دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟
|
Quote:
لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ |
القليلون منهم يتنازلون بكتابة جملة مثل (كامل التضامن مع فلان) ....... ولكن أعتقد بأن الكثيرين قد لاحظوا بأنهم (أو أغلبهم) متعايشون تماماً مع سماع أخبار الإعتقالات والتعذيب والإغتصابات.
هل يرون بأن هذا هو الشئ الطبيعي الذى يجب أن يحدث في حالة الإحتجاجات؟ أم أن البعض منهم يعلمون بخطأ ذلك ولكنهم غير قادرين علي الجهر بالإستنكار والسعي مع الآخرين لايقاف هذه الأفعال؟
أعتقد بأن الكثيرين قد تساءلوا نفس هذه الأسئلة .. فمن لديه الأجوبة أرجو أن يأتينا بها .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
عندما يشكل الارزقجى علاء يوسف حضور مكثف فى سهلة بكرى معناتو عندو مشروع جديد ..شركة او ما شابه ....والحضور يعنى يا حكومة ...انا شغال ..اها ..باكر بقوم بشيل اللابتوب ..ويقعد قدام البلطجى الكبير المعنى ويعرض انجازتو فى الاسافير ...ثم تتسهــل اموره ....والله اعلم..
سلامات يا راعى الاذناب فى سهلة بكرى..
مفروض نظامك ده يعمل ليك (مركز) تدريب الاذناب ...فى ما تبقى لكم من ايام ...فى ظل حيكومة نزيل لاهاى القادم ....
غايتو يوم سفرو للاهاى ..انت( بطنمبور) وود الباوقة( بشتم ).......والسيدح يهلل ويكبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
صديقى العزيز عاطف
شكرا على فتحك هذا الخيط للنقاش الهادئ والهادف مع انصار نظام الجبهه الاسلاميه/ المؤتمر الوطنى فى قضيه المعتقلين السياسيين ومصيرهم وهى قضيه تهم معظم السودانيين. اسمح لى بمخاطبة ضيفك ود الباوقه .
اخى ود الباوقه برغم خلافى معك فى مواقفك السياسيه, استوقفتنى عبارتك بإنك ستتضامن اذا كانت قضية الاعتقال حقيقيه. منذ يوم الاربعاء الماضى تم اعتقال طالب هندسة بجامعة الخرطوم, اسمه غازى محمد ابوزيد الطيب ولا تعلم اسرته عن مكان اعتقاله, ورفضت سلطات الامن اليوم للمرة الثالثه بالسماح لوالدته, الاستاذه مفيده بشرى محمد عمر بزيارته, او ايصال الدواء له. غازى و رفاقه السته اعضاء فى حركه تدعو للنضال السلمى, لايحملون قنابل أو صواريخ, يحملون كراسات, أقلام, وقلوب عامره بحب الوطن, والدعوه للحريه, والعداله الاجتماعيه. لماذا يكون مصيرهم السجون فى الدوله الرساليه? اتمنى ان تكون على قدر ماقلته وانت ابن مدينة الباوقه العريقه. مع ودى وتقديرى اطلقوا سراح غازى محمد ابوزيد الطيب ورفاقه من حركة قرفنا ]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: Elmoiz Abunura)
|
الاخ عاطف مكاوي تحياتي وتقديري...... للعلم لم يكن الكيزان في يوم من الايام يحملون هموم العامة ، واصلاً حكمهم لوطن اسمه السودان لم يعد اكثر من غنيمة اقتصادية وسياسية ، ينونون ان يتوارثوها اخ عن اخ .......لذلك فهم السعداء باذبح الاخرين ......ويؤسفني عندما تقولو لما تكون اخبار الاعتقالات عندهم عادية ....بل العكس هي اخبار تسعدهم وتزيدهم غبطة .......فهم الذين يتناولون في اسمارهم وجلساتهم بان فلان الفلاني قد اخذ علقة نضيفة .......ولذلك اسفت لما جاء في عنوانك وكانك تعول علي موقف اخر .......وبراي ان وراء هذه الاسباب هي تربية حزبية خربة ومخربة للمشاعر الانسانية ......وهناك جملة من الاسباب المتداخلة وساحاول هنا اختصار بعضها 1- غياب دولة المواطنة والمؤسسات الي دولة أمنية تحول فيها كامل التنظيم الي مجموعة من المتنفذين الفاسدين ثم تحولو الي عيون امنية تحاول المحافظة علي هذه البقرة الحلوب الموروثة . 2- الاعتقاد الموهوم بان الدولة البوليسية والقمعية هي السبيل الوحيد لديمومة السلطة ، وهذه هي اوهام الطغاة المستبدين الذين يلوحون كثيراً بان المسيح خير من يستلم منهم دفة السلطة . فمن جهة فان المسيح لايمكن ان يحاسبهم علي جرائمهم ،ومن جهة اخري فان مجئ المسيح دلالة علي انتهاء حكم البشر .اعتقادهم بصلاح وديمومة الدولة البوليسية جاء كثيراً في خطابهم السياسي " الزارعنا غير الله اليجي يقلعنا " "نحن جينا بالقوة فمن اراد ان يقتلعنا عليه بالتوجه للغابة" في محاولة للتزرع بانهم صنيعة الاهية ارسلت الينا من لدن الذات الالهية . 