دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولماذا؟
|
سؤال جاد ....
أتمني أن نتناول فيه التيارات المختلفة وبعد التحديد القاطع ... فلنسعي لكيفية فضح هذه التيارات جماهيرياً وأن يتم التعامل معها بما لا يقل عن التعامل مع الكيزان الجد جد
الكيزان واضحين ومعروفين ... لكن أصحاب المواقف الرمادية هُم المشكلة وهؤلاء تستخدمهم الأجهزة الكيزانية أسوأ إستخدام ... وأسلوب (الترغيب والترهيب) ناجح مع هذه الفئة (مؤسسات حزبية وأفراد) .......
فقد ضاق شعب السودان بهذا النظام ..... فليس هنالك أسوأ مما هو حادث الآن ... فهل لنا أن نُحدد دورنا نحن الذين لا نملك غير ما قبل (أضعف الإيمان) .. واللسان هنا يُعادله (الكيبورد)؟
-------------- أدعم بشدة التحرك الآخير لقوى الإجماع الوطني وأدعم قوى الجبهة الثورية في نضالاتها
وأتمني أن تلتقي هذه القوى في برنامج واضح المعالم من أجل تخليص الشعب من هذا الكابوس الذى إستمر كثيراً
أدعموا هذا الإلتقاء .......
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عاطف مكاوى)
|
من هذه التيارات يا عاطف يا صديقى قطاع غير صغير فى حجمه من الشارع تم اقناعه بصورة او باخرى ان البديل للقتلة هو قوى الهامش (العنصرية) التى تريد ان تهمش او حتى تبيد ما يسمونهم بالجلابة و هم بالتحديد اهل الولاية الشمالية و ولاية نهر النيل او قبائل ثلاثة معروفة جيدا
هذه هو الحاصل بكل صراحة يا ابو مكاوى و الواجب الذى لا يعلوه واجب هو توضيح الحقيقة للشارع هذا الواجب هو مهمة الجميع: اهل الهامش و مناصرى التغيير من (الجلابة)
شفت المغرز العجيب دا الذى نجح قتلة الانقاذ فى تسويقه بنجاح غير محدود و تمكنوا به من كسب او تحييد قطاع من الشارع خصوصا الشارع المدينى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عوض محمد احمد)
|
الصديق والدُفعة د. عوض
ياخي مشتاقين
من هذا البوست قصدتك وأمثالك ..... فالكثيرون من الناشطين بالخارج ... وهم بحاجة لتحليلات من هُم بالداخل (أمثالك) لذلك لا تضن عليهم ... وثق في أنني أعتمد كل كلمة تقولها لأنني أعرف جيداً من هو (د. عوض)
وهذا تنازل مني لعنوان البوست ... أتمني أن تُثريه ... وثق بأنني سأتبني أى كلمة تقولها.
أدناه كلام خطير ... يجب أن نتوقف عنده :
Quote: قطاع غير صغير فى حجمه من الشارع تم اقناعه بصورة او باخرى ان البديل للقتلة هو قوى الهامش (العنصرية) التى تريد ان تهمش او حتى تبيد ما يسمونهم بالجلابة و هم بالتحديد اهل الولاية الشمالية و ولاية نهر النيل او قبائل ثلاثة معروفة جيدا |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عاطف مكاوى)
|
و معلومة اخرى اكثر ايلاما الطيب مصطفى رمز العنصرية تجد جريدته العنصرية قبولا واسعا فى الشارع اكثر الصحف توزيعا: توزع مائة الف نسخة و الجريدة التى تليها لا توزع الا فى حدود 20 الى 30 الف نسخة و انصرف الناس تماما او يكاد عن صحف رصينة مثل الايام او الصحافة و حتى دور حزب العنصرى و ندواته تلقى اقبالا كبيرا
المطلوب دراسة هذه الظاهرة العجيبة: هل تحول الشارع فى المدن الى كتلة عنصرية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عوض محمد احمد)
|
سلام للجميع هنا
Quote: من هذه التيارات يا عاطف يا صديقى قطاع غير صغير فى حجمه من الشارع تم اقناعه بصورة او باخرى ان البديل للقتلة هو قوى الهامش (العنصرية) التى تريد ان تهمش او حتى تبيد ما يسمونهم بالجلابة |
ارجوا ان تنظر الى الشق الثاني من المعادلة ...ليس فقط الكيزان من استطاعوا اقناعهم بما اورد ...بل ان خطاب القوى المدعية للتهميش من استطاعت اقناعهم بذلك بخطابتها و بياناتهاو افعالهم .... اضرب لك مثلا بسيط حركة العدل و المساواة معظم قياداتها هم من كانوا يوما قيادات الخدمة الوطنية و كل من تعامل مع هولاء يوما يعرف كيف يعاملون ويتصرفون مع غيرهم ..........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عوض محمد احمد)
|
الاخ عاطف مكاوى
سلام
Quote: سؤال جاد ....
أتمني أن نتناول فيه التيارات المختلفة وبعد التحديد القاطع ... فلنسعي لكيفية فضح هذه التيارات جماهيرياً وأن يتم التعامل معها بما لا يقل عن التعامل مع الكيزان الجد جد
الكيزان واضحين ومعروفين ... لكن أصحاب المواقف الرمادية هُم المشكلة وهؤلاء تستخدمهم الأجهزة الكيزانية أسوأ إستخدام ... وأسلوب (الترغيب والترهيب) ناجح مع هذه الفئة (مؤسسات حزبية وأفراد) .......
فقد ضاق شعب السودان بهذا النظام ..... فليس هنالك أسوأ مما هو حادث الآن ... فهل لنا أن نُحدد دورنا نحن الذين لا نملك غير ما قبل (أضعف الإيمان) .. واللسان هنا يُعادله (الكيبورد)؟
-------------- أدعم بشدة التحرك الآخير لقوى الإجماع الوطني وأدعم قوى الجبهة الثورية في نضالاتها
وأتمني أن تلتقي هذه القوى في برنامج واضح المعالم من أجل تخليص الشعب من هذا الكابوس الذى إستمر كثيراً
أدعموا هذا الإلتقاء ....... |
قى الاول داير اقول انو ما بحب السياسه لأنها بتجيب المشاكل
انا ما منضم ل اى تيار....ولا احب ممارسات الحكومه الحاليه......لكن برضو لا ارغب فى تغيير النظام.....ليه لأنو المعارضه الحاليه غير مقتنع ب كفائتها و ما اظن عندها شخص مؤهل لحكم وحل مشاكل السودان....الناس بقولو الانقاذ غبيه! ب المنطق كدا لو غبيه كيف
قدرت تحافظ على الحكم لمدة 23 سنه فى ظل العقوبات.....اى نعم فى اضهاد و ظلم لكن فى نفس الوكت نكون صريحين و نعترف ب انهم اكتر حكومه انجزت يعنى عاين هم الطلعو البترول فى ظل العقوبات(قارنها ب ديون نميرى و صفوف تموين المهدى)...نعم يوجد
انجاز لكن بعتبرو بطئ مع اعتبار طول فترة الحكم.....الناس بقولو هى السبب فى انفصال البلد! الانفصال مش رغبة الجنوبيين و حق من حقوقهم......من ناحيه اخرى الانفصال على الاقل وحّد البلد دينياً ودى ب الزات فى المنظور الطويل ليها اثر فى هوية الامه العقائديه
اما المشاكل القبليه ما شايف ليها حل......حلها اجتماعى وتعليمى اكتر من سياسى
حل مشاكلنا الاقتصاديه والسياسيه الوحيد هو تقوية العلاقات مع امريكا.....لكن من هو الرجل الوطنى الذى تثق فيه الحكومه الامريكيه؟ فى نظرى الخاص هو (الفاتح عروه) و قد اكون مخطئا فى اختيارى لقلة معرفتى فى لعبة السياسه الخبيثه المبنيه على المصالح
انت عندك زول شايفو مؤهل للحكم؟الرجاء التكرم ب الاجابه
لو جوابك لأ يبلقى الحل الوحيد المحافظه على الحكومه الحاليه بس لازم تكون فى اصلاحات و خاصة فى محاربة الفساد
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: عاطف مكاوى)
|
(ما هى التيارات غير الكيزان التى لاترغب فى تغيير النظام ؟؟)
انا لاأرغب فى تغيير النظام !
ولكنى اتطلع للمعرفة !
