|
من القادم الينا.من سفر التلمود.. يحمل عصا موسى.ويتقمص لبوس كهنوت العصر.واصل الترويج..فى لندن..
|
لماذا..؟؟؟.. ومن اجل..ماذا..؟؟
ذلك الذى خلط طهر الدعوه..ومزج التقوى..بسفاح اثم التشريع...!! واتى برطاب خيول الجن الازرق..فى معية زمن الدمجين...!!
يا ايات العصر..وسنابك الخيول ترنح لتدك مواقع صبايا الاحلام.فى معقل حزم قد اتلفت الايام خلاياه من تلف زمان العمر المتقادم..؟؟ لا احد يملك كل نهائيات الامر...!! ومن يحرقون البخور ويفركون الاصابع.يتمحسون بوهم الاوهام والابصار يقل. لانهم يتلقون اجر ما يستحلبون.!! لان مدى القدره يتناقص ..!! (ولا تدرى نفس باى ارض تموت...)
والموقف يتوقف .يتعاظم.يتفاقم.بين الرغبة ...والمنية والاستلهام...؟؟. السدنه...الكهنه..وبقايا من نزع الروح..يتجدد!! يا مسخا..يقف على خطايا ..شباب الايام..الذى قد غاب.بلا رجعه..كل الاثام المجتمعه.تسالك يوم ان تدفن بين اديم االارض فى شبر اللحد..!! كفر عن تلكالاثام.زولا تغفل الاثر المتعاقب..اغسل ذنوبك بعطايا المنح ز.تصدق بيمناكك غير ان تدرك يسراك ما تفعل.زلا تحتاج لطواقم تدعو عنك فالسمع هنا لا يبلغ إلا من اصل الصوت.زاسقط كل ابواق الدعوه المفضوحه. وانت فى عمر زمن يتارجح بين الفينه والفينه..رد كل الامانات منذ بدايت الايام..استرجع الذاكره واعد وتصدق وامنح.لا تملك حقا فى كل ذاك المال.لانه ليس لك.ستذهب متعرى منه بلا جاه ولا درهم... وربما لا كفن يسترك اجزائك...!!
تجرد .اصدق..ونفذ.وابرى الذمه والساحه
لن يشفع لك.نثر عطايا تتوقع منها اثر الحمد..وتردد الشكر.. فالعاقبة اعتى من ان تتصور.او ان تتفكر.او ان تدرى..فلهيب سعير تتجمر .لا احد يمكنه ان يشفع عن كبر خطايا ارتكبت.. اسقط جوادك فى جوف الجب.. ستدق عنقك عند نهاية ذاك السفح..واسال ربك الغفران..انت لا تدرى.عن نوع ذلك القصاص...!! لا تدرى شتاء اعصاير الايام برغم التيه وظروف الايام.. ستمضى.. وسينساك الناس..
اعتق روحك بخير..يحفظ لك.ويخلد اسمك.. واسقط كل تكالب يحتويك ويخدعك..
افق.وتوضأ.. وصلى الفجر حاضرا..ربما لا تجد لك فرصة الاداء روح العتق واستسلم لبراءة عتق...
|
|
|
|
|
|