أعيدوا إلىَ مدرستى بحري الأميرية 1:لعناية الحبيبة فايزة موسى بواسطة الحبيب شمس الدين السنوسي

Quote: Quote: بالله كيف حال الاميرية 2 بنين الجارة الشرقية لمدرستك الحبيبة دفعة كم بالله يا دورنقاس؛ غايتو انا كنتا في شمال. اما بخصوص المدرسة فقد تحولت الى ثانوية اسمها عمر ابن عبدالعزيز؛ او عمر ابن الخطاب؛ خانتني الذاكرة؛ رغم مروري بها عدة مرات في اليوم.

Quote: حضارة سادت ثم بادت بالله كيف حال الاميرية 2 بنين الجارة الشرقية لمدرستك الحبيبة

Quote: اما دفعتي؛ فهي الدفعة التي سبقت حفر البحر مباشرة؛ حيث تخرجنا من هذه المدرسة في العام 77 او 1978 .

Quote: يا بنات قلتو لي ست فايزة نقد؟ وست عزيزة البدري؟ والبص؟ وعم بدوي زينة وحالف ما يودينا......... يودينا وين زاتو أنا ماعارفة!! أيام سلام

Quote: ثانيا انا حاكون عندى جبهة تانية معاكى بس انت خليكى مستعدة ومعاكى الزول المتفرد يعقوب

Quote: it is cristal clear this government has put negative changes into alomst evrything.

Quote: لنا مهدي، ذكرتيني شارع المدارس... مريت بيهو كتيييييييييييير.. ولعبنا مع (مدرستك) القديمه مبارة طائرة، وغلبانهم .. وغنينا ليهم "لا قراية لا كوره، حالتكم ما معقولة"... درست سنة في مدرسة بحرى النموذجية.. في الصبابي.. خلف ضريح السيد علي المرغني...

Quote: الغالية لنا مهدى طبعا يا لنا انا ما زيك الكتابة بتجينى بسهولة وانت طبعا معروفة من زمان انك كنتى بتغلبينا فى الكلام وكيف كانت استاذة فاطمة عبده بتقومك عشان تقيفى قدام السبورة وتشرحى لبقية الفصل قواعد الاعراب, وكلما اتذكر ايام الاميرية بلقاكى انتى فى المقدمة زي كانك كنت عنوان للفترة ديك عشان كده أصلو ما مستغربة إنك تكونى أديبة وكمان رغم الفصل كلو كان بيستمتع بطريقة تدريس استاذة محاسن للتاريخ لكن اهتمامك انت بالمادة دى كانت مختلفة وده الخلانى ما أتفاجأ انى اشوفك واحدة من كوادر حزب الامة المتميزات و ما حتصدقى لو قلت ليكى إنى اخر مرة قعدت اكتب كانت فى 2001 ودى كانت لرسالة الماجستير لكن من غير ما أحس مسكت القلم وبديت اكتب وده بصراحة لانك صحيتى جواي زكريات ما ممكن تتنسى, والله انا حاسة زي الفصل كلو قاعد معاي وانت يا لنا بالذات بتذكر بيكى تفاصيل الاميرية واحد. والانتماء للاميرية واحد هو انتماء اسرة وبمجرد ما واحدة تقول لي انا قريت فى الاميرية احس انها بس زي اختى بت امى و أبوي . وأنا كنت مستغربة فى سر الريدة الغريبة لغادة عبد العزيز خالد والانا بعرفها من فترة لحدى ما عرفت من البوست ده انها من الدفعات الورانا فى الاميرية و والله عمى محمد بتاع الكافتيريا كلما اتزكرو بجينى احساس انو واحد من ناس بيتنا ولحدى اللحظة دى صوتو بيرن جواي لامن الزحمة بتاعت الفطور ونحن نصرخ فيهو وهو بكل صبر يهدى فينا.. أصبرى يا وردة.. أصبرى يا حلوة.. الغالية لنا لو لقيت زمن بجيكى راجعة (مع محبتى) بتاعتك لانك طالما انتى القايلاها فتبقى من ممتلكات بحرى الاميرية اختك الشقيقة فائزة موسى

Quote: لنا مهدى كلنا ناس بحرى الحلوين

Quote: تحياتي (للإخوة و الأخوات) ملاسي و شمس الدين و لنا و فائزة . و (للبنات) غادة و نادية و إيمان .(Just kidding)

Quote: يا اخ هيجت علينا لواعج الذكري كما يقولون.. بحري واحد وفصلنا ملكة الجنب المكتب ..ست كوثر الناظرة المثالية ياسلام لشدة ما كان يعجبني هدوءها ورزانتها وكذلك بناتها عسل زيها..يالنا اكرام اصبحت مهندسة مدنية وهي تسكن الكدرو كنا نسكن بداخلية واحدة بالجامعة" فلسطين" في اولي الهسه عملوها إدارة ولا شنو ما عارفة اصلو الجامعة ذاتا اتشقلب حالا وصرنا غرباء حينما نذهب زي الاطرش في الزفة ماعارفين حاجة..نرجع للأميرية مدرستنا العزيزة..تتذكري الجمعيات الادبية ..وكيف كانت حافله طبعا انت يالنا اصغر مننا بدفعة ..ان شاء استاذ الباقر يكون درسكم يا اخ دا زول ما عادي الي الآن حصصه ترن في اذني لغته العربية الثمينة واشعاره وبلاغته..تتذكري " الليث الأبيض" او كما نلقبها وكيلة ريفي ..وعم محمد حتي هو ما نسيتيه والله احييك علي ذاكرتك..شفت السمك الكان بعمله عجيب كيف غايتو نصه دقيق !..كانت مدرسة متكاملة ..بداخلية وشكل مدرسي نفتقده الآن فالمدارس اصبحت بيوت مأجرة لا حوش زي الناس ولا حديقة ولا فصول تشبه الفصول ..كل السمح ذهب ذهب للأسف ونأمل ان يعود..والله الجامعة الختوها مكان المدرسة لا جاية لا حاجة كل ما امر بيها زيك والله " بتغاظ" ما لا المدرسة كانت اجمل ما يكون وخرجت اجيال واجيال ..وكت داقين صدرهم لإنشاء جامعات ما يبنوا ماالتعليم بقي بقروش وقروش ماهينة الطالبة البتكتب ابوها عامل بتدفع 600 الف قدر ماهيته تلاته مرات ناهيك عن ملايين اخري لا تحسن بها بيئة تعليم ولا غيره ..كل استاذ استاذين اتلمو اجروا بيت عملوه مدرسة ..لا طابور لا حديقة تفتح نفس التلاميذ لا معمل لا ..لا ..واه من دا زمن..ربنا يعدل الحال يالنا وتعود مدارس مثل بحري وريفي واحسن ..فهلا دعونا جميعا ..

Quote: قلت لفائزة فى معرض حديثى عنك, أن لنا مهدى كانت كالنحلة همة ونشاط وكان هذا مدخل لاستدعاء فترة تعتبر من أخصب فترات تكويننا الفكرى من خلال سانحة تواجد كل التيارات السياسية والفكرية فى مكان واحد وما لفت نظرى فى تلك الفترة ان شباب حزب الامة الذين التقيتهم بمصر كانوا يختلفون كما وكيفا. وأقول صادقا انهم استطاعوا أن يزيلوا هذه الصورة( الباهتة) فى ذهنى فى فترة الديمقراطية الاخيرة لان هناك صورة علقت فى الاذهان بأن الكادر الشبابى او الطلابى هو من نصيب قوى اليسار او التيار الاسلاموى. إلا أن هؤلاء الفتية الذين إلتقيتهم بمصر فاجأءونى بعددهم وعدتهم. ورغم اختلافى السياسى مع برنامج حزب الامة إلا اننى حملت احتراما خاصا لكوادر حزب الامة بمصر وكانت النتيجة علاقات وصداقات اعتز بها حتى الان. فلم يكن بالقليل ان تلتقى فى تنظيم واحد وفى شقة واحدة من هم فى رحابة صدر وسعة افق كل من بازرعة العمدة , الهادى , يعقوب أو ادم داود زد اليهم عمر واحمد الامين موسى. أما صديقى الصدوق اباهريرة زين العابدين و صديق حسن مساعد والمكاشفى بخيت, كنت لا اتى اليهم إلا وانا فى قمة التسليح باخر انتاج عابد الجابرى وأركون وحتى الان لا زلت استدعى من الذاكرة تلك المناقشة التى انقطعت بينى والمكاشفى فى اغتيال العقل العربى لبرهان غليون أما ذلك المقاتل الحديدى احمد جلال فانا أعتبره مدرسة مستقلة فى بناء الجسور . بل القاهرة كانت مكانا لبعض المشاريع الطموحة جدا والتى منها حواراتنا العديدة مع يونس حبيب الله حول انسب المداخل لاحتواء التسمم الاثنى والتناحرات القبلية بين النوبة والبقارة فى مناطق التماس والتى تاثرت بسرطان االجبهة اللااسلامية. وكان اكثر من عادى أن نتخاشن ونحتد مع الديناميكى صلاح جلال حول بعض المواقف التى تخصنا فى الحزب القومى وفى اليوم الثانى نكون فى غاية الملاطفة ونحن نحتفل بقدوم ابنه جلال. أما فى تمارين كرة القدم فلقد كان هناك مشهد فى غاية الدلالة والتعبير والتى كانت تحكى لوحة من الانسجام الفريد بين جيل الخبرة وجيل الشباب.. فهاهو د. التيجانى سيسى الخلوق والاستاذ حسن عبد الله المحامى المهذب فى معركة كروية ضد عبد الحفيظ عباس وعباس الفكى تنتهى بباص لابا هريرة منفردا بالمرمى وفى الخلف عباس الفكى يصيح مستلفا بعض مفردات ابو هريرة الثقافية ( يا الله يا ابو هريرة طريقك مخملى امشى جيب قون). كل هذا لفت نظرى إلا أن الملاحظة التى فرضت نفسها هى جندريات حزب الامة من شاكلة اخلاص مهدى , لنا , كوثر مصطفى وثريا عبد اللطيف واللاتىاستطعن أن يعدن صياغة صورة البنت الملتزمة سياسيا الى صورة اكثر نضوجا وفاعلية. اكثر ما يميز اخلاص ولنا و اخواتها هى قدرتهن المتناهية فى اشعارك ببساطتهن وما ان تقترب منهن فهناك لوحة من توهج الذكاء وقدرة غير عادية فى الدخول معك فى حوارات مهما كانت درجة تعقيدها وعليك ان تسلم بانهزامك إن جئت اليهن وانت لا تفقه شيئا فى التطور الجندرى بحزب الامة فشكرا لك لنا والى كل شباب حزب الامة . شمس الدين السنوسى