|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
العزيز /فرده
مقاطع استاذنا سيداحمد ستفرض نفسها لمزيد من تسليط الضوء عليها من قبل المتخصصين والدارسين والنقاد .. حبذا لو واصلت فى نشر المزيد من نصوصه الجميلة .
بالمناسبة يافرده , عرفتك بعد لأى وجهد يا ( يافقرى) , فمرحبا بك فى البورد ولسيداحمد التحايا والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: حسن الجزولي)
|
الجندرية: ألف تحية لك أيضاً ، وكل الأمنيات الطيبة الموصلي: وهل قرأت للشاعر إحتفاءه بالموسيقى... إضغط على الوصلة أعلاه ( سيد أحمد بلال شهادة أولى) وسيبهج قلبك مثلما فعل هنا! حسن الجزولي لك شكري وودي يا فردة (وربما سنلتقي في زقاق من أزقة مدينتك البيضاء)
سأعاود بالمزيد من نصوص سيد أحمد بلال حالما أتحصل عليها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
Quote: وتبدو المسافات بين الجسد والجسد موجةً وزبد |
Quote: وتبدو المسافات بين الجسد والجسد موجةً وزبد |
Quote: وتبدو المسافات بين الجسد والجسد موجةً وزبد |
Quote: وتبدو المسافات بين الجسد والجسد موجةً وزبد |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
الاخ فردا كل سنة وانت طيب وشكرا جدا على سيداحمد بلال . النص رفيع وملفت للانتباه اتساءل الان عما اذا كان كل ما يخرج من ( معطف ) هذا السودانى الانيق هو بهذا الجمال . قرات ترجمته لكتاب تصوف تحفة كزنتزاكس والان سابدا البحث عن اشعاره . شكرا مرة اخرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
* على نفس منوال هذه الثيمات التي تحتفي بالرقص ، الغناء ، وبالموسيقى هنالك نص آخر لسيد أحمد بلال - يتراوح بين الشعرية والنثرية - يحتفي بالراقصة الفنانة السودانية حنان بلو بلو... أرجو أن يتوفر للبعض فيقوم بإعادة نشره هنا أو في بوست آخر... *
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: Alsadig Alraady)
|
فردا لك الود اعادني سيد احمد بلال الي احساس الرغبه في الكتابه اتنمني ان تنزل النص الذي قال في جزء منه الجوابات لسه ماجاءت والوطن ابعد شويه قد اكون لست حافظه للنص ولكن ترن هذه الكلمات يوميا عندما انظر بصندوق البريد لاجده فارغا الا من مخاطبات العمل..شكرا لك حافظ والشكر لصاحب الحروف الناطقه سيداحمد بلال. غربه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: ghurba)
|
*
سأقوم بإنزال ذلك النص أيضاً ، فهو نص لطيف وحسََاس وينتمي لتلك العاطفية والشفافية - البرَّااااحة - التي تميز كتابته بالدارجية ومثلما قد تعرفين، فإن الشاعر سيد أحمد قد أمضى وقتاً ليس بالقصير - منذ منتصف السبعينات على ما أظن - في أثينا طالباً وبعدها في نيقوسيا ، وهو يقيم بالمملكة المتحدة منذ مغادرته السودان في نهاية الثمانينات. أظنه انتظر الجوابات اللّسه ماجات زماناً طويلاً!
لك وله الود؛
| |
|
|
|
|
|
|
سيدأحمد بلال: قلبي دقاتو العناوين البعيده (Re: farda)
|
*
قلبي دقاتو العناوين البعيده والكلام الاعتيادي والجوابات لسه ما جات والوطن ابعد شويّه كيف اغنيلك وتسمع كيف أرسلّك هديّه
والجوابات سِكـِّة القلب المجرَّد من سلاحو تشكي بصمات الاصابع لما تحفرلك ملامحو والجوابات لحظه في الزمن المحلي بيها نتوضى ونصلي وفيها نستنى البعيدين من عيونا ترقص الحلة وبناتا وتبقى صورتا يا حلاتا لما اتعلّقت بيها كنت أخضر زي نباتا
في الجوابات تمطر السحب الحزينه يبكي دخان المدينه نمسح الليل من نجومو وننسى اسمك يا اثينا
سيداحمد بلال أثينا عام 1978
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
فردا ما قصرت ما تقصر ايامك لكن قول لي الزول دا من زمان كان وين ؟ لشنو ما قرينا ليه ؟ ببالغ عديل
Quote: أفرش قلبي مُصْلاتي وأغوص في نبعي الذاتي يدخل بهو إحساسي طيف عالم مكون من نغم وعدد وطاقة من الغناء العذب بين الرجل والمرأة وبين الله والانسان
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: farda)
|
ياحافظ يديك العافيه سيداحمد.. بلال ماذا اقول..نعم السكه بيننا والوطن حروف نتبادلها وحين يتم التبادل نكون في انتظار الوصول لعل تلك الحروف المرسله تعطينا مقدره علي الانتظار لفتره جديده...وهكذا يمتد الدرب. غربه
Quote: والجوابات سِكـِّة القلب المجرَّد من سلاحو تشكي بصمات الاصابع لما تحفرلك ملامحو والجوابات لحظه في الزمن المحلي بيها نتوضى ونصلي وفيها نستنى البعيدين من عيونا ترقص الحلة وبناتا وتبقى صورتا يا حلاتا لما اتعلّقت بيها كنت أخضر زي نباتا |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيدأحمد بلال: توازن ، ونصوص أخرى.... (Re: إيمان أحمد)
|
قرأنا له اثناء فترة الجامعة جميل قصائده من ديوانه الجمييييييييييييل ( نداءات اثناء سجود السهو) علي ما اعتقد وانعم بنسخة منه الي الان ولكن تفرقت بنا الدروب سيداحمد بلال الشاعر الجميل والمترجم الخطير عن اليونانية نرجو المزيد يافردا حظيت جدا بمكتبته الانيقة الثرة وكم كنت اتمني اكثر من ذلك اذكر مقطعا متفرقا ارجو ان تنشر القصيدة كاملة تمر المرأة الانثي تمضمض عجزها.....
