|
|
 د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟!
|
والمنبر هنا ملئ طبعاً بالمنبرون..
اذا ذكرت ياسر عرمان فسينبري لك نزار يوسف بلا شك
واذا هبشت "الإمام" سينبري لك عمر فضل المولى وصحبه..والمنبور ملاسي أعلم مني بهذا!
وما لمبارك الفاضل منبرياً أكثر من محمد عادل! وليس كـ "نقد" الذي ينبري له الكثيرون عند حائط الأمنجي محمد فرح.
واستاذتنا تراجي هي مثال المنبري المتنوع، ولا أعلم ان كان مناوي هو الأخير!
وهكذا..
ربمـا لعدم متابعتي اللصيقة للمنبــر في هذه الأيام لم ألاحظ من ينبري للدكتور كامل ادريس مرشح الرئاسة الأسبق! والمدير العام السابق لوكالة حماية الملكية الفكرية فربما هو موجود.
لأن الرجل فيما يبدو قد "زعّـل" بعض الناس* بعد خروجه الى العلن مرة أخرى وظهوره جمباً الى جمب مع فاروق أبوعيسى وقوى الاجماع الوطني معلناً قيام الهيئة القومية للدفاع عن الحقوق والحريات. والحديث عن اسقاط النظام لا يوجد له شجون وانما "رش" بس.
فالينبري المدافعون لما نشر عن الرجل. وذلك حتى نكون على بينة عندما نقرأ اسمه في الصحف في مستقبل الأيام كقيادي جديد أو (متجدد) كلو محتمل، نكون على بينة كما قلت!
إذاً الى الاقتباسات..
____________________________
الناس وحق الناس كنـاس 
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
نجح صاحب هذا المقال المنشور في 2008 تحت عنوان: قصة الدكتور كامل ادريس والمنشور في مقالات سودانيز أون لاين أن يزيل حادثة تزوير العمر والتي اطاحت بالرجل الذي كان مفخرتنا من قمة الوكالة..
أنا شخصياً كزول "كورنجي" أصدق أن الاطاحة ببن همام القطري من الفيفا كانت مؤامرة، بعد اكتشاف نية الرجل خوض انتخابات رئاسة الفيفا القادمة!
وصراحة من يقولو لي أمريكا وما امريكا يميل عقلي للتصديق، نظرية المؤامرة ليست حالة مرضية وانما الخواجات هم الثعالب الذين تتوقع منهم أي حاجة..
لذلك سأنبري أنا شخصياً لحادثة تزوير العمر وانشر مقال عمار محجوب الحسن..
Quote: قصة الدكتور كامل ادريس
بقلم : عمار محجوب الحسين
إذا إنهم سمعت أن (عمار): مدير شركة كبرى، ماهى أول وأهم معلومة تود معرفتها؟! سن وعمر (عمار)؟! أم يا ترى معلومة كيف يُدير هذه الشركة؟ أهى شركة ناجحة؟ أم تعانى من الأزمات والصعاب المزمنة؟!.
ترك أصحاب النفوذ من دول الشمال الغنى أوثق التقارير التى تعكس عملاً كبيراً أصاب كل الأهداف ورسخها،وخطة طموح لعامين قادمين تكمل ما بُدئ في السنوات العشر الماضية من فترة رئاسة الدكتور كامل إدريس المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية وتجادلوا وإفترقوا ثم إجتمعوا وقرروا أن يتركوا كل التقارير المبشرة وينتبهوا إلى تقارير أخرى قذرة الغرض منها التشكك في نزاهة الدكتور كامل..
خرجت تقارير فجأة قبل وأثناء الجمعية العمومية لـ (WIPO) في سبتمبر الماضى،مجهولة المصدر يستحى أصحابها من الجهر بهوياتهم، تحاول أن تشكك في تاريخ دكتور كامل المهني..وتشوش على فعاليات الجمعية العمومية.
وإدعت تلك التقارير أن الدكتور كذب بشأن عمره الحقيقي عندما تقدم للعمل في لــ (WIPO) في ديسمبر 1982م بإعتبار أنه من مواليد 1945م بدلاً من 1954م وهو تاريخ الميلاد الحقيقي..نحن لا نود أن نخوض في ممن الخطأ هذا،مع العلم أن دكتور كامل هو من لفت الإنتباه الى أن هناك خطأ في كتابة تاريخ عمره وأن هذا الخطأ لم يستفد منه بأى حال من الأحوال، بل قال رئيس قسم المستحقات في صندوق الامم المتحدة المشترك في خطاب رسمي ان المدير العام لـ ( (WIPo، سيخسر بهذا التعديل كثيرا من مستحقاته التقاعدية .. المهم في الأمر أن عملاً كبيراً وجهداً جهيداً يقوده رجل سوداني صاحب مهنية عالية إستطاع أن ينقل الــ WIPO)) نقلة كبيرة واتسعت دائرة الإهتمام بالملكية الفكرية شمالاً وجنوباً،فأصبحت أكثر من (90%) من ميزانية الــ (WIPO) هى من موارد المنظمة الذاتية..وإستفادت دول الجنوب الفقيرة في عهده من برامج التنمية التى وجهت إليها حتى عندما تم ترشيح دكتور كامل لفترة جديدة في عام 2003م تم إنتخابه بشبه اجماع، وقال أحد مندوبي الدول الأفريقية عندما نشأت الأزمة الأخيرة إن كامل فك أسر الــ WIPO)) من نادٍ لدول الشمال الغنية إلى منظمة عالمية بمعنى الكلمة هدفها التنمية.
إن إستهداف د.كامل من قبل المندوب الأمريكي وأتباعه هو نموذج لاستهداف ومضايقة دول العالم الثالث في تطورها ونمائها الذي هو في المقام الاول مربوط باستقلالها.. فكامل لم يخضع للضغوط الامريكية التى تدعو لخفض رسوم البراءات بنسبة (15%) في الخطة الجديدة، ولم يخضع للتذمر القوى تجاه الصرف بسخاء على برامج التنمية في الجنوب الفقير،ولم يستسلم للغضب المستعلي للكبار تجاه تطويق حضارة وتراث (الصغار) الثرية بقوانين الملكية الفكرية حماية لها من الطامعين وسارقي التاريخ . خرج د.كامل بريئاً من كل لجان التدقيق والتحقيق التى تبحث عن هفوات أو أخطاء كامل المفترضة، في سياق حملة منظمة ضارية بدأت قبل بضع سنين، هل تصدق ان لجان التحقيق والتدقيق والمراجعة التي زارت المنظمة أكثر من خمسه لجان في عامين فقط؟! والنتيجة واحدة وثابتة، لم يجدوا سوى مهنية ونزاهة يشهد بها كل الطاقم العامل في الــ(WIPO)، فكامل ضاعف إيرادات الم0نظمة خمسة أضعاف مما كانت عليه في نوفمبر 1997م..
