الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد حسن العمدة(محمد حسن العمدة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-04-2005, 01:24 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ...

    ولكن علينا ان نحسن إستخدامه


    ففيه منافع للناس و..

    و باس شديد

    فعلينا تعظيم المنافع ودفع الضرر

    وكل عام وانتم بخير



                  

10-04-2005, 01:27 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ... (Re: محمد حسن العمدة)

    وهذه هدية من انصار الله احباب الامام

    منشور رمضان 1426هـ

    اللهم إني أحمدك وأثني لك الحمد يا جليل الذات ويا عظيم الكرم وأشكرك شكر عبد معترف بتقصيره في طاعتك يا ذا الإحسان والنعم وأسألك اللهم بحمدك القديم أن تصلي وتسلم على نبيك الكريم وآله ذوي القلب السليم. وسلم اللهم على محمد المهدي محيي الكتاب والسنة المقبورين، وخليفته حافظ الدعوة ومقيم الدولة، والإمام عبد الرحمن مجدد الدين، وخليفتيه، أما بعد-

    أيها الأحباب أنصار الله
    لقد دخل علينا رمضان شهر التوبة والغفران شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار. قال تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)[1].

    إن أحكام الصيام مختلفة بين الأديان وهى في الإسلام نوعان: جانب ظاهري وجانب باطني. فمن صام رمضان إيماناً واحتساباً والتزم بأحكامه الظاهرية وبأغواره الباطنية فقد فاز بوعد المصطفى صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)[2].

    أيها الأحباب
    علينا الإلتزام بما جاء في منشور الصيام للإمام المهدي عليه السلام من مطالبات ست للأحباب أن يحفظوا صومهم في الظاهر والباطن فيها وهي:

    الأولى : غض البصر وكفه عما يذم ويكره.

    والثانية : حفظ اللسان من الهذيان والكذب والغيبة والنميمة والفحش والجفاء والخصومة.

    والثالثة : كف السمع عن الإصغاء إلى كل مكروه كسماع الكذب والغيبة.

    والرابعة: كف بقية الجوارح عن الآثام.

    والخامسة: ألا يتكثر من الطعام الحلال عند الإفطار.

    والسادسة: أن يكون قلبه (أو قلبها) عند الإفطار مضطربا بين الخوف والرجاء إذ ليس يدري أقبل صومه حتى يكون من المقربين أم رد حتى يكون من الممقوتين..

    إن الامتناع عن شهوتي البطن والفرج وحده لا يبلغ الصوم مبلغه المرام، ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (رُبَّ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَرُبَّ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ )[3]..

    أيها الأحباب
    الصيام عبادة وكل عبادة لها غاية واضحة وتكمن فيها حكمة تفوق الغايات الواضحات. فالصوم جنّة أي وقاية من الوقوع في المآثم، وهو وقاية من العلل والأدواء الناشئة من الافراط في تناول الملذات.

    ولذا أحثكم على عدم الإفراط في تناول الطعام عند الإفطار كأحد الأمورالواجبة لحفظ الصوم. فالمؤسف حقا أن كثيرا من الناس يزيدون من استهلاكهم في رمضان حتى أن الاحصاءات والبيانات المجموعة من بلدان المسلمين، تقول أن كثيرا من البلدان الاسلامية تشهد زيادة في مستهلكاتها من طعام وشراب في رمضان حتى قال أحدهم يبدو أننا نصوم أحد عشر شهرا ونفطر شهرا واحدا هو رمضان!!. الصيام كما فرض علينا هو ابتعاد عن الملذات لا غرق فيها، فإن حولناه إلى شهر تخمة وتلذذ بالمآكل والمشارب فاتنا خيره.

    قال في ذلك الإمام المهدي: "كيف يستفاد من الصوم كسر الشهوة إذا تدارك الصائم عند إفطاره ما فاته ضحوة نهاره؟". إن من أهداف الصوم أن نتدرب على مقاومة الشهوات لكي تكون النتيجة إقلال تناول الطعام عن المقدار الذي يبلغ حد الشبع. وهذا يصدقه الحديث: نحن قوم لا نأكل حتى نجوع واذا أكلنا لا نشبع. والأثر: ما ملأ ابن آدم وعاءا شرا من بطنه.

    والصوم مدرسة للصبر. والصبر سبب لكثير من الفضائل، ولا يبلغ ابن آدم شأنا في الروحانيات بدون أن يصبر على العبادات ومشقتها، ولا شأنا في الدنيا بدون بذل الجهد والصبر على العنت الذي يلاقيه في نيل المرام.

    كذلك فإن في الصيام مع التحكم على سلطان البدن ومادته سمو لروح العبد لأن الصوم هو باب العبادة.. والصوم يكسر سلطان العادات، ويغسل الذنوب، ويفتح الباب للنجاة.

    ومن فوائد الصوم أيضا شعورنا بحرمان المحرومين وبمعاناتهم من الجوع والعطش، حتى يفهم الموسر بلاء المعسر، ويخف لنجدته ومساعدته إذا لاقاه.

    وأطالب الأحباب في هذا الشهر المبارك بالكف عن المنكرات والخبائث جميعا فهي من واجبات الصيام وهي دروس مطلوبة للحياة كلها فالحياة لا قوام لها بلا حسن الخلق (انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق).

    وأحثكم أيها الأحباب على التمسك بالسنن الحميدة في التكافل الاجتماعي ما أمكن ذلك. ففي السودان وبعض ديار المسلمين الأخرى يقيم الناس الإفطارات في الطريق لينضم إليهم السابلة المارون وقت الإفطار، ويعملون موائد عامة يقصدها المحتاج الذي لا يجد ما يفطر به.. موائد الافطار المفتوحة هذه تضامن على نهج الأشعريين الذين قال عنهم النبي (ص): كان الأشعريون اذا أرملوا وضعوا ما عندهم في إناء وتقاسموه فهم مني وأنا منهم.

    وأوصيكم أن تكثروا من الصدقات، عن ابْنِ عَبَّاسٍ (رض) قَالَ (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ)[4]. خاصة في هذا الزمان الذي زادت فيه ضائقة العيش ونسبة المحتاجين من الفقراء والمساكين.

    أيها الأحباب

    فى نهاية شهر الصيام شرعت سنة زكاة الفطر شكراً لله على النعمة، وتكافلا اجتماعيا بين المسلمين، وجبراً لما يعتري الصيام من هفوات فكل بنى آدم خطاء وزكاة الفطر كسجدة السهو في الصلاة، فهي كفارة لصاحبها ومؤونة لمستحقها.

    وأحثكم أيها الأحباب للالتزام بإخراج زكاة الفطر عبر مؤسسة هيئة شئون الأنصار أينما كنتم سواء في العاصمة أو الولايات، لتقوم الهيئة بتوزيعها للمحتاجين في مصارف الزكاة المعروفة.

    أيها الأحباب

    الصيام يغير رائحة نَـفـَس الإنسان حتما والحديث يقول: (لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ)[5]. بعض الناس يستند على هذا للإبقاء على رائحة الخلوف ما استطاع لذلك سبيلا.. هذا ليس هو المقصود، فالنظافة من الايمان والسواك المستمر واجب فإن تغيرت رائحة الفم رغم ذلك كله فهذا من آثار الصوم ولكن تعمد ترك النظافة والسواك استزادة من أجر الصيام كما يفعل البعض يخالف آداب الاسلام. ولذلك وجب أن نكثر من السواك وقد قال (ص): (لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ صَلَاةٍ )[6].

    أيضا الصوم امتناع عن الأكل والشرب، ولكن البصق المستمر لكيلا يبلع الانسان ريقه بحسبان أن ذلك زيادة في التقوى أمر غير صحيح ولا أصل له في الدين، وهو مخالف لآداب الاسلام وللذوق فالمهم ألا يدخل الجوف طعام أو شراب من خارجه.

    والصوم لا يعني أن يقاطع الزوجان بعضهما الآخر فالمواددة والتراحم بينهما والمباشرة (المعاشرة دون الجماع) كلها جائزة مع الصوم، عن عائشة رضي الله عنها قالت "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ"[7].

    وكل مريض يعرضه المرض لمشقة زائدة على المشقة العادية مرخص له ألا يصوم على أن يقضي ما فطره في أيام أخر. وهذا يسري أيضا على المرأة الحامل أو المرضع في أشهر تخشى على جنينها أو على نفسها. فإن كان المرض مستمرا كأمراض تلف الأعضاء البدنية فإنه يبيح ترك الصوم مثلما يبيحه تعرض الصائم لمشقة زائدة بسبب الشيخوخة، أو غير ذلك وعلى الذين يؤدون الصيام بشق النفس فدية طعام مسكين.

    والصوم في رمضان يسقط عن المرأة الحائض والنفساء وذلك للتخفيف عنها على أن تقضي ذلك في أيام أخر. وقد فسر البعض ذلك على أنه نقص في النساء اتباعا لما ساد عند بني إسرائيل حيث كانوا يعتبرون الحيض عقابا للمرأة ويعتبرون الحائض نجسة ومعاقبة. أما الإسلام فقد كرم النساء واعتبر أن الحيض والحمل والنفاس والرضاعة والحضانة هي متاعب تتعرض لها المرأة من أجل الأمومة ولذلك تستحق الأم مكانة رفيعة لما تتحمله من مشقة: (الجنة تحت أقدام الأمهات). وقول النبي للسائل: من أحق الناس ببري يا رسول الله ؟ قال:أمك وكررها ثلاثا ثم قال أبوك. وفي الكتب التي تجمع صحاح الأحاديث المروية عن رسول الله e روايات كثيرة عن أمهات المؤمنين تؤكد كيف كان رسول الله e يقرأ القرآن وهو متكئ في حجر الواحدة منهن وهي حائض، وكيف أنهن كن يفرشن له سجادته وهن حيض، ويغسلن له رأسه وهو بالمسجد، ويصلي والواحدة منهن قربه فيصيبها ثوبه وهي حائض. روى مسلم "عن عَائِشَةَ قَالَتْ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ eَ أَنْ أُنَاوِلَهُ الْخُمْرَة –المصلاة-َ مِنَ الْمَسْجِدِ فَقُلْتُ إِنِّي حَائِضٌ فَقَالَ تَنَاوَلِيهَا فَإِنَّ الْحَيْضَةَ لَيْسَتْ فِي يَدِك"ِ. والإمام المهدي –المقتفي أثر الرسول e- قال لزوجه الحائض وقد امتنعت عن مناولته المصحف ناولينيه فان المؤمن لا ينجس.

    أيها الأحباب
    قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَرَضَ صِيَامَ رَمَضَانَ وَسَنَنْتُ قِيَامَهُ فَمَنْ صَامَهُ وَقَامَهُ احْتِسَابًا خَرَجَ مِنَ الذُّنُوبِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ )[8]. فقيام رمضان سنةٌ كما صومه فرضٌ.. لقد كان أنصار الله دوما في كل بقاعهم، محتفين برمضان الاحتفاء الذي يستحقه، يقيمون فيه صلوات القيام الجامعة التي لم يكن يتخلف فيها أحد يرتلون في ركعاتها كل يوم من أيام رمضان جزءا من القرآن حتى يختمونه في آخر الشهر الكريم.. صلوات بكاها شاعر المهدية أحمد ولد سعد حين قال متحسرا على زوال الدولة:
    دوب لي صيامهم وصلاة قيامهم

    ولكن ما لبث الإمام عبد الرحمن أن رفع الراية، فعاد الصيام والقيام، مع دعوات القيام المأثورة عن الإمام المهدي ودعوة "جالية الكروب" المأثورة عن الإمام عبد الرحمن المهدي تتردد في مساجد الأنصار في كل بقاع السودان بل وخارج السودان كل عام..

    إن في إحسانكم لعباداتكم فوزا لذواتكم وتنجية لها من مساقط الهوى والرذيلة، وفي التزامكم بصلاة القيام وصفوفها المتراصة عبادة للرحمن، ورص للبنيان، ومقابلة يومية للحبان في رحاب بيوت الله، فاحرصوا عليها..

    أيها الأحباب، لقد فهمتم الأمور الست الواجب حفظ الصوم ظاهرا وباطنا بها، وعلمتم فوائد الصوم وأحكامه، وسننه، فالزموها وأكثروا من تلاوة القرآن ومن التفكر في دلالته والتنور منه باحسن الأنوار.

    ونسأل الله ببركة رمضان أن يتقبل صيامنا وقيامنا وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه وأن يجعلنا من عتقاء هذا الشهر المبارك، وأن يذهب الرجز عنا وعن بلادنا وعن جميع المسلمين وأن يأخذ بيد الإنسانية جمعاء.

    آمين يا رب العالمين
                  

10-04-2005, 09:48 PM

nour tawir
<anour tawir
تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 17638

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ... (Re: محمد حسن العمدة)

    ود العمدة


    رمضان كريم

    تصوم وتفطر على خير...

    بلدكم فيها الزهور السمحة دى كلها؟
                  

10-05-2005, 12:11 PM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ... (Re: nour tawir)

    الاخت الفاضلة والمحترمة ابدا نور

    سلامات ورمضان كريم

    رمضان في بلاد الخواجات كيف اكيد ما زي السودان والابري والرقاق والابري الابيض وشربات العرديب ووو سلووووووووورب غايتو انا حسي برد بعد الفطور الله يستر علي البخشو البوست في النهار


    Quote: بلدكم فيها الزهور السمحة دى كلها؟



    سمحة الشماعة يا نور
                  

10-05-2005, 02:02 PM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الماسنجر :أجمل هدية بمناسبة الشهر الفضيل ولكن ... (Re: محمد حسن العمدة)

    والله يا ود العمدة ما عرفتك , انت كدا تنافس ود أبو في امامة الانصار مبروووووووووووووك
    كل سنة وانت طيب .
    الرائعة نور لك التحايا ورمضان كريم, وكيف الدنيا ماشة عندكم.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de