|
|
 مهلا الرابطة الشرعية, الفريق الدابي يلبس ذات العمامة
|
الرابطة الشرعية التي ولدت من رحم صقور السلفيين. وجدت مناخا وبيئة
كافية للتمدد واستعراض العضلات, كاحد الازرع الماهرة في صناعة الموت.
وتحولت, من جهة موازية لهيئة علماء السودان, والفتوي فيما يهم امور الدين
الي الافتاء بالامور السياسية, وتهديد وترهيب السياسيين.
وقد يتسأل احدهم, بان الضؤ الاخضر والحماية يتأتي للرابطة, من داخل نافذيين
بالحزب الحاكم, والذي يصنف اعضائه, مثل نافع ومندور المهدي,بالحمائم.
ويثير لغط كبير, من جدوي أنشأئها والناشطيين فيها. حيث انها كعطية مزين
اهدتنا دستورنا, لحل كافة اشكاليتنا, فقد انتزعت حقوقنا, لاجل افلاطونية
اسلامية, لاشرقية ولا غربية.
وتمددت الرابطة, وطالبت بأستتباب, الامام الصادق, في امر افتأءه بخصوص
المرأة.
وحتي في امر الاستتابة , يشتم رائحة السياسة, ومذبحة للسياسة بأدوات
القداسة.
وتلك هي حدود الاسلامويين, بكافة افرعهم, سلفيين, وطفيليين, وماشابه, القصوي
للممارسة. رغم ضحاياهم الكثر, الا انهم بارعون بالبحث عن ضحايا جدد, وان
تعددت اقنعة الجلاد.
الرابطة صارت تترصد, كبير مراقبي الاوضاع في سوريا, الفريق الدابي, وتنتقد
تصريحاته, لكنها لم تصل الي المدي المتوسط, في سقف لسانها,للانتقاد.
في مسرحية سيئة الاعداد. فالعمامة التي يلبسها الدابي. من نفس الخياط.
ونفس القماش المثقوب.
|
|
  
|
|
|
|
الفاضل يسن عثمان
عبداللطيف حسن علي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست