|
العزيز بكري أبوبكر .. وحيث أنك قد منحتني مكتبة فخيمة فتحزم لما يلي :-
|
أخي العزيز بكري أبوبكر
رمضان كريم
لا أزال أذكر يوم كاتبتك بشأن طلب العضوية ، ولاأزال أذكر فرحتي يوم أتتني رسالتك بالموافقة ومعها الـ Nickname وPassword واحتفظت برسالتك تلك مع أشيائي المهمة . اليوم تضيف لفرحتي تلك فرحة أكبر بمنحي مكتبة أحتفظ بها بما أكتبه من بوستات . مع كبير فرحتي أحسست بعظم المسؤولية . مسؤولية أن يبقى رأيك في مختلف المواضيع مدوناً ومحتفظاً به لأجيال معاصرة وأجيال قادمة . مسؤولية وأمانة ، أمانة عرضها المولى الكريم على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان الظلوم الجهول . هي أيضاً فرصة أن نطالع حيناً بعد حين ما نكتبه بعين القارئ الناقد لنرى إن كان في مانقدمه من فائدة للناس ، فنعمد وقتها لتصحيح الخطى .
أرجو وكلي إستحياء وإستكمالاً لجميلك أن تنقل المواضيع التالية لمكتبتي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العزيز بكري أبوبكر .. وحيث أنك قد منحتني مكتبة فخيمة فتحزم لما يلي :- (Re: ثابت محمد)
|
يا ثابببببببت ألف مبروك يا حبيب عارف يا ثابت قصة أبناء الدفعة ذكرتني بقصة لطيفة . أكرمتنا الأيام في دبى برفقة أخ صديق وزوجته . الإثنان كانا دفعتي في الجامعة . الزوجة الصديقة مع إهتمامها بجوهرها فقد كانت أيضاً شديدة الإهتمام بمظهرها فكانت تبدو في منتهى ( الشباب ) قياساً بنا . لذلك كانت دائمة القول إنني وزوجها كنا أساتذتها في الجامعة أو عندما تتواضع تقول إننا كنا فاينل عندما كانت هي برلومة . أراد الله أن رجعوا السودان نهائي ورجعت لعملها، وهناك وجدت أبناء الدفعة ( الصحي صحي ) نصفهم إبيض شعره شيباً والنصف الآخر تساقط شعره وأصبح مصلعاً . فكانت عندما يذكرونها بأيام الجامعة تقول لهم " بري أنا لا دفعتكم ولا تشوهوا سمعتي أنا دفعة فلان ( زوجها ) وعاطف بس "
أها يا ثابت أخوي أنا غايتو متمسك بيك شديد خلاص بس إنت أوعك تنط
| |
|
|
|
|
|
|
|