دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة .
|
أعترف أنني تلقيت من النصوص الأدبية التي أنتجها الأدباء من جنوب السودان أقل كثيراً جداً من تلقيّ لنصوص الأدباء من شمال السودان ، وأعني بالشمال هنا ، كل مناطق السودان الواقعة شمال المناطق المتفق سياسياً على أنها تشكل جنوب السودان . عرّفنا الصديق عادل السعيد قبل أيام على كتاب هام يقدم ويتحدث عن جزء من الشعر في جنوب السودان ، هو كتاب ( مدخل إلى شعر المقاومة ـ إشعار مختارة من جنوب السودان ) الذي ألفه باللغة الإنجليزية الكاتب السوداني لورنس كورباني ، وترجمه إلى العربية عز الدين إسماعيل . قدم عادل السعيد في منتدانا الأسبوعي بصنعاء عرضاً مختصراً للكتاب تضمن أجزاء من قصائد لخمسة من الشعراء الجنوبيين هم : باقان أموم ، ماركو غير ، لاتيو لوجادين ، ماثيانق بيور ، بيتيا لو مارغيتا . كما أشار العرض إلى إشعار ادوارد لينو ، وديانا كوجو . ووجدت نفسي حينها لا أعرف من الأسماء المذكورة سوى باقان أموم ، وادورد لينو فقط ، ومن الواضح جداً أن هذه المعرفة ناتجة من الأدوار السياسية لكل منهم وليس من الأدب الذي ينتجانه . واحسب أن معظم أبناء الشمال يشابهون حالتي هذه . أذكر أن الصديق الفاضل كباشي كانت له في ثمانيات القرن المنصرم محاولة هامة لتجميع القصص القصيرة لعدد مقدر من كتاب القصة القصيرة من أبناء جنوب السودان ومقاربتها نقدياً . أجدها فرصة لتحية ذلك الجهد وصاحبه ، والسؤال عن كباشي أين هو وكيف حاله ؟ لا أريد أن أطيل فيضيع هدفي من هذا البوست . اعتقد أن هذا المنتدى هو الوسيلة الأنجع المتوفرة الآن لتجميع أكبر عدد ممكن من النصوص الأدبية التي أنتجها أدباء جنوب السودان . إنها دعوة لمشاركة كل منكم بنشر ما لديه من هذه النصوص . وبما أن بعض النصوص الأدبية طويلة بطبيعتها ، مثل الرواية ، فإنني اقتراح أن نجمع ما يمكن جمعة من القصائد والقصص القصيرة ونصوص النثر الأدبي .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: تراث)
|
عثمان ، يا تراث، يا أيها الرجلُ " المجندرُ " بالروعة !! كل لحظة و أنت أنتَ - دائماً - كامل الحضورِ المعرفي - ثقافي - ..
ضللني عنوان البوست ، فدخلتُ على أنها نصوص " يمنية جنوبية " ، و إذا بي أُفاجأ بها دعوة لنصوص " سودانية جنوبية " .. لك الود يا جميل أينما حللت ، و أينما خطَّ قلمُكَ حرفاً ..
* تأخذني الذاكرة بعيداً إلى الثمانينات ، حيث برز شاعر / محامي من السودان الجنوبي على منابر الخرطوم الثقافية ، ألا وهو الصديق " جيمس ألالا " من أبناء الشلك .. و لست أدري في أي المنافي قُبرت موهبته !!! * ستيلا ، هي الأخرى من جيل الكتاب / الكاتبات المحدثين / آت .. و قد قرأت لها - قبل عام - مجموعةً قصصية صادرة عن دار عزة بالخرطوم. و هي عضو بهذا المنبر .. أين هي الآن ، لستُ أدري ؟
* و يظلُّ السؤالُ قائماً عن الأستاذ : الفاضل كباشي ّّ!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: منوت)
|
حقيقة أخينا (تراث)
هذا منحى رائع الذي يهدف له بوستك الذي يجدر به أن يكون توثيقياً للأدب الجنوبي. حقيقة وكما ذكرت فإننا لا نعرف الكثير عن أدباء وكتاب الجنوب إلا ما ندر ولكني أعرف الأستاذة ستيلا قايتانو وقرأت لها بعض القصص ولها فيما أذكر:
* كل شي هنا يغلي (مجموعة قصصية) فازت بجائزة علي المك للقصة القصيرة * بحيرة بحجم ثمرة الباباي (مجموعة قصصية)
وهذه من بعض ما أذكرها لها ولها التحية أينما كانت وأينما حلت:
Quote: عهدتها وارفة الظلال ، متينة الجذع ، كثيفة الأغصان ، فارعة الطول ، وهي تقف في منتصف بلدتنا تتوسط القطاطي في حنية صادقة. كانت تلك الشجرة مقرا لمهمات وهزليات البلدة ، كانت مجلسا للسلاطين وكبار رجال البلدة ، وكانت منتدى للشباب والصبيان ، يرقصون قربها في الليالي القمرية على أنغام الطبول الشجية ، تلك الأنغام التي تنبعث بالرهبة والرغبة ، ولم لا وهي وليدة الاستوائية وابنة الأدغال؟ ذلك العالم المغلق .. العالم الذي إذا اقتحمته أعطاك الخير والشر بذات القدر ، يمنحك الخوف والأمان ، الموت والحياة وكل التناقضات. كانت مقر التائه ، واستراحة المتعب ، ومنزل المسافر ، أصبحت معلماً بارزاً في قريتنا ، وفي آخر ليلة قمرية تهيأنا لنعد العدة للرقص والأغاني الزنجية .
الفتيات تجمعن بأجسادهن السوداء ، تزينهن سلاسل مرتبة في الطول والقصر حول أعناقهن وأساور عريضة من العاج تحيط بالمعاصم وخلاخل في الأرجل تصدر أصواتاً رتيبة وتنورة تغطي الجزء الأسفل من الجسد ، بدأ الرقص اهتزت الأجسام متناغمة مع الطبيعة الصارخة وأشعة القمر تصطدم بالجلود السوداء ، اللامعة لترتد إلى مصدرها الأول . فجأة حدث شجار قوي بين مجموعة من الشباب ، الفتيات صرخن في فوضى ، أمرهن أحدهم : اذهبن إلى بيوتكن ، هرولن في رعب ، كان الصراع بين ثلاثة شباب من القرية المجاورة فتصدى لهم ثلاثة شباب من قريتنا لأنه ليس من الشرف والرجولة أن نصارعهم جميعنا .. انتهى الصراع كما ينتهي أي صراع كل يوم ، لا يحمل أحد منهم حقداً أو كراهية . في الليل سطع ضوء قوي وسط القرية وأخذت ظلال القطاطي تتراقص في جنون ، خرجت القرية في لحظة ، وأخذت تنظر في حزن ، اشتعلت الشجرة في حريق هائل ، شلت حركتهم ، كأن أجسادهم هي التي تحترق ، حاول بعضهم إطفاء النار ، ولكن دون جدوى لأن النيران كانت قد وصلت القمم ، وأخذت تلتهم الأوراق في شراهة ، كانوا يحسون بها كأنها تنتفض وتصرخ : أنقذوني .. أنقذوني ولكن من ينقذها ؟ من ينقذ الأم الحنون ؟ من يستطيع تسلق شجرة من نار .. من ؟ وفي قمة هذه الأسئلة تلبدت السماء ، تجمعت السحب الداكنة وانفجر الرعد في غضب ثائر ، أمطرت السماء في غزارة الأمطار الاستوائية المفاجئة ، كانوا يقفون في أماكنهم غير مبالين بالأمطار فقط كان همهم أن تنطفئ النار .. وانطفأت .. توقفت السماء عن البكاء وكثرت الأسئلة ، من أحرق الشجرة ؟ وكثرت الإشاعات .. أصبحت سوداء كئيبة مثل شبح يريد التهام القرية ، وكثرت أسئلة عشاقها ، هل ستخضر الشجرة مرة أخرى بعد أن فقدت أوراقها ؟ وهل ستعود لها الحياة بعد رسم الموت آثاره عليها؟ .
وفي يوم كنا نجلس تحتها نتذكر الأيام الحلوة التي قضيناها قربها ونلعن الشبان الثلاثة ، لابد أن لهم يدا في الحريق ، ورفعت رأسي أنظر إليها ، كأني أريد إعادة الحياة لها ، فتخيلت ، بل لمحت هناك فرعاً صغيراً أخضر بين الفروع المتفحمة لا يكاد يرى ، نهضت من مكاني كأنني أريد الطيران ، كأن شيئاً لسعني ، فتسلقتها دون أن أرد على أسئلة أصدقائي المقلقة ، حتى وصلته ، نعم انها مخضرة ، انها حية ، الشجرة لم تمت ، صرخت بهذه الكلمات دون وعي ، والدموع تسيل على خدي ، احتضنت الفرع كأني احتضن جزءاً مني واحتضن أصدقائي الجذع كأنهم يحتضنون أماً عادت بعد غياب .
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: الجندرية)
|
أعزائي والجندرية:
ما خفي كان أعظم, ولو أن سعدية عبدالرحيم الخليفة عضوة هذا المنبر لمحت هذا البوست لأمدتنا بما يذهلنا حقا من ذخائر, لا أذكر هنا مبدعنا العظيم "تعبان", بيد أني أذكر جيدا كيف كانت ولا تزال تتملكني الغيرة أدبيا من كتابات صديقي وصنوي السارد الجميل آرثر غابريال المتواجد الآن في أمريكا كسائق شاحنة يفكر جديا منذ فترة في التعبير عن نفسه بالانجليزية برغم تمكنه من لغة الضاد كما لو أنه ساحر يسلب الألباب!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا (Re: mohmmed said ahmed)
|
صديقي عثمان تراث
فكرة بديعة وهامة لرصد وتوثيق هذه التجارب الشعرية فقد كنت وما زلت اعمل على إعداد ملف شعري يتضمن نماذج شعرية سودانية لمجلة الحركة الشعرية التي تصدر في المكسيك باللغة العربية، كاتبت عدد من الاصدقاء في سبيل الحصول على نصوص شعرية لشعراء من جنوب السودان وللاسف لم اظفر بشئ أخذت أبحث في الانترنت بوسائل متعددة ولم احصل سوى على قصيدة واحدة للشاعر أدوين ماركهام بترجمة عبدالقادر محمد ابراهيم،سبق ان نشرتها في هذا المنتدى الاخت Dream وسانشرها هناوقد أشارت دريم إلى ان القصيدة نشرت بمجلة حروف السودانية. حتى الشاعر المعروف السر اناي بحثت بإسمه ولم احصل على قصائد له، ذهبت لأرشيفي من بعض المجلات ولا شئ، إذن هو الحال البائس جداً في هذا المنحى.. فشكرا لك تراث وانت تفتح هذه النافذة بامل ان يتعامل معها الكل بجدية وإهتمام ..
بين الحرب والحب شعر: أدوين ماركهام ترجمة : عبدالقادر محمد ابراهيم
الحب هو: أن تحس بصورةٍ ما، أن إحساساً ما، لم تشعر به من قبل سينتابك إذا دار بخلدك أن تتساءل: لماذا ندفع ثمناً باهظاً من اجل حرب قميئة، مادام السلام الجميل أرخص، فأنت رجل فقد عقله.
العالم يعج بالأزهار الأزهار تعبق بالندى والندى يفيض حباً من أجلك أنت، وأنت، أيضا أنت
أرسل آهة لأولئك الذين يحبونني واهدي ابتسامة لأولئك الذين يكرهونني ومهما قيل ويقال من أنني وأنني فهنا يوجد قلب لكل احتمال
لنفترض انك طيب كما ينبغي وأنني سيئ كما شاء لي أن أكون لكن بما انك طيب كما أنت وسيئ أنا كما أكون فإنني طيب كما أنت بنفس قدر أنني سيئ كما شاء لي وكنت
للهزيمة نفس فعل الانتصار كلاهما يبعث المجد من دواخل الإنسان فعندما تشمخ السنديانة في الهواء تتمدد تينع الأغصان ترتوي في جمال يتجدد والساق هي الأخرى ترسل في أعماق التربة جذراً يتخذ اتجاه الريح مساراً فقط الروح التي تعرف معنى الحزن العميق تستطيع إدراك النشوة الكبرى فالأحزان تجئ لتمط مساحات داخل القلب تستوعب الفرح .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: تراث)
|
د. قرنق توماس ضل
* مواليد مدينة أويل – شمال بحر الغزال – جنوب السودان. * يعمل مديراً طبياً لمستشفى أويل الملكي. * شاعر وكاتب وناقد ، نشرت له عدة أعمال شعرية ودراسات نقدية ومقالات بالصحف السودانية، ومواقع الانترنت . * عضو الشبكة السودانية لإعادة تأهيل ضحايا العنف والتعذيب – مركز الخرطوم لحقوق الإنسان. * عضو مجموعة الشعراء المغنيين الجوالة السودانية (التروبادور). له تحت الطبع: * كتاب الحزن والتباشير. * فراديس الكلام المشتهي (ديوان شعر). * أسكتي صمتك هذا (ديوان شعر). * ما وراء طبيعة الاستلاب والاستيعاب والانتماء في راوية رماد الماء ، لعبد العزيز بركة ساكن ـ دراسة نقدية. * مقيم بالسودان.
**************** تراتيل لذات الملامح الأسئلة د. قرنق توماس ضل قراءة أولى: وجهك أقراه كالذي يشرب من ماء البحر لا يرتوي... ولا يرعوى... ويحبك كثيراً... التراتيل: طوبي للوجه الذي كلما غنيته بكي واستدار طوبي لوجهك المحراب الذي كلما صليته العذاب... إحترق تماماً... واستضاءْ طوبي لوجهك السماء.. فكلما رفعت إليه أيادي الشوق داعيا.. إحتفي طويلا واستجاب.. للحديقة.. للوز في خديك شيخ طريقة.. الذي كلما تعالى هسيس الروح بهتافٍ واجدٍ ضمني شديداً واستطاب طوبي لوجهك المشتاق الذي كلما ناديته.. غفي قليلاً.. واستفاق الأسئلة: طوبي للنظرة الساجدة مجنونةَ.. وخاشعة.. مملوءة العناق.. زاجلة.. طوبي للاغماضةِ الواجدة ذات الأسئلة.. تختصر الشوق في لعنةِ السابلة ولا تفارق ليل الذاكرة.. طوبى لوجهك الربيع يفاجئ الندى بالشروق ويفضحني.. طوبى للأسئلة.. تبسم بالأمل في شرايين الاحتمال طوبي لوجهك الجلال.. يفضح تقاطيبي العاتبة على بؤسٍ بأطراف وطنٍ سؤال طوبى لوجهك المثال... الذي كلما ترنمت ُ للأحلام.. عاد يهمس للأحلام.. بالمجد التليد.. طوبي لوجهك المجيد.. للجدائل تعتقلني في جنون الابتسام يلاعب موتى.. على ثغرٍ مستهام الهتاف: طوبي لوجهك الطَقُوَس للاشتهاء يمشى الهوينى بين ثناياك طوبي للعمر.. لا يغادر برق الثنايا الماجدات سامراتٍ بليل الحكايا.. طوبي للشفاه المتجمرات بلسع القول حارقات طوبي لجبينك.. صفحة تاريخ.. للحنين يشتعل هناك طوبى للقبلات تهتف بالشوق الباسق لو أن هذا الهتاف يعانق طوبى للرعشة تكتب في وجنتيك أسفاراً للقلب العاشق الملامح: طوبى لوجهك الفردوس يظلل القوافي.. ويخرج في النهارات الشقية بغناء أطفال صغار طوبى لأمي تناديني.. من بين عينيك .. طوبي لعينيك تهدهداني عن وطني طوبى لوطني عصير البؤس والنقاء صفوة العذاب.. طوبى للعذاب للصبر الطويل على السراب طوبى لوجهك يقرأني.. بحراً وعمراً وقصيدة طوبي للقصيدة تحتفل بعينيك كل صباح طوبي للصباح يلوح بالشمس وراء الخصلات طوبى للخصلات تفرد أساريري لليل طوبى لليل والحكايا.. والمرايا الأصدقاء طوبي للأصدقاء ينشدونك الثورة صباح مساء طوبى لوجهك الغناء وللآتين من بين ثناياك رحمة وصفاء طوبى لرعاياك الملائكة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: بدر الدين الأمير)
|
العزيز محمد السر : شكراً كثيراً .. الرابط الذي أنزلته كان كنزاً (أسأل هل الموجود في هذا الرابط / البوست هو كل كتاب لورنس كورباني بترجمة عز الدين عثمان ؟) سعدت جداً بأن عرفت أن عزالدين عثمان زميلنا في هذا البورد ، فله التحايا . وكم أتمنى أن يطل علينا في هذا البوست . من المؤكد أن لديه الكثير مما يفيدنا به .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: تراث)
|
العزيزة الجندرية : لك الشكر أربع مرات .. كل واحدة منها مكونة من ألف شكر بالأقل : الشكر الأول لإنزالك النص البديع للشاعر جوزيف ميان .. كم هو شاعر ، والنص الذي أنزلتيه هنا كافٍ جداً لإظهار مقدراته الشعرية الفذة . فهل تتحفونا بنصوص أخرى لهذا المبدع المدهش ؟ الشكر الثاني لإنزالك اللنكين الهامين جداً لبوستيت عن مبدعين كبيرين جداً : ابولو سوورو ، واستيلا . وأهنئك بأن مكتبتك في هذا الموقع تضمنت هذين البوستن الهامين . الثالث لانزال نص توماس ضل .. هذا البديع الرائع الجمال . الشكر الرابع : لحرصك على إرفاق سيرة كاتب النص الذي تتحفينا به . ياله من جهد كبير مقدر . شكراً أماني .. صدق القول : وراء كل امرأة عظيمة رجل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: تراث)
|
البرنس شكراً عزيزي عبد الحميد .. أين هي سعدية عبد الرحيم ؟ لماذا لا تظهر . يزداد احتياجنا إليها في هذا البوست . أشاركك السؤال عن تعبان ، وغابريال . وأتمنى ظهور نصوصهما في هذا البوست .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نصوص جنوبية .. دعوة للمساهمة . (Re: تراث)
|
محمد سيد أحمد شكراً على الطلة . وكل سنة وأنت طيب .
نصار الحاج شكرً لأسباب كثيرة : لأنك ظهرت هنا ، ولأنك نشرت هذا النص البديع ، ولأنك جميل بدرجة تجعلني أحبك دوماً ...
بدر الدين الأمين : شكراً على الزيارة الطيبة .. فلنعمل جميعاً من أجل أن نكون متصالحين وصالحين دوماً .
| |
|
|
|
|
|
|
|