|
Remmeber You In Moments Like This .,.,.,.,
|
قعدت فى التلفزيون افتش عن شى يشغلنى من نفسى ينسينى روحى ولو دقايق رغبتا فى هدنه وشى من السلام الداخلى لوجدانى ومنها لقيت فيلم اجنبى فى ربعه الاخير برغم ما تابعته من البدايه لكن قدرت اعرف احداثه عن اتنين ماهو اساس اى شى فى الحياه اتنين رجل وامراه - ذكر وانثى - سالب وموجب الصدفه جمعتهم واشتغل عندها مربى لاطفالها لانها عزباء نشئت بينهم مشاعر وحب بلا ارادة منهم برغم الفروقات اللى الكل شايفها بينهم انها اكبر منو وان دخله اقل منها وان المجتمع ما حيتقبلهم سوا قررت تفترق منو برغم قلبها المتألم ومشيت بينهم الايام والشهور والسنين وفجئه فى يوم اتلاقوا فى مطعم بعد خمسه سنين كان هو مع اسرته العباره عن امه وابوه وطفله الاتبناه من رحلته حول العالم اللى قررها بعد فراقهم وهى كانت محتفله مع اطفالها وصحبتها بترقيتها المرموقه من شغلها إتجهت لحمام وهو كان منتظر ابنه الدخل الحمام دوما لدينا فى المواقف المماثله حوارات مسموعه واخرى محسوسه والمضحك انها بتكون معاكسه لبعض فى الحروف والمعانى فالعيون تقول ما لا يستطيع اللسان البوح به اخيرا قررت هى تتشجع وتدعو ينضم معاهم فى الطاوله بما انها كانت القررت الفراق تجمعت الاسرتين وقعدوا جنب بعض ومع المشهد الاخير كانت ايدينهم هو وهى من تحت الطاوله متماسكه بكل شوق وشغف وحب وعشق ,.,.,.,.,.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: Remmeber You In Moments Like This .,.,.,., (Re: رانيه محمد الشيخ)
|
لم يعد بحوزتى طاقه لاحتمل قسوة الحياه وانت غائب
اشعر بالوهن يتأكلنى ببطىء
اشعر بالحزن يعتصرنى
اشعر بالألم يمزقنى ,.,.,
خلقنا الله لتسكنى واسكنك
فكيف يكون حالى وانا بلا مأوى بدونك
تتخبطنى الرياح وتشوينى رحلة الكفاح
,.,.,.
اجد فى الموت راحه ,,,,, فلا معنى لحياتى وانت منها خالى
(عدل بواسطة رانيه محمد الشيخ on 05-25-2012, 02:13 PM) (عدل بواسطة رانيه محمد الشيخ on 05-25-2012, 07:43 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|