دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: سهام في القطار( ماذا لو كتبت قصة سهام في كتاب المطالعة ) للاطفال الصغار (Re: لؤى)
|
فكرة رائعة . و يحتاج تنفيذها إلى إشراك و مشاركة " تربوين" . و عندناالمعلم محجوب شريف . يمكن الإنتقال بالفكرة إلى نوع من (( رد الجميل)). فقد قدمت الشهيدة سهام جميلاً لركاب الطائرة . و من حقها علينا أن نرد هذا الجميل.أرجو أن نتذكر فى هذا اليوم - و على شرف سهام - كل شهداء و شهيدات تلك الطائرة. و لنواصل الإمساك بملف التحقيق عن الحادثة المشئومة حتى آخر الشوط. بعض الوفاء للشهيدة أن نتابع و نواصل الإمساك بملف التحقيق . حتى لا ينتهى العزاء بمراسم الدفن و حفلات التأبين ....................................................................................................................... ....................................................................................................................... و طالما نحن فى رحاب 30 يوليو ، فلتذكر أن هذا التاريخ يعيدنا لحادثة طائرة الشهيد د.جون قرنق. و حسناً أن تركت الحركة الشعبية لتحرير السودان ،ملف طائرة الشهيد قرنق مفتوحاً. ............................................................................................................................ ............................................................................................................................ ............................................................................................................................ " الموج بيهزم كل رخوة على الدروب **** شدو الضراع "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سهام في القطار( ماذا لو كتبت قصة سهام في كتاب المطالعة ) للاطفال الصغار (Re: فيصل الباقر)
|
Re: المضيف الجوي الرازي .. هذا ماحدث لسهام بالطائرة!!.. (Re: tmbis)
Quote: - هل قام أى من أفراد الطاقم بعمل ذلك؟ يروى، والعهده على الراوى، أن بعض الركاب شاهدوا أحد افراد الطاقم علي الارض يقوم بتصوير النيران على جهاز المحمول خاصته بدلا من مساعدة الركاب وتوجيههم بعيدا من الطائره.
.. مؤسف هذا الحديث إن صح .. ويدل على عدم مسؤولية .. *********** أهو هنا دا ممكن نحك الموضوع لحدي مايجيب الدم ياتمبس ياخوي!.. أنا كنت دوما - ومازلت - من مناصري الدعوات الحكيمة والموضوعية التي تنادي الناس بألا يخوضوا في سيرة الآخرين من طاقم الطائرة .. اللذين واللاتي كن مع الشهيدة داخل الطائرة .. باعتبار أن الظروف التي وجدوا أنفسهم فيهاغير معروفة بالنسبة لنا.. ويجب الا يتم تعريضهم لآي تجريح أو هجوم غير موضوعي حتى تستبين الأمور من خلال ماسيدلون به ويوضحونه بخصوص ما تعرضوا له.. وأدي لآكبر كارثة جوية في تاريخ حركة الطيران السوداني بشقيه .. مدنيا وعسكريا!. مما أدى لوقوع كل هذا الكم الهائل من الضحايا شهداء وجرحى. ولكن أن تتناقل مجالس العاصمة وكل مدن السودان بتهكم مرير روايةعن أحد أطقم الطائرة المنكوبة من المضيفين بأن (سيادتة) وبعد أن (خارج) نفسة بحكم معرفته الأصيلة (لمخارج الطائره) ثم فضل بعدها أن يمسك بكاميرا هاتفه النقال لتصوير مايجري لبشر لحومهم تشوى أمامه! .. فوالله هذا كثير! .. ضف لذلك الصمت الغريب حتى الأن من طاقم الطائرة .. أو قل على الأقل كابتنها (السواق) الذي من المفترض أن يملي عليه واجبه المهني وضميره بأن يصدر ولو بيانا مختصرا يشير فيه للحادثة من باب اللياقة الانسانية ليس إلا.. فيعزي أسر الضحاياويترحم عليهم.. كان هذا هو الواجب الذي لا يتقدمه أي واجب.. ولكن أن يمتد الصمت المريب حتى هذا الوقت إضافة لمانسمعه من قصص عن ذاك المضيف الذي هجر مهنتة في لحظة حوجة ماسة إلى مهامه وواجبة ليتحول بقدرة قادر إلى مصور إعلامي وسينمائي!!.. هذا والله هو الاستهتار بعينة والمسخرة بعينها! .. نكرر - إن فعلا صحت الواقعة - والتي نرجو لها أن تكون فرية ومن إشاعات المبالغة والتهويل!.. فإن هذا سيكون فضيحة ليس للمؤسسة التي عملت فيها الشهيدة سهام (بكل إخلاص وتفان).. بل لكل أجيال السودان القادمة والتي تنتظرها كل شاردة وواردة من ماسيوثق بفضل التطور الهائل في تقنية العولمة ووسائل الاتصال!.. ولذا فالأفضل للجهات المسئولة عن مجريات الأمور و(التحقيقات) _ ونحن نثق في حياديتها- أن تعجل بالامور فيما يخص كل صغيرة وكبيرة بشأن هذا الحادث بالتحديد .. وأن تضع في بالها أن كل يوم يمر سيكون خصما على مصداقيتها .. فعليها الاسراع بانجاز مهام التحقيق لوضع الرأي العام في صورة ماجرى بالضبط .. فإن بدأت لجان التحقيق في مايخص الشائعة المتداولة بخصوص (المضيف المصور) وخرجت للناس ببيان تفصيلي له أو عليه, فهذا وحده سيخفف من بلبال الناس ويدخل الطمأنينة في القلوب بأن باقي الاجراءات ستسير في طريقها المعقول!, والأمر من قبل ومن بعد في أيادي المسئولين .. فماذا هم قائلين؟! .. اللهم هل بلغت .. اللهم فاشهد! (مداخلة متواضعة لي مع صديقنا تمبس)
| |
|
|
|
|
|
|
|