|
|
 لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!!
|
يحكى أن عجوزاً كان يستقل القطار يرفقة إبنه الشاب الذي إقترب من الثلاثين وكانوا جلوساً جوار النافذه وبجوارهما زوجين سعيدين ، فجأةً صرخ الشاب لأبية : إنظر ياأبي إلى الأشجار ، إنها تسير خلفنا ، وانظر إلى تلك البركه إنها جميله جداً ، وظل الشاب يعلق على الأشياء وعيناة تلمع بسعادة بريئة وعلى شفتيه إبتسامة حاكت إبتسامة الأطفال ، بل وفاقتها براءه ، إمتعض الزوجان من الأمر فقالوا للعجوز : إذهب بإبنك هذا للمستشفى فأجابهم الرجل : نحن بالفعل قادمين لتونا من إحدى المستشفيات وقد رأى إبني النور لأول يوم فقد كان أعمى .
أعجبتني هذه القصة التي قرأتها بأحد مواقع الشبكة العنكبوتيه ، وصرت منذ إضطلاعي عليها لاأسارع بالحكم على أحد حتى أتيقن جازماً أن حكمي سيكون بموقعه الصحيح .
أثق تمام الثقة أنه لو تم اليوم جمع جميع المخالفين لفكر الطيب مصطفى وتم إيقافهم صفاً واحدا وسألهم الرجل : آلاآن أمنتم ؟؟ فسيكون ردهم بصوت واحد : آمنا واستغفرنا .
كثيرون حكموا على المهندس الطيب مصطفى بأنه رجل كاره للسلام وداع للحرب يؤجج نيرانها ما استطاع ، بل وذهب البعض لأنه عنصري (بغيض) وهي صفة روج لها البعض ونجحوا للأسف في ترسيخها لدى الكثيرين .
وبالطبع تابعتم النيران الكثيفة التي أطلقت تجاهه بسبب موقفه المضاد للإتفاق الإطاري للحريات الأربعة ، كان موقف المهندس حينها واضحاً وصريحاً بأنة لايمكن منح مواطني (دولة عدوة) هذه الحريات .
وبالأمس أكدت دولة الجنوب الوليدة والتي وللأسف الشديد بدلاً من الإلتفات لبناء دولة تكفل لمواطنيها العيش الطيب الكريم بادرت بالعداء ، بل واستمرأت في الأمر للدرجة التي جعلتها تتحرك تجاة هجليج لإحتلالها ، هنا نقول أن هذا السيل قد بلغ الزبى ، هذه الرؤوس التي أينعت لابد من قطافها اليوم وليس غداً ، وحسناً فعل السيد الرئيس بتكوين لجنة الردع والإستنفار وحشد الحشود لإيقاف هذا المد الشيطاني .
وأرجو من الدول العربية وهي تجتمع هذا الإسبوع ببغداد وسيرأس البشير وفد السودان المشارك بالقمة أن تتخذ موقفاً واضحاً وصريحاً لإدانة عدوان الجنوب المستمر ودعم حكومته لحركات التمرد المسلحة التي تسببت في زعزعة الأمن وتشريد كثير من المواطنين ودعم السودان أيضاً في الحرب التي نريدها أن تكون شاملةً وحاسمةً ضد الجنوب لكسر مخلب القط اليهودي ، فقد ثبت وبما لايدع مجالاً للشك الدور اليهودي المتعاظم في جنوب السودان الذين يريدون إستغلاله وجعلة منصة إنطلاق وخنجراً في خاصرة العرب والمسلمين وقد تأكد لنا هذا الأمر عندما أكده مسؤول أمني إسرائيلي رفيع حين قال بالحرف (إن حلفائنا وأصدقائنا بالجنوب قادرين على تنفيذ الأجندة الإسرائيلية بالمنطقة) ولمزيد من المعلومات عن دور الصهاينة قاتلهم الله بالسودان يمكنكم مشاهدة فيديو على اليوتيوب لبرنامج الملف الذي بثته الجزيره وعنوان الحلقة (دور اليهود في السودان) .
وكأني بالطيب مصطفى تراءت له أشجار الجنوب وهي تزحف شمالاً مدعومةً من الغرب واسرائيل ، وكأننا أسقط في أيدينا جميعاً فظننا أن دعم الجنوب للحركات المسلحه ومناوشات الجيش الشعبي وإعتداءاته إنتهت بالإنفصال وأن تنمية وإعمار الجنوب ستلهي هؤلاء القوم عن العدائيات .
لقد أعلنوا الحرب حينما برز سلفا بقبعته البلهاء ليعلن أنهم إحتلوا هجليج بناءً على معلومات مغلوطة أتته من إستخبارات جيشه ، الراجل مسكين وماعارف المطرة صابه وين وبتسرع غريب خرج ليعلن إحتلال هجليج ، وهجليج آمنة مطمئنه ولم يجني سلفاكير شيئاً من الهجوم سوى أنه قد أطلعنا بسوء نيته لنستعد أكثر .
لن يجدي مع حكومة الجنوب سوى الضرب وبالرغم من إختلافي التام والكامل مع شعار (اكسح وأمسح) إلا أنني أرى أنه لامناص من هذا الأمر الآن ، فمن يتعدى على حرمات وطننا لابد أن يكون جزاءه السيف ، وأرجو أن نتحد جميعاً في هذه اللحظات المفصلية وأن نضع أيادينا ونصطف صفاً واحداً ونتخندق مع قواتنا المسلحة حتى يتم رد هذا العدوان ودحر جميع فلول الخونة والعملاء .
لا حوار ولامصالحة ولاإتفاق .
ردم بس
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!! (Re: فدوى الشريف)
|
جعفر بانقا الطيب الانتباهـــة اليوم
< ويأبى اولاد نيفاشا بصحبة اولاد قرنق الا ان يُتحفونا فى كل مرة بمزيد من اتفاقيات الذل والهوان والانكسار... الا تكفينا كارثة نيفاشا التى ما حفظت ارضًا ولا جلبت سلامًا وعلقمها الذى نتجرعه كل يوم «امننا المستباح.. حدودنا المشتعلة.. بترولنا المسروق.. ديوننا الضائعة.. شريعتنا المدغمسة.. سمعتنا الممرمطة.. ارادتنا المسلوبة.. غربتنا فى ديارنا» ألا يكفينا الانفصال الذى تم دون اخذ حقوقنا كاملة.. الا يكفينا الإفراط فى نيفاشا وشروطها ثم التفريط فى انفاذها على علاتها الكثيرة وعيوبها العظيمة.. اهى السذاجة ام الغفلة.. ام الهوان؟!.
< الا تكفينا اديس ابابا الاولى حيث استطاع اولاد نيفاشا مرة اخرى هزيمتنا وتمريغ انوفنا حتى لم يشفع لنا سيف الانقاذ المسلول وحسامها البتار ولسانها اللاذع ورجلها القوي والذي كنا نحسب ان ذهابه معهم يمنحهم الثقة ويشد من ازرهم... ولكن ويا للعجب وسوسوا له ودلسوا عليه ليوافقهم على الاتفاقية الإطارية للجنسية المزدوجة والتى ما استبان له ظلمها وقبحها الا حين جلس للخلص من اخوانه والصادقين من اعوانه فى الخرطوم.. فكان ان انكرها وتبرأ منها بكل شجاعة ووضوح فعاد الينا قويًا كما عهدناه وحاسمًا كما عرفناه.
< لكنها الإنقاذ التى لم تتعظ منهم.. ولا ترى غيرهم.. وهم الذين حيثما توجهوا لم يحفظوا نصرًا ولم يجلبوا سلامًا ولم يأتوا بخير.. هل عقمت الانقاذ ام هلكت الحركة الاسلامية.. اليس فيهما رجل رشيد.. او رأي سديد.. اليس فيهما من يقول لا والف لا «لا للهوان.. لا للانكسار.. لا للذل.. لا للفتنة.. لا لنقض العهد والميثاق مع الشهداء وربهم واهلهم.. لا للعبث بالامن القومى.. لا للعبث بالدين والوطن والمواطن.. لا للتفريط فى حاضر البلاد ومستقبل الاحفاد.. لا لقصيرى البصر وعديمى البصيرة.. لا للحريات الاربع ولا لواحدة منها ولو جلبت لنا ذهب المعز وملك كسرى».
< كنا نحسبهم قد ذهبوا لمواصلة التفاوض حول رسوم البترول وترسيم الحدود وحسم تبعية ابيى واقرار الترتيبات الامنية وطرد متمردى «دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق» ولأنهم كعادتهم لا يمكن التنبؤ بما يفعلون جاؤونا بفرية الحريات الاربع التى سبق حسمها ورفضها من قبل بعض كبارنا يوم قالوا لا مجال لهم بعد التاسع من ابريل بل لا عودة لهم الا بتأشيرة دخول كسائر الأجانب.. ولكن ماذا ننتظر ممن سبق تجريبهم وثبت تخريبهم.. ما هو المقابل.. جزرة امريكا التى ثبت كذبها.. ام عصاها التى سبق تجريبها.. ما رأيت بلدًا يستباح من بعض بنيه بأكثر مما يُستباح من أعدائه مثل هذا البلد.
< السعودية الأقوى اقتصادًا والاعرق اسلامًا وقبلة المسلمين وعشمهم.. مكثت بها لأكثر من خمسة عشر عامًا لم يشفع لى العباس جدي ولا عروبتي ولا اسلامي ولا كفاءتي بواحدة من هذه الحريات الاربع «حيث العمل مشروط بعقد مع كفيل.. والإقامة محددة بقيد زمنى وبمقابل مادى واشتراطات كثيرة.. والتنقل لا يكون الا بخطاب من الكفيل وموافقة الجوازات حتى ولو لمكة المكرمة اوالمدينة المنورة.. اما التملك فانك لا تملك الا نفسك» وسواء كنت مسلمًا او غير مسلم فالشرع يطول الجميع.. فكيف لنا نحن البلد المتنافر والمتنازع حتى بين ابنائه المسلمين والمستهدف من الآخرين نفعل ما لم يسبقنا عليه احد من العالمين.
< نعم للمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة سواء للقبائل الحدودية او القضايا البترولية او الترتيبات الامنية او الاقامة والعمل لاهل الكفاءة والنفع مسلمين وغير مسلمين ولكن وفق القوانين الدولية والأعراف المرعية.
< اما هذه الحريات الاربع التي اغدقها من لا يملك لمن لا يستحق.. وبلا مقابل.. اغدقها على من يتربص بنا الدوائر.. على من انفصل عنا بكامل ارادته.. على من غدر بنا فى عقر دارنا.. على من كان عبئًا ثقيلاً لدينا وحربًا ضروسًا علينا ومخالب لأعدائنا.. على من رمانا باستعباد خمسة وثلاثين الفًا منهم.. على من فرح بالانسلاخ من دولة الجلابة ووسخها وعفنها وجحيمها هاربًا لجنتهم الموعودة وفردوسهم المنشود الذى لم يجدوه ولن يجدوه ابدًا.. لماذا يعودون للاستعباد مرة أخرى.. ان كانوا بيننا مواطنين كاملى الحقوق عديمى الواجبات يعانون من عقدة الدونية والهزيمة النفسية ومن الشعور بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية كما قالوا بذلك فى كل المحافل الدولية والاقليمية.. كيف يكون حظهم وسط اهل البلد حين يعودون اليهم كأجانب ونازحين ينشدون الطعام والامن والسلام.. كيف نطمئن لمن لا يرغب فينا الا ولا ذمة.. كيف نثق فى تغلغل الملايين منهم فى مدننا وقرانا.. وكيف نضمن الا يكونوا عملاء وعيونًا للمنظمات الكنسية واليهودية ومخالب وانيابًا للسفارات الاجنبية والمخابرات الاستعمارية.. بل كيف نضمن الا يكونوا هم انفسهم جنود الحركة الشعبية لتحرير السودان التى لم تغير اسمها ولا هدفها.. كيف نسمح لهم بالعودة ومشاعرهم تجاهنا لم تتبدل وتربصهم بنا قائم فى كل محفل.. كيف يعودوا هكذا بكل بساطة وبدون مقابل وبلا شروط وبغير ضمانات.. .. لا والف لا.. لن نعود للدغمسة والدغمرة ولن نقبل بعودتهم الينا بعد ان نجانا الله منهم واذهب عنا الأذى وعافانا.
< هل كانت توجيهات وتعليمات الاخ الرئيس المجاهد قبل اسبوع امام جموع المجاهدين باستاد الخرطوم بتجريد وتجهيز ثلاثة وعشرين لواء للردع من قوات الدفاع الشعبى والاستعداد لتقديم ثمانية عشر الف شهيد آخرين الا لردع العملاء والمتمردين ومن خلفهم.. تلك التعليمات التى يجرى الآن انفاذها على وجه السرعة وبذات الكفاءة من اهل الشوكة القدامى والجدد والتى من يومها والعالم يرقب بعيون واجفة وقلوب راجفة واسنان مصطكة حال هؤلاء الذين يحرصون على الموت كحرص اولئك على الحياة.. .الا مفاوضينا الذين هم خارج الساحة وخارج الشبكة.
< سلفا كير القائل «البشير مجرم ينبغى تسليمه للجنائية» وبيوكوانق القائل «سأسلم البشير للجنائية حال وصوله مطار جوبا» وباقان الذي قال «البشير حرامي سرق بترولنا ولا بد من تسليمه للجنائية» هؤلاء الثلاثة لا ينبغي للرئيس ان يلتقيهم ولا حتى فى الخرطوم ولا يجلس اليهم ابدًا وان تابوا واسلموا وتعلقوا باستار الكعبة.. هؤلاء الذين لم ولن يخرجوا من تحت النعال الامريكية لن يكون لهم قرار ولا عهد ولا ميثاق.. حتى متى يضحك علينا هؤلاء العملاء ويصدقهم بعض السذج والخبثاء.. لا مجال لأى حديث كان قبل اقفال ملفات الترتيبات الامنية وتفكيك الفرقتين التاسعة والعاشرة وتسليمنا الأسلحة والمتمردين وعلى رأسهم عقار والحلو وعرمان وكذلك متمردى دارفور واسلحتهم وقياداتهم وترسيم الحدود والاقرار بتبعية ابيى للسودان ودفع كامل استحقاقاتنا البترولية السابقة واللاحقة.. اما الحريات الأربع فيكفينا ما حل باخواننا التجار والرعاة والأبقار.
< اخى الرئيس المجاهد.. لا لسفرك لجوبا «ليس خوفًا عليك.. ندعو لك الشهادة التى تشبهك وتشبهها.. ولكن حتى لا تمكنهم من تحقيق هدفهم الاكبر بضربة واحدة تدمر الدين والبلاد والعباد.. والمسلم كيس فطن.. ورجولتك سارت بها الركبان وتسمى بها الولدان» كما لا نرضى لك ان يضعوا ايديهم فى يديك ولو ببطن مكة.. لأنهم مهما تطاولوا لن يصلوا لمستوى نعالك.
اخى الرئيس.. قراراتك الحاسمة وكلماتك القاصمة نحتاج إليها الآن فى ظل استشراء الفساد المالى والضعف الادارى وتفشى الجهويات وتكاثر الشلليات وتوالى الترضيات ولعب التلات ورقات ومهذلة المفاوضات والاخطار التى تحيق بالبلاد والعباد... لا سبيل لوقف ذلك الا بقرارات اشد وانكى من قرارات الرابع من رمضان.
التعليقات
# جند الله 2012-03-27 07:24
مقال قوى وكلمات كالرصاص القاتل فى صدور الخائفين والمرجفين. هذه الكلمات تشفى صدور قوم مؤمنين صابرين محتسبين .
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# مصطفى محمد احمد صالح 2012-03-27 07:49
لا فض فوه المهندس الطيب مصطفى عندما رفض المؤامرة مبكراً وأثبت للجميع أنه صاحب خبرة ودراية بما يدور فى رؤوس الخونة ناكرى العهود .. ونصيحة من القلب للإخ الرئيس من مواطن عادى ولكن وطنى محب للسودان وغيور على سيادته أن لا يشارك فى مؤتمر القمة المرتقب فى العراق والأعذار كافية وهى أن البلاد فى حالة حرب وتعبئة الآن
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# عبدالغفار بله 2012-03-27 08:48
لا فض فوك.. كفيت وأوفيت.. سنظل بخير، بحول الله، ما دام فينا مصابيح دجى أمثالك..
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# حافظ الشيخ 2012-03-27 08:55
سلمت يا ابن عمي
هذا هو المطلوب تماماً
هؤلاء قوم تبع
فليجدوا فينا غلظة
هؤلاء يخافون و لا يستحون
كفاية كفاية كفاية
أعيدونا لسيرة الشهداء
زلزلوا الأرض من تحت أقدامهم
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# ادريس 2012-03-27 09:05
كلام جميل جداً من السيد الرئيس , لكني اخشي ان يخرج علينا سيد الخطيب بعد قليل وقد استأنف التفاوض مع الحركة الشعبيه ويقول بملا شدقيه ان قد ارسلنا عمر البشير الذي امر بالتعبئة والاستنفار كما صرح في برنامج حتي تكتمل الصورة : في رده لكلام الطيب مصطفي . ان البشير الذي امر بفتح المعسكرات هو من ارسلنا الي اديس ابابا للتفاوض
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# سوداني ود بلد 2012-03-27 09:26
لا ومليون لا لكل الخونة الذين هم سودانيون بالمولد فقط ولكنهم للأسف خونة وأعداء للسودان بواقفهم الحزبية والجهوية الضيقة والتي قدموها علي مصالح الوطن والمواطن عندما ينادون بالإبقاء علي العقوبات المفروضة من أميركا علي السودان متجاهلين وعن عمد أن الآثار السالبة لهذه العقوبات تصيب المواطن السوداني أولا وليس النظام الحاكم وايضا بمواقفهم اللاوطنية عندما يؤيدون ويدعمون إعتداءات الحركة الشعبية الحاكمة في الجنوب علي السودان وطنهم.
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# ناصر محمد عثمان 2012-03-27 09:30
ياريس اتوكل ونحن معاك واليرفع راس نقطعوا ليه ونحن التاريخ يشهد لينا فى الكرم والطيبه اسياد وفى الميدان اسياد زمان شى وهسى شى ماتشيل هم نحن معاك
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# عمر الشبيكي 2012-03-27 09:34
لا اسكت الله يراعك ايها المجاهد الذي عرفناك في الاخراك فلك التحية
# ابو مهند 2012-03-27 10:26
صح لسانك
# المر 2012-03-27 10:39
الكلااااااااااا اااااااااااام فى الميدان ياريس ما دايرين اتفاق والله العظيم فى الحق نسوانا بى مية راجل سودانية سود ابشر ياريس والله وراك رجالة تاكل الشوك على بى جملة الايمان شافعنا يداوس
# abu al shaikh 2012-03-27 11:23
حياك الله أخوى جعفر بانقا وعفارم عليك لا فض فيك و كلا مك ده ما بنزاد -هذا لمن له قلب أو الق السمع وهو شهيد
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# عباس 2012-03-27 11:24
ياجماعة الخير الجنوبيين ديل وخاصة جماعة الحركة الشعبية مكارين وخبيثين شوفو سلفاكير طيلة مدة نيفاشا وقبل الاستفتاء
كان يقول انا مع الوهده وجما عتنا ناس البشير بقلبهم الطيب
صدقوه وكثير من اموالنا انفقوها بسبب نفاق قادة الحركة الشعبية بانهم عائزين الوحده وشوفو قبل الاستفتاء بايام قليلة سلفاكير قلب وهجو الكلح وقال للجنوبيين اذا صوتوا للوحده سوف تكونو ا مواطنيين من الدرجة الثانية ، اليس هذا انسان ماكر وخبيث ولاعهد له علشان كده انا عائز البشير ما يصدقه ابدا او هو انسان حاقد وحاسس بالدونية من يومو معاه القصير الملعون باقان اعملوا حسابكم منهم
ديل خدام امريكا واسرائيل اكلوا اللقمة الملعونه علشان كده لايمكن تصفى سرائرهم ابدا .
# محجوب الإدريسى 2012-03-27 11:29
بحمدالله وفضلة فقد ظهر جلياً لكل المرجفين و المنبطحين بأن إتفاقية الحريات الأربعة باطل سعى له المنافقين و الخائبين لدماء الشهداء وهاهى الحركة تجدد إنتهاك أراضى السودان وبكل صلف يتشدق عدو الله سلفكير بإحتلال هجليج وبإذن الله سوف يلقى جزاء فعلته ويندم عليها قريباً أشد الندم .. وهيا الى الجهاد وهيا للدفاع عن الأرض الغالية و أعلااض وممتلكات أهلنا على طول الحدود وهذة المرة نهيب بالقوات المسلحة و قوات الدفاع الشعبى تأديب الأعداء بدروس فى البطولة و الفداء مجددين العهد مع الله أولاً و الله أكبر و العزة للسودان
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# أبو أحمد 2012-03-27 12:22
أعلنوا الحقيقة وريحونا ،،، والحقيقة هي أن هناك بيننا طابور خامس ،،، خلونا نبدأ بهم الجهاد ،،، أما الحركة الشعبية ومن خلفها الجنوب كله فنحن أدرى بهم ،،، نحن نعرفهم في الغابة كما هم يعرفوننا ،،، وأمرهم أهون من هذا الطابور الخامس الذي أوردنا المهالك ،،، وهو الخطر الداهم على ديننا وأمننا ،،، الله يخليكم أبدأوا لنا بهم.
