|
|
|
 Re: العنف السياسي في التاريخ اﻹسﻼمياغتيال الخليفة الثان (Re: Ahmed Mahmoud)
|
تحياتي الطيبة يا صديقي باسط مكي
واتمني ان تستفيد وانا من هذا السفر الذي اجتهد فيه هذا الكاتب
شكري لك بلا حدود
الانسان الخلوق احمد محمود
لك التحايا والاشواق ولاسرتك يا صديقي
اسال والله عن احوال خالد عبد الرحيم ؟؟
سوف ارسل لك مواقع وكتابات مفيدة في هذا الجانب
اتمني ان كان لك كتاب البروف عبد الله احمد النعيم فهو مفيد عنوانه
الاسلام وعلمانية الدولة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العنف السياسي في التاريخ اﻹسﻼمياغتيال الخليفة الثان (Re: Sabri Elshareef)
|
Quote: ملخص لاشك أن تدوين التاريخ متمث ً لا في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
وسيرته العطرة والحركة السياسية في فجر الإسلام قد وجدت اهتمامًا كبيرًا ،إذ مثلت
هذه الجوانب مصدرًا أساسي من مصادر الدين والعقيدة والحفاظ عليها .
وبقى هذا الاهتمام حتى عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، الذي مثل عهد
الفتوحات والاستقرار في الدولة الإسلامية حتى يوم مقتله إذ شكل غياب الخليفة المفاجئ
بطعنات غادرة مرحلة انتقال إلى فوضى سياسية وعدم استقرار لم تعط للخليفة الجديد عثمان
بن عفان رضي الله عنه فترة كافية لالتقاط الأنفاس والتحقيق في تطورات الأحداث التي أدت
إلى مقتل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب .
ثم ربما برز القاتل شخصه وفعله واضحًا لم يدفع السلطة السياسية الحاكمة آنذاك للبحث في
ذيول الموضوع وعما إذا كان يشكل مؤامرة أم أنه فعل فردي .
إن هذا البحث المتواضع هو محاولة استدراكية قام بها الباحث منقبًا في صفحات الكتب
وسطورها للوصول إلى حقيقة ما حدث ، وما إذا كان القاتل قد قام بفعلته بدافع ذاتي أم
نتيجة عوامل أخرى لم تكن ظاهرة بالشكل المناسب آنذاك .
والبحث هو محاولة لاعادة النظر في بعض زوايا تاريخنا المجيد آم ً لا أن يفتح على الأخوة
الباحثين همة جديدة . |
العزيز / صبرى
طيب التحايا
حقيقة لم أقرأ الكتاب كاملاً وأتمنى ألا أكون قد تعجلت الحكم ، ولكن استوقفني هذا الملخص والذي لا يبشر بدراسة نقدية تنحاز للعلم والحق بل تفوح منه رائحة الغزيّة والآيدولوجيا التي كانت ومازالت السبب الرئيس فيما ابتليت به هذه الأمة .
أوّلاً ، ما ورد في المقتبس أعلاه من تقريظ للتاريخ الإسلامي يؤكد على معلومة نعتبرها واحدة من أسباب الكوارث والجمود وهي الربط بين الدين كمقدس متعالي وبين الصحابة وافعالهم التاريخية وروايتهم للحديث ووضعها كمصدر للدين والعقيدة علماً أن الأخيرة قد تأثرت الى حد كبير بممارساتهم السياسية ولا أظنني أقبل على النبي الكريم أحاديث : (الأئمة من قريش )أو (أصحابي كالنجوم ) وأمثالها التي لا يخفى مغزاها عن الغر ناهيك عن اللبيب الفطن .
ثانياً ، النظر إلى إغتيال الخليفة عمر بن الخطاب من زاوية أن عمر لا يخطئ وأن الفاعل قد فعل ما فعل بروح اجرامية صرفة وليس له ظلامة وليس لعمر أي دور فيها بعد أن وفر في دولته الحماية والكفالة والحقوق لمن يعيشون في كنفها الأسلامي ( المواطنة )ثم أنشأ لها قضاء مستقلاً ودرجات مختلفة للتقاضي تتيح لذلك الفيروز الفارسي أخذ حقه المدني من ذلك العربي السافل (بقيمنا الحالية) أزعم أن مثل هذا النقد لم يحدث ففوّت بذلك الفرصة والى يومنا هذا للبحث في آليّات ووسائل تحقيق العدل وأوكلنا أمره الي الضمير والمتوفر حسب هذه العقيدة جزماً عند كل التسلسل العمري وذلك بسبب نظرة القداسة التي ربطت بين الدين وتاريخ الاسلام .
ثالثاً ، الطامّة التي بدت لي في إشارة المؤلف لوجود مؤامرة في الاغتيالات علماً أنه مرّ على فرصته في النقد الذاتي مرور الكرام فتآمر الاخرين لا يعطيك الحق في أن تجهل ولا تبدع كما أنه يخلق متكأ للعقول المتكاسلة عن ذلك !!.
رابعاً ، موضوع الكتاب برمته يمثل قمة مأساة المسلمين اليوم فلو أنهم ابتدعوا آليّة للتداول السلمي للسلطة ولعزل الخليفة لما حدث ما حدث لعثمان وهو أمر ينفي عن المتأسلمين حجة أن الإسلام دين ودولة ونظام للحكم ، كما يؤكد بشرية تجربة الصحابة وتاريخيتها وأن لا علاقة لها بالمتعالي وهل هناك دليل أقوى من رد فعل عبيدالله بن عمر الذي قتل به الهرمزان وابنتي أبي لؤلؤة ثأراً لمقتل أبيه ! فلا حجة لمدع بأنها الأمثل للإقتباس فعبافرتها لم يرق علمهم في هذا المجال لما ندرسه في الكتاتيب ويبدو لي أن المؤلف لم يتطرق إليها ومع ذلك يجد من نفسه الجرأة ليصف التاريخ الاسلامي العربي بأنه تاريخ مجيد اللهم إلا إن كان إستعباد الناس وقهرهم واستنزاف مواردهم أمر يدعو للشرف والفخر !.
هذا ما بدا لي في هذه المقدمة البسيطة وأنا على استعداد لتغيير هذه النظرة إذا تبين لي بعد القراءة عكس ذلك .
أبو حمــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
باسط المكي
عثمان عبدالقادر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست