المؤتمر الوطنى يستقبل اليوم المجرم السلفى صفوت عبد الغنى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 01:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2012, 10:36 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المؤتمر الوطنى يستقبل اليوم المجرم السلفى صفوت عبد الغنى


    مباحثات بين الجماعة الإسلامية المصرية و«الوطني»

    الخرطوم: حمد الطاهر : انخرط رئيس حزب البناء والتنمية المصري، صفوت عبدالغني، فور وصوله الخرطوم امس في مباحثات مع نائب رئيس المؤتمر الوطني نافع علي نافع حول العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات والعمل السياسي بين الحزبين.
    ومن المقرر ان يلتفي الوفد الزائر بالرئيس البشير ورئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر وعدد من رجال الاعمال السودانيين، بجانب زيارة مشروع الجزيرة. يشار الى ان البناء والتنمية هو الذراع السياسي للجماعة الاسلامية في مصر.وقال نافع في تصريحات صحفية عقب لقاء الوفد المصري بالمركز العام امس، ان اللقاء بحث سبل ترقية العلاقات بين الحزبين وتبادل الخبرات والتجارب الحزبية والعمل السياسي.
    واضاف ان حزب البناء والتنمية له دور كبير داخل وخارج مجلس الشعب المصري ومع القوي السياسية المختلفة.
    من جانبه، قال رئيس حزب البناء والتنمية المصري، صفوت عبدالغني، ان اولى زياراته الخارجية بعد الثورة المصرية كانت للسودان، واكد ان اللقاء مع المؤتمر الوطني للاستفادة من خبراته وتجاربه.
    وشدد عبدالغني على ضرورة توحيد الجهود والمقاصد للثورات العربية وتوظيفها لتصب في مصلحة الامة العربية والاسلامية، وقال «ان مصيرنا وعدونا وتحدياتنا واحدة ولابد من العمل سويا لبناء مشروع حضاري».
    واعتبر رئيس حزب البناء والتنمية، القضية الاقتصادية والزراعة علي وجه الخصوص من اولي اهتماماته، وقال «انها قضية امن قومي ليس لمصر فقط وانما للعالم العربي جميعا». وكشف عن عرض دفع به الرئيس، للرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، يضمن له الاكتفاء الذاتي لمصر بزراعة القمح ولكن مبارك لخوفه من اميركا رفض العرض لان زراعة القمح مسألة امن قومي للولايات المتحدة.


    الصحافة 7 مارس 2012
                  

03-07-2012, 10:44 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤتمر الوطنى يستقبل اليوم المجرم السلفى صفوت عبد الغنى (Re: سعد مدني)

    * صفوت عبد الغني في سجله الكثير من الجرائم التي حدثت في مصر، هذا غير مشاركته في محاولة الاغتيال في اثيوبيا، و من الجرائم التي تحيط به:

    1- اغتيال السادات 1981
    2- اغتيال رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب المصري يوم الجمعة 12 اكتوبر 1990
    3- اغتيال فرج فودة في 9 يونيو 1992
    4- محاولة اغتيال الاديب المصري نجيب محفوظ الجمعة 14 أكتوبر 1994
    5- محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك 1995


    * من هو صفوت عبد الغني احد المخططين لعملية الاغتيال في اديس ابابا بالأشتراك مع مهندس العملية و قائد الجماعة الاسلامية بمصر مصطفي حمزة.

    يقول منصور خالد*1
    ومن سوء حظ النظام أن ينبري أحد المؤامرين (صفوت عبد الغني) للكشف عن تفاصيل ذلك الحدث الإجرامي، ودور النظام السوداني فيه، لإحدى الصحف بعد مضي خمسة أعوام على محاولة الإغتيال. 2 . صفوت واحد من المجرمين الأحد عشر الذين قاموا بالعملية، خمسة منهم لقوا حتفهم في الحال، وثلاثة تم اعتقالهم من جانب سلطات الأمن الإثيوبية منهم صفوت، وقدموا من بعد للمحاكمة (حكم عليهم بالإعدام)، في حين هرب ثلاثة آخرون إلى السودان، أو بالاحري هُرِّبوا إليه.

    * واعتبر الضابط الاثيوبي ان المشاركين في الهجوم، وهم 11 من عناصر «الجماعة الاسلامية» المحظورة يتقدمهم «مصطفى حمزة» مسؤول مجلس شورى «الجماعة الاسلامية» وكنيته «ابراهيم»، فوجئوا بان الرصاصات المتجهة الى سيارة الرئيس مبارك، لا تنفذ من جسم السيارة المدرعة، وكان ذلك اول خطوة نحو فشل العملية، فبينما حمل المهاجمون بنادق كلاشنيكوف، كانت قاذفات «الآر بي جي»، تربض في السيارتين «البيك اب» اللتين تعطلتا بالاحراش. وقال ضمن تلك الاسرار ان الامن الاثيوبي اكتشف بعد اسابيع طويلة بالصدفة البحتة ان المعتقلين الثلاثة وهم صفوت حسن عبد الغني ، وكنيته «رابح» وفيصل، وعبد الكريم النادي عبد الراضي أحمد، وكنيته «ياسين»، والعربي صديق حافظ وكنيته «خليفة»، استخدموا صلاة «التهجد» قبل الفجر امام الزنزانات بالسجن المركزي الذي يعرف باسم «ماكلوي» باديس ابابا لتبادل المعلومات حول التحقيقات التي تجرى معهم، وتنسيق المواقف فيما بينهم يوميا. واضاف انه بدلا من قراءة الفاتحة وقصار السور كانوا يتحدثون فيما بينهم عما يجب عمله لتخفيف العقوبة المتوقعة عليهم. وقال ان احد ضباط السجن من طائفة الـ«هرر» من اصول مسلمة، هو الذي اكتشف «اللعبة» في ان المتهمين الثلاثة لا يقرأون القرآن بل يتحدثون فيما بينهم، رغم انهم يركعون ويسجدون . واشار الى ان الامن الاثيوبي سمح لهم بصلاة التهجد امام الزنزانات كنوع من فتح قنوات الحوار معهم ، ولكن بعد ان اكتشف الامن الاثيوبي انهم يستغلون حسن المعاملة تم توزيعهم على زنزانات انفرادية.

    * وضمن الاسرار التي كشف عنها شريط الفيديو على لسان صفوت عبد الغني «فيصل» زوج الاثيوبية ابيبا ويعني باللغة الامهرية «الزهور»، هو تدخل رابطة العالم الاسلامي ومقرها مكة المكرمة، للافراج عن عناصر «الجماعة الاسلامية» وبعض «الأفغان العرب» المحتجزين في سجون بيشاور الباكستانية، وشراء تذاكر سفر لهم قبل ارسالهم الى السودان


    * للتوثيق التاريخي ..محاولة إغتيال الرئيس حسني مبارك والدور السوداني..!!
                  

03-14-2012, 11:21 AM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤتمر الوطنى يستقبل اليوم المجرم السلفى صفوت عبد الغنى (Re: سعد مدني)

    ماذا تفعل الجماعة المصرية في السودان؟ا

    عثمان ميرغني
    الشرق الاوسط
    14 مارس 2012


    للجماعة الإسلامية المصرية مع نظام البشير، أو بالأحرى نظام الجماعة أو الحركة الإسلامية في الخرطوم، قصة ما يزال الكثير من فصولها غامضا تحيطه الأطراف المعنية بالكتمان. فقد جمعت علاقة «خاصة» بين الطرفين وضعتهما أحيانا في عين العاصفة، رغم أن كل خبايا هذه العلاقة لم تتكشف بعد، وبعض ما تكشف منها حمل مفاجآت للكثيرين. ففي تصريحات للقيادي في الجماعة الإسلامية المصرية ناجح إبراهيم نشرتها صحيفة الرأي الكويتية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي فجر الرجل قنبلة مدوية عندما أقر بأن عناصر من الجماعة المصرية شاركت مع نظام البشير في حرب جنوب السودان، وقال إن تلك المشاركة «كانت خطأ كبيرا أدى إلى ما آل إليه مصير السودان الآن»، داعيا إلى ترسيخ التفرقة بين الإسلام كدين وبين الجماعات كتيارات سياسية لأن «الجماعات غير معصومة بينما الإسلام معصوم».

    هذا الإقرار المتأخر بالخطأ يحسب للرجل الذي قاد مع آخرين المراجعات الفكرية للجماعة التي جعلتها ترجع عن الكثير من أفكارها وسلوكياتها، لكنه يأتي متأخرا للسودان الذي قادته جماعته إلى سكة فصل الجنوب، وإلى الحكم القهري الإستبدادي الذي يكاد يدمر ما تبقى من البلد.

    لم يحدد ناجح إبراهيم تاريخ تلك مشاركة عناصر من جماعته في حرب جنوب السودان، والأرجح أنها كانت في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي عندما فتح نظام البشير تحت رعاية الترابي آنذاك أبواب الخرطوم للحركات الإسلامية المتطرفة منها والمعتدلة، وإستقبل العديد من قياداتها الملاحقة في بلدانها بمن فيهم قيادات في تنظيمي الجهاد والجماعة الإسلامية المصريين، وتنظيم القاعدة. هكذا تواجد في السودان في تلك الفترة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري والشيخ عمر عبد الرحمن وغيرهم.

    تلك الفترة شهدت أيضا إتهام القاهرة لنظام البشير بالتورط في محاولة إغتيال الرئيس المصري السابق حسني مبارك خلال تواجده في أديس أبابا لحضور القمة الافريقية، وهي المحاولة التي وجه الإتهام فيها إلى عناصر من الجماعة الإسلامية المصرية ما يزال ثلاثة منهم في السجون الإثيوبية بعد محاكمتهم وإدانتهم بالمشاركة فيها. أحداث وملابسات تلك الفترة عرضت السودان لأول مرة لإتهامات دعم الإرهاب وأدخلته قائمة الدول المصنفة على أنها داعمة له، ولم يخرج من القائمة الأميركية رغم المعلومات الأمنية التي قدمها نظام البشير لاحقا لأجهزة الاستخبارات الأميركية وتعاونه الأمني معها لإصلاح علاقاته والتمكن من الخروج من قائمة الإرهاب.

    على خلفية هذا التاريخ العاصف كان لافتا أن وفدا كبيرا من قيادات الجماعة الإسلامية المصرية قام قبل أسبوع بزيارة رسمية إلى الخرطوم ومكث فيها ثلاثة أيام إلتقى خلالها البشير ونائبه علي عثمان ومساعد الرئيس (رئيس جهاز الأمن الأسبق) نافع علي نافع، ومستشار الرئيس مصطفى عثمان إسماعيل، ووزير الزراعة المتنفذ في النظام عبد الحليم المتعافي. الحفاوة التي إستقبل بها الوفد شهد بها الدكتور صفوت عبد الغني رئيس المكتب السياسي لحزب البناء والتنمية، الجناح السياسي للجماعة الإسلامية، الذي قال في تصريحات صحافية «لم نكن نتوقع كل هذه الحفاوة وهذا الترحيب»، قبل أن يعرج للإشادة بالنظام السوداني الذي وصفه بالقوي والقادر منوها بما عده إنجازات كبيرة «لم تكن لتتحقق لو لم يكن خلفها رجال أمناء على الأمة»، وربما لهذا السبب طلب الوفد من البشير أن يتوسط لدى اثيوبيا لإطلاق سراح عناصر الجماعة المسجونين في محاولة إغتيال مبارك.

    الغزل السياسي لم يتوقف هنا بل تواصل في تصريحات مثيرة للدهشة جاءت على لسان عضو آخر في وفد قيادات الجماعة الإسلامية وهو طارق الزمر الذي قال عن لقاءاتهم في الخرطوم إن البشير وحكومته جاءوا بإنتخابات نزيهة شهد لها العالم! هكذا مرة واحدة قفز الرجل على الحقائق وقلب التاريخ رأسا على عقب متجاوزا أن البشير وجماعته جاءوا بإنقلاب يعلم به القاصي والداني، وإعترف به أركان النظام، علما بأنه لم تكن في السودان إنتخابات نزيهة أو مزورة عندما أقام عدد من قادة الجماعة الإسلامية في الخرطوم في بدايات تسعينيات القرن الماضي. صحيح أن الرجل الذي يحمل صفة المتحدث الرسمي بإسم الجماعة الإسلامية ربما قصد الإشارة إلى إنتخابات عام 2010 التي أجراها النظام لترتيب أوضاعه قبل إستفتاء الجنوب، لكن هذا لا يعفيه من محاولة إلغاء فصول من مسيرة نظام البشير والحركة أو الجماعة الإسلامية في السودان وتغييب حقيقة أنها جاءت بإنقلاب عسكري خادع على نظام ديموقراطي منتخب.

    علاقة الجماعة الإسلامية مع النظام السوداني الحالي تبقى في كثير من جوانبها مثيرة للأسئلة لما إكتنفها من غموض وأحاط بها من أسرار، فما الذي تريده الجماعة اليوم من عودتها إلى السودان في أول زيارة خارجية يقوم بها قادة حزبها الجديد؟ الجماعة قد تريد الإستفادة من تجربة ونصائح ودعم إسلاميي السودان بينما تتحسس طريقها في درب العمل السياسي بعد الثورة المصرية، أو ربما تريد رد الجميل للنظام الذي آواها وهو يواجه اليوم وضعا داخليا صعبا وحروبا متصاعدة وإقتصادا على شفا أزمة كبيرة، وظروف تجعل السودان مرشحا قويا لرياح الثورات.

    النظام السوداني من جانبه يحاول إستعادة علاقاته مع كل «إخوان» الأمس واليوم خصوصا وهو يستشعر الأزمة المتفاقمة منذ إنفصال الجنوب، والتذمر المتزايد في الشمال، ويأمل أن يستفيد من صعود الحركات الإسلامية إلى الحكم في عدد من دول المنطقة وأن يفيده في ذلك بعض ممن إستضافهم في السابق. المشكلة أن النظام السوداني جاء بإنقلاب على الديموقراطية، بينما الحركات الإسلامية في دول الثورات العربية تحاول إقناع الناس بأنها يمكن أن تؤتمن على العمل في ظل الديموقراطية، وربما لهذا السبب حاول قادة الجماعة الإسلامية المصرية التمويه على ماضي مضيفيهم في الخرطوم، فلم ينجحوا إلا في إثارة المزيد من التساؤلات حول العلاقات الغامضة التي تربط بين الطرفين، وحول أهداف الزيارة وتوقيتها.


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de