دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الهندي عزالدين يطالب الحكومة باغلاق سودانيز اون لاين
|
- استفتاء «الجمعة».. ومناضلو «الكي بورد»...! كان سعادة العميد يوسف عبدالفتاح نائب والي الخرطوم الأسبق، والمشرف الأول على إنشاء «الساحة الخضراء» جالساً في بيته عندما كانت الجماهير تتدافع الى «ساحته» الخضراء نهار الجمعة لاستقبال الدكتور «جون قرنق». أعتقد أن العميد الذي تعوَّد البعض على مناداته بـ «رامبو» لم يكن في حسبانه وهو يؤسس لتلك «الساحة» أنها ستكون ذات يوم المكان الذي تحتشد فيه الملايين لاستقبال قائد الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان..! لكنها الدنيا تدور، والأحوال تتقلب، والساحة التي كانت مسرحاً للتعبئة الجهادية وميداناً لاستعراض كتائب المجاهدين المسافرين لمحاربة «الجيش الشعبي» في غابات الجنوب، استقبلت نهار الجمعة أكبر حشد جماهيري في تاريخها وتاريخ «الانقاذ» منذ العام 1989م. يقول الدكتور «جون قرنق» إنهم كانوا «ستة ملايين مواطن» جاءوه من كل حدب وصوب، لكن حسابات المراقبين «الموضوعية» تقول بل كانوا أكثر من مليون ونصف المليون مواطن، وهذا الرقم وللحقيقة عجزت «الانقاذ» صاحبة الإرث والخبرات الطويلة في هذا المجال عجزت عن تسجيله على إمتداد كل المسيرات والتظاهرات الشعبية طوال «16» عاماً من الزمان. والسؤال يقفز هنا ملحاحاً: كيف تمكنت «الحركة الشعبية» وهى بعد في طور «الرضاعة السياسية» من تحريك هذه الجموع المليونية لاستقبال قائدها في أكبر استفتاء تشهده الخرطوم أخيراً؟ من أين «للحركة الشعبية» بكل هذه القدرات التنظيمية الهائلة وقادتها ما زالوا «ضيوفاً» على فنادق الخرطوم، لم يألفوا شوارع العاصمة وأحياءها الحديثة ولم تألفهم بعد؟ لقد أصرت «الحركة» على «الإنفراد» بتنظيم حشد الساحة الخضراء، لتعرف مقدراتها، ووجودها مبكراً وقد كان لها ما أرادت، الشئ الذي أدهش العيون، وعقد الألسن!! إذن «الحركة الشعبية» هزَّت الأرض وأحدثت «دوياً» سياسياً هائلاً، والأيام القادمات، أيام الممارسة الحقيقية في السلطة وأدواتها ستكشف: هل كانت الحركة الشعبية تستحق هذا الإستقبال غير المسبوق، أم الفراغ السياسي الذي لم يملؤه حزب، والإحباط، هما اللذان دفعا بالملايين وغالبهم من أبناء الجنوب لاستقبال الدكتور «قرنق» بهذا التدافع الاستثنائي؟ ملحوظة أخيرة: بدأ الدكتور «قرنق» متوجساً، وحذراً منذ هبوطه من سلم الطائرة بمطار الخرطوم وانتهاء بمصافحته للرئيس البشير في باحة «المؤتمر الوطني»، ويبدو أنه محاصر بسيل من «التحذيرات» و«التوصيات» الأمنية جعلته يصافح مستقبليه متحاشياً «المقالدة» و«العناق» فلم ينعم بحضنه الدافئ أحد غير الفنان «محمد وردي». أيضاً.. مشهد هبوط العساكر من الحرس الخاص الذي تقافزوا من الطائرة «برشاشاتهم» قبل ظور الدكتور «قرنق» مظهر غير حضاري، ويؤكد حجم «الهواجس» والحذر لدى قيادات الحركة الشعبية، وأرجو أن يكون استقبال الساحة الخضراء قد زرع الطمأنينة في نفوسهم، ليبقى التعويل على «حماية الجماهير» فقد انتهى زمن «الكلاش» و«الرشاش». إلى مشجعي «محسن خالد» إنهالت علينا بذاءات وحماقات مناضلي «الكي بورد» وأبطال النت، الذين حينما سقط «التجمع الوطني الديمقراطي» في امتحان الديمقراطية والنضال، تحولوا الى «تجمع» آخر ورقصوا «عشرة بلدي» في ملهى «محسن خالد» الليلي المخنوق بدخان «البنقو الفاهم». أحدهم يدعى «عبدالله» في دسك التحرير بمجلة «الخرطوم الجديدة» التي يتم دعمها من مال الزكاة والأوقاف بولاية الخرطوم ! ويرأس إداراتها السيد «هاشم هارون» وزير الشؤون الاجتماعية والثقافية بالولاية، هذا المحرر يدافع عن رائعة «الجنس» و«الفجور» مع أنه لم يكمل قراءتها بعد. سألته: هل قرأت (إحداثيات الإنسان- الرجل الكلوروفيل)؟ قال لي، وهو صديق للكاتب محسن خالد: (لا... بدأتها.. ولم أكملها بعد..)!! لم يجد صبراً ليكمل ثلاثين صفحة...!! وآخر يدعى «عويس» يكتب في «النت» وهو من «براعم» حزب الأمة وتجمعه دولة «الإقامة» والاغتراب بالكاتب «المحسن» بعد أن هربا إلى الخارج من ساحات المواجهة والنزال. إلى كل هؤلاء وأولئك: لن نكف قلمنا -أبداً- عن كل الفاجرين والفاجرات، سنُحرِّض عليهم الدنيا، كل الدنيا، حتى يعلموا أن القلم أمانة، وأن الكتابة رسالة، وأن السقوط لم ولن يكون يوماً صعوداً. عزيزي الباشمهندس «الطيب مصطفى» المدير العام للهيئة القومية للاتصالات: إن كنت تبحث عن الثواب، وعن إرضاء رب العالمين، فعليك بهذا الموقع الالكتروني فإنه يحتفي بأقذر رواية منشورة في الأدب السوداني!! قمة العُهر، والإلحاد تعبر عبر بواباتكم الى الملايين من أبناء هذا الجيل!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين يطالب الحكومة باغلاق سودانيز اون لاين (Re: امير عبد الماجد)
|
Quote: عزيزي الباشمهندس «الطيب مصطفى» المدير العام للهيئة القومية للاتصالات: إن كنت تبحث عن الثواب، وعن إرضاء رب العالمين، فعليك بهذا الموقع الالكتروني فإنه يحتفي بأقذر رواية منشورة في الأدب السوداني!! قمة العُهر، والإلحاد تعبر عبر بواباتكم الى الملايين من أبناء هذا الجيل!! |
يا خوانا إنتو متأكدين إنو الهندي دا صحفي!!!! يعني عندو قلم.. ما سيخة؟؟ يعني زميل –مثلاً- للأستاذ/ محجوب محمد صالح؟؟ عشان لو صحفي نطلب من بكري يمنحه العضوية و رحبوا معي بالكاتب الصحفي الكبير الأستاذ/ الهندي عز السيخ!!.. هي!! أقصد عز الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين يطالب الحكومة باغلاق سودانيز اون لاين (Re: امير عبد الماجد)
|
الاستاذ الهندي عزالدين من الاقلام الصحفية الوطنية .. والتي لا تخاف في الحق لومة لائم ..وكنت من المتابعين لكتاباته لفترات طويلة الا ان الاستاذ الهندي والذي اكن له تقديرا واحتراما .. لم يوفق في حديثه هذا بخصوص طلبه من الباشمهندس الطيب مصطفى حجب الموقع اعتقد بل اجزم ان سياسة الحجب غير مجدية ..وغير صحيحة ..وان ما يكتب بالقلم يجب ان يواجه بالقلم .. موقع سودانيز اونلاين اخي الهندي عبارة عن فسيفساء المجتمع السوداني ..بكافة اشكاله والوانه وخلافاته واحلامه ورؤاه ..وبه الكثير والعديد من الاخوة والأخوات الرائعين والمحبين لوطنهم على طريقتهم الخاصة وقد تعرضت اخي الهندي للاخ خالد عويس في حديثك والاخ خالد شاب في قمة الاحترام والادب والثقافة وله رؤى وافكار ناضجة وواضحة ويحظى باحترام الجميع في هذا المجتمع المسى ( سودانيزاونلاين ). اما رواية الكاتب محسن خالد فيترك الحكم فيها للقاريء وللمختصين .. والناس الان في مرحلة من الوعي بحيث يمكن لهم أن يميزوا بين الخبيث والطيب .. لذا لا للحجر على اي فكرة او كتاب او قلم او رأي او موقع الان في السودان الجديد الذي نتطلع اليه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين يطالب الحكومة باغلاق سودانيز اون لاين (Re: luai)
|
يا luai أولاً: كتر خيرك على دي: Quote: لذا لا للحجر على اي فكرة او كتاب او قلم او رأي او موقع الان في السودان الجديد الذي نتطلع اليه . |
ثانياً: الكلام دا:Quote: أقلبوا عليه أوراقه الرخيصة، وأغلقوا عليه مواقعه الفاجرة، إنه يُسئ للأدب والأدباء السودانيين، وللمرأة، ويصور مجتمعنا «حانةً» و«وكراً»..!! * أين «عبد الحي يوسف» وعطية محمد سعيد ومحمد عبد الكريم من هذا الفاجر؟ * وأين طيب الذكر اتحاد الأدباء السودانيين وأين... وأين...؟ * إنه سلمان رشدي آخر، ولكن بعين ولسان مختلفين. |
كتبو السيد الوطني والذي لا يخاف في الحق لومة لائم ، راجع بوست "شهادتي لله": محسن خالد.. هذا الفاجر الذي يحتفي به بعض :الشواذ" !! ودي دعوة صريحة منو لإهدار دم محسن خالد. حكومة الإنقاذ لو جادة في الحفاظ على سلاما دا يبقى لازم توقف المهووسين أمثال الهندي عند حدهم. ناس الإنقاذ مشهورين بتكتيكات المرحلة.. لذلك اقترح عليهم التخلص من ناس مرحلة تمكنَّا ديل... يعني زي الهندي دا يقولوا ليهو فضِّي لينا العمود عشان عندنا زول راقد في المستشفى "أو أي كضبة تحت بند فقه الضرورة" ويدوهو راس مال وينزل السوق.. حكاية السيخة الشايلا دي ما لافقة مع المرحلة الجديدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الهندي عزالدين يطالب الحكومة باغلاق سودانيز اون لاين (Re: امير عبد الماجد)
|
امير .... يامير الارض ما زالت باذنيها دم من قرطها المنزوع ..........
قهقه اللصوص تسوق هودجها .. وتتركها بلا زاد ....
تشد اصابع العطش المميت على الرمال .........
تضيع صرختها بحمحمة الخيول ...........
الارض ملقاة على الصحراء ظامئة .......
وتلقى الدلو مرات وتخرجه بلا ماء !!!!!!!!!!!!! من انت يا حارس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انى انا الحجاج
عصبنى بالتاج
تشرينها القارس !!!!!!!!
والاموى يقعى فى طريق النبع :::
( دون الماء راسك يا حسين ) ........
وبعدها يتملكون .... يضاجعون ارامل الشهداء
ولا يتورعون ، يؤذنون الفجر .... لم يتطهروا من رجسهم
فالحق مات !!!!!!!!!!!!!!!
احببت فيك المجد والشعراء ....
لكن الذى سرواله من عنكبوت الوهم ....
يمشى فى مدائنك المليئة بالذباب
يسقى القلوب عصارة الخدر المنمق ،
والطواوويس التى نزعت تقاويم الحوائط
مثلما يخطو .......
قد شوهته النار ......ز
هل يصلح العطار
ما افسد النفط ....؟؟؟؟؟
لم يبق من شىء يقال
يا ارض
هل يلد الرجال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
سودانيز اون لاين وطن سيحيا من أجلنا (Re: هميمة)
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لايعنى سكوتناعن روايات الشاب محسن خالد اننامعجبين بماكتب ولكن قال تعالى 00كل نفس بماكسبت رهينة00 وقال أيضا فى محكم تنزيله 00 مايلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد00 كل انسان عاقل بالغ لديه الحق فى قول مايريد وله منا حق النصح قال صلى الله عليه وسلم00الدين النصيحة00 والاخذبيده الى سبل الخيرباللتى هى احسن وليس بكمكمه الافواه فليس هذابزمان القمع شخصياأنكر ما كتب ذلك الشاب واكره أن يطلع أحدأفراد أسرتى على ذلك الانتاج اوان أرى أحد أبنائى يختلس النظر الى ماكتب والاثم ما حاك فى نفسك وخشيت أن يطلع عليه الناس ومادام أن من أيد ذلك الانتاج وجد فى نفسه كل الراحه وهو يتابع ويشجع فتلك حرية شخصيه سيحاسب بها وحيداًوانكره أيضا من من باب حبى للخير لكل أخ تربطنى به أخوه الدين سنعرض على يد جبار عظيم سنسأل عن كل كلمه حق قلناها ولم نقلها إشفاقى على نفسى وعلى محسن خالد يجعلنى أخبره أنه قد أساء اليناوجعل أعيننا تزنى باطلاعنا على ما كتب هذا لايعنى أننى لاأرغب فى أن أحصل على مصحح اللغه الذى قام بنشره علينا ان نتعلم ان لا نكره الفاعل لذاته ولكن نستنكر الفعل وهذه من صفات الانبياءعليهم أفضل الصلوات جعلنا الله وإياكم من من يستمعون القول فيتبعون أحسنه
| |
|
|
|
|
|
|
|