دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أسه المسكين دا ذنبو شنو؟!! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: الأكيد أن دعاء متنفذي (الإنقاذ): اللهم أضرب المساكين بالمساكين و أخرجنا منهم سالمين! |
واقعية لا تحتاج الى وقفة تأمل واصبت بها عين الحقيقة
هذا الشخص وامثاله كثر اجبرتهم ظروف الحياة وحظهم العاثر لان يكونوا ادوات قذرة للنظام كما اتمنى لا تأخذ الناس النعرات العنصرية حين يلقون القبض على الامنجية وادوات النظام والتعامل معهم بالقانون وبرفق فالانتقام لا يشفى غل وانما يولد غل جديد ولا ننسى ان النفوس فى ظي النظام ابذرت فيها هذه النعرات وتغذت وترعرعت ولكنها خابئة فى الدواخل وحين تخرج لا يحس بها صاحبها فالحذر الحذر
===== تحاياى الى الكاتب المفضل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسه المسكين دا ذنبو شنو؟!! (Re: وضاحة)
|
من يسعى للانتقام عليه حفر قبرين .. جمب بعض! ويفضل يخلي الناصية فاضي .. الظروف ما معروفة!!
-----
تعريض مدان ..
Quote: (جمال أنعم)*
يعمل الحزب الحاكم على استثمار الضحايا ضد الضحايا، هؤلاء المستأجرون هم فقراء الحاكم ومسحوقوه، وكما يحيل فقره وقهره إلى قوة سياسية في كل انتخابات، يستخدمهم متظاهرين ومناصرين باليومية، وقيل «ليس المستبد والديكتاتور هو ذلك الذي يضربك بنفسه، وإنما هو من يجعلك تضرب نفسك بنفسك»، هؤلاء بعض عبئنا الكبير رغم المفارقة الساخرة في احتشاد المرء ضد نفسه، دفاع المقهور عن قاهره، هتـافه بحياة فقره وهوانه، وقوفه ضد مصالحه في التغيير والعدالة والكرامة والمواطنة المتساوية، يمكن للإنسان مع طول الانسحاق أن يصل إلى هذا المستوى من معاداته لذاته، نحن هنا لسنا ضدهم، نحن ضد القهر الذي يمسخهم على هذا النحو ويشوه آدميتهم، نحن هنا، من أجل تحريرهم. نحن هنا لا تجمعنا كراهية صالح ونظامه، وإنما يجمعنا الحب: حب الحياة، حب الحرية والخير والحق والجمال، نحن «فدائيو المحبة، نحب المحبة ونعادي العداوة» بحسب بديع الزمان النورسي، نعادي العداوة ذاتها، وليس الأعداء، تراهن ثورات التغيير على تفوقها الأخلاقي، وعلى الثوار أن يكونوا سادة أنفسهم، يسيرون منتصرين على ضعفهم ورذائلهم وأحقادهم وأطماعهم الصغيرة، متسامين فوق كل المطامح التي تعيق السير وتوهن العزم،وتشتت القوة، لتتركز الطاقة على الهدف الكبير، يجب ألا نتماهى مع أدواء القهر وألا يكون نضالنا فعلا انتقاميا يُخرج أسوأ ما فينا بحيث نتساوى والقهر الذي نجابهه، لنحارب الأفكار الشريرة داخلنا كي ننتصر في معركتنا ضد الشرور التي تتسيد الواقع. البلطجي الذي يحمل الهراوة بيد، وصورة الرئيس بالأخرى، يماهي ويماثل بينهما تماما، يبدو الرئيس الهراوة الكبيرة، تحضر صورته أداة جريمة، سلاحاً قاتلاً، دافعاً ومحرضاً، وقائداً رئيس، نحن هنا في مواجهة هذه الهراوة التي تلاحقنا منذ ثلاثة وثلاثين سنة، نحن هنا ضد حكم البلطجة. شهداؤنا يسقطون برصاص الأمن وقنابل موالية للحاكم، شبابنا في مواجهة مفتوحة مع بلاطجة الرئيس، وما سلبه من شعبه يستخدمه في ضربه. الأخ الرئيس، تعرف من يؤجر البلاطجة ويؤويهم، ويدفع لهم، باسم من يهتفون، وصورة من يرفعون، هم صورة حكمك، هم بعض مشاهد الخزي الأخيرة، اللواذ بالبلاطجة عقاب يليق بحاكم مقيت مطرود، سبقته إساءته إلى نفسه بما لا يدع متسعا للإساءة.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسه المسكين دا ذنبو شنو؟!! (Re: قيقراوي)
|
Quote: ذنبو يا حسين انو انسان بالغ راشد كامل الاهلية ارتضى (طوعا) لعب دور غذر لا يرضاه الا ذوي العاهات الاخلاقية وعليه تحمل تبعات ما ارتضى لنفسه. |
ويدافع عن نظام يقتل اهلة ليل نهار بالقنابل يقتل النساء والاطفال ويحرق القرى يستاهل
وكمان وكيل عريف يا ########
| |
|
|
|
|
|
|
|