|
نرجو المسانده بتوقيعاتكم على المذكره المرفوعه ضد دفن النفايات .صياغة بروفسير محمد سليمان محمد.
|
[size=7]التضامن السودانى لمنظمات المجتمع المدنى واصدقاء البيئه والحراك السياسى..ببريطانيا... المذكره العلميه ضد دفن النفايات.صياغة بروفسير محمد سليمان محمد..[/size]سترفع الى بازل كونفينشن..وسفارة اليونان.ومنظمة الصحه العالميه...فى مسيره يوم 3 فبراير...2006
[size=5]ونحن نرجو مساندتكم بالتوقيع على هذه المذكره قبل رفعها من كل السودانين فى مشارق الارض ومغاربها. واصدقاء البيئه دعما وسنداوموقفا موحدا وإحتجاجا ضد محاولة اغتيال الاجيال القادمه..وتدمير البيئه..واكسدت المناخ..وقتل كل شىء حى....وصور هذا الاحتجاج ستتواصل من اجل وقف كل ذلك العمل الاجرامى... معتمد عليكم ايها الاخوه والاخوات..فى إستصراخ يتمدد ليعلن فى ندائه عن رفضنا الكامل لكل اشكال التدمير...الذى تتعرض له بلادنا..من اجل حفن دولارات..من فئات ترتزق باسم السودان..وفى نظام يغمض العين عن مدارك الاخطار..وما يحيق بالبلاد وبالعباد من مخاطر ونوايا تدميريه[/size]...[size=7]ونقول جميعنا..لا..لدفن النفايات فى السودان من اجل مستقبل اخضر وواعد لاجيال قادمه..ولمناخ معافى.ولبيئة صحيه... نرجو المسانده بالتوقيعات...[/size] [size=5] المذكره.. النسخه العربيه...
مُذكّرة للسفارة اليونانية في المملكة المتحدة، السفارة السودانيّة في المملكة المتحدة ورُعاة ميثاق بازل في سويسرا
شحن القاذورات اليونانية إلى السّودان! رسالة غضب، رفض واحتجاج!
تخطط الدولة اليونانية لدفن مئات الآلاف من أطنان قاذورات المجاري في جمهورية السودان. وقد تم، بالفعل، تجميع ما يقارب 170.000 طنّاً من تلك القاذورات في معمل آتكا لمعالجة نفايات المجاري حيث تُضافُ، إلى تلكَ، يوميّاً، 700 طنّاً من نفايات طينيّة ملوّثة. ونشير هنا إلى أنّ المعمل المزمع إنشاؤه لمعالجة هذه القاذورات والنفايات محلياً، قد يستغرقُ بناؤه بين العامين إلى ثلاثة أعوام، وسوف يؤدّى ذلك التًأخير إلى تراكم 700.000 طنّا إضافيّاً من النفايات والقاذورات بـ"جبل" نفايات معمل آتكا. ولئن تمّت الصفقة المرتقبة مع السودان في هذا الشأن فإن ما يقارب مليونَ طنّاً من النفايات قد يُدفنُ في مكانٍ ما بالبلد المعني. ونحنُ هنا نتساءل: إن كانت الدولة اليونانية لا تستطيع أن تعالج نفاياتها الخاصة على نحوٍ ملائم، لماذا إذاً تصدّر تِلكَ إلى بلدٍ ليس لديه، أصلاً، الإمكانات العلميًّة والتكنولوجيّة المناسبة للتعامل حتى مع نفاياته الخاصّة؟!.... إن التّداعيات الخطيرة التي ستنجم عن ذلك- إن تمّ- ستؤثّر، سلباً، على ملايين من المواطنين السودانيين الغافلين والغير متحسّبين لما قد ينابهُم من شرّ، خصوصاً اليافعين من أولئك والشّيوخ الواهني العظام.
إنّ أهلَ السّودان لجدَِّ غاضبين ومحتجّينَ على ذلك! ولقد شرعوا، الآن، في شنّ حملةٍ ضخمةٍ، على هذا السبيلِ، ً ضدّ هذه العنصريّة البيئيّةِ الجليّة. ذلكم في داخل البلاد وخارجها. وتأتي، في هذا الإطارِ، أفعال الإحتجاج التي نظمها المجتمع السوداني بالمملكة المتحدة وقد مثّلته، في ذلك، كل منظماته الغير حكومية وأحزابه السياسية في اجتماعٍ عُقدَ في 14 يناير 2006. وقد عبّر الإجتماع المعنيّ عن احتجاجه القويّ ضدّ المخطط الرامي لدفن تلك النفايات الملوثة بالنظائر الإشعاعيّة، بمواد معدنية ثقيلة (فلزات) وبرُكامٍ بيولوجيٍّ مضرٍّ بالصّحّة. كما ودعا إلى تنظيم مظاهرةٍ، ضدّ الصفقة الفاسدة/المُفسدة، في شوارع لندن في الثالث من فبراير 2006 (3/2/2006) تُسلّمُ فيها مذكّرتي احتجاج للسفارتين اليونانية والسودانية بالمملكة المتحدة. كما وسيرسل ذاتُ خطاب (مذكّرة) الإحتجاج إلى رُعاةِ ميثاق بازل حول ترحيل النفايات السّامّة عبر الحدود الدولية والقارات.
إنّنا، جميعاً، على إدراكٍ واعٍ بأنّ البرلمان الأوربيّ، وحتى أخيراً (بالتحديد في نوفمبر الماضي)، انتقد سّجّل اليونان المُفزع في طريقة تخلّصه من نفاياته، كما وأننا على علمٍ، كذلك، بأنّ الكثيرين من أفراد الشعب اليوناني ومنظماته يعترضون، الآنُ بإيجابيّةٍ وفعاليّةٍ، على ذاتِ الفعل المُخزي الذي نحتجّ عليه نحنُ هنا، مستندين، في ذلك، على مخالفته لروحِ ونصِّ ميثاق بازل الذي تُعدُ دولة اليونان من بين الموقّعينَ عليهِ. ثمّ أننا، أيضاً، ندركُ أنّ استخدامَ تلك القاذورات المعاملة بالنفايات الطّينية الملوثة للإغراض الزراعيّة قد حُظّرَ، رسميّاً، في اليوان منذ عشرةِ أعوامِ مَضتْ.
ولئن كانت دولة اليونان، ذلك البلد الغني، لا تستطيع التصرفَ، على نحوٍ لائقٍ، في أمر التخلّص من نفاياتها الخاصة لماذا، إذاً، تُصدّرُ تِلْكَ إلى بلدٍ ليس هو فقيرٌ، فحسب، وإنّما، كذلكَ، ذو شهرةٍ عالميّةٍ بفساد المُفرط؟!
لماذا ترموننا بنفاياتكم، يا هؤلاء؟
نحنُ مُصمّمون: هذه الصّفقةُ لن تمُرْ! ممثّلو المجتمع السودانيّ بالمملكة المتّحدة 21 يناير 2006
النسخه الانجليزيه...
A memo to the Greek Embassy in the UK, Sudanese Embassy in the UK, Basil Convention in Switzerland
GREEK SLUDGE TO BE SHIPPED TO THE SUDAN SUDANESE OUTRAGE!
Greece is planning to dump hundreds of thousands of tones of sewage sludge in the Sudan. An estimated 170,000 tons have already accumulated in Attica’s sole sewage treatment plant. 700 tons of contaminated muddy waste is added to it everyday. The planned plant to treat the waste locally may take two to three years to complete. This delay would contribute additional 700,000 tons to Attica’s mountain of waste. If the deal with the Sudan goes through, an estimated one million tons of waste would be dumped somewhere in the country. If Greece cannot cope with its own waste, why export it to a country ill equipped and ill prepared to deal with its own?! The ensuing serious implications will affect millions of unsuspected and unprotected Sudanese people, especially the very young and the frail.
The Sudanese people are outraged. A huge campaign of protest against this blatant environmental racism has been waged inside and outside the Sudan.
The Sudanese community in the United Kingdom has organized its own protest actions. A public meeting of all Sudanese NGOs and political parties took place on the 14th of January 2006. The meeting voiced its strong protest against the planned dumping of waste contaminated with radioactive isotopes, heavy metals and biological hazards.
The meeting called for a demonstration against the corrupt deal in the streets of London on the 3rd of February and the submission of a protest resolution to the Greek and Sudanese Embassies. The protest letter will also be sent to the custodians of the Basel Convention on transboundary transportation of toxic waste.
We are all keenly aware that the European Parliament has only recently, last November in fact, criticized Greece for its ‘appalling record on waste disposal’.
We are also aware that many Greek people and Greek organizations are actively objecting to the execution of this shameful act that contravenes the spirit and the letter of the Basel Convention, to which Greece is a signatory.
We also know that the use of such sludge for agricultural purposes has been prohibited in Greece ten years ago.
If Greece, a rich country, cannot properly dispose of its own waste, why import it to a country that is both poor and internationally known for its rampant corruption?
Why dump your waste on us?
We are determined: this deal will not go through.
Representatives of the Sudanese community in the United Kingdom (Sudanese Solidarity Council)
January the 21st 2006[/size]
(عدل بواسطة عصمت العالم on 01-25-2006, 01:26 PM)
|
|
|
|
|
|
|
|
|