3- وجود عيون عليهم انفسهم او زرع هذا الاعتقاد بداخل التنظيم الامني ، ومن ثم فانه يصادر الحقوق الشخصية والاراء والمواقف الشخصية وتحوليها كلياً الي مووقف جماعي مرتهن للقائد الاوحد .......ومن ثم فان وجود ضمير فردي او مجرد االاعتقاد بوجود مثل هذا الوهم شي يوتيبي ليس الا .......لذلك فاننا حنيما نقول ان دولة الاستبداد هي اكثر استبداداً بمؤيديها من معارضيها، نكون صادقين فانهم يستبدلونهم عقولهم بكروشهم ، فالقائد هو من يضمن الامن الاقتصادي والمادي والاحتماعي ، فان حاول اي من الاعضاء كسر عصاة الطاعة والولاء ، فان سلطة الاستبداد ستلوح له باغلظ واعنف الانتقام ، فانه لن يفصل للصالح العام كما جري للمعارض ، ولكنه قد يفقد حياته ورزقه وامنه وامن اسرته . لذلك تجدهم غالباً وراء نشر وتوزيع اوهام ان الامن قوي واعمل حسابك هؤلاء الناس خطرين، وووووووو من عبارات التهويل من قدرات الامن . وهم بذلك يكونون اكثر تاثراً واكثر انبطاحاً من المعارضين . لذلك كثيراً ما لا يخفون اعجابهم ببطولات الاخر ...... ثمة حقيقة اخيرة يجب ان نقولها ، وهي ان الدولة البوليسية راعية ومفرخة الطغاة ، قد تقبل الراي الاخر بشي من الخشونة ، ولكنها ستكون اشد حسماً مع الراي الاخر من داخل "بطن بيتها" لذلك طيبعي ان نسمع بالتصفيات السياسية الداخلية لعضويتها المتفلتة .....لذلك كثيراً ماكنا نقول بان البيت الداخلي للانقاذ واهن ومجرد اي تحرك شعبي ستجده يتهاوي وما مذكرة الاف الي مشهد صغير من هذه المسرحية ، وستري القفذ من السفينة ساعة الصفر حتي تندهش ..... ولك شكري وتقديري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: عاطف مكاوى)
|
لماذا ينسي الكيزان وأذنابهم أنهم بشر من لحم ودم ومشاعر؟
لماذا ينسون أن الإنسان خُلق حُراً ليعيش حُراً؟ لماذا ينسون أن الإعتقالات قد تتسبب في أنهيار أُسر كاملة؟ لماذا ينسون أن التعذيب لا تقره الأديان السماوية منها والأرضية .. كما لا تقره الأخلاق السليمة؟ لماذا ينسون أن عمليات الإغتصاب غير أن الشرائع لا تُقرها فإن الحيوانات لا تقرها في مملكتها أيضاً؟ لماذا ينسون أن هنالك آلاماً تترتب علي الإعتقال وتبعاته وأكثر الذين يتأذون هن الأمهات؟ .. فليتخيل كل منهم أمه والحالة التي يُمكن أن تكون فيها في حالة ما إذا كان المعتقل هو.
ولماذا؟ ... ولماذأ .... ولماذا؟
ولماذا لا يُقارنون أنفسهم بالتيارات الإسلامية في المنظقة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote: .الاخ عاطف مكاوي تحياتي وتقديري...... للعلم لم يكن الكيزان في يوم من الايام يحملون هموم العامة ، واصلاً حكمهم لوطن اسمه السودان لم يعد اكثر من غنيمة اقتصادية وسياسية ، ينونون ان يتوارثوها اخ عن اخ .......لذلك فهم السعداء باذبح الاخرين ......ويؤسفني عندما تقولو لما تكون اخبار الاعتقالات عندهم عادية ....بل العكس هي اخبار تسعدهم وتزيدهم غبطة .......فهم الذين يتناولون في اسمارهم وجلساتهم بان فلان الفلاني قد اخذ علقة نضيفة .....
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا تكون أخبار الإعتقالات عند الكيزان وأذنابهم .. أخباراً عادية؟ (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote: القليلون منهم يتنازلون بكتابة جملة مثل (كامل التضامن مع فلان) ....... ولكن أعتقد بأن الكثيرين قد لاحظوا بأنهم (أو أغلبهم) متعايشون تماماً مع سماع أخبار الإعتقالات والتعذيب والإغتصابات.
هل يرون بأن هذا هو الشئ الطبيعي الذى يجب أن يحدث في حالة الإحتجاجات؟ أم أن البعض منهم يعلمون بخطأ ذلك ولكنهم غير قادرين علي الجهر بالإستنكار والسعي مع الآخرين لايقاف هذه الأفعال؟
أعتقد بأن الكثيرين قد تساءلوا نفس هذه الأسئلة .. فمن لديه الأجوبة أرجو أن يأتينا بها . * |
بما أني مصنف كذنب اجيك هنا واقول ليك
هسع انا كمتعاطف مع البجا لمن اسمع انهم سمحوا للعدو ياسر عرمان بالحديث عبر التلفون دايرني اتعاطف
سؤال لو سحمت ود السبب الجابني هنا
أنت شيوعي
| |
|
|
|
|
|
|
|