ستمثل إستقالة د.كامل، إن انتهى الامر اليها صدمة كبيرة لدول العالم الثالث فهى لم تدخر جهداً في الوقوف بقوة خلف برامج د.كامل وذلك من خلال التصويت لها في الجمعية العمومية بل والمنافحة في أكثر الأوقات عن شخصية ومهنية د.كامل.
فهذه الإستقالة ستؤكد أن الدول الغنية عازمة على ترك الفجوة التى بينها وبين الدول الفقيرة كما هى بل وزيادتها إتساعاً وعمقاً، وطرح هذه الدول أمامهم أرضاً والركض عليها بأرجلهم..
قال لى أحدهم في هذا الشأن..((إن الخواجات ما بيلعبوا وجنهم وجن الكذب)).. قلت له وهل السياسات التى تحكم العالم الآن إلا كذباً وتحريّاً له،كذب بوش ومعه بلير بشأن أسلحة العراق المزعومة، فاداروا افتك حرب واعظم فتنة على ارض الرافدين، وكذب قبلهم كلينتون بشأن عشيقته في البيت الأبيض، الكذب لا يثبت بالظن والحيثيات الضعيفة والركيكة، لاسيما ان الشخصية المفترى عليها لها تاريخ ناصع ونظيف .. نحن بأى حال لا ندافع عن الكذب الذى د.كامل منه براء، بل الكذب عندهم له مكيالان .. وعلينا ايضا أن نفهم أن ذلك جزء من معركة بين الكبار والأشبال،معركة للترويض لمن يخرج عن الطريق ويشذ عن الطوق..ونفهم أن ذلك ما هو إلاّ كيد ودسائس..وعلى الذين يسألون «في وسط الخرطوم» ما الذى جعل كامل السوداني الجنسية على رأس أكبر منظمة تابعة للأمم المتحدة؟! وما الذى جعل الولايات المتحدة ترضى به؟!..عليهم أن يسألوا انفسهم إن لم يقتنعوا بخبرة د.كامل منذ العام 1982م في الــــ (WIPO) وإمكانياته الإدارية المتميزة عليهم أن يسألوا بنفس القدر، ما الذى أغضب الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى الآن منه؟! على السودانيين ان يقفوا مع سفارة سودانية رفيعة مثلها الدكتور كامل أكثر من عشرة اعوام بأفضل ما يكون، هذا يطالب وزارة الخارجية بدور مساند له، فعدم وجود سفير السودان بجنيف في جلسات الجمعية العمومية الاخيرة في سبتمبر الماضي ، اثار استغراب الوفود الاخرى والقى بظلاله الكثيفة بشأن الموقف الرسمي للحكومة، وعكس انطباعا انها زاهدة في وجود مواطنها على رأس أكبر منظمات الامم المتحدة .
عندما التقيت بالدكتور كامل في خريف هذا العام في السودان ، كان كعادته مرتب الافكار منظم الرؤى، متفائلاً، طموحه ان يجد السودان حظه من التنمية في مجال الملكية الفكرية التي اصبح يقاس مؤشر تقدم التنمية وسط الشعوب بمدى اهتمامها بها، فالصين مثلا في غضون الأشهر الستة الاولى من السنة سجلت ما يزيد عن الستين الفا من براءات الاختراع، وفي المقابل احصائية السودان في العام الماضي كله تزيد عن الالف بقليل، ليس ببعيد علينا ان نتفائل للسودان، فقط نحتاج لوسائل جادة توصل الافكار المبدعة الى شهادة البراءة ومن ثم الى السوق للتنافس .
أخي د.كامل: لا تستقيل،فإستقالتك هى إستقالة طموح وآمال شعوب ضعيفة وقفت برامجك معها..
إستقالتك تعنى فلتان تراث الشعوب النامية من بين يديها لأن برامجك تسعى لتوسيع قوانين الملكية لتشملها ولا يرغب الاغنياء في ذلك..
إستقالتك تعنى رجوع دول الجنوب في هذه المنظمة مرة أخرى إلى سلة المهملات..
أخى د.كامل: رفعت رأس السودان بالتزامك بمبادئك ومبادئ المنظمة التى سهرت من أجلها وأفرغت كل مهنيتك لتكون مثالاً للنجاح. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
الخبر..
Quote: فرغت الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، من اجازة نظامها الاساسي مساء امس، وتشكيل لجنة تنفيذية تضم عددا من الشخصيات الوطنية منها كامل ادريس، يوسف الكودة، فاروق محمد ابراهيم، محمد العالم ادم ابوزيد، نصري مرقص، امل هباني، ساطع الحاج واخرون للدفاع عن الحريات ومناهضة انتهاكات حقوق الانسان.
وافاد مصدر موثوق فى اللجنة التنفيذية للهيئة (الصحافة) بأن اللجنة باشرت اعمالها فور تشكيلها مساء امس، وان مهامها تنحصر فى الدفاع عن الحريات والحقوق ومناهضة كافة الانتهاكات التى تعيق الحريات المنصوص عليها فى المواثيق الدولية والدستور.
واوضح ان مهام اللجنة ايضا تتمثل فى الدفاع عن المواطنين الذين تتعرض حقوقهم للانتهاك، فضلا عن التعاون مع المنظمات الوطنية التى تعمل فى مجالات حقوق الانسان.
وقال المصدر ان اللجنة سعت لاقناع كافة القوي السياسية بالالتزام بمبدأ الحقوق والحريات، مشيرا الى انها تسعى للعمل على وحدة السودان وترسيخ مبادئ السلام. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
وهاك يا حريات  :
Quote: أبو عيسى يعلن عن البدء في تشكيل هيئة مستقلة للدفاع عن الحقوق والحريات
Posted on 26/01/2012
يتجه تحالف قوى الإجماع لتكوين هيئة مستقلة قومية للدفاع عن الحريات والحقوق في البلاد.
وقال الأستاذ فاروق أبو عيسى رئيس هيئة قيادة قوى الإجماع لـ(حريات) إن الحاجة صارت ماسة لمثل هذه الهيئة الآن حيث ساءت حالة حقوق الإنسان، قائلا: “السودان يمر بظروف سيئة بسبب تحايل النظام الحاكم والتخويف الذي يمارسه على الشعب وسلوك المجتمع الدولي الخاطيء في التعامل معه”، وأضاف (نريد أن نضع حقوق الإنسان في السودان تحت الضوء أمام المجتمع الدولي ليضطلع بمسئولياته في حمايتها).
وقال الأستاذ فاروق إن الهيئة التي بادروا بالدعوة إلى إنشائها سوف تعمل بصورة مستقلة عن قوى الإجماع وكجسم شعبي معني بالدفاع عن حقوق الإنسان والحريات في السودان، وكشف لـ (حريات) عن أنهم وجهوا الدعوة لنحو أربعين شخصية من الناشطين الحقوقيين والمهتمين بقضايا حقوق الإنسان وقضايا الحريات في السودان، مؤكدا أن الملفات التي تقابلها الهيئة مختصة بالحريات العامة وأنها سوف تشمل قضايا المتضررين من انتهاك الحقوق أمثال متضرري السدود والمزارعين والطلاب وغيرهم من الفئات المستهدفة بالانتهاك، قائلا: “الفكرة هي تجميع مجموعة تدافع عن المظلومين أمام الهجمة على الحريات وعلى حقوق الجماعات كالمناصير والمزارعين في مشروع الجزيرة والطلاب وغيرهم”.
وقال أبو عيسى إن لديهم في التحالف أذرع تعمل من أجل هذه الحقوق، ومحامين للدفاع عن ضحايا القيود التشريعية أمام القضاء، وأضاف: “لكننا نريد هيئة متفرغة لهذا العمل، تتخاطب بلغة حقوق الإنسان بشكل مهني”.
ولدى سؤال (حريات) حول مدى علاقة هذه الهيئة بالمفوضية التي أعلن عنها عمر البشير في خطاب الاستقلال الأخير وما إذا كانت موازية أو معادية لها، قال أبوعيسى إن “قانون 2006م الذي بموجبه تأتي هذه المفوضية مر بتدخلات مختلفة في مجلس الوزراء ومفوضية المراجعة الدستورية ثم المجلس الوطني وفي النهاية أفرغ من مضمونه، فالمفوضية خلو من الآليات الحقيقية المطلوبة وفق قرارات باريس للدفاع عن حقوق الإنسان” وأضاف شارحا: “قرارات باريس تلزم الحكومات بعمل مجالس أو لجان حقوق الإنسان لترعى الحقوق بالتعاون الشعبي والحكومي وتنص على آليات تتاح لهذه اللجان ضرورية لعملها المطلوب، لكن القانون أفرغ المفوضية من الآليات الحقيقية مثل تلقي الشكاوى والتحقيق في الشكاوى واستجواب الشهود والتحقيق مع المتهمين”. واستدرك قائلا: “بالرغم من ذلك فإننا نتعاون مع المفوضية وسنعمل ما بوسعنا لمساعدتها في مواجهة الهجمة التي نلاقيها كجماعات وأفراد، فهي مفوضية بين حكومية وغير حكومية Quasi-governmental” وأضاف: أما الهيئة التي أتحدث عنها فهي منظمة شعبية مائة بالمائة.
وأعلن أبو عيسى عن أن الاجتماع التأسيسي للهيئة تحت الإعداد وسوف يتم قبل نهاية الشهر الحالي.
حريات |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: hassan bashir)
|
Quote: الأخ العزيز محمد يوسف
شكراً للموضوع الشيق
حاولت أن "أنبري" له هنامن قبل ولكن لم أجد منبرٍ للرد على :):) |
مرحب بحسن بشير يا زميل، وخاصة انك أول منبري قديم للرجل فترحيبك خاص.
بس شنو..
| Quote: أستطيع القول أن المرشح التكنوقراطي الوحيد قد يكون الأنسب، |
زولك دا لا أظنه طلع تكنوقراطي بس، الراجل دا مناضل خلاص والموضوع اختلف :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
ثم صحيفة الرائد عدد أمس.. وهو موضوع البوست.
حيث أبحث الآن عن من ينبري ليدحض بعض الاتهامات، وهو في الحقيقة اتهام واحد اذا اعتبرنا أن مسألة تزوير العمر موضوع ما بستاهل، هذا غير أنه قد قتل نقةً في حينها.
يقول أهل الرائد:
Quote: فشل في الحفاظ على المنصب الدولي ويبحث عنه محلياً
ما قصة (تزوير تاريخ الميلاد) التي أطاحت به من المنظمة الدولية؟
المعارضة تريد استخدام إدريس مخلب قط دولي
هل يرأس إدريس ما يسمى بالهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات ؟
أبو عيسى عرف بحبه الشديد لتدويل قضايا السودان فهل يسقط إدريس في مستنقعها؟
فاروق أبو عيسى: نريد أن نضع حقوق الإنسان تحت الضوء الدولي |
منشيتات لتقرير الكاتب الذي نشر بالامس.
الى أن نأتي لهذه الـ"حتة":
| Quote: فالشهادات التي قدمها للوكالة العام 1982 تقول إنه حصل على شهادة الماجستير في القانون الدولي من جامعة أوهايو الأمريكية العام 1978 ولكن جاسيكا استارك الناطقة بلسان الجامعة قالت لوكالة الاسوشيتد برس إن إدريس حصل على درجة الماجستير في الآداب بعد أن التحق بها خلال الفترة من 12 سبتمبر 1977 وحتى 10 يونيو 1978م |
و
| Quote: وقالت اللجنة إن المناصب التي نالها إدريس بما في ذلك منصب المدير العام للمنظمة لم يكن ليحصل عليها بتاريخ ميلاده الحقيقي. وشككت اللجنة في شهادته الجامعية والتي ذكر في سيرته الذاتية بأنها من جامعة القاهرة حيث لم يوجد في سجلات جامعة القاهرة ما يشير لذلك حتى عاد الدكتور كامل مصححاً بأنه يعني جامعة القاهرة فرع الخرطوم. كما شككت اللجنة في ماجستير بأن نال الماجستير في الدراسات الأفريقية. وشككت اللجنة أيضاً في شهادة الدكتوراه للسيد كامل من جامعة جنيف حيث أفادت الجامعة بأنه تقدم بمشروع دكتوراه فقط. والدكتور كامل إدريس حتى هذه اللحظة لم يقدم ما يدحض هذه الاتهامات والتي من الواضح أن الذي رشح للإعلام منها لا يعدو غيضاً من فيض. فكامل إدريس نقل أسرته للسودان وعرض قصره في جنيف والذي هو على شكل قلعة للبيع واستقطب عدداً من الإعلاميين السودانيين لتسويقه في الوطن بغية الانتقال للعب دوراً مهماً في الحياة السياسية في السودان |
والرابط الكامل:
http://alraed.sd/news/index.php?option=com_co...8-20-48-57&Itemid=22
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
من جريدة الرائد..
د. كامل إدريس.. البحث عن هدف سياسي (ملعوب)!!
ي بدايات فبراير الجاري أعلن عن تأسيس ما يسمى بالهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات التي خرجت من عباءة تحالف أحزاب جوبا.وفرغت الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، من إجازة نظامها الأساسي، وتشكيل لجنة تنفيذية تضم عدداً من الشخصيات الوطنية منها دكتور كامل إدريس وآخرين للدفاع عن الحريات ومناهضة انتهاكات حقوق الإنسان.واللجنة التي باشرت أعمالها فور تشكيلها،تنحصر مهامها في الدفاع عن الحريات والحقوق ومناهضة كافة الانتهاكات التي تعيق الحريات المنصوص عليها في المواثيق الدولية والدستور.وسعت اللجنة لإقناع كافة القوى السياسية بالالتزام بمبدأ الحقوق والحريات. لعل المتابع والمراقب لأنشطة تحالف جوبا لا تتملكه الدهشة لهذه الهيئة معلومة المقاصد والأهداف التي لن تخلو من المحاولات المتكررة لتدويل قضايا حقوق الإنسان، ولكن الدهشة تأتى المرة من بروز نجم دكتور كامل إدريس المدير العام للمكية الفكرية السابق والذي استقال منها بعد حادثة الاتهام الشهيرة قبل نحو خمسة أعوام) فالرجل خروجه الشهير من الملكية الفكرية يتطلع بشدة إلى لعب دور سياسي في السودان وقد أوعز إلى الكثيرين إمكانية عرض منصب رئيس وزراء عليه والدور السياسي الذي يبحث عنه مرشح الرئاسة السابق يتأتى هذه المرة عبر دفاعه عن الحقوق والحريات ليس من الباب القانوني ولكنه من باب المعارضة حيث المزايدات السياسية والأجندة التي لا تخلو من السعي الحثيث لتدويل قضايا السودان .. ترى ماذا يحمل (برادعي السودان)- بحسب وصف مراقبين - من مفاجآت دولية قادمة؟ وماذا تقول السيرة الذاتية لـ(أمين) عام الملكية الفكرية (المستقيل) والذي يبحث عن هدف سياسي محلي ملعوب بعدما خبأ نجمه الدولي بالهزيمة الدولية عبر الاستقالة المجلجلة التي برهنت (ضعف) لياقته .
أهداف مشبوهة
وفي يناير الماضي قال فاروق أبو عيسى رئيس هيئة قيادة قوى الإجماع لـموقع صحيفة (حريات) المقربة من الحزب الشيوعي إن الحاجة صارت ماسة لمثل هذه الهيئة الآن حيث ساءت حالة حقوق الإنسان وأضاف (نريد أن نضع حقوق الإنسان في السودان تحت الضوء أمام المجتمع الدولي ليضطلع بمسئولياته في حمايتها).وقال فاروق إن الهيئة التي بادروا بالدعوة إلى إنشائها سوف تعمل بصورة مستقلة عن قوى الإجماع وكجسم شعبي معني بالدفاع عن حقوق الإنسان والحريات في السودان، وكشف لـ (حريات) عن أنهم وجهوا الدعوة لنحو أربعين شخصية من الناشطين الحقوقيين والمهتمين بقضايا حقوق الإنسان وقضايا الحريات في السودان، مؤكداً أن الملفات التي تقابلها الهيئة مختصة بالحريات العامة وأنها سوف تشمل قضايا المتضررين من انتهاك الحقوق أمثال متضرري السدود والمزارعين والطلاب وغيرهم من الفئات المستهدفة بالانتهاك، قائلا: “الفكرة هي تجميع مجموعة تدافع عن المظلومين أمام الهجمة على الحريات وعلى حقوق الجماعات كالمناصير والمزارعين في مشروع الجزيرة والطلاب وغيرهم”.وقال أبو عيسى إن لديهم في التحالف أذرعاً تعمل من أجل هذه الحقوق، ومحامين للدفاع عن ضحايا القيود التشريعية أمام القضاء، وأضاف: “لكننا نريد هيئة متفرغة لهذا العمل، تتخاطب بلغة حقوق الإنسان بشكل مهني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
علاقته بالشعبي
من باب المصائب يجمعن المصابينا التقى دكتور كامل مع المؤتمر الشعبي دعمه في بدايات ترشيحه للرئاسة رغم وجود مرشح للشعبي وهو عبد الله دينق ولكن من باب (تشتيت الأصوات) وحتى لا يضمن مرشح المؤتمر الوطني ( المشيرعمر البشير) أغلبية مريحة تمكنه من إعلان فوزه من الجولة الأولى جاء هذا الدعم ( الشعبي) لدكتور كامل إدريس، وظهر هذا الدعم المعنوي والتنظيمي من خلال الحضور السياسي لكوادر وعضوية الشعبي في اجتماعات التحضير الأولى للترشيح والتدشين في بحري وغيرها من مدن الخرطوم حيث تولت كوادر الشعبي ملء استمارات التزكية والتي احتوت على اسم الناخب والرقم المتسلسل ورقم تسجيل الناخب وتوقيعه تم توزيعها على مدن الخرطوم والولايات. وقبل عامين من الآن في 23فبراير 2010م تلا دكتور كامل إدريس في حفل تدشينه برنامجه الانتخابي وركز فيه على أعراق وقبائل دارفور تحديداً نسبة لحضور عمدة الفلاتة في السودان ومشاركة فرقة تراث قبيلة الهوسا حفل التدشين.
