|
صور..تذكير..والمدينة تغفو على خزاز النوم..وادغاث احلام. وكوابيس.وذنوب..وثقل احتمال...!!
|
وانفض السامر..
وباتت المدينه..على إتكاءة ذلك المساء الحزين..وهى ترشف من سقى قواديس الهم الاكبر..وغفت عيناها على خزاز النوم المضطرب وادغاث احلام...يتراى فيها ركاب الجن الازرق
هل صدقت الرؤيا...على اعتاب ..قدر الزمن الجائر...
والاعصار.. .قادم..فى جموح اجتياحه..لا يبقى ولا يذر
هل يبيت الجمع..خلف اسوار المدينه..ام خلف استار الحجاب..او خلف السحاب...
اشارة.لمن يتذكر..
يوم لا تنفع ..الذكرى...!!
|
|
|
|
|
|