|
Re: علماء الارصاد . انبهال مطري غير مسبوق من قبل ... (Re: ود الباوقة)
|
Quote: تصبحون على خير
اليوم اعاني من شوية رهق
وشكرا |
ههههههههههههههههههههه...إلخ
Quote:
رهق (لسان العرب) الرَّهَقُ: الكذب؛ وأَنشد: حَلَفَتْ يَمِيناً غير ما رَهَقٍ باللهِ، ربِّ محمدٍ وبِلالِ أَبو عمرو: الرَّهَقُ الخِفّةُ والعَرْبَدةُ؛ وأَنشد في وصف كَرْمةٍ وشرابها: لها حَلِيبٌ كأنَّ المِسْكَ خالَطَه، يَغْشى النَّدامى عليه الجُودُ والرَّهَقُ، أَراد عَصِيرَ العنب. والرَّهَقُ جهل في الإِنسان وخِفَّة في عقله؛ تقول: به رَهَق. ورجل مُرَهَّقٌ: موصوف بذلك ولا فِعل له. والمُرَهَّقُ الفاسِد. والمُرَهَّقُ الكريم الجَوّاد. ابن الأَعرابي: إِنه لَرَهِقٌ نَزِلٌ أَي سريع إِلى الشرّ سريع الحِدَّة؛ قال الكميت: وِلايةُ سِلَّغْدٍ أَلَفَّ كأَنَّه، من الرَّهَقِ المَخْلُوط بالنُّوك، أَثْوَلُ قال الشيباني: فيه رَهَق أَي حِدَّة وخِفَّة. وإِنه لَرَهِقٌ أَي فيه حدّة وسفَه. والرَّهَق السَّفَه والنُّوكُ. وفي الحديث: حَسْبُكَ من الرَّهَق والجفاء أَن لا يُعرَفَ بيتُك؛ معناه لا تَدْعو الناسُ إِلى بيتك للطعام، أَراد بالرهَق النُّوكَ والحُمق. وفي حديث علي: أَنه وعَظ رجلاً في صُحبة رجل رَهِقٍ أَي فيه خِفَّة وحِدَّة. يقال: رجل فيه رَهَق إِذا كان يَخِفّ إِلى الشرّ ويَغشاه، وقيل: الرَّهَقُ في الحديث الأَوّل الحُمق والجهل؛ أَراد حسبُك من هذا الخُلْق أَن يُجهل بيتُك ولا يُعرف، وذلك أَنه كان اشترى إِزاراً منه فقال للوَزّان: زِنْ وأَرْجِحْ، فقال: مَن هذا؟ فقال المسؤول: حَسْبُكَ جَهلاً أَن لا يعرف بيتك؛ قال ابن الأَثير: هكذا رواه الهروي، قال: وهو وَهِم وإنِما هو حسبك من الرَّهَق والجَفاء أَن لا تعرف نبيك أَي أَنه لما سأَل عنه حيث قال له: زِنْ وأَرجح، لم يكن يعرفه فقال له المَسؤول: حسبك جهلاً أَن لا تعرف نبيك؛ قال: على أَني رأَيته في بعض نسخ الهروي مُصْلَحاً، ولم يَذْكر فيه التعْليل والطَّعامَ والدُّعاء إِلى البيت. والرَّهَقُ التُّهمَةُ. والمُرَهَّقُ المُتَّهم في دِينه. والرَّهَقُ الإِثْمُ. والرَّهْقةُ المرأَةُ الفاجرة. ورَهِقَ فلان فلاناً: تَبِعه فقارَب أَن يَلْحَقه. وأَرْهَقْناهم الخيْل: أَلحقْناهم إِياها. وفي التنزيل: ولا تُرْهِقْني من أَمْري عُسراً، أَي لا تُغْشني شيئاً؛ وقال أبو خِراش الهُذلي: ولوْلا نَحْنُ، أَرْهَقَه صُهَيْبٌ حُسامَ الحَدِّ مَطْرُوراً خَشِيبا وروي: مذْرُوباً خَشِيبا؛ وأَرْهَقه حُساماً: بمعنى أَغْشاه إِيّاه؛ وعليه يصح المعنى. وأَرْهقَه عُسْراً أَي كَلَّفه إِياه؛ تقول: لا تُرْهِقْني لا أَرهَقك اللهُ أَي لا تُعْسِرْني لا أَعْسَرَك اللهُ؛ وأَرْهَقَه إِثماً أَو أَمراً صَعْباً حتى رَهِقه رَهَقاً، والرَّهَق: غِشْيان الشيء؛ رَهِقَه، بالكسر، يَرْهَقُه رهَقاً أَي غَشِيَه. تقول: رَهِقه ما يَكْره أَي غشيه ذلك. وأَرْهَقْت الرَّجل: أَدْركْته، ورَهِقْته: غَشِيته. وأَرْهَقه طُغْياناً أَي أَغْشاه إِيّاه، وأَرْهَقْته إِثماً حتى رَهِقه رَهَقاً: أَدركه. وأَرْهَقَني فُلان إِثماً حتى رَهِقْته أَي حَمَّلَني إِثماً حتى حَمَلته له. وفي الحديث: فإِن رَهِقَ سَيِّدَه دَيْن أَي لَزِمه أَداؤه وضُيِّقَ عليه. وحديث سعد: كان إِذا دخَل مكة مُراهِقاً خرَج إِلى عرفة قَبل أَن يَطُوف بالبيت أَي إِذا ضاق عليه الوقت بالتأْخير حتى يخاف فَوْتَ الوقوف كأَنه كان يَقْدَم يوم التَّرْوِية أَو يوم عرفةَ. الفرّاء: رَهِقَني الرَّجلُ يَرْهَقُني رَهَقاً أَي لَحِقَني وغَشِيني، وأَرْهقْته إِذا أَرْهَقْته غيرَك. يقال: أَرْهقناهم الخيل فهم مُرْهَقون. ويقال رَهِقه دين فهو يَرْهَقُه إِذا غَشِيه. وإِنه لعَطُوبٌ على المُرْهَق أَي على المُدْرَكِ. والمُرْهَقُ المَحْمول عليه في الأَمرِ ما لا يُطِيق. وبه رَهْقة شديدة: وهي العَظَمة والفَساد. ورَهِقَت الكلابُ الصيد رَهَقاً: غشيته ولَحِقَتْه. والرَّهَق غِشْيان المحارم من شرب الخمر ونحوه. تقول: في فلان رهَق أَي يَغْشَى المحارم؛ قال ابن أَحمر يَمدح النُّعمان بن بَشِير الأَنصاري: كالكَوْكَبِ الأَزهَرِ انْشَقَّتْ دُجُنَّتُه، في النّاسِ، لا رَهَقٌ فيه ولا بَخَلُ قال ابن بري: وكذلك فسر الرَّهق في شِعر الأَعشى بأَنه غِشيان المَحارم وما لا خير فيه في قوله: لا شيء يَنْفَعُني من دُونِ رُؤيَتِها، هل يَشْتَفِي وامِقٌ ما لم يُصِبْ رَهَقا؟ والرَّهَقُ: السَّفَه وغشيانُ المحارم. والمُرْهَق الذي أُدْرِك ليُقتل؛ قال الشاعر: ومُرْهَقٍ سالَ إِمْتاعاً بأُصْدتِه لم يَسْتَعِنْ، وحَوامِي المَوْتِ تَغْشاه فَرَّجْتُ عنه بصَرْعَيْنِ لأَرْملةٍ، وبائسٍ جاء مَعْناه كمَعْناه قال ابن بري: أَنشده أَبو علي الباهلي غَيْث بن عبد الكريم لبعض العرب يصف رجلاً شريفاً ارْتُثّ في بعض المَعارِك، فسأَلهم أَن يُمْتِعوه بأُصْدته، وهي ثوب صغير يُلبس تحت الثياب أَي لا يُسْلَب؛ وقوله لم يَستَعن لم يَحلِق عانَته وهو في حال الموت، وقوله: فرّجْت عنه بصرعيْن، الصرّعانِ: الإِبلان ترد إِحداهما حين تَصْدُر الأُخرى لكثرتها، يقول: افتديته بصرعين من الإِبل فأَعتقته بهما، وإِنما أَعددتهما للأَرامِل والأَيْتام أَفْدِيهم بها؛ وقال الكميت: تَنْدَى أَكُفُّهِمُ، وفي أَبياتِهمْ ثِقةُ المُجاوِر، والمُضافِ المُرْهَقِ والمُرَهَّق: الذي يغشاه السؤَّالُ والضِّيفانُ؛ قال ابن هرمة: خَيْرُ الرِّجال المُرَهَّقُون، كما خَيْرُ تِلاعِ البِلادِ أَكْلَؤها وقال زهير يمدح رجلاً: ومُرَهَّقُ النِّيرانِ يُحْمَد في الـ ـلأواء، غيرُ مُلَعَّن القِدْر وفي التنزيل: ولا يَرْهَقُ وجوهَهم قَتَر ولا ذِلّة؛ أَي لا يَغشاها ولا يَلحقُها. وفي الحديث: إِذا صلَّى أَحدكم إِلى شيء فليَرْهَقْه أَي فلْيَغْشه ولْيدْنُ منه ولا يَبعُد منه. وأَرْهقَنا الليلُ: دنا منا. وأَرهقْنا الصلاةَ: أَخَّرناها حتى دنا وقت الأُخرى. وفي حديث ابن عمرو: وأَرهقْنا الصلاةَ ونحن نتوضَّأ أَي أَخَّرناها عن وقتها حتى كدنا نُغْشِيها ونُلْحِقُها بالصلاة التي بعدها. ورهِقَتْنا الصلاة رَهَقاً: حانت. ويقال: هو يَعْدُو الرَّهَقَى وهو أَن يُسرِعَ في عدْوه حتى يَرْهَقَ الذي يطلبُه. والرَّهُوق: الناقة الوَساعُ الجَواد التي إِذا قُدْتَها رَهِقَتك حتى تكاد تطؤُك بخُفَّيها؛ وأَنشد: وقلتُ لها: أَرْخِي، فأَرْخَتْ برأْسِها غَشَمْشَمةٌ للقائدِينَ رهوق وراهق الغلامُ، فهو مراهِق إِذا قارب الاحتلام. والمُراهِق: الغلام الذي قد قارب الحُلُم، وجارية مراهِقة. ويقال: جارية راهِقة وغلام راهِق، وذلك ابن العشر إِلى إِحدى عشرة؛ وأَنشد: وفَتاةٍ راهِقٍ عُلِّقْتُها في عَلاليَّ طِوالٍ وظُلَلْ وقال الزجاج في قوله تعالى: وإِنه كان رجالٌ من الإِنس يعُوذون برجال من الجن فزادُوهم رَهَقاً؛ قيل: كان أَهل الجاهلية إِذا مرَّت رُفقة منهم بوادٍ يقولون: نعُوذ بعَزِير هذا الوادي من مَرَدة الجن، فزادوهم رَهَقاً أَي ذِلة وضَعفاً، قال: ويجوز، والله أَعلم، أَن الإِنسان الذي عاذوا به من الجن زادهم رهقاً أَي ذِلّة، وقال قتادة: زادوهم إِثماً، وقال ال######ي: زادوهم غَيّاً، وقال الأَزهري: فزادوهم رهَقاً هو السرعة إِلى الشر، وقيل: في قوله فزادوهم رهقاً أَي سَفَهاً وطُغياناً، وقيل في تفسير الرهَق: الظُّلم، وقيل الطغيان، وقيل الفساد، وقيل العظَمة، وقيل السفه، وقيل الذلّة. ويقال: الرهق الكِبْر. يقال: رجل رَهِق أَي معجب ذو نَخْوة، ويدل على صحة ذلك قول حذيفة لعمر بن الخطاب، رضي الله عنه: إِنك لرَهِق؛ وسبب ذلك أَنه أُنزلت آية الكَلالة على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ورأْسُ ناقة عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، عند كَفَل ناقة حذيفة فلَقَّنها رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، حذيفةَ ولم يُلَقِّنْها عمَر، رضي الله عنه، فلما كان في خلافة عمر بعث إِلى حذيفة يسأَله عنها، فقال حذيفة: إِنك لرَهِق، أَتظنُّ أَنِّي أَهابُك لأُقرئك؟ فكان عمر، رضي الله عنه، بعد ذلك إِذا سمع إِنساناً يقرأُ: يبين الله لكم أَن تَضِلوا؛ قال عمر، رضي الله عنه: اللهم إِنك بَيَّنتها وكَتمها حذيفةُ. والرهَق العجلة؛ قال الأَخطل: صُلْب الحَيازِيم، لا هَدْر الكلام إِذا هزّ القَناةَ، ولا مستعجِل رَهِقُ وفي الحديث: إِن في سَيف خالدٍ رَهَقاً أَي عجلة. والرهَق الهلاك أَيضاً؛ قال رؤبة يصف حُمُراً وردت الماءَ: بَصْبَصْن واقْشَعْرَرْن من خَوْفِ الرَّهَق أَي من خوف الهلاك. والرَّهَق أَيضاً: اللَّحاق. وأَرهقني القوم أَن أُصلي أَي أَعجلوني. وأَرهقْته أَن يصلي إِذا أَعجلتَه الصلاة. وفي الحديث: ارْهَقوا القِبلةَ أَي ادْنُوا منها؛ ومنه قولهم: غلام مُراهِق أَي مُقارِب للحُلُم، وراهَق الحلُم: قاربه. وفي حديث موسى والخضر: فلو أَنه أَدركَ أَبَوَيه لأَرْهقَهما طُغياناً وكُفراً أَي أَغشاهما وأَعجلهما. وفي التنزيل: أَن يُرهِقَهما طغياناً وكفراً. ويقال: طلبت فلاناً حتى رهِقته أَي حتى دنوتُ منه، فربما أَخذه وربما لم يأْخُذْه. ورَهِق شُخوصُ فلان أَي دنا وأَزِف وأَفِد. والرهَق العَظَمة، والرهَق: العيْب، والرهق: الظلم. وفي التنزيل: فلا يخاف بَخْساً ولا رَهَقاً؛ أَي ظُلماً؛ وقال الأَزهري: في هذه الآية الرهق اسم من الإِرهاق وهو أَن يحمل عليه ما لا يُطيقه. ورجُل مُرَهَّق إِذا كان يُظن به السوءُ. وفي حديث أَبي وائل: أَنه، صلى الله عليه وسلم، صلى على امرأَة كانت تُرَهَّق أَي تُتَّهم وتُؤَبَّن بشر. وفي الحديث: سَلك رجلان مَفازة: أَحدهما عابد، والآخر به رَهَق؛ والحديث الآخر: فلان مُرَهَّق أَي مُتَّهَم بسوء وسَفَه، ويروى مُرَهِّق أَي ذو رَهَق. ويقال القوم رُهاق مائة ورِهاق مائة، بكسر الراء وضمها، أَي زُهاء مائة ومقدار مائة؛ حكاه ابن السكيت عن أَبي زيد. والرَّيْهُقان: الزعفران؛ وأَنشد ابن بريد لحميد بن ثور: فأَخْلسَ منها البَقْلُ لَوْناً، كأَنَّه عَلِيل بماء الرَّيْهُقانِ ذَهِيب وقال آخر: التارِك القِرْن على المِتانِ، كأَنّما عُلَّ برَيْهُقانِ رهق (الصّحّاح في اللغة) رَهِقَهُ بالكسر يَرْهَقُهُ رَهَقاً، أي غشيه، من قوله تعالى: "ولا يَرْهَقُ وُجوهَهُمْ قَتَرٌ ولا ذِلَّةٌ". وفي الحديث: "إذا صلّى أحدُكم إلى الشيء، فَلْيُرْهَقْهُ" أي فَلْيَغْشَهُ ولا يبعُدْ منه. ويقال: أَرْهَقَهُ طغياناً، أي أغشاه إيَّاه. ويقال: أَرْهَقَني فلانٌ إثماً حتَّى رَهِقْتُهُ، أي حمَّلني إثماً حتّى حملته له. قال أبو زيد: أَرْهَقَهُ عُسراً، أي كلّفه إياه. يقال: لا تُرْهِقْني لا أَرْهَقَكَ الله: أي لا تُعْسِرني لا أعسَرك الله. قال الهذلي:
حُسامَ الحَدِّ مَذْروباً خَشيبا ولولا نحن أَرْهَقَهُ صُهَيْبٌ
والمُرْهَقُ: الذي أُدْرِكَ لِيُقْتَلَ. قال الشاعر:
لم يَسْتَعِنْ وحَوامي الموتِ تَغْشاهُ ومُرْهَقٍ سالَ إمْتاعاً بأُصْـدَتِـهِ
وقال الكميت:
ثِقَةُ المُجاوِرِ والمُضافِ المُرْهَقِ تَنْدى أَكُفُّهُـمُ وفـي أبـياتـهـم
وراهَقَ الغلامُ فهو مُراهِقٌ، إذا قارب الاحتلام. وَأَرْهَقَ الصلاةَ، أي أخّرها حتَّى يدنو وقتُ الأخرى. قال الأصمعي: يقال: رجلٌ فيه رَهَقٌ، أي غِشْيان للمحارِمِ من شُرْب الخمر ونحوه. قال ابن الأحمر:
في الناس لا رَهَقٌ فيه ولا بَخَلُ كالكَوْكَبِ الأَزْهَرِ انْشَقَّتْ دُجُنَّتُهُ
وقوله تعالى: "فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً" أي ظلماً. وقال أبو عبيدة في قوله تعالى: "فزادُوهُمْ رَهَقاً" أي سَفَهاً وطغياناً. ويقال: طلبتُ فلاناً حتَّى رَهِقْتُهُ رَهقاً، أي حتَّى دنوتُ منه فربَّما أخذَه وربَّما لم يأخذْه. وَرَهِقَ شُخوصُ فلانٍ، أي دنا وَأَزِفَ وأَفِدَ. ورجلٌ مُرَهَّقٌ، إذا كان يُظَنُّ به السُوءُ. وفي الحديث: أنَّه صلى الله عليه وسلم صلّى على امرأة تُرَهَّقُ أي تُتَّهَمُ وَتُؤْبُنُ بِشَرٍّ. ويقال أيضاً: رجلٌ مُرَهَّقٌ، إذا كان يغشاه الناس ويَنْزِلُ به الضيفانُ. قال زهيرٌ يمدح رجلاً:
لأُواءِ غيرُ مُلَعَّنِ الـقِـدْرِ وَمُرَهَّقُ النِيرانِ يُحْمَدُ في ال
وقال ابن هَرْمَةَ: خَيْرُ الرجالِ المُرَهَّقونَ كما=خَيْرُ تِلاعِ البلادِ أَكَلَؤُها قال أبو زيد: يقال: القومُ رِهاقُ مائةٍ ورَهاقُ مائةٍ، أي زُهاء مائة ومقدار مائة. والرَيهُقانُ: الزعفرانُ. رَهِقَهُ (القاموس المحيط) رَهِقَهُ، كفرِحَ: غَشِيَهُ ولَحقَهُ، أو دَنَا منه، سَواءٌ أخَذَهُ أوْ لَمْ يأخُذْهُ. والرَّهَقُ، مُحرَّكةً: السَّفَهُ، والنَّوْكُ، والخِفَّةُ، ورُكوبُ الشَّرِّ والظُّلْمِ، وغِشْيانُ المَحارِمِ، واسمٌ مِنَ الإِرْهاقِ، وهو: أن تَحْمِلَ الإِنْسانَ على ما لا يُطيقُه، و= : الكَذِبُ، والعَجَلَةُ، رَهِقَ، كفرِحَ، في الكُلِّ. وهو يَعْدُو الرَّهَقَى، كجَمَزَى، أي: يُسْرِعُ في مَشْيِهِ حتى يَرْهَقَ طالِبَهُ، وكأميرٍ: الخَمْرُ. وكصَبورٍ: الناقَةُ الوَساعُ الجَوادُ، التي إذا قُدْتَها رَهِقَتْكَ حتى تَكادَ تَطَؤُكَ بِخُفَّيْها. والرَّيْهُقانُ، بضم الهاءِ: الزَّعْفَرانُ، ورِهاقُ مئةٍ، كغُرابٍ وكتابٍ: زُهاؤُها. وأرْهَقَه طُغْياناً: أغْشاهُ إياهُ، وألْحَقَ ذلك به، و~ عُسْراً: كَلَّفَهُ إياهُ، و~ الصَّلاَةَ: أخَّرَها حتى كادَتْ تَدْنُو مِن الأخْرَى. وأرْهَقْتُه أن يُصَلِّيَ: أعْجَلْتُه عنها. ولا تُرْهِقْنِي لا أرْهَقَكَ اللُّه: لا تُعْسِرْنِي لا أعْسَرَكَ الله. والمُرْهَقُ، كمُكْرَمٍ: مَنْ أُدْرِكَ. وكمُعَظَّمٍ: المَوْصوفُ بالرَّهَقِ، ومَنْ يُظَنُّ به السوءُ، ومن يَغْشاهُ الناسُ والأضْيافُ. وراهَقَ الغُلامُ: قَارَبَ الحُلُمَ. ودَخَلَ مَكَّةَ مُراهِقاً: مُقارِباً لآِخِرِ الوَقْتِ حتى كادَ يَفوتُهُ التَّعْريفُ. رهق (مقاييس اللغة)
الراء والهاء والقاف أصلان متقاربان: فأحدهما غِشيان الشّيءِ الشيءَ، والآخر العَجلة والتأخير.فأمَّا الأوّل فقولُهم: رَهِقَه الأمرُ: غَشِيَه. والرَّهُوق من النُّوق: الجوادُ الوَسَاعُ التي تَرْهَقُك إِذا مددتَها، أي تغشاك لسَعَة خَطْوها. قال الله جلّ ثناؤه: وَلاَ يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلاَ ذِلَّةٌ [يونس 26]. والمرَاهِق: الغلام الذي دَانَى الحُلُم. ورجلٌ مُرَهَّق: تنزل به* الضِّيفَانُ. وأرهق القومُ الصّلاةَ: أخَّروها حتى يدنُوَ وقتُ الصّلاةِ الأُخرى. والرَّهَق العَجَلة والظُّلم. قال الله تعالى: فَلاَ يَخَافُ بَخْساً وَلاَ رَهَقاً[الجن 13. عجلةٌ في كذب وعَيب. قال: |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء الارصاد . انبهال مطري غير مسبوق من قبل ... (Re: معاوية المدير)
|
حباب بترولنا فرحانين
ولي جيتك رجينا سنين
طلعت روحنا قبّالك
وطلّعوا زيتنا معصورين
قالوا بطون ، تربطوها .. ربطانها
هم فكّوا .. بقت كرشاً تشيل جاهلين
قالوا دقون ، تربّوها .. ربيناها
هم حلقوا .. صبحوا مُلُس حلاتو حسين
قالوا تدكّوا .. دكيناها
بس جرّونا ليك خمسين
أخدنا السيك وفي قبولنا
ورق يا أخوانّا فيو "آسين"!
لكن بس خلاص سودانّا بتصلّح
وتبقى "أمبّدة " زي "برلين"
تعال شوف كيف جنيهنا يعود
مكانو الفاتو ليهو سنين
جنيه حيساوي اتناشر
ما "دولار" "استرلين"
مزارعنا بتدّور جد.. مزارع فول وأب سبعين
وزيت السمسم قصب سكر ..بنلغي بطاقة التموين
نسوق عرباتنا نص الليل ..ونحرقوا ليك جِنِس بنزين
وتبقي الكهرباء بي بلاش
لا أمطار أبت تهطل ..ولا طوربينا خشّاها طين
والغسالة كهربا بل .. تكوي براها لو عايزين
تعال شوف ليك جِنِس تكييف
ونوم يا زول لحدي اتنين
بدل سودان .. نكون صفران .. نكون بويضان
ونبقى بويض ومرتاحين
والطب زاتو يتطّور .. نركّب للمريض قلبين
دكاكين حقّت اسبيرات .. كلاوي كِبَد أذين وبطين
دكاترة يجونا من برّة..دكاترة يجونا من لندن
عشان القحّة والتسنين!
علاج مجّاني ندفع ليك لو تمرض
منو البمرض! يقيسوا الدم ميّة وعشرين
والتعليم يكون ثورة .. تعم الناس ويفهموا زين
عشان ما يسامحوا زي أوّل
الياكل الناس باسم الدين
يجينا وزير كلامو كُتُر
يخت الخمسة في الإتنين
حندخل عاشرة وحداشر
قراية الجامعة بس سنتين
ينظّر زي فلان داكا ..محامي من أهل لينين
والبسقط ننجحوا لو وحيد أمّو .. عشان مسكين
ونلغي مدارس الوزرا..وينجحوا ناس خلف والزين
والقانون صريح واضح .. مصدّق لي كل زول بيرين
تعال شوف المشاكل عاد ..بيري وبيرك اتفتحوا
وياخ سلّفني طن بنزين
وعايز لي استخدام بتاع علماء فللك اتنين
وعالم ذَرّة متمكّن .. عشان ياخ ولدي ساقط دين
آدم موسى من دارفور
عاوز ليهو بيّاعين للتنباك .. عشان أصلي
يكونوا هنود وجامعيين
وواحد عندو كافتيريا .. خَلّى الحبشة والصومال
قال لبنان وسن عشرين
عاد بنّوتنا باراً جد..مع لبنان واستنطبول
بنات تلقى الشَعر مترين
وما غاليات عِرس الواحدة بي ألفين
ونتبوبر عاد جِنِس بوبار ..كلامنا يكون طرف نخرين
أكيد سوداننا بتطوّر (عشان بطوّر )
لو حاكمنا كل سارق ..وكل غدّار بس سنتين
أكيد بترولنا راح يطلع .. وبنسيّروا بالعديل والزين
بس البترول هو ما بنزين..هو الإيمان صحيح ما غِش
هو شرع الله ما تلوين
كيف بترولنا بس يطلع
بترولنا الدهب ..ماسات في المنجم
ومنجّمنا ياهو الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء الارصاد . انبهال مطري غير مسبوق من قبل ... (Re: ود الباوقة)
|
ود الباوقة أمس القريب وللأسف بسنار الحضارة .. رأيت المسخ على عثمان يهلل ويلعلع رافعا يديه للسماء تكبيرا ويردد معه التنابلة الطراطير التكبير والتهليل .. يخرج ذلك الصياح من حناجر ق ذ رة وصدور حاقدة وقلوب سوداء كلها حقد وكره ونفاق وزور وبهتان .. مأكلهم حرام وملبسهم حرام وهم حرام .. فهل يستجاب دعاؤهم ؟؟ سنين عددا وصيحات تكبير هؤلاء تطرد السحب و (تلحسها) وتصبح السماء الداكنة السواد بالسحب بيضاء صافية وكأن سحبا لم تغشاها .. نشفوا المطر .. هلكوا الزرع والنسل ... كان الله في عون سنار خريفكم (صفق) ... بالله الزول ده ما يشمي القضارف ارجوكم .. الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
|