دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
في مساء كهذا المساء
|
أعزتي : فل تايم ، الشريف ، هوبيفل ، الصاوي ، خالد العبيد ،الوليد ابراهيم، مارد ،تماضر ، المصطفى ، ابوريش ، قيسان ، بكري ابوبكر ، كمال عباس ، علاء سنهوري ، مايا ، صديق درار ، سمندلاوي ، البحيراوي ، munaobed هدهد ، زمراوي ،عثمان حامد منال ، ابا ، الموصلي ، عبد المنعم سيد احمد ، هالة قوتة ، خدر ، عثمان حمد عثمان ، ايهاب الطيب ، عادل عبد العاطي ، رجاء العباسي ، د . بيان ، حسام حليلا ، عبدالرحيم ابايزيد ، عبد المنعم عجب الفيا ، فتحي الصديق ، عاطف عبدالله ، البعيو ، سمبتيكو، بشرى الفاضل ، جاد ، محمد عبد القادر سبيل ، ود عقاب ، نزار حسين ، ود قاسم ، هنوف ، الزنجي ، صلاح غريبة ، ولياب ، انا بنت النيل ، الجندرية ، الخاتم عدلان ، نصار الحاج ، اسماعيل وراق ، خالد عويس ، ريمو ، حمزاوي ، ابو ساندرا ، بن بن ، ايمن ، سمندل ، الحسن البكري ، فيصل محمد الطيب ، ابو نور ، تماضر حبيب الله ، ياسر الشريف ، ميادة ، اسامة الخاتم ، مانديلا : محمد علي احمد ، معتصم دفع الله ، عبد الجليل وليلى صلاح ، عادل عثمان ، رقية وراق ، طارق اسماعيل ، نصار ، شيري ، رانيا مامون ، ابو جهينة ، الملا عمر ، المامون خضر ، النسر ، بلدي يا حبوب ، اسامة الخواض ، بهاء بكري ، ashا ، ايمان احمد ، الفاتح يس ، دقنة ، بكم ومعكم لم / لن يكن / يكون " القفا أعوجا "
فـ " اين امضي بكم في مساء كهذا المساء ؟! "
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في مساء كهذا المساء (Re: Alsadig Alraady)
|
الصادق
تقبل تعازى فى والدكم يرحمه الله.
والله كانت المسافة بينى وبيتكم شارعين ولكن كان الوقت متاخرا جدا فى الليل وكنت مسافر فى الفجر. لم استطيع. هذا حينما عرفت مكان الدار
عبدالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مساء كهذا المساء (Re: Alsadig Alraady)
|
صديقي الصادق الرضي هانت الان خارج نوايا المراثي هانت بخبرة من الدمع كي تستثمر ما هو خاص و عام من الاحزان هانت تطمئنني عليك فاظهر وبان عليك الامان وهل يكون الموت نوعا من تألف في غيابات الخليل ؟؟ هادية تمنحك همة من الاحزان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مساء كهذا المساء (Re: Alsadig Alraady)
|
احزان بلا "نهايه" و دمعة سدآ يا انسان توسد وجعك وتلحف اساك وليأخذ نهر دموعك مجراه و...ابحث عن الناس/الاشياء التى تساعدك على اجتياز نهر ليل الحزن الطويل...قوارب و مناطيد لك التعازى و لست وحدك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مساء كهذا المساء (Re: Alsadig Alraady)
|
يحيى فضل الله :لا نملك الا نعانق اقدارنا كما ترى ، كان الرشيد معي وشلة الدراما والشعر بالامس زارني صوصل والحديث يبدا من حوش بيتك في الرابعة ولا ينتهي تحياتي لهادية في تلك البلاد لداليا وبقية العقد النضيد وسنلتقي عصام جبريل: لابد ان ينهزم ليل الحزن طالما كنا بين اناس بهكذا شفافية ، اهلنا في كل مكان واهلنا في البورد لك التحية يا عزيز السمندل: تسلم يا سمندل وعسى ان يرد الله غربتك غانما وغربتنا ايضا زمراوي : بكم ومعكم يكون للطلة فعلا طعم ولون ورائحة فهلموا للتواصل سيتواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في مساء كهذا المساء (Re: wadabdean)
|
الصادق الرضى رحيل الآباء والامهات يترك فجوة فى الروح غامضة وعميقة.. رحل والدى عام 1998. وكنت رأيته اخر مرة فى 1994 قبل مغادرتى السودان. ويقولون فى المأثور الشعبى السودانى: البركة فى الحضرة. بمعنى ان حضور الابناء وفاة الاباء مما يخفف الفقد الفاجع. لست ادري. ربما يكون ذلك صحيحآ. ولكن الاسى المطبوق يقيم فى الروح حضر الابناء ام لم يحضروا. وحين بلغنى الخبر الفادح لذت الى الكتابة بعد الايمان بقصاء الله وقدره فمنحتنى توازنآ كنت فى اشد الحاجة اليه. وافرغت حزنى فى الورق حين صار الحبر موازيآ للدمع وليس بديلا عنه.
اربع سنوات لم نلتقى ولم نرى بعضنا لاسألك عن الدنيا واخبار الأهل اربع سنوات لم نتشاجر او نختلف فى الاراء اربع سنوات لم اشترى لك كيس صعوط ولم اسف من حقّتك حين يفرغ كيسى اربع سنوات لم ارى ذلك الوميض فى العيون وذلك الغضب بين الحاجبين
لماذا رحلت يا ابى دون ان تخبرنى بنية رحيلك؟
*****
لهم الرحمة والجنّة جميعآ
| |
|
|
|
|
|
|
|