|
خرير .الحزن القديم.....!!
|
والايام تمضى...بنا.والسنوات تصطحب فىركابها الاعمار.والصور تتبدل..والحياة فى جموحها..لازالت فى تشابك ذلك النفور..وطنين الحزن المتراكم لازال جبالا تتمدد ...راسخة فى عمق لا يلاحق.. واليك...وانت فى عليين...تحف بك الملائكه النور... اليك.ايها الفارس..المغوار..
[ [ [العين ترحل فوق اعتاب السماء.. والفكر سابح فوق هامات المدى..
ندق ستر الغيب .عله يجيب.. لزفرة..الحنين..والنحيب... قدصمت ألأذان عن كل الدعاء. حتى إرتدادات الصدى.. قد لفها.ليل الشجون..فى جوف صمته .لا تبدىء.لا تريم. والحلم فى ..خيالنا..ظنون.. والدمع..يملأ العيون.. فى يوم فرحنا..اليتيم.. ولازالت جدائل الحرير..بجدلها القديم.. فى الموضع..القديم.. تحفها روائح المكان .والاديم.. كما هى..تحس.وحشة.المكان.. تعيش غربة..الزمان.. يشدها التزام.حزنها العميق. ولا زلنا نرقب الطريق. نحس خطوك السريع..بذلك الثبات.. وجرس صوتك الشجى.. يدوزن الحياة..والوجود.. بكل رونق..جميل.. والحلم.فى خيالنا..ظنون.. والدمع..يملأ..العيون. فى يوم.فرحنا..اليتيم] [/frame] لك الرحمه ايها الفارس..ايهاالنور الوهج]]
|
|
|
|
|
|