أجندة مفتوحة تداعيات مقتل خليل ابراهيم بالسودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 08:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-28-2011, 04:03 PM

khaleel
<akhaleel
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 30134

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أجندة مفتوحة تداعيات مقتل خليل ابراهيم بالسودان

    لم تنجح المحاولات الدولية والاقليمية الرامية الى ايجاد حل سياسي للصراع في اقليم دافور حتى الان . ليس ذلك فحسب بل فشلت تلك الجهود في دفع كل متمردي الاقليم للجلوس معا حول مائدة للتفاوض مع الحكومة السودانية.
    ومن ثم جاءت الاتفاقيات التي وقعت لتحقيق السلام في دارفور مع طرف دون اخر كما حدث في توقيع وثيقة الدوحة في يوليو الماضي بين الحكومة السودانية وحركة التحريروالعدالة .
    وقبل ذلك مع اتفاقية سلام ابوجا التي لم يوقع عليها الا فصيل واحد فقط. ومن ثم ظلت الاشتباكات العسكرية بين المتمردين في الاقليم و الجيش السوداني تتجدد بين الفينة والاخرى .. ، اخرُها الاشتباكات التي ادت الى مصرع زعيم حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم ، هذه الحركة التي توصف بالاقوى عسكريا.
    وجاء ذلك بعد اعلان الحركة الدخولَ في تحالف مع عدد من حركات تمرد اخرى .

    نتساءل ما هي تداعيات مقتل خليل ابراهيم على مستقبل الحركة اولا .. ومن ثم على حلفائها الذين ظلوا على خلاف معها طيلة السنوات الماضية. الحكومة السودانية اعتبرت مقتل خليل نصرا لها .. لكن في المقابل الا يّعدُ اجتياح المتمردين لعدد من القرى في شمال درافور حسبما نقل عن والي الولاية ، الا يعد ذلك تراجعا عسكريا للحكومة
    وماذا عن الخيارات السياسية في ظل ما يحدث


    هيئة الاذاعة البريطانية
                  

12-28-2011, 04:07 PM

khaleel
<akhaleel
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 30134

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أجندة مفتوحة تداعيات مقتل خليل ابراهيم بالسودان (Re: khaleel)

                  

12-29-2011, 06:13 AM

khaleel
<akhaleel
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 30134

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أجندة مفتوحة تداعيات مقتل خليل ابراهيم بالسودان (Re: khaleel)

    فتح مقتل رئيس حركة العدل والمساواة المتمردة في إقليم دارفور السوداني خليل ابراهيم خلال معارك مع القوات الحكومية بمنطقة ود بندة بين شمال دارفور وشمالي اقليم كردفان أبواب توقعات كثيرة حول مصير الحركة ومستقبل دارفور بين اشتعال الحرب مع الحكومة أو تهدئة الصراع فيها ، فضلا عن الجدل الكبير الذي أثاره اغتيال خليل في الأوساط الدولية، والحديث عمن سيخلفه فى توليه رئاسة الحركة .



    فمن جانبه اعتبر الحزب الحاكم أن مقتل زعيم حركة العدل والمساواة شهادة وفاة للحركة وللتمرد في دارفور، وأن بموته تكون الحركة قد انتهت حيث إن خليل هو كل العدل والمساواة، مشيرا إلى أن ما تبقى من قوات الحركة عناصر في حالة احباط وارتباك شديد لأنه لم يكن لديها مبادرة أو دور وإنما كانت طوع خليل.



    بينما ذهب وزير الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة إلى أن مقتل إبراهيم لكل المتمردين وحملة السلاح ويمثل النهاية الطبيعية للذين يقودون بلادهم الى الاقتتال والحرب، مشيرا إلى أن خليل ظل يلتف حول كل الاتفاقات التي جرت معه ويصر على حمل السلاح ف"روع الآمنين وقتل الأبرياء وشرد المواطنين في سبيل ان يصل الى كرسي السلطة"، بحد قوله.



    وفي المقابل قللت المعارضة من أثر مقتله على الحركة وبقية الكيان المعارض الموقعين على تحالف الجبهة الثورية من أجل اسقاط نظام الخرطوم على السواء ، وحذرت في ذات الوقت من ان يؤدي مقتله إلى إذكاء الحرب في دارفور.
    وحملت الحركة مسئولية ما وصفته بتواطؤ ومؤامرة من بعض الأطراف في المحيط الإقليمي والدولي مع "نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم".



    واعتبر عدد من الخبراء العسكريين أن مقتل خليل إبراهيم كان نتيجة حتمية لرفضه فرص السلام وآخرها اتفاق الدوحة آملين أن تغير الحركة من توجهها الرافض للتوقيع على التسوية القطرية لحل أزمة دارفور والذي كان يرفضها خليل إبراهيم، مشيرين إلى أن من أبرز المرشحين لرئاسة الحركة ومستقبلها، هو جبريل خليل نائب رئيس الحركة للاتصالات الخارجية، وشقيق الراحل .



    بينما رأى البعض الآخر أن رحيل الرجل بتلك الطريقة لن يغلق أبواب الحرب في دارفور، فالكثيرين من أهل دارفور يرون في خليل زعيمهم ومخلصهم من الحرب والتهميش والظلم وقسوة النزوح التي يعيشها أهالي الإقليم المنكوب، فضلا عما له من شعبية وسط قواته والذين قد يسعون للانتقام ممن تسببوا في مقتله لتتسع رقعة الحرب.



    وعن كيان الحركة بعد اغتيال خليل إبراهيم قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن مقتله يمثل ضربة قوية لحركة العدل والمساواة التي أسسها قبل عدة سنوات وتحالفت مع جماعات متمردة أخرى في دارفور ضد حكومة الخرطوم.
    ولفتت الصحيفة إلى أن إبراهيم بات في الآونة الأخيرة مكشوفا أكثر من أي وقت مضى، خاصة بعد الإطاحة بأحد الداعمين له وهو معمر القذافي ، كما أبرمت تشاد -ملاذه القديم- مؤخرا اتفاق سلام مع السودان حتى وإن كان على الورق على الأقل، لتبعده بموجب ذلك هو وأنصاره عن أراضيها"، على حد تعبير الصحيفة.



    ويُعتقد أن خليل إبراهيم سعى في الآونة الأخيرة للتواصل مع زعماء دولة جنوب السودان التكوين طلبا للمساعدة في قتاله مع الخرطوم، غير أنه لم يتضح مدى تحمس السودانيين الجنوبيين للتورط في حرب أخرى بعد تلك التي ظلوا يخوضونها ضد الخرطوم طوال عقود من الزمن.



    سبب آخر قد يكون وراء رفض السودانيين الجنوبيين لعودته إلى هناك هو أنه قبل أن يصبح زعيما متمردا، كان إبراهيم قائدا بمليشيا الدفاع الشعبي المدعومة من الحكومة المركزية وجرى تحميله مسؤولية مقتل عدد كبير من الجنوبيين إبان الحرب الأهلية في الجنوب.



    وحركة العدالة والمساواة هي أحدث حركات التمرد فى دارفور، وهي حركة ثورية منشقة عن حركة تحرير السودان فى 2001، وقادها إبراهيم خليل وزير الأمن السابق فى حكومة عمر البشير، وانتمت الحركة لقبيلة الزغاوة.
    وبدأت تمردها على الخرطوم في العام 2003 بدعاوى التهميش وظلت تمثل أقوى الجماعات المتمردة بدارفور ماديا وعسكريا ، في تمرد لم تفلح معه جميع اتفاقات السلام الخاصة بالإقليم.



    ورفضت العدل والمساواة التوقيع على اتفاق أبوجا للسلام في مايو 2006 بين الحكومة السودانية وجناح مينو أركو ميناوي بحركة تحرير السودان بعدما رأت أنها لا تلبي المطالب.



    وفي يوليو 2008 وقعت الحكومة السودانية وثيقة الدوحة للسلام مع حركة التحرير والعدل، والتحالف الذي يضم عددا من فصائل التمرد. لكن الحركات الكبرى بما فيها العدل والمساواة رفضت توقيع الوثيقة.



    وهاجمت الحركة الخرطوم في مايو 2008 في عملية أسفرت عن سقوط أكثر من مائتي قتيل لكن القوات الحكومية تصدت لها مما أدى إلى اشتباكات عنيفة ثم محاكمة عدد من المتمردين الذين صدرت عليهم عقوبات إعدام في وقت لاحق.



    غير أن خليل لجأ لاحقا إلى تشاد التي طردته في مايو 2010 بعد تقارب مفاجئ مع السودان، ثم انتقل إلى ليبيا التي وفر له زعيمها معمر القذافي ملاذا. ومنذ عودة إبراهيم بدأ صراع جديد على الحدود السودانية مع جنوب السودان في ولاية النيل الأزرق.
    وبعد مقتل زعيم العدل والمساواة هل انتهت الحركة المتمردة أم اشتعلت الأزمة مجددا؟؟


    http://www.almoslim.net/node/158095
                  

12-29-2011, 11:31 AM

khaleel
<akhaleel
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 30134

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أجندة مفتوحة تداعيات مقتل خليل ابراهيم بالسودان (Re: khaleel)

    الفكي لـ«الحياة»: متماسكون عسكرياً ... وسنواصل العمل لإطاحة البشير
    الخميس, 29 ديسيمبر 2011
    الدوحة - محمد المكي أحمد
    اختارت «حركة العدل والمساواة» الدكتور الطاهر الفكي رئيساً موقتاً لها خلفاً لزعيمها الدكتور خليل إبراهيم الذي قُتل قبل أيام بغارة جوية سودانية. وقال الفكي في اتصال هاتفي أجرته معه «الحياة»، إن الحركة المتمردة في دارفور ستواصل السعي إلى إزالة نظام الرئيس عمر البشير «لإقامة دولة المواطنة مكانه»، وذلك بـ «التعاون مع الجبهة الثورية السودانية» وقوى سياسية أخرى. وأفاد أنه كلّف قيادات الحركة مواصلة أدوارها في مواقعها المختلفة، معتبراً أن خليل «مات مرفوع الرأس» وأن حركته «متماسكة وستواصل السير على طريق» زعميها الراحل.

    واستهل الفكي حديثه الهاتفي مع «الحياة» بالقول: «أعزّي نفسي وإخواني في حركة العدل والمساواة وأسرة الشهيد الدكتور خليل ابراهيم، كما أعزّي المهمشين في السودان وأهلنا الغلابة والمساكين الذين كان الدكتور خليل يسعى من خلال حياته العامرة لأن يجد لهم المأوى والمسكن والمشرب والتعليم، ولم يطلب لنفسه شيئاً في هذه الدنيا الفانية». وقال إن «الدكتور خليل مات مرفوع الرأس من أجل قضية حملها، فترك لنا إرثاً كبيراً، وأطمئن أعضاء الحركة (العدل والمساواة) والشعب السوداني إلى أننا نسير على الطريق نفسه، وإن شاء الله نُكمل المشوار، كما أطمئن أعضاء الحركة والشعب السوداني إلى أن الحركة متماسكة عسكرياً وسياسياً، وأن القيادات العسكرية كلها أدت القسم مرة أخرى على أن لا رجعة حتى يتم تحقيق الأهداف أو يموتوا دونها».

    وقال الفكي الذي سيقود الحركة المتمردة حتى انتخاب رئيس أصيل قد يكون هو أو شخصية أخرى، إنه يحيي «كل الذين وقفوا معنا في هذه المحنة (اغتيال خليل)»، مؤكداً أن «حركة العدل تسعى بالتعاون مع الجبهة الثورية السودانية (تشكلت حديثاً وتضم حركات مسلحة دارفورية والحركة الشعبية في شمال السودان) وكل القوى السياسية الراغبة في العمل من أجل إزالة نظام (حزب) المؤتمر الوطني (الحاكم في الخرطوم)، واستبداله بدولة المواطَنة ودولة يجد فيها كل إنسان نصيبه وحقه بقدراته وليس بعرقه أو جنسه أو دينه أو قبيلته أو أي شيء آخر».

    وشدد على أن «المسيرة ستستمر، وكلفنا كل القيادات، سواء العسكرية أو التنفيذية، بمواصلة أدوراها بالتركيبة نفسها التي تركها الشهيد خليل، وسيستمر العمل كما كان. وإن شاء الله سنتواصل مع القوى السياسية السودانية (المعارضة) وكل الراغبين في تغيير إلى الأحسن من أجل الشعب السوداني».

    وسألته «الحياة» عن كيفية اختياره رئيساً للحركة فأجاب: «أجريت كرئيس للمجلس التشريعي (في الحركة) اتصالات واسعة مع القيادات العسكرية، وهذا جانب مهم، وهم (القادة العسكريون) بادروا إلى التشديد على أن الحركة مؤسسة ولا بد من الالتزام بالعمل المؤسسي. كما تكلمت مع معظم أعضاء المجلس التشريعي وأصروا بدورهم على المؤسسية. كما تكلمت مع أعضاء مكاتب الحركة، وشددوا أيضاً على المؤسسية وضرورة أن نثبت أن العمل المؤسسي لا ينتهي ولا يختفي بذهاب أحد». وأوضح أن دستور الحركة ينص على أن يتولى رئيس المجلس التشريعي رئاسة الحركة في حال غياب الرئيس، سواء بسبب الوفاة أو لأي سبب آخر، وعلى أن يتم عمل ترتيبات لاختيار رئيس جديد خلال 90 يوماً «وسأحاول أن يكون ذلك خلال هذه المدة، وأتمنى أن يوفقني الله لأعمل هذا في فترة وجيزة، وسأحاول بإذن الله الوصول إلى إجماع عام حول شخص واحد (رئيس) من الذين تختارهم حركة العدل والمساواة (تنتخبهم في مؤتمر عام)».

    وعن كيفية اغتيال خليل إبراهيم، قال: «إن الدلائل كلها تشير إلى أن العمل غير سوداني، لأن دقة التصويب المباشر على الدكتور خليل في العملية وهو على مسافة (بسيطة) من مكان تواجد الجيش، يدل على أن الفاعل قوى خارجية لديها القدرة على الطيران في الثالثة صباحاً والتصويب (بهذه الدقة)، والجيش السوداني ليس لديه الاستطاعة والقدرة لفعل هذا».

    وأضاف: «إننا خلال السنوات الماضية كنا تحت وابل النيران التي ترمي بها طائرات أنتونوف (سودانية من انتاج روسي)، وفي إحدى المرات رمتنا تلك الطائرات بنيرانها الكثيفة المتواصلة لمدة ستة أسابيع ولم يصب إلا فرد واحد بجرح بسيط. أما عملية اغتيال الدكتور خليل إبراهيم، فهي -كما تؤكد الدلائل- مرتبة ومدبرة من قوى أجنبية بالتعاطف مع قوى محلية، ولا داعي (الآن) لذكر الأسماء».

    وقال: «نحن كحركة لم نكن نتوقع في أي لحظة أن يصل مستوى (حزب) المؤتمر الوطني إلى هذا الدرك الأسفل في عمليات التصفية الجسدية. هم يظنون أن تصفية الدكتور (خليل) معناها تصفية القضية، لكن الصحيح عكس ذلك، وسيؤدي إلى دخول جماعات وأفراد في عضوية الحركة. وفعلاً في هذه الأيام انضمت أعداد كبيرة (من السودانيين) إلى الحركة، كما أن جيشنا متماسك، وسنعمل الآن على ازالة النظام (نظام البشير) وبالعمل المشترك مع «الجبهة الثورية» وكل القوى السياسية التي تريد التحرر من قبضة المؤتمر الوطني».

    والدكتور الطاهر الفكي (مواليد عام 1954) خريج كلية الطب في جامعة الخرطوم عام 1978، وهو من مدينة النهود في شمال كردفان الإقليم المجاور لدارفور. وكان الفكي قد عمل طبيباً في الخرطوم والنيل الأزرق، ثم في اليمن، وعاد إلى السودان وعمل في قسم التشريح وفي السلاح الطبي، ثم غادر إلى بريطانيا للدراسة، وكانت لديه آنذاك طفلة تعاني من مرض في القلب ما حال دون مواصلة مسيرته في لندن لبعض الوقت. لكن بعد وفاة ابنته عمل في مستشفى قرب لندن ومازال يعمل فيه. وكان قد انضم إلى «حركة العدل» منذ عام 2003.

    http://international.daralhayat.com/internationalarticle/344556
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de