# ابولينا 2012-03-27 12:49
كل الشعب السوداني لا يريدك ان تذهب لجوبا سيدي الرئيس فانت هدفهم ومن ثم شعبك وهو امانة في عنقك لا تذهب وهاهم ياكدون علي حرصك لزيارتهم بمهاجمة قواتنا المسلحة الابية التي سوف نظل خلفها الي ان يرث الله الارض ومن عليها واعلانك للتعبئة العامة هو خير رد لكل المندسين والخونة والمارقين سر فنحن خلفك والله المستعان
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# المكاجر 2012-03-27 12:55
على الحكومة إن هي أرادت لنفسها خيراً أن تصدر قرار اليوم وقبل الغد بإقالة كامل وفد المفاوضات وتعيين (رجال) آخرين يحملون في دواخلهم كل حماقاتنا ومساويء طباعنا وكفانا ذل وهوان بإسم (اللين),و
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
# عناية عبدالله 2012-03-27 13:00
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا ناس التفاوض حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم. يا شعبنا البطل مالكم إثاقلتم إلى الارض أخرجوا للشارع لا للتفاوض لا للمذلة لا للهوان لا لتخذيل القوات المسلحة الباسلة. اللهم تقبل شهداءنا الأبطال. اللهم أبعد عنا هؤلاء المتخاذلين. خلوا الجيش يشوف شغله خليكم في مكاتبكم الفارهة ما محتاجين لتنظيراتكم. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا لجنة التفاوض. حسبنا الله ونعم الوكيل. لا إله إلا الله. .لا حول ولا قوة إلا بالله.
ر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!! (Re: محمد فرح)
|
شخصيا منذ بداية اعلان اتفاق الحريات الاربعة اتفقت مع الاستاذ الطيب مصطفى فى رفضه لمبدا الحريات لاسباب منطقية ومقنعة
يسمونه عنصرى وو غيرها من الاتهامات ولكن هو رفض يحفظ لشمال السودان كرامته وعزته لا خضوعه لمن تعلموا اليوم ان يحكموا دولة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!! (Re: فدوى الشريف)
|
ألأخ/محمد فرح.......السلام عليكم
جدى عباس الله يرحمه كان بقول لى يا ولدى كان قبضت ماتفك وكان فكيت ماتندم..
الطيب مصطفى سعى للأنفصال والرؤية لم تكن سليمة..وهذا البحصل نتاج سىء له.
الحكومة رؤيتها البعيدة كانت صفر فى إنفصال الجنوب......كان الحرب أفضل من ألأنفصال ..لأننا أيضاً سنكون فى حرب بعده..وفى الحالتين الحرب قائمة.
اللهم جنب بلادنا الفتن وأحفظها من ألأعداء.
_____________________________________________________________________
الحرب تهدم والسلام يعمر...........تقديرى وإحترامى للجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!! (Re: فدوى الشريف)
|
Quote: شخصيا منذ بداية اعلان اتفاق الحريات الاربعة اتفقت مع الاستاذ الطيب مصطفى فى رفضه لمبدا الحريات لاسباب منطقية ومقنعة
يسمونه عنصرى وو غيرها من الاتهامات ولكن هو رفض يحفظ لشمال السودان كرامته وعزته لا خضوعه لمن تعلموا اليوم ان يحكموا دولة . |
رفض الرجل للحريات الأربعه كان منطقياً جداً
لسان حال الخطيب اليوم
آمنا وإستغفرنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لسان حال الطيب مصطفى يقول : آلآن آمنتم !!! (Re: محمد فرح)
|
السلام عليكم يا محمد فرح ...
اغفال (الغفلة) التي كان عليها أولاد نيفاشا أمثال
علي عثمان واسامة عبد الله وسيدالخطيب وادريس ومن شايعهم
هي التي أوردت البلاد والعباد والاعتقاد موارد الهلاك ...
آن الوقت للغافلين أن يتعظوا ويتركوا لغيرهم مثل هذه الملفات ..
الإدارة الجديدة يجب أن تتحلى بالحكمة والموضوعية والقوة
ولابأس أن يكون فيهم الطيب واسحق طالما في الآخرين باقان وعرمان.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد فرح
فدوى الشريف
mahmed alhassan
فتحي الصديق
ismeil abbas
عمر التاج
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست