دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ليس هنالك مالك أو مملوك !!!
|
نحن السودانيون فى بلد تعددت معتقداته ومشاربه وثقافاته و لغاته ولهجاته والتى ربما فاقت المئاتين !
كما تعددت أعراقه ، وتقاليده وعاداته ، وموروثاته !واختلفت السحن والملامح والألوان !وتباعدت أطرافه واتسعت رقعته !وتباينت جغرافية كل منطقة وتضاريسها ، وبالتالى مواردها الغذائية ، وثروتها
الحيوانية ، وٍسبل العيش والمأكل ، والملبش ، والسكن !
واختلفت الأهواء والميول والأهتمامات ، والرؤى وفقا لكل هذه الأختلافات !
وغفل الأولون واللاحقون ، والساسة ورجال الأديان ، عن تقريب الشقة ، أو انتهاج أسس لجمع الشتات والأختلاف الذين يعمان وطنا بحجم قارة فى كل شيىء ،عدا الموارد المالية ، والبنية الأساسية لتحقيق حياة فضلى السكان !
كما أن الأمر برمته يبدو وكأنه قد سقط سهوا من حسابات وتقديرات ساستنا بمختلف مشاربهم ودساتيرهم على مر
الأزمان والحقب ! فما أولوه اهتماما ، ولم يدرجه أحدهم ضمن بنود الأهم !والأ لكان هنالك صدى لجهدهم فى هذا
المضمار ولو قليلا !
فقد ظلوا يركزون على صراعات ، وأجندة ، لم نتذوق ثمارها دهورا ! ولم نرى نتائجها طوال السنين !
ومن الرؤى والفكر ما وضعه ساسة وقادة أحزاب ، ومفكرين منذ تأريخ بعيد جدا ! ( وبعض الأحزاب يفوق
عمرها المائة عام )!! ولكن نتائج بحثها لم ترفع للشعب بعد ! ولم تنجز بعضا من مقررات الأجندة !
وظل مسئولو جميع الأحزاب وكامل عضويتهم ومن خلفهم المغرمون يجتمعون ، ويخططون ، وينغلقون على أنفسهم فى
المؤتمرات ، واللجان ، السرية والعلنية منها ، ويجندون الأعضاء كل لحزبه ، وشعارهم المرفوع هو الوطن
والوطنية والشعب ! ولا انجاز يذكر وما هنأ الشعب ، ولم يجنى ثمار ذلكم النضال والجهد المذول سنين عددا!
وما سعدنا بتربية وطنية من أى جهة كانت ، تقرب الشقة، والهاوية السحيقة بين مختلفى الديانات وشعائرهم ،
ومختلفى التقاليد والعادات وطقوسهم ، ومختلفى السحن والملل ونفوسهم !
حتى يتعلم الجميع تقبل الآخر بكل اختلافه ، واحترام ذلك الأختلاف ، بل وتثمينه كتعدد واختلاف يفيد الوعى ،
ويجعل من يتعايشون بذلك الأختلاف فى سلم وتقدير لمقدرات بعضهم البعض ، يكتسبون الخبرة ، والثقافة ويطورون
موروثهم ويتطورون بتلك المعايشة السامية !
لم نجد أمامنا من يركز الحديث فى ذات السياق حتى يعطى الجميع للأمر أهميته ، ويصير الأختلاف الكائن فى بلد مثل
السودان نعمة وفائدة تضيف الى وعى المواطن ، وتسهم فى تطوير موارد ترفع من مستوى دخل الدولة والمواطن !
بدلا من أن يكون عثرة فى طريق كل الأجيال منذ الأستقلال وحتى الآن !!! عدا قلة من الأطروحات وبعض
الحوارات الفردية والتى تجرى بين من حظيوا ببعض الوعى والأحساس بالآخر واحترام كينونته !ولكن ذلك لم يكن هما وطنيا مجمع عليه !
عثرة تقابلنا فى كل منحنى ودرب ، فى كل مدرسة ومؤسسة تعليمية ، فى كل منزل ومتجر ، فى كل مجتمع ومنتدى
ونجع ! لا فكاك منها ،تبذر كل يوم بذور الشتات والفرقة بين اخوة البلد الواحد ! وتبقى وصمة يتوارثها
الأجيال و معولا هداما لكل انجاز نبنيه بالدم والتضحيات ! وتسربل الفرح من عيوننا ، وتغرس الأحقاد فى
النفوس فنصير كالضوارى كل يتحبن فرصة الأنغضاض والتجريح ،والتشفى والهجوم الشرس !
وها نحن نوقن بأن كل منا اكتوى بنار العصبية وتهميش الآخر ردحا ولم نجنى غير الهشيم !
فكل يشعر بسيادته لنفسه ، وكل عند قومه سيد ومهاب ، ورفيع المكانة !
وها نحن نرى الشقة بيننا تتسع يوما بعد يوم !
فماذا نحن فاعلون حتى يستطيب لنا المقام فى الرقعة التى نملكها جميعا وليس هنالك صاحب فضل على الآخرين ،
وليس هنالك مالك أو مملوك ?????????????
ٍست البنات .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
ست البنات اختي كيفين
انا ماني قاع ادور انضم في السياسة كتير....ويشهد الله مكجنة
ساساتنا يا ست البنوت.... بيعرفو للمؤامرات للدسايس....وكلو باسم الوطن واسم الشعب.... ولا ساعلين في بلد... والله لم ارى سياسين يدمرو في بلدهم وشعبهم قدر ناسنا الربنا بلانا بهم ديل.....من اقصى اليمين لي اقصى اليسار بدون استثناء.....والغريبة النضم اليقولو زول اليسار ياهو زااااااتو البيقولو زول اليمين...... بي ضبانتو..... وكلو نضم في نضم....... يا ست البنات ما تفرحو بالسلام..... السلام البيجي من فوق دا ما منو فايدة....وربك يستر.....وقلبي ماكلني واكني بشوف في الخرتوم والجثث ماليا الشوارع......وبرضو حيقعدو ينظرو ويتفلسفو.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
نحن السودانيون فى بلد تعددت معتقداته ومشاربه وثقافاته و لغاته ولهجاته والتى ربما فاقت المئاتين !
الفاضلة ست البنات سنة سعيدة ومع ذلك ماقادرين نتحمل بعضنا البعض فى هذا الحوش الحل حيكون شنو يا ربى مع تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
سلام يا ست البنات. رأيت هنا قدرا من التعميم (المخل) علي نمط كتاب منصور خالد (النخبة السودانية وإدمان الفشل) فقلت أدلو بدلو علني أصيب شيئا من نبع معرفتكم. (( كما أن الأمر برمته يبدو وكأنه قد سقط سهوا من حسابات وتقديرات ساستنا بمختلف مشاربهم ودساتيرهم على مر
الأزمان والحقب ! فما أولوه اهتماما ، ولم يدرجه أحدهم ضمن بنود الأهم !والأ لكان هنالك صدى لجهدهم فى هذا
المضمار ولو قليلا !
فقد ظلوا يركزون على صراعات ، وأجندة ، لم نتذوق ثمارها دهورا ! ولم نرى نتائجها طوال السنين !))
الصراعات لم تك إختيارا ولكنها كانت قدرا لا فكاك منه. يكفي أن الأحزاب نشأت في خضم (الصراع) ضد الإستعمار الإنجليزي المصري. ورغم أن العدو المحتل والإجنبي واحد وكان يكفي ذلك لتوحيد صفوف (الأحزاب الوطنية) إلا أن المستعمر الأجنبي وبذخيرة لا تنضب و بجهد لا يكل عمل علي أن لا تتوحد صفوف الوطنيين. فأعمل سياسة فرق تسد والتي أستطاعت بريطانيا بها أن تتحكم في خمس المعمورة أثناء القرون التي خلت وخاصة القرن العشرين. ورغم ذلك فقد أنجزت الأحزاب الوطنية لك ولنا وللأجيال القادمة الإستقلال. ((وظل مسئولو جميع الأحزاب وكامل عضويتهم ومن خلفهم المغرمون يجتمعون ، ويخططون ، وينغلقون على أنفسهم فى
المؤتمرات ، واللجان ، السرية والعلنية منها ، ويجندون الأعضاء كل لحزبه ، وشعارهم المرفوع هو الوطن
والوطنية والشعب ! ولا انجاز يذكر وما هنأ الشعب ، ولم يجنى ثمار ذلكم النضال والجهد المذول سنين عددا!)))
الأحزاب المعنية ما أدوها فرصة!!! فمن 49 عاما للدولة المستقلة الإسمها السودان حكمت الأحزاب مفترقة أو مجتمعة (وإقصد حكما ديمقراطيا) 11 عاما وحكم الجيش لمدة 38 عاما ولا أراك تذكرين الجيش هنا بكلمة واحدة. ربما أدرجيته في خانة الأحزاب. وهذا من قبيل التعميم المخل وغير المجدي.
قبل نصف قرن والدولة الوليدة علي أعتاب الإستقلال تفجرت مشكلة الجنوب. وطوال نصف قرن كانت الحرب بند الصرف الأول ليس فقط من ميزانية الحكومة ولكن من الدخل القومي. وهو كما تعلمين صرف غير منتج يعني الطلقة الما بتقتل ليها سوداني تكون قروش وراحت في الهواء. وكانت حرب الجنوب الشباك الخلفي الذي تسللت منه الديكاتوريات العسكرية والفاشية. وبسبب الحرب والشنشنة والطنين العرقي والقومي والإقليمي لم تتاح للإحزاب والفرق الوطنية أي فرصة لإجراء حوار حقيقي حول حاضر ومستقبل الوطن وهي بالنسبة لي هي المشكلة الأولي.
وعشان ما نكتر كلام قديم (ومسيخ أحيانا كتيرة) نتوقف هنا وندي فرصة أولا لناس الأحزاب ديل يجو يقدموا كشف حساب وثانيا عشان ناخد وندي وعشان أنا أطرح سؤال إذا طرحنا جانبا مقولات جلد الذات وإدمان الفشل ماذا لدينا من إجابات لمشاكل السودان?
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: Nasr)
|
الزميلة العزيزة : ست البنات
وها أنت تبحرين في عمق الجرح النازف بمرور السنين ..
وها أنت تصرخين بصوت مهيرة بت عبود عله يكون هناك
من يسمع .. أو حتى يعيرناأذنيه ولو برهة ..
عن أي ساسة أو قادة تتحدثين ياستهن ؟؟؟
أنهم يا سيدتي سر مأساتنا والورم الخبيث فينا ..
والداءالعضال في جسدالوطن ..
فكيف ننتظر شفاء وطن وبه كل هذه الاورام الخبيثة ؟؟؟
وطن تنخر في جسده المنهك منذ سنين كل هذه الديناصورات ؟؟.
لك محبتي وتقديري .
خضرعطاالمنان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
الأخ سجيمان ، رغم ما يقال عن اتفاق وسلام فلست متفائلة !(والدسديس حبلو قصيير ) وأتمنى المقدرة على تصديق ما يجرى الان بالوطن ! وأتمنى أن يكون حقيقة لتنتهى معاناة أمة ،ووطن غاليين على النفس ! وما يحزننى التناحر بين أبناء الأمة الواحدة ! وشكرا للمرور . ست البنات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
الأخ نصار ، سلام ، أولا الأستعمار الذى زرع تلك الشقة قد ذهب منذ نصف قرن الآ عام واحد ! أليس هذه االمدة بكافية لتوجيد الصفوف ان لم يك هنالك خلل فى الأحزاب هذه أو قل على الأقل بعضها ??? تم أن هنالك صراع اخر لم تذكره ، وهو الصراع الدائر دائما داخل كل حزب من الأحزاب ، مما أضعف أداءها ، وأبطأ عجلة دورانها ! وكل ذلك من أجل المناصب وكيد بعضهم لبعض ،والشعب المغلوب على أمره ينتظر النتائج والثمار ! كما أن الأحزاب أتتها الفرصة فى طبق من ذهب فى الفترة من انتفاضة مارس أبريل 85 وحتى يونيو المشئوم ، وكان لديها التزام بميثاق الأنتفاضة والحفاظ على الديمقراطية ! فماذا حدث ? جاءت حزب الجبهة القومية بالأنقلاب بمشاركة القوات المسلحة ! فأين الميثاق والعهد بالحفاظ على الديمقراطية ? ماذا فعلوا بهما ? وجزب الجبهة بانقلابه ذلك كان قد أجهض أمل الملايين بتعطيل مؤتمر السلام الشامل والذى مهد له السيد الميرغنى ! وهذا مثال لحزب يحول دون الشعب وتحقيق طلبه للسلام !والذى ربما ولد مكتملا ، و حقيقيا شاملا اذا ما تم فى ذلك الوقت ! أما عدم ذكرى للجيش فى الموضوع أعلاه ، ليقينى بأن مهمة توعية الكوادر ومن ثم الأمة جمعاء تجيده الأحزاب لكونها تقوم على دساتير وروءى ولوائح تنبنى على فكر ودراية بمتطلبات كل مرحلة ، ومكامن القصور فى وعى الشعب )! لذلك أرى أن مهمة توعية الأفراد والمجموعات والقبائل والشعب كافة ينبقى أن تدرجها هذه الأحزاب فى خانة الأهم فى بنودها ! وليس هنالك تبرير لكون الكتيرين لا زال يعشعش فى رءوسهم أفكار أسقطتها الشعوب المتطلعة للتحضر وركب الأنسانية . مثل استصغار الآخر بسبب انتمائه لقبيلة ما ، أو دين ، أو أى سبب كائن ما . وأرجو أن لا يظنن أحد بعدم تقديرى لدور كثير من الأحزاب فى التغييرات الأيجابية فى الوطن والتى رغم ايجابيتها لا تساوى هامة بعضها وقدرها !!والشعوب دائمة طموحة !، ولكنى من منظورى الخاص كفرد سودانى تهمه قضية الوطن ، ومعاناة أمتنا ، أطمع ، وأطمح ، وأمد يد العون بكل بما تيسر لدى لمساندة كل من يود التفاكر لأيجاد مخرج لنا من نفق المالك والمملوك ، واستصغار الأخرين ! حتى نتوصل لأرضية نتفق على احترام تعدد مللنا وتقافاتنا ومعتقداتنا . كما أنى أحاول تبصير أحزاب يفترض أمتلاكها لذمام أمر أمة ! ومن حق كل مواطن أن ينتقد ويدعو للوقفة مع النفس ، ودون ذلك لا نرى عيوبنا ، ولا نغيير أنفسنا لما نصبو اليه كأمة ذات ركيزة حضارية انبنت عليها نواة دول اليوم الحديثة ، والتى سبقتنا عدوا لتحقيق العيش الكريم لشعوبها ، ونحن لا زلنا نتحاور ونصارع لرد الحقوق الأنسانية ! والتى لولاها لن يمكننا التفرغ للتكاتف و البناء ! والأحزاب شأنها شأن الأفراد ! لن تتطور ، وتحقق تطلعات من ينضوون تحت لوائها الأ اذا راقبنا قادتها ووجهناهم وساعدناهم بوجهات النظر ، والتى فى أغلب الأحايين قد تأتى لاذعة ولكنها لفائدة الجميع ، ومحافظة على احقاق الحق !!! خاصة ونحن فى مرحلة قد تقاس بأنها حرجة ببعض المقاييس ، ولا مكان للمجاملات حين يكون الحديث عن المصلحة العامة للوطن والجميع !
وشكرا لمرورك .
ست البنات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
"أولا الأستعمار الذى زرع تلك الشقة قد ذهب منذ نصف قرن الآ عام واحد ! أليس هذه االمدة بكافية لتوجيد الصفوف ان لم يك هنالك خلل فى الأحزاب هذه أو قل على الأقل بعضها ???"
صحيح أن فترة خمسون عاما كافية لتوحيد الصفوف. لكن كمان ما تنسي غياب الديمقراطية لمدة ثمانية وثلاثون عاما. والديمقراطية شرط للحوار والذي يتفرض يوصلنا لوحدة الصفوف المطلوبة. بعض هولاء القادة قضي أكثر من خمسة عشر عاما في الإعتقال. وطوال الوقت كان إسقاط الديكاتوريات الهم الذي لا يعلوه هم.
وواضح أيضا أن غياب الديقراطية سبب للصراعات الداخلية في هذه الأحزاب أو بالأحري سبب لأن لا تؤتي هذه الصراعات أكلها بأن تفسح المجال لقيادات شابة بأستمرار.
"كما أن الأحزاب أتتها الفرصة فى طبق من ذهب فى الفترة من انتفاضة مارس أبريل 85 وحتى يونيو المشئوم ، وكان لديها التزام بميثاق الأنتفاضة والحفاظ على الديمقراطية ! فماذا حدث ?"
الأحزاب التي صنعت ووقعت ميثاق الدفاع عن الديقراطية مازالت تدافع عن الديمقراطية. وقد دفعت الثمن الغالي إعتقالا قتلا وتشريدا وما زالت تصر علي الديقراطية منهجا لحكم السودان وسبيلا لتوحيد شعوبه المتنوعة. وإذا كان هناك حزب قد تامر علي الديمقراطية فيجب أن توجهي سهامك لومك لذاك الحزب بدلا من أن تحزمي المخطئ والبرئ في حزمة واحدة.
عدا ذلك فإنني أتفق معك في معضم ما جاء في خطابك وأشد علي يدك وأدعو لك ولنا بالتوفيق في حب الوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
الاخت العزيزه ست البنات لك التحيه والتقدير قريت..بوستك ده...مره, ومرتين, وتلاته المره الاولى..فرحت جدا لأهتمامك, وقدرتك العاليه, الراقيه على الكتابه, واحساسك الصادق بهموم الوطن التانيه.. شعرت بسخطك الشديد علىكل شى(الشى كله) ودمج الصاح ,بالغلط والمجرم,بالضحيه , أعتزر بالقول......السخط دايما لايقدم اجابات التالته اقول ليك ازماتنا كلها فى تقديرى سببها......صراع الموت فى السودان..بين المالك والمملوك
أقدر جدا ..ربما تعنيين بهذا العنوان ذلك الكلام العاطفى النبيل الذى نقوله دائما..........ولكن ! اعتبرى مداخلتى دى ترحيب شديد بيك..... ومتابعه بى فرح وامتنان لحضورك ومسهماتك هنا
وانشاء الله....اعود
(عدل بواسطة فجراوى on 01-02-2005, 09:23 PM) (عدل بواسطة فجراوى on 01-02-2005, 09:25 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس هنالك مالك أو مملوك !!! (Re: ست البنات)
|
الأخ فجراوى ،
نحتاج الى الدليل القوى ! والسند الذى لا يتخازل ! والسودان به شباب وطنيون ولكن جهودهم مبعثرة ، وهمتهم مثبطة ، والحبهة القومية مثل النار ! تأكل كل جهد ! وشكرا على الأطراء . وداخل كل منا هم وحزن لما حل بالوطن ! وتحية . ست البنات .
| |
|
|
|
|
|
|
|