الجاسوس منسق ضربات الشرق ورابط اقوي خلايا التجسس في الشرق الاوسط (صور)

Quote: الجاسوس تشاك لايزنبي.. ضابط الأمن الإقليمي في السودان تشاك لايزنبي، اسم آخر كشف عنه حزب الله من ضمن محطة التجسس الأميركية في عوكر، إلا أن هذا الشخص الذي ستتعرفون اليوم على وجهه، ليس جاسوساً عادياً! فالمدعو تشاك لايزنبي كان ضابط الأمن الإقليمي في السودان قبل أن يطير إلى لبنان، وهو ما تثبته وثيقة نشرها موقع "ويكيليكس" وتحمل الرقم 09KHARTOUM86 والصادرة في 23 كانون الثاني 2009 عن السفارة الأميركية في الخرطوم، ويرد فيها اسم لايزنبي كـ"RSO" وهي اختصار لعبارة " Regional Security Officer" أي "ضابط أمن إقليمي"، وكلنا نعلم الفارق بين "الاقليمي" و"المحلي"... وبالتالي فإن دور تشاك لايزنبي لا يقتصر على السودان، بل يتعداه إلى كامل المنطقة، وهذا ما تثبته وثيقة أخرى لموقع "ويكيليكس" موسومة بعبارة "سري" وتحمل الرقم 09KHARTOUM459، صادرة في 1 نيسان 2009 ومصنفة من لايزنبي نفسه، وتتحدث الوثيقة عن "المجموعات المعادية" للولايات المتحدة في السودان، وفيها شرح عن نشاط حزب الله والجهاد وحماس والقاعدة في السودان، وعلاقتهم مع الشعب والحكومة السودانية. وبالتالي، لم يعد مستغرباً قصف طائرات العدو الإسرائيلي لقافلة الشاحنات التي كانت متجهة في كانون الثاني 2009 من السودان نحو قطاع غزة! وليس مستبعداً أن يكون للمخابرات الأميركية في السودان وعلى رأسها تشاك لايزنبي دور في هذا العدوان الصهيوني.. سلوك "الضابط المخمور" تشاك لايزنبي أما عن سلوك جاسوس أميركا في لبنان والمنطقة، فيروي مالك أحد الفنادق في الصيفي-الأشرفية تجربته الشخصية مع تشاك لايزنبي، ويقول: أثناء الإحتفال بـ"عيد البربارة" عام 2010، قدم تشاك لايزنبي مع أصدقائه ومن ضمنهم عنصرين في جهاز أمني لبناني إلى فندقي وحاولوا الدخول بالقوة من الباب الخلفي لأن الباب الرئيسي كان مكتظاً بالناس، وعندما منعتهم من ذلك، أبرز تشاك بطاقته الشخصية التي تشير إلى أنه "ضابط أمن اقليمي". هددوني وقالوا ضاحكين اني ارتكب خطأً كبيراً وأنه لن يسمح لي بالسفر إلى الولايات المتحدة، ولكنهم لم يكونوا على علم بأني أحمل الجنسية الأميركية. بعد ذلك غادروا المكان ليعودوا بعد 15 دقيقة برفقة مسؤول في مخفر في المنطقة الذي طلب مني بأن أغادر مع الشرطة.. وفي نهاية المطاف لاحظ المسؤول بأن اقتياد صاحب فندق إلى مركز الشرطة لرفضه دخول ضابط أميركي مخمور ليس بالفكرة العظيمة، وغادر الجميع. ويضيف صاحب الفندق: كان علينا أن نكتب رسالتين إلى السفارة الأميركية حتى تجيبنا، حيث قالت بأن تشاك لم يرتكب أي خطأ!

Quote: حزب الله هو الهدف ... أم سورية؟ لو جمعنا كل ما عرضناه في الجزئين، وأضفنا إليهم استقدام مورا كونللي من سوريا إلى لبنان، حيث كانت تشغل منصب "القائمة بأعمال السفارة الأميركية" في دمشق، وأضفنا أيضاً تعيين الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للبريطاني ديريك بلامبلي كممثل شخصي له في لبنان، مع معرفتنا المسبقة بأن بلامبلي كان رئيس "مفوضية التقييم والتقدير" المناط بها متابعة تنفيذ اتفاق السلام الشامل بين شمال وجنوب السودان، ومن أهم بنود هذا الإتفاق كان الإستفتاء حول حق تقرير المصير لأهالي جنوب السودان، والذي أصر بلامبلي عليه وأدى في النهاية إلى تقسيم السودان إلى بلدين. والتسريبات حول مفاوضات بلامبلي مع عمر البشير، والتي أقنع فيها الرئيس السوداني بالموافقة على تقسيم بلده مقابل إقفال ملفه في محكمة "لاهاي" الدولية. نستنتج بأن واشنطن، تساندها رئاسة الأمم المتحدة، استقدمت من السودان وسوريا والعراق مجموعة من أهم الضباط والجواسيس الاقليميين، وجمعتهم في محطة لبنان، فهل المستهدف هو لبنان؟ وهل يريد بلامبلي نقل تجربته مع البشير إلى الضاحية الجنوبية والتفاوض مع حزب الله حول المحكمة الدولية؟ أم أن المراد هو أن يكون لبنان غرفة عمليات يجتمع فيها ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ديريك بلامبلي وخبرته التقسيمية، مع ضابط الأمن الاقليمي تشاك لايزنبي القادم من السودان، والسيدة المتعددة الأدوار اندريا ماكفيلي القادمة من العراق، وزوجها دان رئيس محطة التجسس في لبنان، ومورا كونيللي القادمة من سورية والعالمة جيداً بالشأن السوري، وقائد المنطقة الوسطى في الجيش الأميركي ديفيد باتريوس الذي قام بزيارة خاطفة إلى لبنان أثناء تواجد بان كي مون في بيروت ... وبالتالي استخدام لبنان كغرفة عمليات لإسقاط الرئيس السوري بشار الأسد وتقسيم سورية، في استكمال لما بدأوه في السودان والعراق وأفغانستان من تطبيق عملي لمخطط الشرق الأوسط الجديد؟

Quote: واها في حاجات خارج المقالات دي بتقوقلا من وين باين عليك ميت من الغيظ

Quote: ومن عجب قيل ان هذا الجاسوس كان يتجول في الخرطوم ومناسباتها بالجلابية السودانية والعمة والشال وكثيرين كانوا يعتقدون انه سوداني من ذوي البشرة البيضاء وايضا كان كثير التنقل بين بورسودان ومدني وكسلا

Quote: Regional Security Officer (RSO) is the title given to special agents of the U.S. Diplomatic Security Service (DSS) serving overseas. The RSO is the principal security attaché and advisor to the U.S. Ambassador at American Embassies and consulates. Working for the U.S. Department of State as special agents, RSOs are also considered officers within the State Department acting as specialists within the United States Foreign Service. The RSO is also the senior law enforcement representative at a U.S. Embassy. Working under the dual supervision of the Chief of Mission(Ambassador) and the Diplomatic Security Service, the RSO ensures that all mandated security programs are carried out. The word "regional" derives from a historical shortage of agents, leading to many embassies with no resident DSS Agent; often an RSO would have to oversee security at several embassies and consulates. Since virtually each embassy now has an RSO, the term is largely anachronistic. In some cases, an RSO may regionally oversee security at consulates and other U.S. presence facilities from an embassy within a country. At an embassy, the RSO reports directly to the Deputy Chief of Mission, who in turn reports directly to the Ambassador. Under the RSO's direct supervision are the following groups: Marine Security Guards, Assistant RSOs, local guards, foreign service national investigators, an office management specialist and other secretarial and staff assistants, a Surveillance Detection Unit (with a mission of detecting hostile surveillance), security engineering officers, security technical specialists, as well as Navy Seabees assigned to post. The RSO is in charge of security for all Americans assigned to an embassy (or on temporary duty to Post) that come under the authority of the Chief of Mission. The RSO's responsibility for security relates to personnel, information, physical security of embassy buildings and residences, as well as the conduct of criminal investigations, particularly those involving passport and visa fraud. At larger embassies having other law enforcement agencies in addition to the Diplomatic Security Service, the RSO chairs a law enforcement working group as the Ambassador's main law enforcement and security attaché/advisor. This group is composed of all other U.S. law enforcement agencies represented at an embassy, ensuring that the ambassador is apprised of all significant law enforcement activity at post. Fugitives Because the Diplomatic Security Service is the most widely represented law enforcement organization in the world,[1] its capability to track and capture fugitives who have fled U.S. jurisdiction to avoid prosecution is unmatched.[citation needed] During 2009, DSS assisted in the resolution of 136 international fugitive cases from around the globe.[2]

Quote: The word "regional" derives from a historical shortage of agents, leading to many embassies with no resident DSS Agent; often an RSO would have to oversee security at several embassies and consulates. Since virtually each embassy now has an RSO, the term is largely anachronistic.

Quote: وهل ضباط الامن في السفارات بيطلق عليهم ضباط اقليمين ؟

Quote: جيب مزيد من الاقتباسات التي تدعم كلامك عسي ولعلي القاريء لاول مرة يستفيد منك

Quote: وهل ضباط الامن في السفارات بيطلق عليهم ضباط اقليمين ؟

Quote: صلاح الكضاب يعني هذا دا يقولوا عليه غباء ولا خلقة الله يا خي جبنا ليك التعريف وقلنا ليك ليه سموهو ضابط اقليمي (بالعربي والانجليزي) وبرضو ما داير تفهم. يا خي اتصل بالسفارة الامريكية في قطر وقول ليهم داير اقابل ال (RSO) ضابط الامن الاقليمي حيرد عليك في التلفون، لسبب بسيط إنو هو موظف وزارة خارجية. غايتو تتابع الشيعة ناس حسن نصر الله ديل حتطلع غبي بس وتقعد لي جنس العوارة دي

Quote: وبرضو حانستفسر من السفارة واهو فرصة يكون لنا علاقة بالسفارة بكرة ما معروف يحصل شنو امكن نغير راينا ونفتح بلاغ

Quote: الصادق الحرامي خليت الجاسوس وكذبك فيهو ورجعت تاني تجقلب بالبلاغ ( ما قلتو نوبة ) غايتو شد حيلك

Quote: صلاح ..سلامات .. هل السودان ده عايز ليهو جواسيس ؟!! وهي الحكومة مقصرة في حاجة عشان يفقدوا الثقة فيها ويجبيوا غيرها ؟!! بعدين ضربات الشرق بترصدها الاقمار ولا تحتاج خواجة مفروز لوناً يمهد ليها .. الرشايدة بهربوا البشر ويهربوا اى حاجة والحكومة عارفة ومبروك مبارك عارف