|
هل تواجه الحركة الشعبية انقسام كبير تقوده مجموعة الغاضبين في الخارج
|
هل تواجه الحركة الشعبية انقسام كبير تقوده مجموعة الغاضبين في الخارج هذا سؤال يحتاج الى اجابة وربنا يكضب الشينة اي انقسام في هذا الوقت سوف يضر بقضية البلد والسلام وربما يؤجل عملية التحول الديمقراطي ----------------------------------------------------
مع وقف التنفيذ والإعــــــلان اجتماعات سرّية بالـخارج.. الحركة الشعبية تواجه انقساماً حاداً عادل سيد أحمد اتصل بقيادي كبير داخل الحركة الشعبية طلب مني أن أحجب اسمه .. وافق على الحديث الصريح الشفّاف حول ما يجري داخل الحركة .. ودار معه الحوار الآتي : * كيف تقيّمون سفر ياسر عرمان .. والآن فإن أمين عام الحركة ، باقان أموم بالقاهرة .. بجانب وليد حامد ود. محمد يوسف وحافظ الشريف أبرز قيادات قطاع الشمال بالحركة؟. * متآمرون.. إنها محاولة يائسة للتآمر على قائد الحركة الفريق سلفاكير.. والحركة الشعبية ملتزمة باتفاق نيفاشا، والجماهير مع سلفاكير. إنّهم قد كوّنوا حلفاً متآمراً ينشط العمل فيه من «واشنطن ولندن»،وربما يتجهون لتكوين حزبهم.. أملي كبير في القائد «باقان أموم»، فهو صاحب وزن كبير وثقل داخل الحركة. - احمد الشريف تابع التداعيات الخطيرة داخل الحركة الشعبية .. ورصد الموقف حسب ما توفرت له من معلومات من مصادر داخل الحركة نفسها: «-» هناك اجتماعات متواصلة في القاهرة تضم قيادات بارزة في قطاع الشمال «د. محمد يوسف ، وليد حامد ، حافظ الشريف» مع الأمين العام للحركة باقان أموم. «-» انضم ممثلون من لندن ونيروبي وواشنطون وألمانيا في هذه الاجتماعات المضروب حولها درجة عالية من السرية.. «-» برز اتجاه ، داخل هذه الاجتماعات بتكوين حزب آخر منشق عن الحركة الشعبية .. «-» المعلومات تشير إلى أن باقان أموم، متردد في خطوة «الانقسام». __._,_.___
|
|
|
|
|
|