|
Re: دين الحكومة وبوليس تلودي (Re: الصادق صديق سلمان)
|
وقد قال في مطلع عموده ...
مسنى قرح عظيم بعد مشاهدتي تعذيب الفتاة المعلوم . وقد مسنى قرح مثله بعد مشاهدتي لفيديو استتابة الجمهوريين عام 1985 فرأيت ما لا يخطر على بال من ابدال للفكر والعقيدة جبراً، دخل علينا المستتابون في الفيديو بعقيدة وخرجوا ليس خلواً منها فحسب بل وقد اشبعوها ادانه . أرقني ذلك الشحن الفكري ، فاتصلت بعطيات الابنودي التي عرفت انها نوت ان توثق الاستتابة بفيلم. ولم نوفق الى شيء بعد جهد.
ولكني لم ابرح قرح ذلك الفيديو ، فخصصت للاستتابة باباً كبيراً كتابي (هذيان مانوي)2008 قلت فيه ان اجراءات الاستتابة ودراماها صفعة لمفهوم الشخص ككيان مستحق الرأي والعقيدة . فالدين نفسه كاستحقاق انساني لاغي بعد الاستتابة ، فالرب نفسه الذي كرم الانسان بالرشد موجود قبل الاستتابة لا بعدها ، فبعد الاستتابة لاشيء . الكون ضرير بعدها ..
... .. ..
ـــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك
سيظل صدى صرخ فتاة الفيديو المعذبة ، (واي يايمة ) يؤذينا جميعاً
| |
|
|
|
|