قضية تزوير
وكشفت صحيفة (انترناشينال هيرلد تربيون) أن المدير العام للوكالة الدولية لحماية الملكية الفكرية ، السوداني كامل إدريس قدم استقالته تحت ضغوط ما أسمته قضية تزوير في تاريخ ميلاده بأوراقه في ملف خدمته بالوكالة ، وقالت انه عندما تقدم للعمل بالوكالة في العام 1982 قدم شهادة تثبت انه من مواليد العام 1945 ، نال بموجبها الوظيفة والترقيات حتى بلغ منصب المدير العام في العام 1997 ، ومن أجل الحصول على تحسين مكافأة ما بعد الخدمة عدل تاريخ ميلاده من العام 1945 إلى العام 1954م.
وأثارت القضية جدلاً واسعاً بالمنظمة ومن تداعياتها تجميد الولايات المتحدة ودول غربية أخرى دعماً بـ(537) مليون دولار حجم الموازنة نصف السنوية للسنة المالية 2008 -2009م. وجاءت استقالة كامل إدريس خلال مذكرة داخلية وزعت على العاملين بمقر المنظمة في جنيف، وقال فيها إنه يريد استباق ترشيح وتعيين مدير عام جديد للمنظمة، وكان من المفترض أن تنتهي فترة عمل إدريس بصورة طبيعية في المنظمة العام 2009م. ووصف السفير الأمريكي في جنيف استقالة إدريس بأنها تطور إيجابي. للتضارب في المعلومات طال حتى الشهادات الأكاديمية التي حصل بموجبها إدريس على الوظيفة الدولية الرفيعة، فالشهادات التي قدمها للوكالة العام 1982 تقول إنه حصل على شهادة الماجستير في القانون الدولي من جامعة أوهايو الأمريكية العام 1978 ولكن جاسيكا استارك الناطقة بلسان الجامعة قالت لوكالة الاسوشيتد برس إن إدريس حصل على درجة الماجستير في الآداب بعد أن التحق بها خلال الفترة من 12 سبتمبر 1977 وحتى 10 يونيو 1978م
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
ملابسات وتشكيك
في عام 2006م قدم الدكتور كامل إدريس منشوراً معمماً يشرح فيه أن خطاً كتابياً قد وقع في كتابة تاريخ ميلاده وطلب تعديله من 1945 إلى 1954 فاعتبرت الأمم المتحدة أن هناك ما يستدعي إنشاء لجنة تحقيق وقد توصلت اللجنة للآتي: أن الدكتور كامل تعمد الإدلاء بتاريخ ميلاده الخاطئ ليتمكن من الحصول على الوظيفة والتي لم يكن ممكناً حصوله عليها بتاريخ ميلاده الحقيقي. وقالت اللجنة إن المناصب التي نالها إدريس بما في ذلك منصب المدير العام للمنظمة لم يكن ليحصل عليها بتاريخ ميلاده الحقيقي. وشككت اللجنة في شهادته الجامعية والتي ذكر في سيرته الذاتية بأنها من جامعة القاهرة حيث لم يوجد في سجلات جامعة القاهرة ما يشير لذلك حتى عاد الدكتور كامل مصححاً بأنه يعني جامعة القاهرة فرع الخرطوم. كما شككت اللجنة في ماجستير بأن نال الماجستير في الدراسات الأفريقية. وشككت اللجنة أيضاً في شهادة الدكتوراه للسيد كامل من جامعة جنيف حيث أفادت الجامعة بأنه تقدم بمشروع دكتوراه فقط. والدكتور كامل إدريس حتى هذه اللحظة لم يقدم ما يدحض هذه الاتهامات والتي من الواضح أن الذي رشح للإعلام منها لا يعدو غيضاً من فيض. فكامل إدريس نقل أسرته للسودان وعرض قصره في جنيف والذي هو على شكل قلعة للبيع واستقطب عدداً من الإعلاميين السودانيين لتسويقه في الوطن بغية الانتقال للعب دوراً مهماً في الحياة السياسية في السودان.
واجهة الأحداث
وقبل نحو عام من الآن في فبراير 2011م ظهر د. كامل إدريس المرشح السابق لرئاسة الجمهورية مرة أخرى على واجهة الأحداث السياسية، بتصريحات صحفية تناقلتها بعض صحف الخرطوم الصادرة حينها، زعم فيها أنه تعرض لمضايقات من جهات وأشخاص أخطروه بانتمائهم للأجهزة الأمنية بالدولة، لكن الرجل ذهب لأبعد من ذلك حينما أكد أن تلك الجهات والأشخاص هددوه بوضعه تحت الإقامة الجبرية، وأضافوا أنهم لن ينفذوا أمر القبض الصادر ضده مراعاة لما يحظى به من قبول دولي. ولكن يرى البعض تعليقاً على تصريحات د. كامل إدريس أنها من التصريحات الهادفة لتسليط الأضواء على شخصية الرجل الذي لم يكن لديه أي نشاط سياسي عقب انتهاء الانتخابات التي خسر جولتها مثله وآخرون في السباق الرئاسي بينما يذهب البعض إلى أن الحادثة ربما تكون جنائية الهدف من ورائها السرقة أو ما شابه ذلك، مستبعدين أن يكون سلوك الأجهزة الأمنية مثل ما حكي عنه الرجل. واستدلوا على ذلك بنزع هاتفه الشخصي وإغلاقه لعدة دقائق وإعادته له بعد مشادات كلامية بالشارع العام. جهاز الأمن والمخابرات الوطني بدوره نفى قيامه بأي إجراءات تجاه د. كامل إدريس، أو أن يكون أي من منسوبيه تعرض له بالمضايقة إلا أن الرجل أكد أن تلك الجهات طرحت عليه أسئلة من شاكلة الأسئلة التي تطرحها الأجهزة الأمنية. وقال الرجل من هذا الجانب سئلت عن علاقتي بالأمين العام للمؤتمر الشعبي الترابي، وكذلك إذا ما كانت لدي اتصالات بجهات خارجية يحرضها على الحكومة ، وفي ذات المنحى يؤكد مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن والمخابرات الوطني عدم صحة ما صرح به د. كامل إدريس بتعرضه للمضايقات والاستجواب على يد شخصين أو على أنهما من منسوبي الجهاز. فيما وصف الجهاز الحدث «بالمسرحية سيئة الإخراج». مدير الإعلام بالجهاز قال إن الجهاز مؤسسة تتعامل بمسؤولية ويلتزم منسوبوها بتعريف هوياتهم في كل المهام الرسمية، أما فيما يتعلق بعملية الاستجواب أكد مدير الإعلام بالجهاز أن أي استجواب لا يتم على الطرقات بل في مكاتب الجهاز المعلومة للجميع. ونبه مدير الإعلام أن الجهاز ليس في حاجة لاستجواب د. كامل إدريس على قارعة الطريق حول علاقاته الخارجية ومعلومات عمله السابق بمنظمة الملكية الفكرية بكامل تفاصيلها المعروفة سلفاً، جهاز الأمن بتوضيحه هذا ربما أراد أن يضع النقاط على الحروف حتى لا يذهب ما قاله د. كامل إدريس في هذا الشأن لتأويلات لا تصب في مصلحة الوطن، بينما يرى محللون سياسيون تعليقاً على تصريحات إدريس أن الرجل لم تكن لديه أنشطة سياسية واضحة بالبلاد قبيل ترشحه للانتخابات الماضية التي خسرها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
وتقول السيرة الذاتية لدكتور كامل إدريس أنه ينحدر من قرية الزورات شمال دنقلا، وقد عُيِّن مديراً عاماً للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) وأميناً عاماً للاتحاد الدولي لحماية المصنفات النباتية الجديدة (الأوبوف) في نوفمبر 1997م، وكان عضواً في لجنة الأمم المتحدة للقانون الدولي من 1992 إلى 1996 ومن 2000 إلى 2001. وله كتاب بعنوان "الملكية الفكرية - أداة فعالة في التنمية الاقتصادية يحمل 19 شهادة دكتوراه فخرية بعد حصوله على بكالوريوس فلسفة، جامعة القاهرة (القسم الأول بمرتبة الشرف) وليسانس حقوق، جامعة الخرطوم (مرتبة الشرف) وبرز اسم الدكتور كامل إدريس في الساحة السياسية السودانية عندما رتب لقاءً شهيراً في عام 1998م بين الإسلاميين والحكومة وقتها (الدكتور حسن الترابي) والإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي المعارض، وحاول إدريس وقتها تقريب وجهات النظر بين الحكومة التي كان يقف خلفها الدكتور الترابي وبين المعارضة التي كان حزب الصادق المهدي أحد قياداتها الرئيسية، لكن محاولات الدكتور إدريس باءت بالفشل ولم يكشف حتى الآن أسرار ذلك اللقاء وتداعياته، ويرفض جميع أطراف اللقاء الحديث عنه.
مستقبل غامض
وتنبأ كثيرون أن الدكتور كامل الطيب إدريس المدير السابق لمنظمة الملكية الفكرية العالمية بجنيف، يهيئ نفسه لمشروع قادم، بل ذهب بعض المحللين إلى القول، أن المشروع القادم لمدير المنظمة العالمية، قد يكون منصباً رفيعاً في حكومة الخرطوم، خاصة أن كامل طرح نفسه على المسرح السياسي لأول مرة في يوليو 1999م، من خلال حدث ضخم في حينه، هو لقاء (الترابي/ المهدي)، ثم لاحقاً منح وسام النيلين من الطبقة الأولى.ما زاد حديث المحللين قوة وقتئذٍ، تسويق الذات الذي نجح فيه مدير المنظمة العالمية، من خلال خلق علاقات واسعة، مع قطاعات ورموز نافذة في المجتمع السوداني، فقد أوجد د. كامل وشائج ممتدة مع إعلاميين وهو على رأس المنظمة، حيث استضافهم أياماَ بلياليها، ورشحت لاحقاَ تكهنات أن الرجل يمتلك أسهماً كبيرة في إحدى صحف الخرطوم. إذن ادخر الرجل علاقاته الواسعة بالإعلاميين ورموز المجتمع، لدعم نسخته الجديدة (السودان 2020م).وبعد ترشيحه لنفسه، منافساَ على منصب رئيس الجمهورية.عموماً سيرة الرجل ومسيرته تذهبان إلى أن الرجل لازال يتطلع لدور سياسي ما - وهذا حق مكفول له – ولكن وأن يأتي ذلك على حساب آخرين يسعون في السودان – الوطن- تدويلاً لقضاياه وتضخيماً لأحداثه سعياً منهم لتحقيق رغبات (سلطوية) تأبى عنهم حولاً ، وهذا ما لا يرضاه كثير من المراقبين كانوا يرون في دكتور كامل إدريس ولوقت قريب رشداً سياسياً يحول بينه وبين أطماع قادة سياسيين لا يرون مستقبلاً سياسياً للسودان دونهم.
الرابط بالاعلى.
بالله ولا منبري واحد! الزول قالو ليكم مفروض يكون بتاع ليمون أو طعمية لا اكثر!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
ألاخ
محمد يوسف الزين
تحية و الســــــلام.
كامل أدريس مزور و بى المســـــتندات و من رئيس البعســـــةالسودانية.
فى جنيف . السفير المرحوم على أحمد سحلول؟؟؟
أرجع الى تاريخ الفضيحة و شوف الدلائل و الوسائق الصادرة من سفارة السودان.
البعسة السودانية كانت مشاركة فى خريمة التزوير
فى هذين الجريدتين تجد كل الوسائق
Tribune de Geneve
le Temps
واذا ما وجدت شئ بمدك من عندنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: Adam Omer)
|
هاك واحدمنبر في اخر البوست ادناه...
Quote:
ان فضائح الصحافة وغيرها من المؤسسات الاعلامية "المرموقة"
جاءت كنتاج طبيعي للاوضاع التي يمر بها عموم المجتمع السوداني.
فنرى تربع الرجل الغير مناسب على قمم الوظائف الحكومية مبرر للكثير
من انصاف الشرفاء بتحليل وتبرير ممارساتهم الغير اخلاقية بانها ضرورة
للبقاء في اطار المنافسة وعدم ترك الساحة للظلمة..
فنجد من يضبط بسرقة المقالات يقلل من الحدث بان الامر اختلط على البعض
لان المطبعة اسقطت سهوا اسم المشارك معه في كتابة المقالة
متناسيا ان كاتب المقالة الاصلي والناشر موجودان ويمكن الرجوع اليهما
للتاكيد.
وقد حدث.
فالكاتب الاصلي لم يسمع بالكاتب "المشارك" سارق المقال. ولا الناشر سمع ...
وغدا يخرج لنا بعض مغتربي الخليج ليبرروا للكاتب السارق فضيحته بانها تلفيق
من الجاليات الاخرى لتعويق مسيرة نجاح الخبرات والعمالة السودانية فيما استحلى لهم
تسميته زورا ب"صراع الجاليات"... وبعد غد يخرج زملاء السارق الحزبيين يتباكون علي
محاولة اغتيال شخصية زميلهم "المناضل الشريف" المضحي بوقته ونفسه من اجل كلمةالحق.
ولااستبعد ان يتبني احد "الزملاء" المرموقين قضية جانبية متعلقة بالحدث الرئيس
ويشهد شهادة تفند من قبل شهود اخر ولكن "مولانا" مازال "يقاوح"...
والصحافة فضيحتها "بجلاجل" لمكانتها بين القراء ولن ليست الوحيدة
فالكثير من العفن بداء للطفو على اسطح المؤسسات الاعلامية الاخرى..
والمتمعن فيمن يوصف السودان بهم يرى كيف ينظر العالم لنا
فاعمال وتصرفات وفضائح الشخصيات العامة بالمحافل الاممية
امثال كامل ادريس والسيد"هاك اديهم الكرت ده" تمحي سنوات
من الانجازات والسمعة المشرفة لامثال د. صلاح منديل والسفير رحمة
والمؤلم ان كامل ادريس يتراس احدث منظمات الامم المتحدة منظمة الويبو WIPO
المنوط بها من الاساس حماية الحقوق الفكرية لكن الفضائح تلاحقه
والتحقيقات والاتهامات تتوالى كل حين عن ممارساته واستغلاله
لمنصبه لمنافع شخصية ... والله يستر من النتائج.. |
اذا كان رب الويبوWIPO السوداني للدف ضاربا .... وال...الصحافة واخرون/اخرين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: Walid Safwat)
|
الزميل وليد صفوت
الآن يبحث الرجل عن دور سياسي بعد موضوع الرياسة، ويبدو أن ابو عيسى وصحبه نية في تلميع الرجل وتقديمه
واذا كان ما زال للدف ضارب فحقوق الانسان الأخيرة لا تليق به.
اسمتمتعنا بالبوست الذي اتيتنا به وعن مشكلة مجتمع كامل عبر أخلاقيات مهنة الصحافة.
سلامات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: Adam Omer)
|
سلامات آدم عمر
الموضوع جرّ وجاب ليهو سحلول رئيس البعثة!
هسي نجيب لينا منبري وين لسحلول دا! اذا كان البرادعي ذات نفسه لحدت هسي مافي زول دافع عنو!
شكراً على الدلائل والروابط، ولكني للاسف لا أفقه لا الفرنسية ولا الألمانية لغات سويسرا
ان كان هناك من وثائق فألينا بها مشكوراً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: محمد يوسف الزين)
|
Quote: شكراً على الدلائل والروابط، ولكني للاسف لا أفقه لا الفرنسية ولا الألمانية لغات سويسرا
ان كان هناك من وثائق فألينا بها مشكوراً |
تعرف نحن قادين مع الدكتور فى سويسرا دى من أيام التزوير ألاول وكان لازم يقدم فى العمر حتى يترشح الى المنصب
و التزوير الثانى كان بحجة أن يستمر فى الوظيفة. لو نام على التزوير ألاول . كان أحسن لية
لكن زى ما بقولو الطمع ودر ما جمع.
انشاء اللة أمدك بى الدلائل من داخل عرين ألاسد يعنى من داخل WIPO
عشان ما يجى واحد من الخوازيق يقول لى دليلك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: Adam Omer)
|
يشير التقرير الصحفى الذى أعده السيد وليم نيو نيابة عن آى بى ووتش :أن جهاز المراقبة الداخلى لمنظمة الملكية الفكرية العالمية قد قام بالتحقيق بناء توجيهات من جهاز الأمم المتحدة للرقابة العامة فى يونيو 2006 م و ذلك بعد أن وردت تقارير صحفية بخصوص تغيير السيد كامل إدريس لعمره.
وقد وجد التقرير السرى الذى أعده جهاز الرقابة الداخلى للمنظمة و نشر فى 29 نوفمبر 2006 و حصلت آى بى ووتش على نسخة منه أن كامل إدريس قد قام بتسجيل تاريخ ميلاده فى وثائق سفر وو ثائق أخرى ثبوتية ما لا يقل عن 12 مرة وو قع عليه بما يشي أن تاريخ ميلاده هو 26 أغسطس 1945 م. ولكن السيد إدريس قام مؤخرا بتغيير تاريخ ميلاده إلى 26 أغسطس 1954 م. ولم يتضح حتى الآن ماهى الخطوات التى سوف تتخذها الدول الأعضاء فى المنظمةبناء على هذا التقرير. هذا ولم تعلق المنظمة على هذا التقرير.
مجموعة الأخطاء بدأت مع إدريس فى العام 1982 م عندما قدم طلبه للإنضمام إلى ويبو. و بناء على طلب إدريس تم تغيير سجلات ويبو فى بداية عام 2006 م عل إفتراض أن خطأ طباعيا قد حدث. ولكن وعلى الرغم من إدعاءات ويبو أن إدريس قد يفقد جزءا كبيرا من مكافأة التقاعد بسبب هذا التصحيح وجد تقرير المراقبة الداخلية أنه ربما يستفيد من التغيير.
إنضم كامل إدريس إلى ويبو فى عام 1982 م فى درجة P4 وهى درجة رفيعة نسبياو تحتاج إلى عشرة سنوات من الخبرة حسب نظام الأمم التحدة.
وجد تقرير المراقبة الداخلية للمنظمة أن تاريخ ميلاد كامل إدريس المكتوب على طلب الوظيفة المقدم فى عام 1982 هو 26 أغسطس 1945 م. فى طلب الوظيفة ذكر إدريس أنه كان يشغل وظيفة بدوام جزئى ودوام كامل على المستوى القومى فى الفترة بين 1967 و 1970 ولو كان مولودا فى 1954 كان عمره ما بين 13 سنة و16 سنة فى تلك الفترة حسب ملاحظة التقرير.
مما يذكر أن إدريس حصل على الوظيفة مع وجود متنافسين يبلغ عمر كل منهما 37 عاما فى مقابل عمر غدريس الذى كان يبلغ 28 عاما. فى ذلك الوقت إعتبرت الجنة التى وصت لإدريس بالوظيفة أن عمر كل المتقدمين هو 37 عاما.
" لو كان تاريخ ميلاد السيد إدريس الحقيقى 1954 م إعتبر فى ذلك الوقت لما أوفى شرط الخبرة عشرة سنوات المطلوبة لدرجة بى 4 لأنه أصغر وليست لديه الخبرة العملية وخاصة على النطاق الدولى" حسب ما جاء فى التقرير
إرتقى إدريس سلم الوظائف حتى بلغ درجة المدير العام فى ديسمبر 1997 م و إعيد إنتخابه فى عام 2003 م. يقول التقرير إدريس ربما قضى وقتا أطول و أصعب لو كان عمره الحقيقى قد عرف.
قال إدريس للمحققين أن المدير السابق قال له أن الموضوع ليست له اهمية كبيرة و قد قام هو بتسجيل عمره السابق فى الوثائق حتى يحافظ على توافق المعلومات. وقال أن أزمة إختلاف تاريخ ميلاده هى جزء من هجوم موجه إليه.
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.كامل ادريس..هل لهذا البرادعي..مُنبـَرون؟! (Re: Adam Omer)
|
ألاخ
محمد يوسف الزين. هذا التقرير بلغة ألاصلية
20/2/2007
Investigation Finds WIPO Head Repeatedly Misreported His Age
Filed under:English WIPO United Nations Newsposted by William New @ 5:14 pm
Add your own comment on this article
By William New
Over the past 24 years, World Intellectual Property Organization Director General Kamil Idris repeatedly signed official documents showing his birth date to be nine years earlier than it is, and may have moved up the ranks at WIPO based on the error, according to the report of an independent internal WIPO investigation.
At least 12 official UN travel and identification documents issued for, and signed by, Idris since 1983 showed his birth date as 26 August 1945, according a copy of the confidential report obtained by Intellectual Property Watch. But Idris moved last year to change WIPO records to show he was actually born on 26 August 1954.
The report was prepared by the WIPO Internal Audit and Oversight Division at the request of the United Nations Joint Inspection Unit in June 2006, after press reports that Idris’ age had been changed in the UN system. The report was dated 29 November. It is unclear what, if any, action WIPO member states may take as a result of this report, according to government sources.
WIPO declined to comment for this story.
The series of erroneous dates began with Idris’ 1982 application for a position at WIPO, the report said. On Idris’ request, WIPO’s records were changed in early 2006, on the grounds that a typographical error had been made. But despite assertions by WIPO that Idris would lose significant pension by fixing the error, the report found the possibility that he could stand to gain from the correction.
Idris joined WIPO in 1982 at a relatively senior P4 level of the UN system, in a post that required 10 years of experience. The report of the Internal Audit and Oversight Division found that the application form stated that Idris’ age in the 1982 application was recorded as 26 August 1945. It stated that he held part-time and full-time posts at the national level from 1967-1970. If born in 1954, he would have been aged 13 to 16, the report noted.
Two competitors for Idris’ first job were both 37 years old (one short-listed for the job), and the transposed date put Idris at 37 years old also instead of 28 years old. The panel considering candidates at the time stated that all three candidates were 37 years old.
“Had Mr. Idris’s 1954 birth date been taken into account, he would have been nine years younger, i.e. 28 years old,” the report said. “As such he would not have fulfilled the general requirement of 10 years of professional experience for a P4 post and, being considerably younger, would have appeared as having considerably less experience, particularly at the international level, than the other short listed candidate.”
From the first WIPO job, Idris moved up the organisation ranks to director general on 1 December 1997, with re-election in 2003 until 2009. The report suggests that Idris might have had a harder time reaching the next levels if his unusually young age had been known.
Idris told investigators that he was told by the preceding director general that the issue was of low importance, and indicated that he perpetuated it for “consistency.” He also appeared to indicate that questions about his age differences were part of an attack intended to discredit him, the report said.
Would Idris Gain From Age Change?
Questions were raised last year as to whether Idris would gain in his retirement from correcting the age after so much time, but WIPO issued an email to all WIPO employees, and informed media, that the change “will result in a considerable financial reduction in the pension of the director general,” according to the report. WIPO added that it would not, contrary to reports, result in an extension of the duration of his appointment as director general. That process is decided by member states and the director general post has no age limit, the WIPO secretariat said, according to the report.
The report agreed with the secretariat’s calculation of a reduction in pension, but speculated on ways that the reduction could be made up. For instance, if Idris found a way to stay in the employ of WIPO or elsewhere in the UN system for five years after his current term ends in 2009. It also could be partially compensated by a termination indemnity payment if he left for some reason, such as health or unsatisfactory conduct, before 2009.
The report also noted a clause proposed to the June 2006 WIPO Coordination Committee which would have provided an indemnity to permanent staff who because of political appointments in the organisation complete their term before the age of retirement. The clause was withdrawn at the start of the meeting by the director general, the report said.
Finally, the report said that Idris’ wife and children gained Swiss nationality in February 2004, and said that if he also wanted Swiss nationality, he would have to change his birthdate to align all his documents.
Separately, another possible inconsistency is a third variation of Idris’ birthdate which occurred at the University of Ohio, where Idris received a Master of Arts degree, which had his birthdate recorded as 26 August 1953.
Idris’ 1982 job application states employment in the Sudanese Ministry of Foreign Affairs in 1977 to 1978, at the same time he was studying at University of Ohio (US). According to the report, Idris explained that during this time he studied at Ohio University for about one year and also had short assignments in Khartoum. In later CVs for Idris, these work dates were changed, the report added.
Oddly, Idris acknowledged using two different signatures for documents containing the 1945 birthdate and those with the 1954 date, such as his Swiss driver’s licenses, according to the report.
UN rules explicitly state the duty of employees to abide by principles of integrity, and to notify “promptly” any change which might affect their status and entitlements under staff regulations, the report said.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد يوسف الزين
hassan bashir
فدياس نجم الدين
Adam Omer
Walid Safwat
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست