا عن النسخة الأليكترو (Re: عمر ادريس محمد)
|
العزيز عمر إدريس تحية طيبة
شكراً لإيراد الرابطين لكن ألا ترى معي بأن هنالك تقصيراً في عدم التنويه لذلك؟
وكما تذكر بأنني قد أفترعت بوستاً طويلاً وعريضاً من قبل منوهاً ومنبهاً فيه بالأخطاء الكثيرة بموقع الميدان الأليكتروني وبعد أن وصل البوست لعدة صفحات وصلتني رسالة من الزميل الدكتور حسن الجزولي قائلاً فيها ما معناه : بأن هيئة التحرير تتابع كل ما ورد بالبوست .. وأنها إنتقادات جيدة لدرجة أن طلب مني أن أُواصل فيها فكان من ضمن الإنتقادات المُختلفة (إحترام قارئ الصحيفة) ... بأن يعلم ماهية الخلل كما حدث في عدد الأحد خاصة وأنهم قد أنزلوا منه جزءاً في الصفحة العامة (إجتماع اللجنة المركزية وتحديد بدء التحضير للمؤتمر السادس) كما أنه من غير المعقول أن تتحول الميدان للنشر الأليكتروني بهذا المستوى ! وقديماً كانت أكثر تكريباً عندما كانت تُطبع بالرونيو والدرداقة وفي ظروف غاية في الصعوبة ... ولم يكن العلم قد تطور هكذا !
يا عمر :
علينا أن نقولها بصراحة .... موقع الميدان الأليكتروني لا يشبه الحزب الشيوعي السوداني في شئ.
| |
|
|
|
|
|
|
|