|
الاخشيدي للمغفل :(إنت فاهم و ما بتشبه أهلك..!) و المغفل يموت طربا
|
ان يعاني الاخشيدي السوداني و الهارب من العدالة عمر البشير من الشعور بالدونية تجاه شعوب الشرق الاوسط هذا امر يعنيه - و يعني الذين يشاطرونه الشعور نفسه
و لكن ان يقاوم حراكه الداخلي بالهجوم على الاخرين ظنا منه لإزاحة ما يشعر به من اضطراب داخلي شئ يؤسف له
رغم ان الشرق الوسط ليس معيارا للسمو لكن الحقيقة التي يجب ان يدركها الزنجي و ابن الزنجية عمر البشير ان الشعب الجنوبي و عمر البشير يستاوان امام شعوب الشرق الاوسط .
في نظر الانسان اللبناني فإن عمر البشير و سلفا كير ميارديت شخصين افريقين مكرمين و ليس الا- اي ان لا احدا منهما إبن عم للبناني او السوري
و لكن المضحك فإن البشير مازال يتشبث بهم ارضاءا لحالته المرضية - و اعتمادا على تشبثه يسب الاخرين و يصفهم بالحشرات
|
|
|
|
|
|