|
Re: الجسد : من سدرة لاتكاء العصب (Re: esam gabralla)
|
الصادق الرضي ..
لست من نور لتغفر انت من طين لتبني فابني لي ..... خارطة لطريق بقودني الي وقف النزيف في وطني الجريح من الوريد الي الوريد كل شئ (امام عينيك) كم داوت هذه العبارة في مواطن اتلمسها في وجع غير محتمل ياايها الصديق .. اراك دوما في هذا الحوش الالكتروني دون ان اعتر ليك (كحجر) عاطف خيري حيث كنت خلفك امشي على امشاط قدمي واراك تعطينا درسا بان (الحزن لا يتخير الدمع ثيابا كي يسمى بالقواميس بكاء) واما عيني فهمت الدرس جيدا (فالحزن فينا كائنا يمشي على ساقين) اردت الان فقط لرغبة(غير تلك التي تملكتك وانت تقطع المسافة بين مدخل معسكر سوب -جامعة جوبا- الي حيث انتظرك في غرفتي وبرفقتك عثمان البشرى!! فاكملتها بالداخل) واما اعيننا ما اروعك واروع كلامك المرهق حيث يرويك مسافة عشرون عام قادمات لون دمك وطعم وطن يأكل بنيه بلا توابل!!!!!!! واما اعيننا
لك حل حبي هذا توقيعي انا محمد حلا(جامعة جوبا) سابقا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجسد : من سدرة لاتكاء العصب (Re: طلال عفيفي)
|
ايمان: شكرا للتحية اتابع ما تكتبين باهتمام اشراقة : كم من السنوات مرت دون ان نلتقي ، قرات احزان شاهقة ولا زلت اذكر القصائد الاولي لك الود وسلامي لايوب الجميل والاولاد عصام :شكرا لك ولمرورك والتوقيع حلا : وينك انت ووين ايامك ، سالت عنك وكثيرا ولكن ليس من اخبار سعيد بمرورك وفيض الشجون ثم لذكرالصديق عثمان بشرى سقيا لتلك الايام عجب : لم نعد نراك الف مرحب يا رجل طلال : لك الشوق ياحبيب ، هي الحاجة للتواصل ، كما تعلم الخرطوم لا تنفك بشروطها القاسية تكبل الخطى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجسد : من سدرة لاتكاء العصب (Re: Alsadig Alraady)
|
الصديق العزيز الصادق هاانتذا تجيئنا بالموسيقي علي كف نصوصك الوارفة. وعلي غيمة كلماتك الدافئة, نستريح , كماعودتنا ان نستريح, دائما. هكذا انت, منذ غناء العزلة, ومن بعد ذلك. يالك من مبدع يمسك بقصيدتة برفق, ووضوح. اكتبنا, لك الشكر. وشكراً لك علي نشر( نص هناء القلب, الي القلب) بالاضواء. كم سعدت بذلك. سلامي لك مجدداً. وبلغ بابكر الوسيلة بعميق حبي, وشكري له علي مهاتفته الحميمة لي من الخرطوم. ياله من نبيل. عثمان
| |
|
|
|
|
|
|
|