دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا!
|
اولا التحية للجميع، فهي المرة الاولى التي ادخل فيها المنبر العام، والتحية الكبيرة، للاخ بكري على مجهوده الكبير وعلى منحي شرف العضوية في هذا المنبر الهام. لقد وصلتني هذه الرسالة والتي مضمونها ان الحكومة السودانية قد دفعت حوالي المليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتهاواذا صحت المعلومات فالامر جد خطير، في ان الحكومة ذات الطول والحول تمرح وتسرح باموال الشعب المغلوب على امره، مليون دولار، مبلغ كبير لشعب فقير كالشعب السوداني، اين البرلمان، اين قيادات المعارضة داخل البرلمان، لماذا لا يفتحون ملفات الفساد، اين نواب التجمع ونواب الحركة، هذه هي قضايا الشعب التي ينبغي اثارتها ليل نهار. هل هذا الامر تم عن طريق السفارة؟ وكيف تاتي مثل هذه المبالغ؟ هل بحسابات من سويسرا؟ ام من حساب السفارة مباشرة؟ انه لامر غريب وعجيب. الانقاذ تدفع مثل هذه المبالغ واهلنا في دارفور وفي الشرق يأخذهم الموت ليل نهار؟ اين المعارضة في الداخل؟ لماذا لا تفتح ملفات الفساد الذي اذكم الانوف؟ قضية دارفور وقضية الفساد، قضايا كفيلة باسقاط هذه الحكومة وتشكيل حكومة وحدة وطنية في مكانها بما يضمن تنفيذ اتفاقات السلام وبدون ان تتاثر الاتفاقات وذلك بتحويلها الى اتفاقات قومية وحتى لا تضيع حقوق الجنوب اذا ذهبت هذه الحكومة. فالحكوم تسعى لربط نفسها بالسلام واتفاقياته وبالتحول الديمقراطي وانها سوف تحل موضوع دارفور، يبدو ان هذا هو مضمون الدعاية التي تريد ان تبدأها الانقاذ، فقد حاولوا ذلك قديما وضاعت الملايين في شارع كي في قلب العاصمة واشنطن محل للوبيهات وهاهي حليمة تعود لقديمها، لقد زهجنا من قديم حليمة وهذا وجديدها، لقد آن الأوان ان تقود المعارضة حملة شرسة لفضح هذه الحكومة بالطرق الديمقراطية المكفولة، من صحف وبرلمان وغيره مع الشكر الجزيل
Dear Abuhuraira,
For two years, New York Times columnist Nicholas Kristof has courageously traveled where few other reporters have gone to describe the brutal genocide in Darfur.
Through Kristof's reporting - and that of others at the Times - we have read of the tremendous suffering that has befallen the innocent people of Darfur - at the hands of their very own government.
Yet last Sunday, the New York Times accepted nearly one million dollars from the Sudanese government to run a special eight-page advertising section! The insert, placed in New York-area papers, consisted of pretty words about Sudan's "peaceful, prosperous and democratic future." This propaganda was written on behalf of a government the Times reports has sponsored a mass effort to kill, rape, and force people from their homes.
The New York Times needs to hear from you telling them it was wrong to accept this ad!
Click here now to write a letter to the editor of the New York Times. Demand the Times contribute the ad proceeds to humanitarian relief efforts in Darfur.
(Please note that the Save Darfur Coalition is not involved in humanitarian relief efforts, and we are not in any way asking for financial support from the Times.) We encourage free speech and hope the Times continues to report on all perspectives, including those of Sudan's rulers. Since the genocide in Darfur began, the New York Times has spent more time and money reporting the story than any other American news organization.
In fact, on the day the Times ran the Sudanese advertisement, the paper also ran an editorial condemning Sudanese-government-sponsored militias responsible for murdering hundreds of thousands of innocent people and displacing millions more.
It is unconscionable that the Times' sales department accepted nearly one million dollars from the murderous Sudanese government to run an advertisement filled with rosy images of an investment haven.
The New York Times is free to choose its business partners and this was a paid advertisement the Times could have chosen to reject! The New York Times should not profit with blood-stained money that would be better spent on health clinics than on advertising. Neither should they turn a profit on the propaganda of those they themselves believe guilty of mass murder.
Click here now to write a letter to the editor of the New York Times and demand they donate the tainted proceeds of the ad to relief work in Darfur!
Thank you,
David Rubenstein Save Darfur Coalition
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: الصادق عثمان)
|
الاخ ابو هريرة لك التحية وادعو لك التوفيق والتهنيئة للجميع بهه الاضافة النوعية في المنتدى ادعو نفسى وادعوك والجميع بتناول المواضيع خاصة السياسية التي تتعلق بالوطن بالصورة التي تقود بنا الى بر الأمان الاخ ابوهريرة كما ذكرت اذا صحت المعلومة !!! الســـــــــــــــــــوال
Quote: ايـــــــــــــــن قيادات المعارضة داخل البرلمان، لماذا لا يفتحون ملفات الفساد، اين نواب التجمع ونواب الحركة، هذه هي قضايا الشعب التي ينبغي اثارتها ليل نهار. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الاخ العزيز أبوهريرة.
مرحب بيك في البورد.
هذا ليست المرة الاولى, لقد فعلوا نفس الشئ أيام وجود مهدي أبراهيم في واشنطن. قامت صحيفة الواشنطن تايمز بنشر دعاية مدفوعة بواسطة لوبي نظام الجبهة بواشنطن. أنا أعتبر ذلك مضيعة لأموال الشعب في أشياء فارغة.الطريقة الوحيدة التي سوف تحسن وجه وصورة السودان هو العمل بكل جدية لحل المشاكل الرئيسية في البلاد,خصوصا ما يجري في دارفور.الطريف في الموضوع أنو عندما تنشر الصحف الامريكية مثل هذا الدعاية تجدها دائما تكتب(دعاية مدفوعة بواسطة حكومة السودان). لكن الكيزان حاولوا أن يقنعوا السودانين أن الصحيفة هي التي نشرت هذا الدعاية. وأزكر جيدا,قام أمن السفارة بتوزيع تلك الدعاية على جميع المحلات التجارية السودانية والعربية بواشنطن.
دينق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: Ahmed Abdallah)
|
الشكر لجميع الاخوة والشكر على الترحيب الحار، وفي الحقيقة انا من المواظبين على دخول المنبر الحر ولكن كقاريء فقط، ودائما ما اجد مواضيع شيقة وممتعة وهناك اسماء كبيرة وخاصة في المجال الادبي والثقافي والسياسي. فالحوار الجيد والكلمة الجميلة هي التي تشدني وابحث عن الكلم في كل مواقعه الجميلة فلنجعل من هذا المنبر كما هو دائما ساحة حوار نقيء هادف ويمكن الاستفادة منه في الجوانب المعرفية والثقافية والفنية والابداعية المختلفة. لقد اغضبني موضوع المليون دولار وهو الذي استدعاني اليوم لمخاطبة جمع الاحرار في منبر الاحرار، المنبر الحر، وفكرت في ان هذا المبلغ يمكن ان يبني كم شفخانة وكم مدرسة بعد ان رفعوا الدعم عن التعليم والعلاج. لقد آن الأوان ان تقود الاحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني حملة ضد النظام وسياسته المدمرة والعمل على تكوين حكومة وحدة وطنية حقيقية ويمكن الاستفادة من الحركة الشعبية ومن التجمع و برغم انهم جزء من الحكومة ولكن لان من مصلحتهم ان تكون هناك عدالة وديمقراطية وان تحل القضايا الكبيرة مثل قضية دارفور وايضا حركات دارفور فيمكن ان يتشكل ائتلاف ديمقراطي سياسي كبير يشمل الجميع ما عدا الانقاذ وحتى جزء من الانقاذ يمكن استيعابة داخل هذا الائتلاف وعزل المتطرفين من اجل تغيير حقيقي لمصلحة المواطن ومن اجل تطبيق مكاسب الجنوب التي حصل عليها من الاتفاقية،وخاصة هذه الايام ان هناك خلاف كبير ما بين الرأسين الكبيرين وتوابعهم من قيادات المؤتمر الوطني ويبدو ان كل مجموعة تحاول ان تتخندق مع اهل مصلحتها ويتم استقطاب كبير في هذا الجانب ، بعضه قبلي وبعضه جهوي وبعضه مادي وبعضه امني. ويبدو انه اذا اختلف اللصان ظهر السارق، فقد اختلف سارقي الديمقراطية وذابحيها في ذات ليل بهيم كالح، وما التصريحات المتبادلة ما بين ترابي الانقاذ الاول ونافع الانقاذالحالي الا خير دليل على ذلك لقد آن الآوان ان تغير الاحزاب السياسية من طريقتها في العمل ولابد ان تنفض غبار طريقتها القديمة في العمل، فما عادت المعارضة بمنظمات حقوق الانسان وبانتظار المجتمع الدولي في تصفية النظام تجدي فتيلا، ولقد استغلت الانقاذ الفراغ، والفراغ يملأه الهواء، وصالت وجالت لكل هذه السنوات العجاف من عمر اهلنا الميامين. لماذا لا تستغل الاحزاب هذه المسائل البسيطة مثل الفساد وتحدث بها تغيير سياسي مدني، ومن الداخل بتنسيق الجميع مع الجميع وكما ذكرت وحتى يمكن استخدام جزء من اعضاء المؤتمر الوطني الناقمين على النظام في الامر ويمكن ان نحدث ثورة بيضاء يتم بموجبها حل مشكلة دارفور وتشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقة.. وسوف نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
Quote: New York Times' Sudanese Advertisement Angers Activists
Yesterday, The New York Times ran an eight-page advertising supplement paid for by the Sudanese government touting the country's "peaceful, prosperous and democratic future." Today, human-rights activists are seething. "I practically fell off my seat on the subway this morning. I could not believe it," says Human Rights Watch program director Iain Levine about the eight-page advertising supplement, for which The Times charged the Sudanese an estimated $929,000 for yesterday's New York-area editions, the New York Daily News reports. "I haven't read the whole thing, so I won't call it a tissue of lies. But it is propaganda. I would argue that publishing it is morally questionable." In addition to promoting Sudan's "peaceful, prosperous and democratic future," the advertisement goes into complaints about negative international media coverage "focused almost exclusively on the fighting between rebels and Arab militias" in Darfur. . . . |
إعلان مدفوع القيمة من حكومة السودان لجريدة "نيويورك تايمز". 8 صفحات، مقابل 929000 دولار امريكى. مسئول فى منظمة "مراقبة حقوق الانسان_ هومان رايتس وتش" يصف نشر الاعلان بانه مشكوك فيه من الناحية الاخلاقية. ارجو من الاخوة فى امريكا الحصول على العدد الذى نشر فيه الاعلان وتصويره ونشره هنا فى المنبر العام. صحيح جريدة النيويورك تايمز جريدة لبرالية وتتابع انتهاكات حقوق الانسان فى دارفور، وارسلت عددآ من كتابها لتغطية انباء التصفية القبلية هناك. ولكن من يستحق اللوم اكثر: حكومة السودان التى تسعى الى تجميل صورتها العالمية رغم الواقع؟ ام جريدة خاصة، يعتبر الاعلان واحد من اهم مصادر دخلها؟ ادعو جريدة "نيويورك تايمز" للاعتذار عن هذا السلوك غير الاخلاقى. والا تسمح بتكراره فى المستقبل. اما حكومة السودان، فلا اعلان ولا تجميل ولا مكياج بقادر على اخفاء عورتها. وافعالها المشينة فى دارفور وفى غيرها. وهذا السلوك يعنى ان العقل الطفيلى الحاكم، الذى يسعى الى استجلاب المستثمرين والمغامرين، لا هم له سوى مصلحته المباشرة والقريبة. لا يهمه سوى عمولاته وسمسرته بين الشركات، واهدار موارد الوطن الذى جعلوه حكرآ لهم ولبطانتهم من الفاسدين والمنحلين والمنافقين. بالمناسبة جريدة "نيويورك تايمز" يسيطر عليها اليهود!! وتخدم مصالح اسرائيل فى العالم!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الاخ العزيز عادل عثمان.
نعم أن هناك مسئولية أخلاقية تقع على عاتق الصحيفة أو الصحافة عموما. ولكن كما تعرف أن الاغرائات المادية تلعب دور في مثل هذا الامور. والكيزان يعلمون ذلك جيدا, ولذلك هم يستهدفون الصحف التي تكشف الفظائع التي يرتكبها نظامهم. فقبل حوالي 8 أعوام على ما أعتقد نشرت صحيفة الواشنطن تايمز دعاية مدفوعة بواسطة نظام الجبهة. طبعا كانت دعاية مليئة بالاكاذيب والمغالاطات. ولكن الشئ الجميل في الموضوع هو أن الصحف بتكتب على رأس كل صفحة عبارة."دعاية مدفوعة بواسطة حكومة السودان"
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: محمد حسن العمدة)
|
الشكر لجميع المتداخلين عاصم، العجيل، الصادق عثمان، علاء الدين، دينق، محمد القاضي وشكرا للشقيق احمد عبدالله احد نوارات الاتحادي بواشنطن الشكر للاحباب دودي ، لنا، والعمدة والعجيل المواظبين في المنبر والمنافحين عما أمنوا به في ظلام ليل قل فيه من يحمل عصا الكلمات ويضرب بها على خدود الظلم الحبيب خالد عويس اشكرك واتابع ما تكتب باهتمام فلتواصل في درب الكلمات والتي آمنت بثورتها ومقدرتها على التغيير فبندقية الكلمة اشد مضاءً من كلانشكوف الروس الشكر لنور تاور فلتواصلي كفاحك من اجل الغلابة ولا تضعي سلاحك ابدا ومهما كان اشكر هانيء وعادل وشاو اما الاستاذ القائد هاشم بدرالدين فلك تحية نضالية من على البعد، وشكرا على تلك الدروس التي علمتنا معنى الصبر ومعنى ان نكون وان لا ننصاع للقهر، فلتواصل كفاحك وحتى لو من داخل المنبر الحر، فالمعارك هي نفس المعارك وان اختلفت ادواتها وميادينهاوتكتيكاتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: bakri)
|
اشكرك الاخ بكري شكرا على هذه الهمة التكنولوجية العالية، فهذا الموقع يساوي ملايين الدولارت الوطنية والنضالية والمعرفية وليست المادية. وشكرا على السهر والتعب من اجل الصيانة التبويب والامن، لكم هو عمل شاق. فاشكرك على الحرية التي اعطيتها لنا في وطن حرمنا منها لسنوات طويلة، ما على الواحد منا الا ان ينقر على كي بورده وتخرج كلماته الى الملأ البوردابي والى الملا من القراء في كل انحاء المعموره فهو عمل يستحق الاشادة والشكر مع التقدير الكبير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الأخ أبوهريرة والأخوة الكرام تحية طيبة أولا ارحب بالأخ أبو هريرة وثانيا أقول أن هذا الخبر أن صح فلن يفاجئني كثيرا .. فقد استمعت قبل أسابيع الى حلقة من برنامج "بلا قيود" على الفضائية السودانية وقد كان ضيفا الحلقة التي كرست لمواجهة قرارات مجلس الأمن على كرتي ومضوى الترابي (مساعد الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي) .. وقد قدم مضوى الترابي على أنه خبير استراتيجي وعرف نفسه بأنه (جزء من الحكومة ومشارك على كل المستويات) .. فماذا كانت نصيحته لحكومته للخروج من هذا المأزق الذي وجدت نفسها فيه؟! بعد أن أكد أنهم كحكومة وشعب ملتزمون بالقرارات الدولية رغم تشكيكه في دوافعها ولكنه يرى المخرج في أن تعطى وزارة الخارجية 60 مليون دولار (بالإضافة لميزانيتها المعتمدة) لصرفها على شركات علاقات عامة تستطيع أن تخاطب العقل الأوربي عبر إعلامه .. وبشر حكومته ان اتبعت هذه الوصفة بأنها سترى أن الرأي العام الغربي سيتغير في خلال شهرين!!! ويبدو أن الحكومة صدقت حديث هذا الخبير الأستراتيجي ووصفته السحرية تلك بالرغم من أنها جربت صرف الأموال بهذه الصورة منذ وقت طويل في شراء الذمم والأقلام دون جدوى وكما يقول أهلنا الطيبون "الغرقان بيتعلق بالقشة" ... عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: حسام يوسف)
|
مرحب بعمر وحسام وكمال الاخ عمر نعم يبدو انهم صدقوا بان صرف الاموال على شركات العلاقات العامة سوف يساعد الحكومة كثيرا وهذا عين الخبل، فالحكومة داخلة في مصائب، وكما يقال فهي في حفرة فبدلا من ان تردم لتخرج من الحفرة تزيد الحفر حتى وصلت الى هاوية مصائبها، فعلاج المسائل واضح وهو ان تحل مشكلة دارفور وان يكون هناك توجه قومي حقيقي باشراك الجميع وبشكل حقيقي وليس ديكوري بطريقة الاعيب الانقاذ التي تمارسها. موضوع دارفور اصبح موضوع كبير ولا يمكن ان يستمر بهذه الطريقة اي ممارسة سياسية كسب الوقت ، فالحل ليس في دفع المبالغ لشركات العلاقات العامة، الحل في الحل، اي حل الحكومة الحالية وتشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية وبصلاحيات حقيقية مع المحافظة على مكاسب الجنوب وتطبيق الاتفاقية ولابد ان تطمن القوى السياسية الكبيرة الجنوب بان مكاسبهم سوف لن تذهب وبانه لاعودة للحرب مرة اخرى وبذلك يمكن ان يتعاون اهل الجنوب مع اهل الشمال في مواصلة الضغط، والبشير يمكنه ان يتعاون في موضوع التوجه القومي ويمكنه ان يساعد في التوجه القومي وخاصة اذا استغل موضوع خلافاته مع نائبه وان نائبه يريد ان يتغدى بالرئيس قبل ان يتعشى به الريس، واعتقدان الريس اذكي من ان يلعب به النائب الثاني على عثمان لعبته التي لعبها مع شيخه واستاذه الترابي واعتقد ان هذه في بال البشير وهو ممكن ان يقوم بذلك ولكن عصابة الاربعة وتوابعهم سوف لن يتركوه، فعلى القوى السياسية الضغط لعزل البشير عن المجموعة اياها كما تم في الضغط سابقا لابعاد الترابي من الواجهة وتم الطلاق, او الضغط في اتجاه ثورة بيضاء حقيقية وبشكل يومي وباستخدام موضوع دارفور وتذكير الحكومة بشكل يومي بخطاياها الكثيرة ولابد ان تتعاون القوى السياسية مع حركات دارفور من اجل الضغط في الاتجاه الصحيح للحلول واثبتت التجربة ان هذه الحكومة لا تعطي اي شيء بدون ضغط لذلك موضوع الاموال وصرفها على شركات العلاقات وفي بلد مشاكله معقدة كالسودان لا تجدي فتيلا ويبدو ان هناك افندي لا يريد ان يقوم بعمله اقترح على الحكومة ذلك ولكن هذا خطأ كبير .. ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
يجب ان يصل احتجاجنا الى المسئولين فى جريدة النيويورك تايمز. اكتبوا لهم وتلفنوهم وفاكسوهم ومايلوهم هنا: Letters to the Editor
Letters to the editor should only be sent to The Times, and not to other publications. We do not publish open letters or third-party letters.
Letters for publication should be no longer than 150 words, must refer to an article that has appeared within the last seven days, and must include the writer's address and phone numbers. No attachments, please.
We regret we cannot return or acknowledge unpublished letters. Writers of those letters selected for publication will be notified within a week. Letters may be shortened for space requirements.
Send a letter to the editor by e-mailing [email protected] or faxing (212)556-3622.
You may also mail your letter to:
Letters to the Editor The New York Times 229 West 43rd Street New York, NY 10036
To submit a letter to the City, Long Island or Westchester weekly sections, please e-mail [email protected].
About Letters Thomas Feyer, the letters editor, gives tips for getting your letter published. Click here for full article.
Additional Information?
Please call (212) 556-1831 for recorded instructions.
See: Op-Ed Submissions.
To write the editorial page editor, e-mail [email protected].
Other article submissions: Send your article to the editor of the department relevant to your piece (e.g. "News Editor," "Sports Editor") via regular mail to the address above.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانقاذ تدفع مليون دولار لصحيفة نيويورك تايمز من اجل تحسين صورتها، اي فساد هذا! (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
شكرا عبدالرحمن وعادل الآن الحكومة تريد ان تستغل اجتماع الجامعة العربية في تحسين وجهها وسياساتها في دارفور كما فعلت في القمة الافريقية وايضا بالمناسبة الصرف البذخي الذي لازم القمة الاولى والثانية لهو اكبر دليل على استخدام المال العام في الدعاية للنظام ورفع الدعم عن التعليم والعلاج، لذلك ينبغي التوعية بان هذا المال ليس ملك لهذه الحكومة او افرادها للتصرف فيه حسب اهواءهم انه ملك لهذا الشعب المسكين.
اليكم افتتاحية الواشنطن بوست ليوم الجمعة، وعنوانها: جيران الابادة والمقصود مصر وليبيا وهل يعنيهما امر الموت لمسلمين اخرين في دولة جارة ودورهم في الامر، كالعادة الافتتاحية تتحدث عن الضغط وان النظام يوافق على قوات الامم المتحدة في الجنوب وفي نفس الوقت سوف يحول دارفور لمقبرة لهذه القوات وتقول الصحيفة ان قوات الامم المتحدة ليست قوات امبريالية وانما قوات تساعد في حفظ السلام ومساعدة النازحين واللاجئين
Genocide's Neighbors Friday, March 24, 2006; Page A18 AMONTH AGO President Bush called for doubling the peacekeeping force in the Sudanese region of Darfur and expanding the role of NATO countries in bolstering it. Since then, the case for intervention has only grown stronger: There have been fresh reports of death-squad attacks on civilians in Darfur and of violence spilling into neighboring Chad. But the odds of deploying a serious peace force have receded, despite the president's words. The reason is that Sudan's government, the chief sponsor of Sudan's genocide, has threatened violent resistance to a muscular deployment. And Sudan's bluster carries more weight than Mr. Bush's statements. How can a weak African government get the better of a U.S. president? By persuading fellow governments to believe, or pretend to believe, that replacing the existing African Union troops in Darfur with a larger United Nations peace force would amount to a neocolonialist infringement of Sudanese sovereignty. Needless to say, this is absurd: The United Nations is not an imperialist front. The peacekeepers' purpose would be to save African lives. And the United Nations already has peacekeepers deployed in southern Sudan with the consent of the northern government. But the Sudanese nonetheless persuaded North African members of the African Union, notably Libya, Ethiopia and Egypt, to oppose a beefed-up U.N. force. Sudan's chief negotiator at the desultory Darfur peace talks accused African governments that supported a U.N. deployment of wanting to create "masters in the West and slaves in Africa." It's a sobering reflection on rich countries' reputation that this sort of clash-of-civilizations broadside can work; it's outrageous that Egypt, a major recipient of U.S. foreign assistance, should lend a sympathetic ear to it. But Sudan's poisonous rhetoric persuaded the African Union to go back on previous indications that it would embrace an early transfer of responsibility from its own peacekeepers. The Africans now say that the earliest possible transfer of authority to the United Nations would be in September. So Mr. Bush's call for a more serious deployment has been buried for the moment. No peacekeeping force is going to be strong enough to shoot its way into Darfur to establish peace; it will require some form of assent from Sudan's government. The way to get that assent is to put diplomatic pressure on Sudan, above all by achieving a consensus within the African Union in favor of a U.N. deployment. Now that there is no such consensus, the Sudanese feel free to threaten to turn Sudan into a "graveyard" for foreign fighters, and to underline the message by harassing foreign aid workers in Darfur. In the absence of effective peacekeepers, a senior U.N. official recently predicted "massively increased mortality." Even if a U.N. deployment is off the table until this fall, the United States and its allies have other options. They can press for the enlargement of the existing African Union force and support it with better equipment and logistics. They can enforce a no-fly zone in Darfur, preventing Sudanese government helicopters from supporting ground attacks by the Janjaweed death squads. And they can demand that neighboring countries such as Libya and Egypt support these actions. Don't these Muslim countries care about the genocidal slaughter of Muslims?
| |
|
|
|
|
|
|
|