| |
|
|
|
|
|
|
سيد احمدبلال (Re: farda)
|
شكرا يافردة وفى لغة الرندوق فردابتبقى رفدا
للشاعر الجميل سيد احمد بلال مسرحية شعرية بالعامية الشايقية قدمها طلاب سودانيين فى اثينافى سنة 80 ممكن ت تسال لينا سيد احمد عنها ولك الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
حـنان بلولو... (Re: farda)
|
*** الأصدقاء والصديقات مثلما كان الوعد ، ها أنا أنشر الآن النص الأخير من سلسلة الموسيقى ، وسأقوم بنشره أيضاً منفصلاً للإحتفاء بالفنانة الراقصة حنان بلوبلو ولكم الود ، كلَّه... حافظ خير ***
   سيداحمد علي بلال بُـلوبُـلو تـَتـَوزع على سـَلالـم الموسيـقى
رقصت في الفضاء نفسي حتى أوشكت من يديّ أن تتبدّد      (التجاني يوسف بشير) كان زادي شريط فيديو قديم، بعضه متآكل، وحفلتين في أغسطس سميتهما" قمران في أغسطس". حين شاهدت الفنانة- الراقصة حنان بلوبلو بدا الرقص تفكيكا للذات كي تفوح منها الروح بينما بدا الايقاع " بكرة خيط من النور"- على حد تعبير كزانتزاكيس- تجاهد الراقصة "كي تبسطه في تيه الجسد"، وبدلا من ترديد قول المتنبي:    للّهو آونة تمر كأنها    قبل يوجِّهها حبيب راحل قلت:    للرقص آونة تمر كأنها    قبل يوجِّهها حبيب راحل. لكنني أراها، أيضا،    "جُوّه الاهتزازة    تبقى طبيعة تانية    بي مطرا ورذاذا" أراها "ترفضٌّ" كما يقول المجذوب في قصيدة " المولد" و" تترقط" كما يقول اللسان الشعبي. تتحرك أفقيّاً كأنّها قلم ، يخط على عجل، ملحمة بلغة تتعانق حروفها على فضاء لا يحتفظ بها إلاّ "في البرهة القليلة".. ثم أراها" تنهرد في دورة الإيقاع وتتقلَّع عُيُونا". أميّز في رقصها إندفاعات تميل فيها إلى الوراء قليلاً ويبدو الجسد الراقص كالسابح على قفاه، وتبدو الفنانة-الراقصة كأنها تنزع عنها سلسلتها الفقرية ونخاعها الشوكي كي تشرع في الذوبان.
 في طقسها المفتوح كل شيء يبدو محتملاً: طفلة تعدو خلف طائرة ورقيّة، أطياف غزلان تتقافز بين وهاد، طفل على أرجوحة، رياضة قفز بالحبل، إلى أن تأتي نوبات التموج فيصعد الصدر ويهبط وينتقل الرقص من الحركة الأفقية إلى الحركة الرأسية، أو يجمعهما معاً، فتبدو الراقصة في إحدى إنفلاتاتها وكأنها تبدع مدارات، كأنها تضع نقاطاً وهميّة ثم تصل بينها رقصاً في ما يشكل تكويناً كنتوريّاً للرشاقة، تتخفّف الاكتاف عليه من عبء الدنيا، متهدِّلة، تمحو آثار شكلها السابق متناسب الأضلاع، في حركة لولبيّة تمنحنا في ختامها" فضلة خير الرقص" شبَّالاً للجميع .. مما يدفع لإحياء الاعتقاد القديم بأن الرقص أصلاً هو محاولة للطيران أو أنّه ولَه الإنسان بالأجنحة. الراقصة-المغنيّة، وهي تتنقل بين الميكروكوزم والماكروكوزم، بين كتلة الأنا وفضائها الرحب، تضبط الإيقاع بأصابعها وبكفيها وبعينيها وبعنقها وبكتفيها وبقدميها وربما بقلبها، فيتوازى إيقاعان: إيقاع الجسد وإيقاع الموسيقى، وتبدو الراقصة وكأنها تتهيأ لتقفز في أتون لجة من الموسيقى.
سيداحمد علي بلال - لندن- اكتوبر 1998م
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|