إشتغل صديقنا فيصل محمد خليل في صورة بروفايلي (إبننا الأكبر مكاوى ... و ... وإبنتنا الحتالة والوحيدة لميس) وكانت الصورة (المشغولة) هي :
وعلقت عليها (أنا) بالتالي :
Quote: تعرف يا فيصل يا خليل .... يا صديق يا عزيز الصورة أعلاه كانت يوم عيد الميلاد الأول لإبنتنا الفي الصورة (لميس) ... قبل أربعة سنوات ... إذ أنها من مواليد إحدى السنوات (الكبيسة) يوم ٢٩ فبراير ٢٠٠٤ وبعد لحظات من الآن سيكون إحتفالنا بعيد ميلادها (الثاني) بعد أن أكملت اليوم (٨ سنوات) بالتمام والكمال.
وفعلاً صورتك كانت هدية لها في عيد ميلادها .... ولقد فرحت بها كثيراً
فشكراً لك وشكراً لصديق الموج الذى أتاح لنا فرصة هذه الصورة.
فإذا بالصديق معاوية الصائم يلتقط ما ورد بالمداخلة وإفترع بها بوستاً.
شكراً يا معاوية وشكراً لكل الذين واللائي مروا من هنا مباركين لنا ولها عيد ميلاد أمورتنا لميس وقد سبق وأن إحتفلت بها المستشفي التي رأت فيها النور يوم ميلادها ... بإعتبار أن هذا اليوم يُعتبر من الأيام النادرة في المواليد (٢٩ فبراير) ...... وقبل قليل كان البيت مليئاً ببعض أطفال وأمهات السودانيين بالمدينة ... وفرحت لميس كثيراً .....
فشكراً كثيراً لكم ولكن ..... (طبعاً لا نزال في يوم ٢٩ فبراير ٢٠١٢)
* لو كنت عارف إنك حا تفتح بمداخلتي في بوست صديق الموج بوستاً ما كنت سأكتبها ... ولكنها جاءت بظروفها ومناسبتها .. والمناسبة كانت الفوتوشوب بتاع فيصل خليل الذى صادف يوم إحتفال صغيرتنا لميس بعيد ميلادها الثاني بعدما أكملت ثمانية سنوات
غايتو ربنا يسامحك يا معاوية .... وضعتنا في موضع كنا في غني عنه.
وبالطبع شكراً لكل الأصدقاء والصديقات الذين واللائي مروا من هنا والذين واللائي سيمرون.
-------------------------- وأتمني أن لا يرتفع هذا البوست بعد هذه المداخلة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة