دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
سودانيز اونلاين تساهم في اطلاق الطاهر ساتي وطرد السارق وزيري وساتي يضعها جنبا مع المهدي وعرمان
|
ظل موقع سودانيو انلاين يساهم في عملية الحراك السياسي ويتفاعل مع قضايا الوطن
الكثيرة والكبيرة في الاونة الاخيرة , فبالاضافة لمناخ الحرية والديمقراطية التي
يوفرها الموقع بواسطة ادارتة مما ينعكس ايجابا في مناقشة قضايا الوطن العميقة
والخطيرة فان الموقع كذلك ممثلا في المنبر العام قد ساهم في حل الكثير من القضايا
والتي تهم الشعب السوداني مثالا قضية الفساد الاعلامي الكبير وسرقة المقالات الصحفية
من مواقع وكالات انباء وصحف عالمية ونسبها لبعض فاقدي الضمير من بعض الصحفيين اللذين
يعتبرون من (كبار) رجال الصحافة السودانية وقد قام هذا المنبر بكشفهم بل وملاحقتهم
بشكاوي رسمية قدمت لادارات الصحف التي يعملون بها وهاهي حملات سودانيز اونلاين تؤتي
بثمارها فقد علمت ان ادارة صحيفة الراي العام قد قامت بايقاف (الصحفي) ابوبكر وزيري
من الكتابة بها وهاهو الطاهر ساتي الكاتب الصحفي الكبير وعضو هذا المنبر الحر حرا
طليقا ليكتب اليوم ويضعنا ويضع كل هذا المنبر جنبا الي جنب مع قادة الفكر الديمقراطي
والنضال الحر والشريف السيد الامام الصادق المهدي والمناضل البطل ياسر عرمان وهذا ما
خطة قلم زميلنا الطاهر ساتي في عمودة بصحيفة الصحافة عدد اليوم 7 ديسمبر 2006..
اليكم عذراً .. فالحروف حائرة ..!!
الطاهر ساتي كُتب في: 2006-12-07
* ما أجمل فيك الاحساس حين تحاول فعل الخير، وتحسن حين يسئ الغير وحين تعيش لأجل الناس .. فسر لا ضير .. وجد السير .. توكل ترزق مثل الطير وكن كالشجر الأخضر يعطي حين يصيب الأرض يباس ..!! ** وشكرا لاحباب لنا لم يرونا الا من خلال مانكتب ، ولكن رأينا مشاعرهم في محنتنا ، رأيناها مشاعرا تجلى صدقها في رسائلها الدافئة التي تجبرنا على أن نبادلها الوفاء بالوفاء ، واستنشقنا عبير كلماتها قبل هواء الفضاء، وانعشت قلبا محبا لكم يجدد معكم وبكم عهدا بالا يكتب الا بضميره فقط ، والا يعبر الا عن مواجعكم و فواجعكم و افراحكم و آمالكم و آلامكم .. أيها القراء الاعزاء على أمتداد وطنيتنا ، لا وطننا فقط ، بالله و رعايتكم ثم بكم نستقوى .. شكرا لكم .. ولا ارانا الله و اياكم في دنيانا الا ما فيه الخير لوطنكم و الكبرياء لشعبكم ..!! ** وكل الثناء لتلك القرى النوبية التي اجتمعت بشيبها و شبابها ونسائها على قلب واحد مفعم بالحب ، كنا نتدفأ بنبضه في تلك الليالي الشاتية ، وكنا نتوسده حين ضنت علينا الأقدار بالوسادة .. شكرا لتلك القرى التي أدبتنا و أحسنت تأديبنا، ثم توجست أحد عشر يوما وفرحت على حسن تربيتها ، شكرا لتلك القرى على خصالها التي نكتب بها و على اخلاقها التي نقدسها و التي لن يأتيها - بإذن الله - باطل، قولا أو فعلا من قبلنا .. لها الثناء وذات الكلمة القديمة ( انا لازلت انا .. الفقير الذي يقتنى كنوز فضائلكم .. والضعيف الذي يستقوى بصمودكم ) .. !! ** و شكرا عميقا لرفقاء المهنة و المحنة ، واعذرونى .. اساتذتي الاجلاء في مجلس الادارة والادارة العامة وهيئة التحرير و صالة الرصد المزينة بشباب وشابات كانوا ولا يزالون اخوانا لي لم تلدهم أمى، ولكن تمنت ذلك و كذلك تمنيت .. اعذرونى ، مواقفكم كانت ولا تزال و ستظل ترهق كاهلى ، و اعذرونى فإن كل كلمات الشكر والثناء تتقزم امام تلك المشاعر النبيلة التي حزنت يوم الاحتجاز وفرحت يوم عناقها لمشاعرى .. !! ** و ماذا أقول لامام الانصار و كل الانصار .. ماذا اقول للسيد الصادق وهو يحتضن أحزان أمى و أبي وزوجتى واشقائي منذ ليلة الغياب الاولى وحتى ساعات ما قبل الحضور .. شكرا ايها الحبيب و شكرا لكل أحبابه ، شكرا وانتم تشاطرون تلك الاسرة في طرف المدينة دموعها و توجساتها .. شكرا وانتم تقدمون للناس في الحياة دروسا في الانسانية و محاضرات في الاخلاق السودانية .. شكرا و انتم تزملون اسرتي بالمؤازرة .. شكرا على خطواتكم التي خطت نحوها .. شكرا على لحظاتكم التي كانت و لا تزال و ستظل أمانة في عنقي و وساما على صدرى ، ازهو به فى مقبل الايام صائحا ..( ديل أهلى وكانوا معاى في حبسي زى ضلي ) ..!! ** و شكرا عميقا لاخي ياسر عرمان .. هذا الذي قاتلناه في الحرب بشرف ثم آخيناه في السلم بشرف .. شكرا على ذاك القلق النبيل .. شكرا على وقفتك السودانية بجانب أسرة كانت في تلك اللحظة بحاجة الي من يطمئنها على ابنها وقضيته و مصيره .. شكرا باسم أفرادها ، و شكرا نبيلا - كنبل شعبنا عند الملمات - منى لك .. ولكل من يحمل السودان من حلفا الي نمولي وطنا واحدا في قلبه ..!! ** و للقابضين على جمر الحرف في كل صحفنا السودانية الف شكر و الف تقدير ، اساتذة اجلاء نتعلم منهم معانى المهنة و مبادئها، و زملاء أعزاء نمسك بيدهم و نمضي و لا نبالي من تلال الدرب أو جباله ، وشكرا يا صحبة الكلمة الصادقة والحرف الوفي بالموقع الالكترونى ( سودانيز أون لاين ).. .. شكرا وانتم تعطرون فضاء الوطن بالحرية وتسمدون أرضه بالحق و الخير والجمال !! ** و شكرا .. وعذرا على اضطراب احرفي فإن الكتابة لكم و لجميل مواقفكم عصية على اليراع و المداد .. فالمساحة لا تسع الجميع .. ولكن لكم في القلب ترحاب !!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سودانيز اونلاين تساهم في اطلاق الطاهر ساتي وطرد السارق وزيري وساتي يضعها جنبا مع المهدي وعر (Re: عبد المنعم سليمان)
|
اخي الطاهر ساتي
تحياتي ..
اعلم ان اللحظات الصعبة والكبيرة تظهر العظام والكبار وان السيد الامام
الصادق المهدي والمناضل ياسر عرمان عندما اتخذوا هذا الموقف الوطني
انما كانوا يطبقون تلك المثل والقيم الانسانية الكبيرة التي
يذخر ويفخر بها هذا الشعب السوداني البطل رغم هجمة التتار الانقاذيين
ومحاولتهم مسخ هذا الانسان السوداني الجميل وتشويهه . واعلم اخي الطاهر
ان الديمقراطية والاخلاق لا ينفصلان واجدها مناسبة لاعلن ما كنت اقولة لك
دائما في مجلسنا العامر ذلك وجلسة ست الشاي (عشه) اتمني حياة سعيدة
وهانئة لمولودها الجديد , اقول اعلم ان الانقاذ لا يؤيدها الا ثلاث :
* منحرفا اخلاقيا
* منحرفا دينيا
* فاسد ومفسد
الحمد لله الذي الذي فضح لكم الجماعة الباغية التي كنتم تؤيدونها وابان
لكم ان من اتبع الظالم لابد ان يظلمه وان الديمقراطية طريقها صعبا وجميل
وسجنهاحرية وقادتها بشرا يشترون سمحا وياكلون سمحا ويتضامنون سماحة وجمالا .
اخي الطاهر ختام حديثي اليك نصيحة بسيطة وجميلة وظريفة قالتها لي (حبوبتي)
واقولها وانصحك بها لانك اخي ( البباري الجداد بمشي الكوشة)
مرحبا بك في قبيله الديمقراطيين اذا اردت وان لم ترد فمصيرك السجن الكيدي
فقومك كيدهم يفوق كيد نساء ذلك الزمن والغابر !! واعلم بان وقفتنا ستكون
نفس الوقفة مرة اخري فمن يتخلي عنه قومة لن نتخلي عنه ابدا مهما اختلفت
الفكرة والافكار !!
الحمد لله الذي اراك الباطل باطلا متمنيا من الله عز وجل ان يريك الحق حقا
وان يرزقك اتباعه .
احترامي
منعم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سودانيز اونلاين تساهم في اطلاق الطاهر ساتي وطرد السارق وزيري وساتي يضعها جنبا مع المهدي وعر (Re: عبد المنعم سليمان)
|
الأخ الفاضل : عبدالمنعم سليمان
على ذكر ( الطاهر ساتي ) صدقني أنها ( مسرحية كبرى !!!) انطلت على الكثيرين هنا
في هذا المنبر تحديدا حتى جعلوا منه بطلا !!! خاصة من قبل مدعي ( النضال من منازلهم !! )
والذين قادوا حملة للوقوف مع الرجل .. وهي كانت في الاصل حملة انقاذية لمن يعرف كيف يفكر
الاسلامويون من منتسبي الجبهة الاسلامية في السودان !! ولكن شلة من هؤلاء ( المناضلين وحماة الحق
وحقوق الانسان السوداني !!!) هم من اكسبوها ذلكم الزخم وزعموا ان ( الطاهر ساتي ) أحد كاشفي
ملفات الفساد والمفسدين !! فوا... عجبي !!! وا... عجبي !!! فلماذا لم يسألوا أنفسهم - أعني
هؤلاء المناضلين الميامين !!!:
من هو ( الطاهر ساتي ) أصلا ؟؟
وماهي خلفيته الفكرية والثقافية والايدلوجية ؟
من أين يستقي معلوماته؟؟ ومن يمدها به ؟؟ ولماذا ؟
من أين خرج للحياة الصحفية ؟؟
وكيف استيقظ ضميره الانقاذي فجأة وأصبح من ( كاشفي ) فساد من تربى في كنفهم وأتوا
به على أسنة الدولة الرسالية ؟؟
وأين كان هذا ( الطاهر ساتي ) طوال سنوات أسياده التي عاثوا فيها فسادا بحق شعب بحجم أمة
في وطن بحجم قارة ؟؟؟؟..
تساؤلات لا حصر - في هذا الاطار - ربما لا يتسع المجال لذكرها هنا جملة واحدة .
فهل من مجيب ؟؟؟
ليته يفعلها الطاهر نفسه طالما انه عضو معنا في المنبر الوطن ..
ولا أظنه بفاعل بذلك !!!!!!.
اننا_ يا سيدي - شعب مثقوب الذاكرة يعيش بعواطفه حتى مع من يقتلونه نهارا ويسيرون
في جنازته ليلا !!!..
كلام ربما لا يروق للبعض هنا كما تعلم واعلم .. ولكنها تظل الحقيقة ولاشيئ سواها ..
ولك ودي وتقديري ..
خضرعطاالمنان [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|