هذا النظام استعصى على التغيير لأن مناوئيه متناقضين فى كل شى
وعندما تراصت صفوف المناوئين للأنقاذ فى جسم واحد اسموه التجمع الوطنى الديمقراطى
استطاعوا ايصال صوتهم الى ابعد مدى داخليأ وخارجيأ
لكن سرعان ما تبددت جهود التحالف الوطنى الديمقراطى بعودة المزايدين الى صفوفه
ويلاحظ ان انضمام الحركة الشعبية الى صفوف التحالف الوطنى الديمقراطى كان قاصمة الظهر
فالحركة كانت تريد استغلال الزخم الذى حصل عليه التجمع الوطنى الديمقراطى لأنجاح مشروعها المتمثل فى
تحقيق نصر يفضى لفصل الأقليم الجنوبى وقيام دولة جنوب السودان
وهذا تمثل فى انتهازيتهم اثناء المفاوضات حيث حرموا التجمع الوطنى الديمقراطى الذى كانوا اعضاء فيه من المشاركة فى المفاوضات
والان كل تيارات التجمع الوطنى الديقراطى بطريقة او باخرى وفقت اوضاعها مع هذا النظام .
ولاتملأ يدك بالمسميات التى ذكرت فهؤلاء كلهم يهدفون للوصول الى اجندة ليس من بينها اجندة تغيير النظام
وكل تيار ممن احسنت فيهم الظن ماهو الا كرت يلعب به العراب الذى يريده لخدمة اجندته التى يسعى لتحقيقها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: الكباشى عبد الله الرقيق)
|
سلام عاطف
موضوع مهم جدا ويحف علي النقاش خاصة مع إنسداد الأفق السياسي والوضع الإقتصادي المتردي وفشل النظام فشلا كبيرا علي إدارة دفة الأمور في البلاد
أظن يا عاطف الأحزاب الرئيسية التي يفترض أنها تقود المعارضة السياسية للنظام وهي:
الحزب الشيوعي حمة الأمة الحزب الإتحادي
غير جادة وغير حريصة علي تغيير النظام في الوقت الحالي لأسباب كتيرة وتعمل علي تثبيط منتميها والدليل ما تشهده النتديات والمنابر من تململ وتذمر وأحيانا تمرد من منسوبيها ورغم ظهور قادتها بمظهر من يعارض النظام ويسعي لتغييره لكن بعض أفعالهم تصب في عكس ذلك
وأظن منطقهم أن أي تغيير في الوقت الحالي يعني خروج الأمور من بين أيديهم وأنهم غير جاهزين له كما كان الوضع قبل ثورة أبريل وخوفهم الكبير من الحركات المسلحة وبالنسبة لهم أفضل الجن الذي يعرفونه وهم يراهنون علي الوقت وعلي أن يتم تغيير من الداخل أي ينهار النظام من تلقاء نفسه وياتيهم الحكم طوعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي التيارات غير (الكيزان) التي لا ترغب في تغيير النظام .. ولما (Re: الكباشى عبد الله الرقيق)
|
ســؤال : ما هي التيارات غير (الكيزان)التي لا ترغب في تغيير النظام؟ جواب: - حزب الأمة جناح الصادق المهدي وإبنه بالقصر الجمهوري. - الحزب الاتحادي جناح الختمية وابنهم بالقصر الجمهوري.
السؤال كان ينبغي أن يكون كالأتي: ما هي التيارات غير (المشاركة في النظام) التي ترغب في تغيير النظام؟ الحقيقة التي أراها من خلال حاضرنا هي بأن التيارات التي ترغب في تغيير هذا النظام كثيرة ومتعددة وإن تعددت احزابهم وإنتماءاتهم السياسية، منهم الصامتون ومنهم المجاهرون برأيهم ، والله قادر على امره ولو كره المنافقون والمتاجرون بمصالح شعوبهم. ما دام الفساد قد وصل حتى وزارات المشروع الحضاري كوزارة الحج والعمرة، وإن لم تقم آلية الفسادبرئاسة د. الطيب أبوقناية بدورها المطلوب ، فإن التغيير قادم لا محالة، والشعب قادر، وساعة الصفر يقترب أوانها يوما بعد يوم، إن أراد النظام البقاء فعليه بالعدل ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين مهما كانت مكانتهم، عدل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه فنام تحت الشجرة، فهل سيعدل عمر البشير ويعلن محاسبة الفاسدين لينام ويستظل تحت الشجرة رمز المؤتمر الوطني. نسأل الله سبحانه وتعالى بأن يلطف بأهلنا في الداخل ويحفظ دماءهم وممتلكاتهم، أنا لا أرغب في تغيير النظام بل أرغــب في الإصـــلاح، وإن لم يقم النظام بإصلاح نفسه فعليه الاستعداد للتغيير القادم.
هذه رؤية لصالح وحدة ما تبقى من السودان ولصالح أهلنا بالداخل.
،
| |
|
|
|
|
|
|
|