حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 02:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2011, 10:40 AM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي

    حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي

    الكل يعرف عن تحدي حكومة جمهورية السودان للعدالة الدولية المتمثلة في المحكمة الجنائية الدولية، التي أصدرت أوامر القبض ضد كل من الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير، احمد محمد هارون وعلي محمد عبدا لرحمن (علي كوشيب) وقريبا ضد وزير الدفاع الفريق عبد الرحيم محمد حسين لارتكابهم الإبادة الجماعية في دار فور. إذا كان الاعتراف بحقوق الإنسان وإنهاء الإفلات من العقاب هو الهدف السامي الأساسي من تدخل جامعة الدول العربية للتحقيق حول العنف في سوريا، فان ذلك الهدف لن يتحقق لان الجامعة العربية أوكلت الفريق أول الركن محمد مصطفى الدابي، المسئول عن إنشاء مليشيات الجنجويد في السودان التي لا تزال تقوم بعمليات التطهير العرقي في دار فور، جنوب كر دفان وفي النيل الأزرق. هل يتوقع من الدابي أو الجامعة العربية أن تتخذ إي إجراءات قانونية ضد مرتكبي الجرائم في سوريا؟ كلا! لان الجامعة العربية لا تمتلك السلطة أو الآليات المطلوبة لملاحقة المجرمين وأيضا لان معظم الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية وخاصة الدول المؤثرة مثل السعودية، مصر وقطر تقف هي الأخرى ضد تنفيذ العدالة ضد مرتكبي الإبادة الجماعية في دار فور ووقفوا مع الرئيس السوداني عمر البشير ضد الشعب السوداني والمحكمة بتقديم الدعم المادي والمعنوي له ودعوته للسفر رغم انه مطلوب للعدالة لارتكابه التطهير العرقي ضد الفور والمسا ليت والزغاوة والقبائل الأفقية الأخرى. إن الأنظمة الهالكة في كل من مصر، ليبيا، العراق وسوريا هي التي دعمت حكومة السودان لارتكاب التطهير العرقي في دار فور، حيث قدمت له المعونات العسكرية ووقفت ضد جهود المجتمع الدولي لوقف الإبادة الجماعية في دار فور ومحاكمة المجرمين. لذلك على الشعب السوري الإسراع في طلب المساعدة من المجتمع الدولي لتدخل مجلس الأمن من اجل وقف إراقة الدماء ولتوفير الحماية للمدنيين، مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة المحايدة والكفيلة بتحقيق الأمن والاستقرار لأنها تملك الإرادة والآلية الضرورية لتحقيق السلام والأمن الدوليين. وعلى جامعة الدول العربية أن تنئ عن التدخل في سوريا والسودان أو إي بلد آخر لأنها غير مؤهلة وغير محايدة للقيام بأي دور إقليمي أو دولي. رغم تهالك الأنظمة الدكتاتورية إلا أن بعض فلولها مازالت تتمتع بنفوذ واسعة في تلك الدول وفي الجامعة العربية. إن الجامعة العربية مثلها مثل الإتحاد الأفريقي الفاسد الذي يرفض اعتقال مرتكبي جرائم الحرب و الإبادة بحجة أن عمر البشير يتمتع بحصانة وهذا تكريس للرئيس عمر البشير من قبل الإتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية التي تطالب البشير بالبقاء في السلطة لتجنب الاعتقال من قبل المحكمة الجنائية الدولية. فليعلم المسئولين في جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي بأنه لا يمكنهم حماية المجرمين إلى الأبد وان المساءلة القانونية ستطال كل المتهمين بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وان المجرمين سيواجهون العدالة طال الزمن أم قصر، العدالة طالت مجرمي الحرب والإبادة العرقية في يوغسلافيا السابقة حيث تم القبض على المتهمين بعد ثمانية عشر عاما من الهروب من العدالة. إن مصير الطغاة هو مواجهة العدالة أو القتل كما قتل العقيد معمر القذافي.


    http://www.sudaneseonline.com/arabic/index.php?news=11724

    (عدل بواسطة عيسي الطاهر on 12-31-2011, 11:19 AM)

                  

12-31-2011, 10:43 AM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي (Re: عيسي الطاهر)

    About the impartiality of the League of Arab States (League) and the African Union (AU). Everyone knows of the challenge of the Government of the Sudan (GoS) of international justice and the International Criminal Court (ICC), which issued arrest warrants against Sudanese President Omar Hassan Ahmed Albashir (al-Bashir) Ahmad Muhammad Harun (Harun) and Ali Muhammad Abdulrahman (kushayb) and soon against defense minister Abdel Rahim Mohamed Hussein (Hussein) for committing genocide, murder and war crimes in Darfur. If the recognition of human rights and ending impunity is the lofty goal of intervention by the League to investigate violence in Syria, that objective will not be achieved, because it has entrusted the leadership of its delegation to Colonel Mohammed Mustafa al-Dabi, who is responsible of creating the pro GoS militia which is still carrying out ethnic cleansing in Darfur, South Kordofan and Blue Nile. None in the free world expect from the League or al-Dabi to take any legal or meaningful action against perpetrators of the crimes committed in Syria, because the League does not poss. authority or the mechanisms required for the prosecution of perpetrators of war crimes, and also because most members of the League, particularly the most influential States such as Saudi Arabia, Egypt and Qatar stand against the implementation of Justice against the perpetrators of the genocide in Darfur. Like AU the League is supporting President Omar al-Beshir, against the Sudanese people and the ICC, by providing material and moral support to al-Bashir and by inviting him to travel, although he is wanted for committing ethnic cleansing against the Fur, Masalite, Zaghawa and other African tribes. The corrupt former regimes in Tunisia, Egypt, Libya, Iraq and Syria, supported the GoS in committing ethnic cleansing in Darfur by providing military aid or lobbying against the efforts of the international community aimed at halting genocide in Darfur and prosecution of perpetrators. Syrian people therefore must expedite request for assistance from the international community for intervention by the United Nations Security Council (UNSC) to stop the bloodshed and to provide protection for civilians. The UNSC is the only neutral body which can take necessary majors in order to achieve security and stability, because it has the will and the necessary mechanism for achieving international peace and security. The League should end its interference in Syria or any other country, because it is not eligible, it’s bias and should not play any role in the region. Although the dictatorships in the Middle East and east Africa were outstrip by popular uprisings, some remnants of the dictatorships regimes still enjoy wide influence in those States and at the League. The League and the AU are a like. They are both corrupt and refuse to arrest perpetrators of genocide in Darfur, on the grounds that Omar al-Bashir enjoys impunity. Both organizations endorse President Omar al-Bashir by calling on him to stay in power for eternity in order to wipeout Dafur and to avoid arrest by the ICC. Let officials of the League of Arab States and the African Union know that, they cannot protect criminals forever and legal accountability of perpetrators of crimes against humanity will eventually face justice, know that justice was served for war criminals of former Yugoslavia, where the perpetrators were arrested after 18 years of fleeing justice. The fate of tyrants and perpetrators of crimes against humanity is to face justice or get murdered like Colonel Muammar al-Gadafi.
                  

12-31-2011, 10:55 AM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي (Re: عيسي الطاهر)

    ذاك الدابي .. من جحر البشير !

    محمد عبد الله برقاوي..
    [email protected]

    اختيار السودان لقيادة اي مرفق اقليمي أو تبؤأه موقعا دوليا ، لاشك أنه يكون مصدرا للفخر والاعتزاز ، ولا يختلف حوله موال أو معارض لنظام الحكم فيه ايا ومتي كان على مختلف العهود السياسية ! فكثيرا ما كنا نتباهي بالدكتور الراحل عبد الحليم محمد وهو يقود الحركة الرياضية اقليميا ويستأثر باحترام مرافقها عالميا ، وكذلك الدكتور كامل ادريس الذي قاد منظمة حقوق الملكية الفكرية بجدارة المثقف والقانوني ، وكنا في الزمان الغابر ، مرفوعي الرؤوس ، وصوت المحجوب يجلجل في الامم المتحدة بالهيبة والمنطق العقلاني ، والنماذج كثيرة من كفاءاتنا التي ملأت الأفاق بالسمعة الطيبة على كافة المستويا ت، واسهمت في بناء بلاد الغير وتركت اثرا طيبا تتناقله الأجيال في كل مكان ، ورغم ما رشح من المياه الأسنة التي نثرها هذا النظام الأحمق لم تنطمس سطور السيرة الطيبة لأهل السودان ! بيد أننا حقيقة شعرنا بالانقباض ، بل والغثيان منذ الوهلة الأولى التي تناهى فيها الى مسامع العالم خبر أختيار الفريق الدابى وسقطت على العيون صورته وهو يظهر بعد أن سمته الجامعة العربية رئيسا لبعثة المراقبين العرب ، لتقييم الوضع المتدهور في القطرالسورى جراء صمود الشارع المائج في وجه النظام البعثي الأسدي العلوي الظالم والباطش والذي يراهن في عناد متزايد على حسم المعركة على طريقة ( أم دلدوم )! وبمجرد سماعنا الخبر ، وربما بادر الكثيرون غيرنا الى طرح المحاذير التي تؤكد سوء الاختيار ، وهو ما أكدته أكثر ، البوادر الاولي لردود فعل الشارع السوري الناقم والغاضب من طريقة الرجل التي وصفها أكثر من معلق بانها تفتقر الى المهنية ، استخفافا بخطورة وأهمية المهمة ! اذ تمثل ذلك في تعليق أحدى الناشطات والتي قالت أن افراد بعثة الدابى لم يكونوا يحملون حتى ورقة وقلم لتسجيل الافادات ، مما اضطرهم الى استعارتها من الجمهور في احدى ساحات السجال هناك! والرجل في حد خبراته العسكرية لم يقدح فيه أحد ، ولكنه على مستوى التاريخ السياسي المرتبط بتلك الخبرات فقد تلوثت صفحته بدماء تجعل شهادته في النظام السوري مجروحة ومفضوحة ! ولعله من الواضح أن ترشيح الحكومة السودانية له حينما طلبت الجامعة منها ارسال من تراه كفؤا لعضوية لجنة المراقبين في حد ذاتها، قد جاء بالنظر الى فهم الرجل للعلاقة التي تربط ولم من تحت الطاولة بين النظاميين القمعيين ، بل و أن أختياره كرئيس لها من بعد ذلك ، لابد أن خيوطا سورية قد حركت لعبته ، اذ ان مماطلات النظام السوري في قبول المهمة لابد أنها كانت متصلة بتمحيص الأسماء المرشحة للرئاسة تحديدا ونوعية النظام الحاكم في دولهم ! فليس من المعقول أن تقبل سوريا برئيس من ليبيا أو قطر أو تونس ، بل حتي من جيش مصر الذي ساند الثورة في بدايتها بغض النظر عن انقلابه عليها في اللفة ! وهاهي ردود الفعل العالمية التي بدأت تتري من منظمات حقوق الانسان ، والخبراء العسكريين من هنا وهناك ، كلها تعبر عن خيبة الأمل في المناظر قبل التوغل في تفاصيل بقية فيلم الدابي الخارج بجدارة من جحر البشير ! أعان الله شعب سوريا ، على محنته في الأسد ، واعاننا واياه على سوء شهادة ذيله المرسل من صاحبه في رحلة لاهاى ان عاجلا أو آجلا ! وصدق المثل السوداني الذي يقول وبعبقرية البسطاء ، شكارتها..........؟ والبقية عند أولي الألباب ! والله المستعان .. وهو من وراء القصد.. نشر بتاريخ 29-12-2011


    http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-15706.htm
                  

12-31-2011, 11:10 AM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي (Re: عيسي الطاهر)

    مصدر في الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط»: الدابي بات أشبه بصداع بالنسبة إلينا


    وسط استمرار انتقادات الصحافة الأميركية لرئيس البعثة العربية لسوريا بسبب ارتباطه بالبشير صورة بثها موقع «أموي» للمعارضة السورية تظهر مظاهرة حاشدة ضد نظام بشار الأسد في حماه أمس واشنطن: محمد علي صالح رغم أن المتحدث باسم الخارجية الأميركية كرر، مرات كثيرة، الثقة في محمد مصطفى الدابي، الفريق السوداني الذي يترأس المراقبين العرب في سوريا، فقد اعترف مصدر في الخارجية الأميركي لـ«الشرق الأوسط» بأن الدابي صار «مثل صداع لنا». وأشار إلى استمرار إشارات الصحف والتلفزيونات الأميركية، وغير الأميركية، إلى صلة الدابي بنظام الرئيس السوداني عمر البشير، ودوره في القتال في دارفور. وقال المصدر: «يقول بعض الناس إنه حسب التقاليد السياسية في واشنطن، أحيانا السمعة أهم من الحقيقة، إشارة إلى أن تكرار الإعلام لنقطة معينة، حتى إذا لم تكن صحيحة، يؤذي الشخص المعني. وسجل واشنطن مليء بأشخاص سقطوا بسبب ذلك. ناهيك عن جنرال في السودان». وأضاف: «كررت الخارجية ثقتها في الدابي، لكن يظل الإعلام يكرر علاقته مع نظام البشير، وبات ذلك مثل صداع لنا». وقالت أمس فيكتوريا نولاند، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، ردا على سؤال في المؤتمر الصحافي اليومي، عن خبر حول أن المجلس الوطني السوري طلب استقالة الدابي: «لا أريد التعليق من على هذا المنبر على الأفراد الذين تنشرهم جامعة الدول العربية في سوريا. وكما قلت، نحن سنحكم على هذه البعثة حسب تنفيذها لما وعدت به الجامعة العربية الشعب السوري». وكانت افتتاحية رئيسية في صحيفة «واشنطن بوست» حذرت، أول من أمس، من فشل مهمة المراقبين، وقالت: «تواجه الجامعة العربية موقفا صعبا. بينما يستمر نظام الأسد في قتل المدنيين، يجب على الجنرال الدابي (العقيد السوداني محمد مصطفى الدابي، رئيس المراقبين) والمراقبين، والجامعة العربية أن يصدروا تقريرا واضحا عن حقيقة أن نظام الأسد يواصل جرائمه، أو يصدروا تقريرا يدعي أن كل شيء على ما يرام». وأضافت الافتتاحية: «في هذه الحالة، على الولايات المتحدة وحلفائها أن يقرروا استمرار الاعتماد على الجامعة العربية، أو يتخذوا إجراءاتهم الخاصة». وانتقدت الافتتاحية الدابي، وقالت إنه «مدير استخبارات سابق في نظام الرئيس عمر البشير الذي هو نفسه أدين بجرائم ضد الإنسانية من قبل المحكمة الجنائية الدولية. وله صلة بالإبادة التي حدثت في دارفور. وأول من أمس، بدا متفائلا بطريقة تدعو للاستغراب، لأنه قال لوكالة (رويترز): (الوضع يبدو مرضيا حتى الآن)». وخلال الأيام القليلة الماضية وأكثر من مرة، أثار صحافيون، في المؤتمر الصحافي اليومي للخارجية الأميركية، حياد الدابي. وكرر مارك تونر، نائب المتحدث باسم الخارجية الأميركية الثقة فيه. وقال تونر إنه «ليس هناك شيء شخصي ضده». وأضاف، من دون الإشارة إلى اسمه: «نحن نعرف هذا الشخص. ونعرف أن هناك ادعاءات موثوق جدا بها عن القوات السودانية المسلحة، وعن أجهزة الاستخبارات والأمن الوطني في السودان على مدى 20 عاما. ونحن نعرف سجل حقوق الإنسان في السودان والذي يدعو إلى القلق». وأضاف تونر: «لكن، عن هذا الشخص خاصة، لا توجد اتهامات أعرفها ضده». وقال: «بصراحة، نحن نركز على إنجاح بعثة الجامعة العربية». وقالت نولاند أمس إن وجود المراقبين في سوريا قدم بعض الفوائد للمتظاهرين، حتى إذا فشل في وقف الحملة القاتلة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد. وأضافت: «نحن نشعر بقلق أنه، على الرغم من وجود المراقبين على الأرض، وعلى الرغم من أنهم يلعبون دورا في بعض الأماكن، يبدو واضحا استمرار العنف». وأشارت إلى صور وفيديوهات في الإنترنت عن تزايد المظاهرات بعد وصول المراقبين، وقالت: «إذا شاهدتم (يوتيوب)، فستشاهدون صورا رائعة لمسيرة الديمقراطية في إدلب في نفس الوقت الذي كان فيه المراقبون هناك. صار واضحا أن وجود المراقبين، في حد ذاته، يبدو أنه وفر مساحات للتعبير العام». وفي إجابة عن سؤال عن وجود 66 مراقبا فقط في سوريا، قالت: «فهمنا هو أن جامعة الدول العربية تعتزم، على مدى أيام وأسابيع، نشر ما بين 150 و300 مراقب. لهذا، أعتقد أننا نحتاج إلى السماح لهم بمواصلة على أرض الواقع، ومتابعة ما إذا سيكون ذلك كافيا».

    http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&i...%C7%C8%ED&state=true
                  

12-31-2011, 02:30 PM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي (Re: عيسي الطاهر)

    جامعة الدول العربية تعترف بتعرض بعثتها لإطلاق نار في حمص

    رمضان: النظام السوري قد يحرض الناس على المراقبين.. وغليون: يطالب بزيادة عددهم صورة بثها أحد مواقع المعارضة لأعضاء من لجنة المراقبة العربية أثناء تفقدهم لمدينة حمص أمس القاهرة: سوسن أبو حسين وصلاح جمعة لندن: نادية التركي بيروت: كارولين عاكوم كشف برهان غليون، رئيس المجلس الوطني السوري المعارض، عن أن بعثة مراقبي الجامعة العربية في سوريا تعرضت لإطلاق نار في حمص، أمس، وهو ما اعترفت به الجامعة.. وطالب غليون من نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، زيادة أعداد بعثة مراقبيها في سوريا حتى تستطيع الانتشار بكفاءة في جميع المدن السورية التي تشهد مواجهات وعنفا من النظام ضد الشعب السوري، وذلك عقب لقاء غليون بالعربي أمس بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة. وقال غليون في تصريحات له أمس إن العنف الذي تشهده سوريا الآن أكثر بكثير من عدد المراقبين الموجودين فيها حاليا، مشيرا إلى أنه ينبغي أن يكون لدى البعثة وسائل لوجيستية أكبر وأفضل حتى تتحرك بشكل أسرع. وقال غليون: «يجب على أفراد البعثة الكف عن التصريحات لأنها ربما تفسر خطأ». وأضاف غليون أنه قدم ملاحظات للأمين العام للجامعة العربية حول بعثة مراقبي الجامعة العربية بسوريا، وقال غليون «أعتقد أن هناك تعاونا كبيرا الآن بين الشعب وبين المراقبين من أجل فضح جرائم النظام السوري، ووضع حد لوسائل العنف التي يستخدمها ضد الشعب». وكشف غليون عن أنه حدث إطلاق نار على بعض المراقبين في حي الخالدية، قائلا: «الذي حمى هؤلاء المراقبين هو الشعب السوري بعد أن أدخلوهم إلى المنازل من أجل حمايتهم». من جانبها، اعترفت جامعة الدول العربية بتعرض بعثة مراقبي الجامعة العربية في سوريا إلى إطلاق نار، وصرح السفير عدنان عيسى الخضير، رئيس غرفة العمليات الخاصة بعمل بعثة مراقبي الجامعة العربية إلى سوريا، والأمين العام المساعد للشؤون المالية والإدارية لدى الجامعة العربية، بأن بعثة المراقبين تباشر عملها على أرض الواقع، وأنه تم بالفعل التعرض لإطلاق النار.. لكن البعثة لم تحدد بعد من أي جهة حدث، لأنه تم بشكل متبادل ويتم التحقق بشأنه. وتعد مهمة بعثة الجامعة العربية إلى سوريا هي التأكد من تطبيق بنود الخطة العربية، لكن غليون قال «عدم الالتزام بتلك البنود انتهاك صارخ لمبادرة الجامعة العربية، النظام السوري لم يطلق سراح المعتقلين بعد، ولم يتم وقف إطلاق النار، ولم تترك الحريات العامة، ولم تدخل الصحافة، وهذا كله هو انتهاك صارخ لخطة العمل العربية». وأضاف غليون: «أكدنا للأمين العام أن هناك مشكلة كبيرة تتعلق بالمعتقلين، وحتى الآن لم يذكر النظام السوري أي شيء عنهم، وعددهم يتجاوز 100 ألف معتقل.. وقسم كبير منهم يتم إخراجه من السجون ويوضع في ثكنات عسكرية وحاويات في سفن بعرض البحر في طرطوس، وقسم منهم في الفرقة الثالثة وقسم موجود أيضا في الفرقة 138 من أجل إخفاء وجودهم». وحذر غليون من أن يصفي النظام المعتقلين، قائلا «هناك خطر كبير في أن يصفي النظام السوري هؤلاء المعتقلين حتى يقول إنه لا يوجد معتقلون.. لذلك قمت بتنبيه الأمين العام لأن هذه مشكلة خطيرة جدا، وينبغي التنبه لها من الآن وأخذ الاحتياطات وكشف ملف المعتقلين في سوريا بأسرع وقت ممكن. ولا يجب أن يترك المعتقلون لنزوات نظام أمني فاشي قادر على القيام بأي شيء». وأوضح غليون أن هناك قوائم محدودة بأسماء المعتقلين، نافيا أن يكون لدى أي جهة إمكانية حصر أسماء 100 ألف معتقل، مبررا ذلك بقوله «الاعتقال مستمر يوميا، وحملات الاعتقال في كل المدن، لا أحد يستطيع اليوم أن يحصي عدد المعتقلين لأن الاعتقال مستمر منذ 10 أشهر بدون حدود أو إعلان. فالحكومة السورية لا تعلن عن الشباب المعتقلين، وهناك أكثر من 20 ألفا من المختطفين والمفقودين». وعبر غليون عن تمنياته بنجاح بعثة المراقبين إلى سوريا في تطبيق بنود الخطة العربية، وأن تجنب سوريا الانزلاق نحو حروب أهلية وتدخلات خارجية، مؤكدا إصرار المجلس على أن يكون للعالم العربي دور كبير في معالجة الأزمة السورية. في سياق متصل، قال السفير عدنان عيسى الخضير، في تصريحات للصحافيين بالجامعة أمس، إن الجامعة العربية زودت البعثة في سوريا بكل وسائل الرصد والتوثيق من حيث كاميرات التصوير الفوتوغرافي والفيديو وجميع وسائل الاتصال والتنقل، حيث زودت قطر البعثة بـ10 سيارات عسكرية كما زود العراق أيضا البعثة بـ10 سيارات ووعد بالإسهام بـ20 سيارة أخرى قريبا، بالإضافة إلى 5 سيارات من كل دولة من دول مجلس التعاون الخليجي ستقدم للبعثة في وقت لاحق. وفيما يخص البعثات اللاحقة التي ستتوجه إلى سوريا خلال الأيام المقبلة، قال الخضير إن هناك 28 مراقبا عربيا لحقوا بوفد البعثة الذي سافر خلال اليومين الماضيين، كما أنه يجري الاستعداد لإرسال وفد آخر من المراقبين يصل عددهم إلى أكثر من 40 مراقبا من دول مجلس التعاون الخليجي والعراق، والذين سيتلقون تعليماتهم من رئيس البعثة في سوريا. إلى ذلك، خصصت جامعة الدول العربية بريدا إلكترونيا لتلقي شكاوى الإعلاميين في حالة عدم السماح لهم بدخول سوريا والعمل بحرية بداخلها. وأعلنت الجامعة العربية أن هذه الخطوة تأتي في إطار تنفيذ خطة العمل العربية والبرتوكول الموقع بين الجامعة العربية والجمهورية العربية السورية في 19 ديسمبر (كانون الأول) الجاري. وقالت الجامعة «يرجى مراعاة أن تكون المعلومات (متعلقة) بمدى تجاوب الحكومة السورية في منح رخص الاعتماد لوسائل الإعلام العربية والدولية، وفتح المجال أمامها للتنقل بحرية في جميع أنحاء سوريا وعدم التعرض لها». من جهة أخرى, أكد الدكتور أحمد رمضان المسؤول الإعلامي بالمجلس الوطني السوري أنه لم يتم بعد تحديد موعد لصدور أول تقرير للمراقبين العرب بسوريا، وتحدث خلال اتصال هاتفي معه أمس لـ«الشرق الأوسط» عن أن الجامعة العربية خصصت غرفة عمليات تقوم بمتابعة عمل المراقبين بشكل مكثف. ولفت المعارض السوري إلى أن الجامعة أكدت على أنه لم يتم أي تعديل على بروتوكول التعاون، عكس ما يروج له النظام السوري من أنه تمت تعديلات على البروتوكول المتفق عليه. وحول مسألة تخصيص الجامعة العربية عنوانا إلكترونيا خاصا بمراسلات الصحافيين الذين تمتنع سوريا عن منحهم فرصة دخول البلاد أو تعرقل ممارسة أعمالهم بحرية قال رمضان «نحن طالبنا الجامعة باتباع سياسة شفافة في المسألة الإعلامية من أجل إحباط مخططات النظام الخاصة بمحاولة تشويه صورة المراقبين، ونحن لدينا قلق من أن النظام قد يسرب معلومات ما بهدف تحريض الناس على المراقبين وتعريض حياتهم للخطر». وقال رمضان إن وفدا من المجلس برئاسة الدكتور برهان غليون، عقد اجتماعا أمس مع الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، وإن المحادثات تناولت الوضع الخاص للمراقبين وملاحظات المجلس الوطني حول عملهم، وأن الأمين العام للجامعة أكد أن عدد المراقبين المتفق عليه للتوجه نحو سوريا 150 وصل منهم إلى حد الآن 75، وقال عضو المكتب التنفيذي إن الدول العربية لم تقدم العدد الكافي للأسف إلى حد الآن. وذكر رمضان بأنه لا توجد مدة زمنية تحدد إرسال المراقبين لكن نهاية عملهم محددة بشهر. كما أشار رمضان إلى أن رئيس بعثة المراقبين محمد مصطفى الدابي كذب التصريحات المنسوبة إليه والتي تناقلتها وسائل الإعلام حول تقييمه للوضع في سوريا، و«التي أثارت ردود فعل سلبية لدى المعارضة والشارع السوري»، كما قال إن الأمين العام للجامعة سيطلب من كل المراقبين عدم التحدث إلى أي وسيلة إعلامية أو رسمية. كما قال المسؤول الإعلامي إن الجامعة العربية أكدت للوفد أنه لا يتم إبلاغ النظام السوري بحركة المراقبين، ولكن أي منطقة يتم التوجه إليها يتم إعلام الجهات الرسمية قبل مدة تتراوح بين 10 إلى 30 دقيقة فقط حتى لا يقوموا بأي تعديلات. كما أعلمتهم الجامعة بأنه سيتم إجراء نقاط دائمة للمراقبين يمكن للشباب في حمص وحماه وإدلب ودرعا وريف دمشق عبرها الاتصال بهم. إلى ذلك، ورغم تلمس الناشطين والمعارضين السوريين تقدما بسيطا في عمل بعثة المراقبين العرب في اليومين الأخيرين، مقارنة مع عملهم في اليوم الأول، لا يزال الوضع على الأرض غير مقبول بحسب ياسر النجار، عضو المجلس الوطني والمجلس الأعلى لقيادة الثورة السورية. وقال النجار لـ«الشرق الأوسط»: «يرافق كل فريق من البعثة 3 أو 4 شخصيات من المعارضين الموجودين في الداخل السوري، إضافة إلى 10 أو 15 شابا من الناشطين الشباب لإرشادهم إلى الأماكن التي شهدت مظاهرات وأحداثا دامية، لكن التعاون مع هؤلاء لا يزال (جزئيا)، لا سيما أنه في بعض الأحيان يكون أحد الضباط مرافقا لهؤلاء كما حصل في حمص، ويقيد بالتالي حرية تحركهم». وأضاف «يعمل هؤلاء من دون منهجية أو خطة يعتمدون عليها. يتنقلون بخوف أو لا مبالاة، إضافة إلى التدخل الملموس من قبل النظام في عملهم. ويبدو واضحا أنه ليس هناك من قرارات موحدة في ما بينهم». من جهة أخرى، أكد النجار على ورود معلومات حول توجه سفن محملة بأعداد كبيرة من المعتقلين إلى البحر على مقربة من شواطئ اللاذقية، بغية إخفائهم عن أعين المراقبين. كما تم، إضافة إلى ذلك، إفراغ بعض المطاعم التابعة للقطاعات العسكرية في محيط حمص، من محتوياتها وتحويلها إلى معتقلات. وفيما يتعلق بالتسريبات الإعلامية التي ترافق عمل المراقبين في غياب وجود وفد إعلامي، قال ناطق إعلامي باسم مجلس الثورة في حمص، إنه «بعد التصريحات التي نقلت على لسان رئيس البعثة محمد الدابي لوكالة (رويترز) والتي أعلن فيها أن الوضع في حمص مطمئن، فقد قام فريق من المكتب الإعلامي في مجلس الثورة في حمص بالتواصل مع رئيس البعثة، وقد أكد لنا أن هذه التصريحات كاذبة، وهو لم يتواصل مع أي جهة إعلامية. كذلك، فقد اتصل عضو آخر من مجلس الثورة في حمص بغرفة العمليات في القاهرة وأكد أن التصريحات لم تصدر عن البعثة أو رئيسها أو أي أحد من أفرادها».


    http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&i...%C7%C8%ED&state=true
                  

12-31-2011, 02:35 PM

عيسي الطاهر
<aعيسي الطاهر
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول حيادية جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي (Re: عيسي الطاهر)

    اتمنى ان يكون الدبدوب شم رائحة البمبان لا اعتقد زلك لان الدابي اعتاد على رؤبة الدماء و الجثث المتناثرة و اشلاء البشر في دار فور فهو صاحب تجربة ......حقا انه لا يري و لا يسمع ولا يشم
    صم بكم عمي فهم لا يبصرون
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de