دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
اعتقال عضو المنبر طلال اسماعيل
|
اعتقلت السلطات الامنية عضو المنبر الصحفي طلال اسماعيل , ولم يتسنى لنا معرفة التفاصيل التي بموجبها اعتقل . الجدير بالذكر ان طلال اسماعيل كان من ضمن الوفد المرافق للدكتور الترابي في جولتة الاخيرة لسنار قبل ان ياتي للخرطوم ويتم اعتقاله .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال عضو المنبر طلال اسماعيل (Re: فدوى الشريف)
|
أتضامن مع الزميل الصحفي طلال اسماعيل
فهو صديق وزميل .. يعمل بصحيفة اخر لحظة حاليا
وقد تزاملنا في صحيفة رأي الشعب
وسبق ان عمل طلال صحافيا بصحيفة الوان ارجو ان يتم اطلاق سراحه عاجلا
وانا مهتم بشدة بشأن اعتقاله
أتمنى اطلاق سراحه وتطمين أسرته وزملاءه عن حالته وإعلان أسباب أعتقاله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال عضو المنبر طلال اسماعيل (Re: محمد صباحى)
|
لا لتكميم الأفواه لا لمصادر الرأي لا للاعتقال أطلقوا سراحه فورا أو قدموه لمحاكمة عادلة ذات شفافية عالية فقط علينا ان لا ننسى طلال إسماعيل كادر مؤتمر شعبي اللي هو في الأصل كادر ما كان يعرف بالجبهة الإسلامية القومية والتي عرف فيما بعد بالمؤتمر الوطني اختلف الشيخ مع من أرسله إلى للقصر رئيسا انحاز طلال للشيخ أصبح طلال شعبيا بعد أن كان وطنيا هذا يعنى أن الرجل جزء من تنظيم أو جماعة سياسية دأبت على اعتقال من يختلف معهم وان اقتضى الأمر تعذيبهم و تصفيتهم اليوم يٌعتقل من قبل إخوانه اللهم لا شماتة لا لتكميم الأفواه لا لمصادر الرأي لا للاعتقال أطلقوا سراحه فورا أو قدموه لمحاكمة عادلة ذات شفافية عالية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعتقال عضو المنبر طلال اسماعيل (Re: amir jabir)
|
الصحفى طلال اسماعيل انسان يبحث دائمآ عن الحقيقة فى كل مكان فى السودان ،اتذكر انه رافقنى فى شهر 8 .2006 عندما اغلقت ادارة سد مروى بوابة السد وغمرت اهالى منطقة امرى فذهب معى الى هذه المنطقة برغم من منع كل الصحفيين والاعلاميين دخول هذه المنطقة وكان معنا فريق قناة العربية بقيادة مراسلها الشجاع جدآ سعد الدين حسن ، فمشينا بطريق غير المعروف لان السلطات مارست تعتيم اعلامى كبير . مكثنا يومين كاملين فى الصحراء بعد ان تلخبطت علينا الاتجاهات فلم نعد بمقدورنا اين نحن بالضبط . فكان طلال صابرآ ومؤمنآ بأنه لومات سوف يموت فى سبيل الحرية واذكر بعدما نفذ كل مانملك من قوت ومياه الكل تشهد ورقد فى التراب بحكم اننا سوف نموت وفى هذه اللحظات طلال يقول بعد ده نرضى بقسمة الله علينا .
هكذا كان يبحث عن الحرية فالحرية لطلال اسماعيل يعمل حاليآ فى صحيفة آخر لحظة .
| |
|
|
|
|
|
|
|