|
المنطق و القوة
|
المقال الذى كتبه صديقى السفير د.على حمد { صلف اليمين الامريكى و اللويى اليهودى و بقايا المحافظين الجدد } و الخاص بجر اليمين الامريكى و اللوبى الصهيونى للرئيس الامريكى اوباما لخوض الحرب مع اسرائل ضد ايران و تداعيات مثل هذا الامر و ما ستجره عواقبه للمنطقة بل العالم باثره من دمار مما حدى بالعارفين بمواطن الامر من العسكريين و السياسيين و العقلاء الامريكان او مابقى منهم تحذير و نصيحة الرئيس اوباما من الاستجابة لمطالب الرئيس الاسرائيلى نتنياهو قبل زيارته الاخيرة لواشنطن say no to war of choice with Iran و منهم 1. Major ganeral Paul Eaton 2. Tom Finger FMR Deputy Direcctor of National for Analysis 3.Let.General ROBERT G. CARD JR 4. [GENERAL JOSEPH HOAR[ USMC 5.[ BRIGADIER GENERAL JOHN JOHNS [ PHD STOVICH 111.[MAJOR GENERAL RUDALPH [UA RET 6. 7.PAL PILLAR . FMR .NATIONAL INTELIGENCE OFFCER FOR NEAR EAST AND SOUTH ASIN 8. COLONEL LAWRENCE WILKERSON 9.CHAIRMAN OF THE JOINT CHIEFS OF STAFF GENERAL MARTIN DEMPSCY 10 . SECRETARY OF DEFENSE LEON PANETTA 11 . FORMER SECRETART OF DEFENSE ROBERT GATES 12 . FORMER CENTCOM COMMANDER GEGERAL ANTHONY ZINNI 13. FORMER CHAIRMAN OF THE JOINT CHIEFS OF STAFF ADMIRAL MICHAEL MUTTEN ايران تتقدم يخطى حثيثة للانتهاء من مفعاعلها النووى غير ابهه بما يجرى من حولها من تحذيرات و عواقب و عقوبات لان لا مخرج لديها فى عالم القوة غير امتلاكها للقوة النووية وهذه استرتيجية لن تتخلى عنها الدولة الاسلامية حتى لو جاء المتشددين او الاصلاحيين للحكم فقد صرح اية الله خامينى منذ مجيئه الحكم و بعد الحرب العراقية الايرانية ان الدولة الاسلامية هدف الاستعمار الحديث و لابد من فرض سيطرتها على المنطقة و حماية نفسها و تعلم ايران علم اليقن ان اسرائيل قبل دول الخليج هى مصدر تحرش الحرب و اليد الطولة لاعداء الاسلام ليس فى الغرب وحده بل فى العالم اجمعه فعمدت ابران على توجيه الخطط الحربية و اجهزتها الاستجبارتية لتدمير دولة اسرائيل منذ الوهلة الاولى متى ما احست باى خطر او تهديدات عسكرية و ذهبت اكثر من ذلك فوجهت صواريخها طويلة المدى { مسافة و اتجاه } على مفاعل ديمونة ميناء ايلات و العاصمة تلابيب نفسها و هى جاهزة متى ما تم الضغط على الازرار و لم تغيب عن حساباتها القواعد العسكرية فى دول الخليج و حاملات الطائرت و المرينيز التى تجوب المنطقة كما يمكنها من السيطرة قناة السويس بالقوة او خطوط نيران صاروخية معدة مسبقا لضرب اى امدادات تمر عبرها و الربيع العربى و الثورة فى مصر اعطت ايران مزيدا من المساحة الامنية و التحرك و قد صرح الرئيس الايرانى احمدى نجات ان المساس بايران بعنى حرب عللمية ثالثة و ذلك عند مجئه و زيارته نيويورك العام المنصرم وعلى مراى و مسمع من العالم اجمع مما حدى بامريكا و الدول الغربية بالضغط و العمل على اجبار ايران وقف المنشئات النووية و تفتيشها و زيارة الرئيس الاسرائيلى نتنياهو الاخيرة ماهى الا انهيار كامل و خغض للمعنويات تحت الصفر ... و لنا عودة
|
|
|
|
|
|