|
|
 استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)!!!
|
الثورة السودانية الكبرى، تيمّناً، وأعني بها تلك التي تستجيش أشواق الأمة السودانية، وقيمها الأصيلة!
انطلاقاً من ثورة أكتوبر التي جسد محمد المكي إبراهيم حقيقتها في قوله:
كان أكتوبر في أمتنا منذ الأزل!
كان خلف الصبر والأحزان يحيا صامداً منتصراً،
حتى إذا الصبح أطل، أشعل التاريخ ناراً واشتعل!
انظر كيف أدرك حقيقة أكتوبر، باعتبارها شيئاً ينبع من دواخلنا، ويخرج من مسيرة تاريخنا،
مجسداً لها ومعبراً عن حقيقتنا!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
في اعتقادي -كما عبرت عن ذلك كثيراً- أن نظام الإنقاذ قد فقد كل مقومات وجوده،
لا يوجد مبدأ أو قيمة أصيلة، إلا رفع شعارها، ثم اثبت فشله واقعيّاً عن تطبيقها والالتزام بها،
فلم يبق من مقوم لوجوده، اللهم إلا قوة السلطة!
في الأيام الماضية، رأينا لأول مرة بشائر بفجر جديد يوشك أن يطل على أرض بلادنا،
وأنا أقول ذلك على سبيل التفاؤل،
وإلا فإن الطريق إلى تحقيق هذ الهدف ما يزال طويلاً!
وليس مفروشاً بالورود!
ولكن يجب أان نتطلع إليه، ونسعى نحوه بجدية ومسئولية!
وأبسط ما ينبغي أن نقوم به في سبيل ذلك:
فتح نوافذ للحوار حول مختلف القضايا الوطنية، ومن ضمنها قضية الثورة،
ملامح النظام االسياسي الذي نتطلع إليه!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
وفي هذا السياق، أود أن أقوم بهذا الاستطلاع حول قضية مهمة جداً من قضايا الثورة،
أطرحها من خلال الأسئلة التالية، وأدعو جميع الإخوة إلى المشاركة فيها وبيان موقفهم منها:
السؤال الأول:
هل ترى أن نظام الإنقاذ قد استنفد مقومات بقائه، وأنه قد وجب العمل على تغييره أم لا؟
السؤال الثاني:
إذا كانت الإجابة على السؤال أعلاه بالإيجاب:
فهل ترى أن تكون الثورة على هذا النظام سلميّة مدنيّة، لا تستخدم أي نوع من أنواع القوة العسكرية؟
السؤال الثالث:
أم ترى أنه لا مانع من استخدام القوة العسكرية من أجل القضاء على هذا النظام؟
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ولا مانع بعد الإجابة -بل يُستحسن- أن تذكر المبررات التي تراها لموقفك!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
.
| Quote: هل ترى أن نظام الإنقاذ قد استنفد مقومات بقائه، وأنه قد وجب العمل على تغييره أم لا؟! |
نعم يجب تغييره.
Quote: السؤال الثاني:
إذا كانت الإجابة على السؤال أعلاه بالإيجاب:
فهل ترى أن تكون الثورة على هذا النظام سلميّة مدنيّة، لا تستخدم أي نوع من أنواع القوة العسكرية؟! |
سلمية بكل معنى الكلمة و يجب تفادى التخرييب.
Quote: السؤال الثالث:
أم ترى أنه لا مانع من استخدام القوة العسكرية من أجل القضاء على هذا النظام؟! |
لا لإستخدام أى أنواع القوة عسكرية أم غيرها. و يجب تلاحم الشعب مع الجيش و تحييد موقفه.
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: ابن عفان)
|
1- شكراً فقيري ، النظام ماعاد له أي حلول لمشكلات الوطن وهذا بلسان وزير ماليته وبعض حمائم الحكومة
2- استخدام القوة لإزالة النظام = استخدام النظام للقوة والقهر والبطش للبقاء
3- العصيان المدني هو الحل، كل زول يقعد في بيته ، لا مظاهرات ولا بمبان ولا تخريب لممتلكات الناس،،
4- الحقيقة ولا شيء سواها هي من يقود الناس للإيمان بالثورة : الإشاعات والحرب النفسية تقتل العزائم!!
نأسف لتجاوز المقرر ،،
والله من وراء القصد!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
Quote: الثورة السودانية الكبرى، تيمّناً، وأعني بها تلك التي تستجيش أشواق الأمة السودانية، وقيمها الأصيلة!
انطلاقاً من ثورة أكتوبر التي جسد محمد المكي إبراهيم حقيقتها في قوله:
كان أكتوبر في أمتنا منذ الأزل!
كان خلف الصبر والأحزان يحيا صامداً منتصراً،
حتى إذا الصبح أطل، أشعل التاريخ ناراً واشتعل!
انظر كيف أدرك حقيقة أكتوبر، باعتبارها شيئاً ينبع من دواخلنا، ويخرج من مسيرة تاريخنا،
مجسداً لها ومعبراً عن حقيقتنا! |
رفيقنا / صلاح
لقد اصبت كبد الحقيقة
كلمات الشاعر محمد المكي ابراهيم والتى تغنى بها الراحل وردي
يجب التوقف عندها وتأمل سطورها
فهذه الأنشودة فيها عبر ومعاني الثورة الحقيقية التى يجب ان تندلع في السودان
وكلما استمع الى هذه الأنشودة { ب صورت الراحل وردي} التى فيها الكثير من الشجن
تهز وجداني وتدعوني للتأمل في مآل نضال الشعب السوداني منذ الآستقلال
لإقامة نظام وطني يجسد احلامه
ولكن للأسف نصف قرن والشعب السوداني
خلف الصبر والأحزان يحيا صامدا منتظرا
اسمح لى اخي صلاح بنشر ابيات هذه الأنشودة الجميلة كاملة
Quote: النشيد السادس: للشعب
محمد المكي إبراهيم
إنني أومن بالشعب، حبيبي وأبي
وبأبناء بلادي البسطاء
وبأبناء بلادي الفقراء
الذين اقتحموا النار
فصاروا في يد الشعب مشاعل
والذين انحصدوا في ساحة المجد
فزدنا عددا
والذين احتقروا الموت فعاشوا أبدا
ولأبناء بلادي سأغنى
للمتاريس التي شيدها الشعب
نضالا وصمودا
ولأكتوبر مصنوعا من الدم شهيدا فشهيدا
وله لما رفعناه أمام النار درعا ونشيدا
وله وهو يهز الأرض من أعماقها
بشرى وعيدا
**
فلتكن عالية راية أكتوبر فينا
ولتعش ذكراه في أعماقنا
حبا وشوقا وحنينا
وليكن منطلق الشعب
لإيمان جديد بالفدا
لإيمان جديد بالوطن
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
Quote: استخدام القوة لإزالة النظام = استخدام النظام للقوة والقهر والبطش للبقاء
العصيان المدني هو الحل، كل زول يقعد في بيته ، لا مظاهرات ولا بمبان ولا تخريب لممتلكات الناس،،
الحقيقة ولا شيء سواها هي من يقود الناس للإيمان بالثورة : الإشاعات والحرب النفسية تقتل العزائم!! |
شكراً لك أخي الدكتور عبد اللطيف بكري،
على التجاوب والمشاركة،
وأريد أن اؤكد على أن الدعوة إلى الثورة السلمية،
ليست مسلكاً رومانسياً أو مثالياً،
وليس معناها إسبال ستر العفو على الجرائم التي ارتُكبت في ظل نظام الإنقاذ،
والدماء التي أُهدرت!
لا!
ولكنه مسلك واقعي،
يعلو على الجراح ومشاعر الغضب والحقد،
طامحاً ببصره نحو وطنٍ ترفرف فوقه رايات العدل والحرية!
مجتهداً في حمايته وحماية مواطنية من كل أسباب الفتنة والحرب الأهلية!
وليس مثل الأطفال يعبث بالسلاح ولا يبالي!
أجدد شكري لك على هذه المشاركة القيمة!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
قريبي: النبيل ابو صلاح- مودتي واحترامي
أجعلني أثمن, علي طريقة افتراعاتك للبوست, التي دائما
يتأتي بفكره جديد, او طريقة لشحذ الهمم والعقل.
فيما يعني فكرة البوست, في راي. فقد نظام الاسلامويين مبررات
بقائه, منذ يوم انقلابهم المشؤم علي الشرعية الدستورية.
لكن وبحسب صيغة البوست, وبتراكم الاخطاء والالام علس شعبنا
تزداد, حجة ازالته بغير تأسف علي ذهابه. اما عن طرق الازاله
فالتاريخ علمنا, بانه عندما يعيد نفسه, يعيدها في شكل ماساة
فالثوار الاحرار ليست من ادبياتهم العسكرة والكفاح المسلح
علي الاقل في التجارب التي حولنا. فطالما كانت الانظمة هي التي
تدفع لذلك.
الحاله السودانية, ربما تكون استثناء, علي اعتبار ثورتي اكتوبر
وابريل في المخيلة الشعبية.
في راي المتواضع احبذ التغيير علي طريقة الاعتصامات والاضراب السياسي
كسر الحلقة الشريرة بالممارسة السياسية .
وكما قدمنا فكرة الدمقرطة لمن حولنا, يستبان سير المنهج وتقديمنا
لغيرنا خواء فكرة الاسلام السياسي.
مودتي التي تعلم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: الفاضل يسن عثمان)
|
الأخ/ صلاح
تحياتي
| Quote: السؤال الأول: هل ترى أن نظام الإنقاذ قد استنفد مقومات بقائه، وأنه قد وجب العمل على تغييره أم لا؟! |
لا.
Quote: السؤال الثاني: إذا كانت الإجابة على السؤال أعلاه بالإيجاب:
فهل ترى أن تكون الثورة على هذا النظام سلميّة مدنيّة، لا تستخدم أي نوع من أنواع القوة العسكرية؟! |
ثبت بكل الشواهد أن النظام لا يستمع إلا لنفسه ويتبع هواه، عليه يلزم أن يوضح الشعب باننا هنا ونرفض أن نهان
ونسام وأن نحارب في أرزاقنا بإفتعال غلاء عن طريق الدولة وذلك بمقاطعة كل ما له صلة بتلك المواد نهائيا.
| Quote: السؤال الثالث: أم ترى أنه لا مانع من استخدام القوة العسكرية من أجل القضاء على هذا النظام؟! |
رفض التجاوب مع الأسعار الجديدة، هو نوع من القوة، والكساد أقوي علي لي ذراع الدولة وإجبارها للتراجع حتي تدعم
منتجاتها ( السكر ) مثلا، حتى يتناسب مع القوة الشرائية للجماهير.
وأضيف:
- أؤيد بشدة العصيان المدني المتدرج، لا مظاهرات ولا بمبان ولا تخريب لممتلكات الناس، بس نتفرج على الحكومة، إسبوع
ثم نقيم الموقف، فإن لم تتراجع إسبوع آخر... وهكذا حتى تبل السكر الخاص بها وتلحسه، وتحاسب كل الحرامية وتبعدهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: حماد الطاهر عبدالله)
|
Quote: حقيقة التظام فعلا فقد كل مقومات وجوده واستنفذ كل الحيلة والكروت المتاحة ليه
ليس اما الناس سوى الثورة والخلاص من النظام ، والتغيير الكامل لكل مسببات الفرقة والضعف والخلاف والحروب
|
شكراً لك أخي عبد الغفار،
للتجاوب مع رسالة البوست،
ومحاولة إعمال الفكر في قضايانا الكبيرة،
وحقاً كما ذكرت لم يعد للناس من سبيل للخلاص،
سوى تغيير هذا النظام!
++++++++++++
أكاد أجزم بأنه لم يخلُ بيت في السودان،
من مظلوم بفعائل الجبهة الإنقاذية،
وربما من حق المظلوم أن ينفس عن ظلمه بالأسلوب الذي يراه،
حتى ولو بمنطق (علي وعلى أعدائي يا ربي)
أما إن كان هذا المظلوم مناضلاً صاحب فكرٍ،
فالأمر يختلف!
ليس من اللائق أن يكون ردّ فعل المواطن البسيط،
الذي لم ينل قسطاً من التعليم،
مثل رد فعل المتعلم الذي تفتّح وعيه بألوان المعارف،
وأدرك أنه من أبسط مقتضيات المنهج:
أن نُعمل الفكر فيما بين يدينا من مشكلات!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
عمر عبد السلام:
Quote: كلمات الشاعر محمد المكي ابراهيم والتى تغنى بها الراحل وردي
يجب التوقف عندها وتأمل سطورها
فهذه الأنشودة فيها عبر ومعاني الثورة الحقيقية التى يجب ان تندلع في السودان
وكلما استمع الى هذه الأنشودة { ب صورت الراحل وردي} التى فيها الكثير من الشجن
تهز وجداني وتدعوني للتأمل في مآل نضال الشعب السوداني منذ الآستقلال
لإقامة نظام وطني يجسد احلامه
ولكن للأسف نصف قرن والشعب السوداني
خلف الصبر والأحزان يحيا صامدا منتظرا |
حيا الله أبو أنس،
فعلاً أنشودة محمد المكي إبراهيم (أكتوبر الأخضر)
التي جسد معانيها الراحل وردي،
من أروع الأناشيد السودانية،
وأنت أتيت بواحدة أخرى غيرها،
وربما لا تقل روعةً عنها،
بالله عليك شوف هذا الميراث الأكتوبري الضخم،
وما فيه من معان وقيم كبيرة،
ونحن لا نبالي به ولا بها!
بل وبدون أن نشعر نجد أنفسنا نستخدم عباراتٍ
صكها سدنة النظام الجاثم،
من الذاكرة أحاول تذكر (أكتوبر الأخضر)
كان أكتوبر في أمتنا منذ الأزل! (عجيييبة، لا تكاد تنفد معانيها)
كان خلف الصبر والأحزان يحيا صامداً منتصراً،
حتى إذا الصبح اطلّ، أشعل التاريخ ناراً واشتعل!
كان أكتوبر في غضبتنا الأولى مع المك النمر،
كان أسياف العشر،
ومع المهدي البطل،
وبجنب القرشي حين دعاه القرشي حتى انتصر!
شكراً لك ابو أنس،
ولا شك أنك مع خيار الثورة السلمية الغراء!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استطلاع لآراء أعضاء سودانيزأونلاين: حول (الثورة السودانية الكبرى)! (Re: صلاح عباس فقير)
|
مرحباً أخي الفاضل يس، قلت:
Quote: في راي. فقد نظام الاسلامويين مبررات
بقائه, منذ يوم انقلابهم المشؤم علي الشرعية الدستورية.
لكن وبحسب صيغة البوست, وبتراكم الاخطاء والالام علس شعبنا
تزداد, حجة ازالته بغير تأسف علي ذهابه.
|
صدقت، وفعلاً كان يوماً مشؤوماً على البلد كلها، وكذلك عليهم، فقد كان بإمكانهم أن يحافظوا على الرصيد
الكبير الذي كسبوه من أصوات الناخبين، ويعملوا على الدعوة لقيمهم بالحسنى، وبالتالي يتمكنوا من مراجعة
خطواتهم، الأمر الذي عجزوا عنه، لما صار سيف المعز وذهبه بأيديهم، فسقطوا سقوطاً مريعاً في الدنيا،
وفي الآخرة أيضاً لأنهم قدموا صورة مشوهة جداً للإسلام!
Quote: اما عن طرق الازاله
فالتاريخ علمنا, بانه عندما يعيد نفسه, يعيدها في شكل ماساة
فالثوار الاحرار ليست من ادبياتهم العسكرة والكفاح المسلح
علي الاقل في التجارب التي حولنا. فطالما كانت الانظمة هي التي
تدفع لذلك. |
فعلاً الثائر الحقيقي ليس من منهجه الكفاح المسلح، مع استثناء (حالة الاحتلال)!
الثائر الحقيقي يحمل في صدره صورة المجتمع المثالي الذي يطمح إليه،
ويعمل على أن يضحي بنفسه في سبيل تحقيقه،
بينما المناضل المسلح، لا يبالي بأن يكبد شعبه من الخسائر، سواء في الأرواح
أو في الأموال، ما رأيناه في الحروب القريبة التي حدثت في بلادنا! ورأينا بكل أسف كيف تقتاد الحكومة
الفتيان الأبرياء من الشوارع، لتلقي بهم في ساحة القتال، لتقوم قوى المعارضة بتكملة المهمة!
وهكذا تفعل قوى المعارضة بتجنيد بعض الشباب والفتيان، والزج بهم في المعارك، وهناك
يلاقون المصير الذي. ينتظرهم، فمن الخاسر في النهاية؟
وبعد قليل تعقد الحكومة مع معارضتها صلحاً!
طيب، لم لم تتفاوضوا من البداية؟
المعارضة ستقول: والله الحكومة ما أتاحت لنا مجالاً للتفاوض!
طيب، هل جربتم النضال المدني؟ هل استفرغتم كل وسائله، ومن بعدها لجأتم إلى الحل العسكري؟
طبعاً، مخطئ جدا من يقول: إن أحزابنا جربت النضال المدني!
ببساطة، لأنها أصلاً لم تؤسس وجودها نفسه على قاعدة الديمقراطية!
ودي حاجة معروفة لا جدال فيها!
تبقى أزمتنا الكبيرة هي في هؤلاء المتعلمين!
شكراً لك أخي الفاضل!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
omer abdelsalam
الفاضل يسن عثمان
حماد الطاهر عبدالله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست