هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 09:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-02-2012, 09:39 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟

    Quote: عبد العزيز الحلو... عدو التنمية /عبد المحمود نور الدائم الكرنكي
    31/01/2012 18:09:00
    حجم الخط:
    عبد العزيز الحلو

    بعد إنشاء مطار (كادوقلي)، بعد أن تم تنفيذ الاختبار الأوَّلي لمطار (تلودي)، هاجم مائتا متمرد من الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو معسكر شركة (ساينو هايدرو) الصينية، التى تعمل في تشييد الطريق الدائري قطاع (العباسية ــ أبوجبيهة) عند الكيلو (98). حيث اختطفت عناصر التمرد (35) من العمال الصينيين، وأحدثوا دماراً كبيراً في المعدات والآليات التي تعمل في الطريق. ثمَّ انسحب المتمردون إلى منطقة (تبانيا) الوعرة في الجبال، استطاع الجيش السوداني تحرير (13) من المختطَفين ولا يزال يتعقّب العناصر المتمردة، لاستعادة بقية المختطَفين (22 مختطفًا).
    أهمية طريق (العباسية ــ أبوجبيهة) تأتي من واقع أنه يمثل حلقة في الطريق الدائري الإستراتيجي، لربط مناطق جنوب كرفان بعضها ببعض، وربط منطقة جنوب كردفان بالشبكة القومية للطرق. يُذكر أن جنوب كردفان قد شهدت تشييد طريق الأبيض ــ كازقيل (40 كيلومترًا)، وطريق كازقيل - الدبيبات (52.6 كيلومتر) في المسار الغربي للطريق الدائري، وطريق الدبيبات ــ الدلنج (60 كيلومترًا). تكلفة سفلتة كيلومتر واحد تبلغ (200 ألف دولار). كما يجري العمل في قطاعات الطريق الدائري الإستراتيجي بمحاوره المختلفة. وهناك تكملة جسور وكباري القطاع الشرقي من الطريق الدائري بتكلفة (4) ملايين دولار بتمويل من البنك الإسلامي للتنمية بجدَّة. ذلك إضافة إلى فتح طريق كادوقلي ــ تلودي.
    يشار إلى أن الحركة الشعبية المتمردة قد دمرت من قبل طريق الدلنج ــ كادوقلي، (100 كيلومتر) الذي تمَّ تشييده في عهد الرئيس جعفر نميري، فيما دمّرت من منشآت خدمية ومشروعات زراعية ومدارس ومستشفيات.. إذا أصدر الاستعمار(قانون المناطق المقفولة لعام 1925م)، لحرمان جنوب كردفان من التنمية، فها هو المتمرد عبد العزيز الحلو بالسلاح والاختطاف وتدمير الآليات، يحرص على أن يظل ذلك القانون الاستعماري ساري المفعول. مهمَّة التمرد الذي يتلقى التسليح والتمويل من الدوائر الأجنبية، هي تدمير منطقة جنوب كردفان وتشريد مواطنيها وإعادتهم عشرين قرناً إلى الوراء، وإعاقة الزراعة والتعدين والثروة الحيوانية.. مشروعات الطرق في جنوب كردفان، مثل الطريق الدائري الإستراتيجي، تلك المشروعات التنموية الحيوية التي يستهدفها المتمرد عبد العزيز الحلو، هي التي تغيِّر وجه الحياة وتطوّر سبل كسب العيش وتنفخ الروح في الزراعة والتعدين والتجارة والرعي وخدمات الماء والتعليم والصحة، ليرتبط اقتصاد المنطقة بالاقتصاد الوطني. يُشار إلى أنه بفضل مجهود وزارة الزراعة وبفضل الرعاية البيطرية وتوفير المياه للقطعان، أصبحت ولاية جنوب كردفان في المرتبة الثالثة بين الولايات السودانية في مجال الثروة الحيوانية (6.5 مليون رأس). وتستضيف مراعي جنوب كردفان (3) ملايين رأس قادمة من شمال كردفان والنيل الأبيض. وصارت الغابات تغطي (65%) من مساحة جنوب كردفان. حيث أصبح هناك بولاية جنوب كردفان (22) غابة مركزية و(16) غابة ولائية.. في التعليم بلغ طلاب جامعة الدلنج (5) آلاف طالب. وقدمت الحكومة المركزية (700) منحة جامعية، وتمَّ تدريب (200) معلم. كما تمَّ بناء عشرين مدرسة مرحلة أساس. في خدمات الكهرباء، افتُتحت محطة كهرباء الدلنج. في الصحة تم إنشاء مستشفى في (هبيلة) ومستشفى في (أم برمبيطة)، وإنشاء عشرة مراكز صحية وصيانة عشرة مراكز صحية أخرى وتمّ تشغيل مستشفى هيبان وتأهيل مستشفى الدبيبات، ووصلت مائة سرير إلى مستشفيات الولاية. في الرياضة تمَّت إنارة استاد كادوقلي. في المياه كانت ولاية جنوب كردفان بمحافظاتها الخمس بها (52) بئرًا. فتمَّ إنشاء أربعين بئراً جديدة (من أصل مائة بئر في الخطة)، و(24) حفيراً و(20) سدّاً جديداً للمياه. كان يوجد في كل الولاية (7) سدود. توفر السدود الجديدة (18) مليون متر مكعب من المياه. في ذلك السياق أنتجت جنوب كردفان الملايين من جوالات الذرة. كما عادت زراعة القطن المطري في آلاف الأفدنة، وكانت تنمية صغار المزارعين عبر (الصندوق الدوّار). كما تمَّ تفعيل الإدارة الأهلية. كما يجري تنفيذ تنمية الريف في جنوب كردفان بالتعاون مع الإيفاد (الصندوق الدولي للتنمية الزراعية) بمبلغ عشرة ملايين دولار.. كما قدم البنك الإسلامي للتنمية (6.5) مليون دولار لتنمية الولاية. وقدم البنك الدولي (1.5) مليون لمؤسسة جبال النوبة الزراعية.
    تلك بعض من المشاهد التنموية التي أحبطت الحركة الشعبية المتمردة بقيادة عبد العزيز الحلو، فلم تعد تطيق الانتظار وحبل التنمية يلتف حول عنقها، فصار خيارها للأسف الحرب واستهداف التنمية والموت والاختطاف وقتل الأبرياء وتشريد المواطنين.
    المنجزات التنموية الصاعدة ببطء وثقة في جنوب كردفان، تسحب البساط تدريجياً من تحت الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو، وتملأها بالحسرة وتكتب نهايتها. لذلك أصبحت إستراتيجية الحركة الشعبية تحت رعاية المدرِّب الأجنبي، هي استهداف مشروعات التنمية باعتبارها هدفاً عسكرياً مشروعاً، ولو على حساب إعادة إنسان الولاية الصابر إلى العصر الحجري. السلطان قابوس بن سعيد في السبعينيات في سلطنة عمان، قضى بالتنمية على متمردي (حركة تحرير ظفار) الماركسيين. اليوم السلام والتنمية يقضيان على الحركة الشعبية في جنوب كردفان.
                  

02-02-2012, 10:15 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟ (Re: محمد كابيلا)

    Quote: المنجزات التنموية الصاعدة ببطء وثقة في جنوب كردفان، تسحب البساط تدريجياً من تحت الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو، وتملأها بالحسرة وتكتب نهايتها. لذلك أصبحت إستراتيجية الحركة الشعبية تحت رعاية المدرِّب الأجنبي، هي استهداف مشروعات التنمية باعتبارها هدفاً عسكرياً مشروعاً،


    بعض ما اتى به هذا الكرنكى حقيقى والبعض الأخر مضلل وما فائدة المستشفى

    بدون كادر طبى مؤهل وكل هذه الشوارع هى فى الحقيقة لنهب ثروات

    الولاية وليس أكثر ليظل المواطن معدم فقير حتى يطيعهم و ليجنى الفتات وإذا

    كان القائد عبد العزيز الحلو فى نظر هذا الكرنكى عدو التنمية فــ ليعلم

    انه قائد الجماهير وقائد ثورة التغيير شاء ام أبى !!؟؟

    (عدل بواسطة محمد كابيلا on 02-02-2012, 10:32 AM)

                  

02-02-2012, 10:49 AM

Haju Muktar
<aHaju Muktar
تاريخ التسجيل: 10-25-2011
مجموع المشاركات: 5149

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟ (Re: محمد كابيلا)

    محمد كابيلا تحياتي
    من هو هذا الكرنكي حتي يتجرا ويتحدث عن المناضل القائد عبدالعزيز الحلو
    هذه التنميه الوهميه التي يتحدث عنها غير موجوده في ارض الواقع ولو افترضنا انها موجوده هل التنميه بدون حريه وحياة كريمه هي غاية الانسان
    فليذهب هذا الكرنكي الي جحيم هو واذناب النظام
                  

02-02-2012, 12:04 PM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟ (Re: Haju Muktar)

    Quote: هذه التنميه الوهميه التي يتحدث عنها غير موجوده في ارض الواقع ولو افترضنا انها موجوده هل التنميه بدون حريه وحياة كريمه هي غاية الانسان
    فليذهب هذا الكرنكي الي جحيم هو واذناب النظام


    حقيقة تنمية بدون حرية

    وحياة كريمة لا تعنى شىء !!؟؟

    لكن هناك من الذين لا زالوا

    يطبلون لهذا النظام المتهالك .



    -------------
    هجو مختار
    تحياتى
                  

02-02-2012, 09:26 PM

أنور أدم
<aأنور أدم
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 2825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟ (Re: محمد كابيلا)

    لمن يسأل عن هذا الكرنكي

    Quote: تـشـهد أروقة المحاكم البريطانية ومجالس الجالية السودانية ببريطانيا وقـائـع لها إنعكاسات على الموقف الأخلاقي والقانوني السوداني والبريطاني، والدولي، تجـاه أربعـة قضايا ترتبط ببعضها إرتباطاً وثيقاً:
    1. قضية العبودية/الرق (Slavery).
    2. قضية حرية النشر وحدودها والقيود المفروضة عليها.
    3. قضية الفرد الضحية عندما يقف أمام آلة قوية مدعومة سلطوياً.
    4. إشانة السمعة فيما يختص بتداخل الخاص مع العام.

    فلقـد أقام السيد عبد المحمود الكرنكي (وزوجته حنان إبراهيم)، الملحق الإعلامي السابق بسفارة السودان بلندن، دعوى مدنية في عام 2004 ضد الصحفي البريطاني داميان لويس ودار النشر الأمريكية Time-Life Entertainment Group Limited وذلك لمشاركة الصحفي في تـأليف كتاب "العبدة" – (Slave) ولنشر الدار لذلك الكتاب عام 2004 بالمملكة المتحدة.
    ويتعرض الكتاب – الذي تـمَّ تأليفه مشاركةً بين شابة سودانية إسمها ميندي ناصر وداميان لويس - إلى حياة "السخرة" و"العبودية التي يُـزعم أنَّ ميندي تعرضت لها في السودان وأثناء عملها في منزل السيد عبد المحمود الكرنكي بلندن، مما حدا بالسيد عبد المحمود الكرنكي لإقامة دعوى بإشانة السمعة ضد دار النشر والصحفي البريطاني.
    ويُـلاحظ أنَّ الدعوى لم تشمل ميندي نفسها بالـرُغـْـمِ من أنها صاحبة الرواية الأصلية كما سنرى لاحقاً. وفي حالة الحكم لصالح السيد عبد المحمود الكرنكي ستقوم المحكمة بتقدير حجم التعويض المالي المستحق له، أي أنَّ الدعوى تـُـعتبر Unspecified claims.

    الدفاع يطالب بضمان مالي:
    وفي يوليو 2005 تقدم محامو الدفاع (عن المدعى عليهم) بطلب للمحكمة العليا طالبين فيه من الكرنكي وزوجته (الشاكيان) إيداع مبلغ £433,000 (أربعمائة وثلاثة وثلاثين ألف جنيه استرليني)، أي ما يُـعادل وقتها 765,000$ (ستمائة وخمسة وستين ألف دولار أمريكي) كـ "ضمان لتغطية تكاليف الدعوى" في حالة خسارة الكرنكي للدعوى.

    لماذا طالب الدفاع بالضمان المالي؟
    جاء طلب محامو الدفاع مستنداً على /مسبــبـاً بالآتي:
    - إستحالة تـنفيذ أي حكم مدني يصدر في بريطانيا في السودان وذلك لعدم وجود اتفاقية لتـنـفيذ الأحكام بين البلدين.
    - الكرنكي رجل من رجالات السلطة في السودان وبهذا المعنى يتمتع بحماية الحكومة السودانية كما أنَّ القضاء السوداني غير مستـقل وسوف يتمتع، وزوجته، بحمايته أيضاً. ولن تؤيد الحكومة السودانية أي حكم ضد الكرنكي لأنه سيكون بمثابة "إقرار" بتفشي ظاهرة الرق في السودان، الشيء الذي ظلت تنكره بإستمرار حكومة السودان.

    قـرار المحكمة العليا:
    في 29 يوليو 2005، أصدرت المحكمة العليا القرار التالي:
    (أ‌) على ضوء البينات المتوفرة حينها، لم يـوضح الشاكيان بأنَّ هنالك احتمال قوي بأنهما سينجحان في دعواهما.
    (ب‌) أي أمر بالـنـفـقات النهائية للدعوى ضد الشاكيين لـن يتم تطبيقـه عملياً في السودان.
    (ج) لم يـؤكـد الشاكيان أو يثبتـا بقدرٍ كافٍ عجزهما على إيداع المبلغ المطلوب.
    (د‌) بناءاً على تلك الظروف فإنه عادلٌ ومتناسب أنْ نأمر الشاكيين إيداع مبلغ 375,000£
    (ثلاثمائة وخمسة وسبعين ألف جنيه استرليني) لمقابلة نفقات المدعى عليهم.

    هل خـدع الكرنكي السلطات البريطانية؟
    وفي تأسيس صلاحيات "سلطتها التقديرية" للتعامل مع طلب المدعى عليهم في توفير الضمان المالي، قالت المحكمة بأنه يصعب عليها تجاهل "الخداع الخطير الذي مارسه الكرنكي" مـع السلطات البريطانية حتى يتمكن من إحضار زينب (ميندي) إلى بريطانيا بغرض الحصول "على ميزات له ولأسرته". ووافقت المحكمة العليا محامي المدعى عليهم في قولهم بأنَّ الكرنكي "قــد أساء استغلال الامتيازات الديبلوماسية". جاء كل ذلك على خلفية تقديم طلب تأشيرة دخول لـزينب/ميندي إلى بريطانيا على أساس أنها ستعمل مع شخص يُـدعى (علي بشير جاد الله) بينما أشارت الوقائع إلى إستـقـدامها للعمل في منزل الكرنكي. وأشارت المحكمة إلى أنه "لم يكن هنالك إنكار لتلك الحقائق الأساسية، ولا يـوجد توضيح، وبالتأكـيـد لا يوجد اعتـذار" من طرف الكرنكي.

    39. The first of these criticisms relates to alleged deception of the United Kingdom
    authorities in relation to the circumstances in which Mende was permitted to enter this
    country in 2000. In the visa application form and in a copy of the undertaking sent to
    the Foreign and Commonwealth Office on 3rd March 2000 (recently disclosed by the
    Home Office) it is quite clear that the basis upon which permission was being sought
    for her entry was that she would work for Ali Bashir Gadalla at his residence (16
    Tiverton Road, London NW10 3HL) and that he would be fully responsible for
    Mende while she was in the United Kingdom. In their reply (at paragraph 4.8) in these
    proceedings, the Claimants seek to finesse that indisputable fact by asserting that Mr
    Gadalla offered merely “to take formal responsibility for [Mende] on her visit to the
    UK while she would be living and working for the Claimants in their home”. That
    was how the matter was put by the first Claimant in a witness statement prepared for
    use in The Sunday Telegraph action (at paragraphs 27–28) and in the further
    information of the reply in these proceedings, served on 21st April 2005.

    40. The true intention was that Mende would come for the purpose of working for and
    living with the Claimants at the address to which I have referred above. Thus, not
    surprisingly, it is contended on the Defendants’ behalf for the purposes of the present
    application that the Claimants deceived the Foreign and Commonwealth Office in that
    respect. There was no need for a false account to be given unless it was appreciated
    that the first Claimant would not be permitted himself to bring another Sudanese
    domestic servant into the country. It is asserted therefore by the Defendants, fairly and
    squarely, that the first Claimant has abused diplomatic privilege “by means of a
    deliberate deception of the UK authorities for personal advantage for himself and his
    family”. What matters for present purposes is that, despite this very grave allegation,
    not a whisper of an answer was offered on the Claimants’ behalf. That is a very telling
    consideration when it comes to the exercise of the court’s discretion.

    41. As I have noted above, Mr Mathieson has also taken the point that the lengths to
    which the first Claimant was prepared to go, in order to obtain Mende’s services in his
    house, tend to suggest in themselves that she was no ordinary paid servant. In the
    present context, however, that is irrelevant. That is an argument for later. Yet, for the
    purpose of exercising my discretion on the present application, the very serious
    deception which appears to have been practised upon the authorities in this country
    cannot be ignored. There has been no denial of the basic facts, no explanation and
    certainly no apology.


    محكمة الاستئناف ترفض استئناف الكرنكي:
    طـَـعَـنَ الكرنكي في قرار المحكمة العليا وأستأنف ذلك القرار لدى محكمة الاستئناف.
    وفي تأييدها لقرار المحكمة العليا، ورفضها لإستئناف الكرنكي، أمرت محكمة الاستئناف في 28 يوليو 2006 بوقف إجراءات الدعوى لحين دفع الكرنكي للضمان المالي المطلوب. ولم تشأ محكمة الاستئناف الخوض في مسائل كانت حاضرة بقوة تتمثل في عدم استقلالية القضاء السوداني من خلال استعراض تقرير لجنة المحامين الدولية (International Commission of Jurists ) الدامغ لوضعية القضاء السوداني وشهود آخرين.

    سوف أقوم لاحـقـاً بإنزال حيثيات قرار المحكمة العليا ومحكمة الاستئناف باللغة الإنكليزية. وهي مفيدة للجميع وتستحق الإطلاع.

    وبالفعل قـام السيد عبد المحمود الكرنكي بتسديد المبلغ المطلوب نـقـداً !!

    وهنا يـبـرز السؤال التالي: من أين أتى السيد عبد المحمود الكرنكي بمبلغ الضمان المالي؟

    ما هي الجهات التي دفعت الـ ¾ (ثلاثة أرباع) مليون دولار أمريكي؟
    أي من أين أتي بمبلغ 375,000£ (ثلاثمائة وخمسة وسبعين ألف جنيه استرليني)، أي ما يعادل 740,000 $ (سبعمائة وأربعين ألف دولار أمريكي)، أي ما يعادل 1,670,429,000 جنيه سوداني (مليار وستمائة وسبعين مليون جنيه سوداني).

    بما أنَّ النظام العدلي البريطاني لا يقدم مساعدة قانونية في قضايا التشهير وإشانة السمعة لا تـخـرج المصادر التي وفـرت الضمان المالي لعبد المحمود الكرنكي من إحدى جهات ثلاثة:
    1. مقدم الشكوى (المدعي) نفسه، أي السيد عبد المحمود الكرنكي، أو
    2. حكومة السودان تحت ستار/مزاعم أنَّ السيد عبد المحمود الكرنكي كان ملحقاً إعلامياً بسفارة السودان بلندن إبـَـان بدايات بروز قصة الكتاب إلى الوجود، أو
    3. جهات أخرى لها مصلحة في دعم السيد عبد المحمود الكرنكي بحكم انتمائه السياسي.

    وواضح أنه من الصعب التمييز بين الحالتين الثانية والثالثة في ظل الوضع السياسي السوداني وتداخل الحزبي والحكومي. فما زالت الدولة في السودان هي دولة المؤتمر الوطني أي دولة الحزب، والحزب هـو الدولة يملك مفاصلها ولا يترك حتى لشركائه في نيفاشـا فرصة لممارسة سلطة حقيقية على نطاق الوطن.

    تـوفرت لـدىَّ معلومات بـأنَّ هنالك أربعة جهات قامت بتوفير ذلك الضمان المالي اللازم حتى يستطيع السيد عبد المحمود الكرنكي الاستمرار في شكواه. وتـؤكــد المعلومات أنَّ تـوفير ذلك المبلغ الهائل تـمَّ برعاية من نقابة المحامين السودانية (اتحاد المحامين)، فهي التي جمعت الأموال.

    استطاعت نقابة المحامين توفير مبلغ الضمان المالي في حدود ثلاثة أرباع مليون دولار أمريكي من المصادر التالية:
    1. الاتحاد العام لنقابات عمال السودان، 200,000£ (مائتي ألف جنيه أسترليني)
    2. إتـحاد الغرف التجارية والصناعية 125,000£ (مائة وخمسة وعشرين ألف جنيه استرليني).
    3. الجمعية/اللجنة السودانية بدبي وسلطنة عمان، 30,000£ (ثلاثون ألف جنيه أسترليني).
    4. منظمة أو جمعية تعمل في مجال العون القانوني في السودان، 20,000£ (عشرون ألف جنيه أسترليني)
    5. المجموع: 375,000£ (ثلاثمائة وخمسة وسبعين ألف جنيه استرليني)، أي ما يعادل 740,000$ (سبعمائة وأربعين ألف دولار أمريكي)،

    يمكنـنا التسليم بأنَّ اللجنة أو الجمعية السودانية بدبي وسلطنة عمان هي مجموعة أصدقاء لعبد المحمود الكرنكي. وسنظل نـعـتقـد ذلك إلى أنْ يأتينا الأصدقـاء والوطنيون الشرفاء من تلك الأنحـاء بخلاف ذلك، أو أنْ تمارس تلك اللجنة/الجمعية حقها في الرد.

    ما هي جمعية العون القانوني التي قدمت الدعم؟
    بالنسبة لمنظمة المساعدة القانونية داخل السودان التي قدمت الدعم بـرز بشدة إسم (المنظمة السودانية للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان) – Sudanese Organization for Legal Aid and Human Rights. ويُـعتقد أنها المنظمة التي قامت بدفع العشرين ألف جنيه أسترليني. وبرزت أسماء جمعيات أخرى مثل جمعية المساعدة القانونية وجمعية المساعدة القانونية في ولاية الخرطوم. ويُـعـتـقـد أنها مسميات أخرى لذات المنظمة السودانية للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان حيث أنَّ اتصالاتي مع بعض الزملاء المحامين في داخل السودان أكـدت عدم معرفتهم بهذه المنظمات/الجمعيات. كما أكدت تلك الاتصالات بأنَّ المنظمة السودانية للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان قـد طلبت في الأسبوع الماضي عبر إعلان صحفي منشور من عضويتها الإسراع بتسديد الإشتراكات لكي يتم تسجيلها !! ويقع عبء كبير على عاتق الأخوة المحامين بالخرطوم لكشف الغطاء عن هذه المنظمة/الجمعية التي قدمت ذلك الدعم في وقتٍ يعاني فيه العون القانوني من غياب الرؤية وتوفير الموارد المالية والفنية المناسبة.

    القاعدة هي عدم تقديم عون قانوني في دعاوى إشانة السمعة ولا يوجد استـثناء:
    وحتى بإفتراض وجود منظمات وجمعيات للعون القانوني فإنَّ المساعدة القانونية لا يتم تقديمها في دعاوى التشهير وإشانة السمعة مما يعني أنَّ المنظمة أو الجمعية المعنية قـد اُستخدمت كـغـطاء لتقديم أو تمرير أموال للسيد عبد المحمود الكرنكي. وقـد يعني هذا أيـضاً أنَّ هذه المنظمة أو الجمعية قـد تمَّ تكوينها خصيصاً لتقديم الدعم المالي للسيد عبد المحمود الكرنكي في دعواه ضد دار النشر والصحفي البريطاني. ولتعزيز هذه النقطة أذكـر أنني شاركت في ورشة عمل يومي 20 و21 ديسمبر 2006 بالخرطوم تناولت إشكاليات وآفاق مستقبل المساعدة القانونية في السودان. وبالطبع كان المشاركون من لهم علاقة وثيقة أو خبرة في مجال المساعدة القانونية والعمل القانوني بوجهٍ عام. ولم تشمل قائمة المشاركين أيـاً من تلك الجمعيات الثلاث. فإذا كانت تلك المنظمات موجودة أصلاً، في ذلك الوقت، لكانت من أوائل المنظمات التي تـُـقدم لها الدعوة لحضور مثل تلك الورشة التخصصية والتي نظمتها وزارة العدل واتحاد (نقابة) المحامين بالتضامن مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ومن المفارقات التي حدثت في تلك الورشة هي اقحام نقابة المحامين لتوصية عند نهاية الورشة لمناشدة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتقديم الدعم المالي والفني للعون القانوني ويتضح الآن مقدرة النقابة على ترتيب وجمع ثلاثة أرباع مليون دولار لشخصٍ واحد وفي دعوى إشانة سمعةّ !!

    فإذا وُجـدت تلك المنظمات/الجمعيات فهذا يعني أنه تم تكوينها في بداية هذا العام وبغرض تقديم غطاء مالي للسيد عبد المحمود الكرنكي في دعواه ضد دار النشر والصحفي البريطاني. ويقـفـز إلى الوجود السؤال المنطقي التالي: كيف استطاعت منظمة/جمعية لم يتعد عمرها – على أحسن الفروض – الشهرين توفير مبلغ 20,000 (عشرون ألف جنيه أسترليني) – حوالي 40,000 (أربعون ألف دولار أمريكي) - في وقتٍ وجيـز وفـي وقتٍ تعاني فيه منظمات المجتمع المدني من مضايقات لا حدود من قـِـبَـل مفوضية العون الإنساني وجهات حكومية أخرى لا تدخر جهداً في وضع العراقيل وتضييق الخناق على تلك المنظمات؟ هل هي أموال المؤتمر الوطني المنهوبة من أفواه الجياع؟ هل هي أموال الشعب السوداني يتم تجييرها لمصلحة مناصري ومؤيدي السلطة الحاكمة؟ ولن نكون من السذاجة بمكان لنفترض أنها تبرعات من أفراد وأشخاص وإلاَّ لبرز السؤال المنطقي التالي: ولماذا يحتاج هؤلاء الأفراد لمنظمات/جمعيات مساعدة قانونية يقدمون عبرها دعمهم للسيد عبد المحمود الكرنكي؟ بمعنى آخر: لماذا لا يقدم هؤلاء الأفراد أموالهم مباشرة للسيد عبد المحمود الكرنكي لمساعدته في دعواه ضد دار النشر والصحفي البريطاني؟

    لمصلحة من؟؟
    ونأتي الآن للسؤال المشروع: ما هي مصلحة إتحاد (نقابة) المحامين، إتحاد عمال السودان، إتحاد الغرف التجارية والصناعية ومنظمة/جمعية العون القانوني في تقديم مساعدة قانونية في حدود ربع مليون دولار أمريكي للسيد عبد المحمود الكرنكي؟ هل يخوض السيد عبد المحمود الكرنكي صراعـاً (أخلاقـياً) بالوكالة عن جهةٍ ما؟ وما هي تلك الجهة؟ حسناً. دعـونا نعود للتذكير بـاستماتة الحكومة السودانية في الدفاع عن نفسها بشتى الطرق والوسائل ضد "مزاعم" انتهاكات حقوق الإنسان في السودان ومن ضمنها ممارسة الرق. وما زال الحديث يطرق الأذن ندياً عن توظيف ملايين الدولارات من أجل تجميل صورة وسمعة حكومة الخرطوم عالمياً. ولتبيان دور حكومة السودان كمنتفع من "انتصار" الكرنكي القانوني في هذه القضية، مما يحتم دعمه مالياً، نطرح السؤال التالي:

    هل قدمت حكومة السودان عبر سفارة السودان بلندن دعماً مالياً للكرنكي؟
    في حيثيات محكمة الاستئناف هنالك إشارة واضحة إلى دعم الحكومة السودانية عبر سفارتها بلندن للكرنكي بمبلغ 20 ألف جنيه أسترليني لمجابهة تكاليف الدعوى. ويُـلاحظ أنَّ الكرنكي أشار إلى أنَّ ذلك المبلغ – الكبير في نظري – هـو "رد مبدئي" من الحكومة السودانية !! مما يمكن تفسيره بأنَّ الكثير قادم من الحكومة السودانية وهـذا ما ركنت إليه المحكمة. وعلى ضوء ذلك أشارت المحكمة، في إطارتقدير إمكانية حصول الكرنكي على دعم من جهةٍ ما، أشارت إلى أقوال الكرنكي السابقة في هذا الصدد حملت في طياتها عناصر خداع المحكمة، ولكنه صححها بإفادته الجديدة.

    19. In his fourth witness statement Mr Al-Koronky states that it has been pointed out to
    him by his solicitor that it was incorrect to say that he had paid the £20,000.
    “The £20,000 was paid to my solicitors by the Sudanese
    Embassy in London on 6 April 2004.” (paragraph 3)
    He then describes this as an “initial response” by the Government to his request for
    support. Patently the statement that £20,000 has in fact been paid by the Sudanese
    Government towards the expenses of the present action is an admission against the
    claimants’ interest, since it evidences a degree of financial support, at one stage at
    least, from that source. Moreover, it corrects an earlier statement by Mr Al-Koronky
    which had the potential to mislead the court. We regard that as a piece of fresh
    evidence which, in those particular circumstances, it is in the interests of justice to
    admit, and we do so.


    قرضٌ حسنٌ أمْ قرضٌ حسنٌ؟؟
    وهل هذه الأموال عبارة عن "قرض" –Loan - يجب إعادته في أجل محدد أمْ أنه قرضٌ حسنٌ أيْ أنه صـدقـة ومنحـة لوجه الله، وما هي الجهة التي صدقت عليها داخل تلك المؤسسات ولماذا؟ وهل يمكن للكرنكي – حال خسارته لدعواه – إعادة تلك الأموال؟ وهل نستطيع الافتراض في ظل استشراء "النهب العام" واختلاس المال العام وغياب الشفافية وعدم وجود أجهزة رصد ومحاسبة صارمة وفي ظل عدم ترشيد الصرف الحكومي وفي ظل تـحَـكـُّم المؤتمر الوطني ووكالاته المتعددة في أموال الشعب السوداني وبزخية الصرف، هل نستطيع على ضوء ذلك أنْ "نُمني النفس" بإعادة تلك الأموال؟

    200 عام على إلـغـاء تجارة الرقيق
    ومن سخرية الأقـدار أنْ تـتـزامن قضية الكرنكي ضد دار النشر والصحفي البريطاني في وقتٍ تحتفل فيه بريطانيا بمرور مائتي عام على إلغاء تجارة الرقيق. في 25 مارس من عام 1807 صدر قانون من البرلمان البريطاني يحـظر تجارة الرقيق على نطاق الإمبراطورية البريطانية.

    دور شرفاء المحامين والعمال منظمات المجتمع المدني
    لـقـد وضعت هذه القضية الشرفاء من المحامين والعمال ومنظمات المجتمع المدني أمام تـحـدٍ كبير. وأناشد هؤلاء الشرفاء بالسعي لاستيضاح السيد فتحي خليل، نقيب المحامين، ووضع هذه الحقائق أمامـه. وأين تكمن أولوياته تجاه مهنة لـَـكـَـمْ احترمها أهل السودان ورأوا فيها ملاذاً لهم في ملماتٍ كثيرة فإذا بها تتحول إلى وعـاء يعمل على رعاية وجمع وتوظيف الأموال في قضايا إشانة سمعة ونشر بينما يقبع العشرات في السجون في قضايا جنائية ولا يجدون من يدفع لهم وعنهم قسوة الحياة وتوفير محامٍ يدافع عنهم.

    وكذلك الحال بالنسبة لعمال السودان. وأناشـد الأخوة والأخوات الكرام من المحامين ومنظمات المجتمع المدني لتبيان مزيد من الحقائق حول المنظمة التي ساهمت بالعشرين ألف جنيه أسترليني.

    لغير الأعضاء، يمكن الاتصال بي على : [email protected]
    أو عبر أصدقائهم/ن من عضوية المنبر العام لسودانيز أونلاين.

    وآمل بأنْ يتكرم السيد عبد المحمود الكرنكي، بحكم عضويته في سودانيز أونلاين أنْ يدلو بدلوه. وكلي أمل في أنْ نسمع من سفارة السودان بلندن عن تقديم مبلغ 20 ألف جنيه أسترليني كمساعدة للكرنكي في دعواه ضد دار النشر والصحفي البريطاني.


    فساد الإنقاذ: الكرنكي إذْْ تدعمه نقابة المحامين/ات... ¾ مليون$ ضد "العبدة
                  

02-02-2012, 09:31 PM

أنور أدم
<aأنور أدم
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 2825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل التنمية فى رأى هذا الكرنكى شارع زلط !!؟ (Re: محمد كابيلا)

    Quote: من هـو عبد المحمود نور الدائم الكرنكي؟
    - التحق بكلية القانون، جامعة الخرطوم في منتصف السبعينات تقريباً.
    - لم يكمل دراسة القانون.
    - سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وعمل في تدريس اللغة العربية لمجموعة "أنصار الله" والتي تعتقد في الإمام المهدي (محمد أحمد بن عبد الله المهدي).
    - اُسـتـدعي من الولايات المتحدة ليحل محل عبد الوهاب الأفندي كملحق إعلامي في سفارة السودان بلندن في عام 1994، وعمل كقائم بأعمال السفارة بين 1998 و2000. استمر في منصبه الإعلامي حتى عام 2002.
    - اشتهر بالتـزمت وصعوبة التعامل معه.
    - عمل كرئيس تحرير لصحيفة "الأنبـاء".
    - وصفه المحبوب عبد السلام بـ (المفكر الأشد ثورية وتطهيرية). الشرق الأوسط، 21/11/2006
    - الكرنكي عضو بالمنبر العام لموقع سودانيز أونلاين منـذ يناير 2005 تقريباً.
    - وصفه زميل المنبر العام علاء الدين نصار بـ (التعالي العقدي والفكري) في هـذا ( الزمن الرديء الذي طرد الكفاءات وألغى معايير التنافس الشريف ليستبدلها بالولاء والتدليس والتكويش علي المناصب والمنافع في بلد مختطف من فئة قليلة خرجت علي الصف الوطني وخانت عهدها للشعب الذي أوكل أمره لمن يراه أميناً عليه في نفسه وماله ومآله). عبد المحمود الكرنكي....و من يريد توحداً مع الانقاذ؟
    - وصفه زميل المنبر العام خضر عطا المنان بـأنه (أحد أذرعة اعلام معتوه يتوكأ على عصاه). الرابط أعلاه.
    - قال فيه زميل المنبر العام محمد قرض (ناس الكرنكي
    ديل ما بيستحملوا المساحات العامة ... بتأذيهم
    بتفتح ليهم المستور ... و تنكأ الجروح ..
    ما عندهم وش ... تركتهم ثقيلة بالحيل ..
    جرايمهم كبيرة بالحيل ,,
    عارهم ما بتغسل ..)

    فساد الإنقاذ: الكرنكي إذْْ تدعمه نقابة المحامين/ات... ¾ مليون$ ضد "العبدة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de