دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
لـعنايــة الأصدقاء في أبو ظــــــبي .. أتمني لكم أن تسعدوا بمقابلتها (سلمي الشيخ سلامة)
|
اليوم ستغادر الصديقة العزيزة سلمي الشيخ سلامة السودان إلي الولايات المتحدة الامريكية مجدداً . ستمكث سلمي في أبو ظبي 24 ساعة كاملة (كُنكشن) أتمني من الاخوة بابو ظبي أن يغتنموا الفرصة ويغمروها بفيض المحبة وحميميةاللقاء والمعزة والأخوة الصادقة . ستصل علي متن (الاماراتية) في تمام الساعة 11 مساءّ
سلمي الشيخ أتمني لك السلامة وأن نلتقي مجدداً في الحياة بذات المحبة.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لـعنايــة الأصدقاء في أبو ظــــــبي .. أتمني لكم أن تسعدوا بمقابلتها (سلمي الشيخ سلامة) (Re: سفيان بشير نابرى)
|
الاخ العزيز/ عمر (ALGARADABI الهلالابي ) سلامي واشواقي
Quote: مرحبا بها تلفوني 0505899500 |
مابتقصر يا حبيب بس صديقتنا سلمي دي خلاص هسي ماشيه عليكم وأنا ماضامن أنها تشوف نت وتقراء الكلام ده بس الطامنو أنها أنشاء الله الساعة 11 مساء هي عندكم هناك يلا حركو الشباب وانتظروها. كلم معاك اخونا شوشتا ياخ وسلم عليهو.
الاخ العزيز/ عاطف عمر سلامى وتقديري
Quote: مرحب بالأخت الأستاذه سلمى الشيخ 24 ساعة في حضرتها لن تكفي ألف مرحب بها ونتمنى مقابلتها |
انا ايضاً أنتمني لكم أن تسعدوا بلقياها وهي ايضاً غير شك ستكون محظوظة بلقائكم
لكم محبتي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـعنايــة الأصدقاء في أبو ظــــــبي .. أتمني لكم أن تسعدوا بمقابلتها (سلمي الشيخ سلامة) (Re: سفيان بشير نابرى)
|
الخال صديق الموج والله ليك وحشة زمن ياخال مشتهنك من أخر مرة في حدائق القصر الجمهوري ولسع خيالك (زاهي باهي) يتراري زي نجماً يضوي عليهو ماس
Quote: نابرى مافى طريقة تغشى القشورية دى عمرة ان شاء الله؟؟؟
|
وين ده يا اخوي كدي انت اعصر علي الاتنين الحجو جُداد ديل يا خال شفته أخر الزمن بقي في حاج اسمو حاج معتصم
حالياً ياخال في ساعتي 11 إلا عشرة (ولانو أنا ما بعرف فروقات وكت) ومصنقر في السودان ده يتخيل لي أنو سلمي حتصل ابو ظبي بعد عشرة دقائق واللهُ أعلم
يا ناس ابو ظبي بختكم كان لا قيتوها وهي ذاته بختها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـعنايــة الأصدقاء في أبو ظــــــبي .. أتمني لكم أن تسعدوا بمقابلتها (سلمي الشيخ سلامة) (Re: سفيان بشير نابرى)
|
Quote: الاخ العزيز/ عمر (ALGARADABI الهلالابي ) سلامي واشواقي
Quote: مرحبا بها تلفوني 0505899500
مابتقصر يا حبيب بس صديقتنا سلمي دي خلاص هسي ماشيه عليكم وأنا ماضامن أنها تشوف نت وتقراء الكلام ده بس الطامنو أنها أنشاء الله الساعة 11 مساء هي عندكم هناك يلا حركو الشباب وانتظروها. كلم معاك اخونا شوشتا ياخ وسلم عليهو.
|
شوشتا سلام يا حبيب شوف (الكُوتشين) الفوق ده أنا وعماد عبدالله من أمس ختيناك في (الشنكه) وقالناك عديل غايتو لو ما لاقتكم ولاقيتوها ما بختكم
محبتي وسلامى لك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لـعنايــة الأصدقاء في أبو ظــــــبي .. أتمني لكم أن تسعدوا بمقابلتها (سلمي الشيخ سلامة) (Re: سفيان بشير نابرى)
|
سلمي صديقتي محبة وتحث علي المحبة وهي صنعتها في الحياة وتزيد عليها اضاعف مضاعفة بالوفاء والحث عليه . في ارشيف (2003) كتب الاخ/ أحمد خير بوست كامل وهو عبارة عن موضوع كتبته سلمي ونقله أحمد خير للمنبر تحت عنوان :- عشرون عاما من الوهج وتوقيع بحر الفرح ( سلمي الشيخ ) وما بين كل هذه السنين وما قبلهم وما بعدهم سلمي هي سلمي :-
Quote: وتعلمت ان اطفئ جذوة الشوق بالكتابة ، ان ارتهن للحرف والكلم ، تسوقني مراكبها في مجرات الحب لاكتب عن الذين أحبهم ، الذين غرسوا في شرايينا للحب تمر خلالها دماء غير قابله للتخثر او التجلط ، فصرت رهينة لها ، وتركتها تجري وتحرك كوامني ، مشكلة كروياتها وحدها وكيمياءها وحدها ... تتفاعل من ثم وتنتقل من وريد لاخر ...... احيانا كانت تخرج عن مجراها فتهبط الي قاع في الأوردة ...احاول اخراجها فتلح علي البقاء ربما كانت في تلك اللحظات غير قابلة للاشتعال ربما اكون في حالة نفسية تجعل تلك الشراين تبتعد عني .. خوفا ..لاكنها تعود ، واعودحاملة ( صحن طعامي ورغيفي في يدي ) احاول ان ناكله معا لنهضمه معا .. يالرغيفي يا لطعامي محتشد بقناعة لا تفن بهارات الحب فيها الحب ، ثم الحب ، ثم الحب وفتوة الحياة الغنيه . حين يهل العام (2004) تكون فرقة عقد الجلاد قد اكمت عشرون عاما استطاعت خلالها أن تدخل الي كل قلب وكل من يعشق الغناء الاصيل الغناء المسقي شجرته من كل ماء يجري في البلاد ، مسقيه بأدروب والسلطان عجبنا ، بالنقاره ، بالنوبه ،بالدليب ، بالتم تم ، بالربابة بكل ربوع سودانا . تقفز بين الأورة مجري الدم هي ... عقد الجلاد منذ تاسيسها عام ( 1984 ) وحتي الان مرت بعواصف كادت كل مرة ان تؤدي بها ، لكنها لم تحن ، كابدت الآلم العزل ضد ان تدخل الي ذلك ( الجقب ) المسمي الاذاعة التي حاصرتها ومنعت دخولها ، وهي ذاتها صارت بوقا للأنظمة ، أي نظام كان ، الا ان العالم صار اصغر مما هو عليه الواقع ، وفي ظل الثورة التقنية استطاعت عقد الجلاد ان تشهد العالم انها نواة ستثمر او شجرة ستظلل جفاف الغناء البائر ، شلالات تغسل أوراق الغناء الفاتر المغبر المسطح الذي تسعي الأنظمة القمعية لتكريسه .... استطاعوا ولا اقدر ان اقول استطاعوا ( جماعة عقد الجلاد ) كمجموعة فريدة ان يقفوا ضد الريح .. ضد الضد ، وما لانت لهم عريكة ولا فترت لهم همه ... لحنا مميزا ، وغناء (يتحكر ) في ذري القلب ، موسيقي تنحت في صخر الجلد والقلب والشراين ( علي كيفها ) تدخل مقاعد الروح والفؤاد ( علي كيفها ) ايضا تفعل فينا فعل العشق بالعاشق ...فنهيم دوما سؤال ، فالعاشق لا يسال الا عن معشوق يظل دوما مولها بحبه ، أن غاب زاد ولها ، وان راه فتنته اللقيا فاندغم في حضن الحبيب حتي لا تتبين ايهما العاشق وايهما المعشوق ...ذلكم حالي وعقد الجلاد .....
فلقد بدأت رحلتي معها بالحب وانطوت علي حالة من حالات الوجد الصوفي منذ ان ولدت ان صارت امرأة تشتهي . تكمل العشرين وقد ماسي قدها ، وانسدل شعرها وبات وجهها صبيحا دون ما ( مساحيق ) تبتذله ، قامتها بطول النخيل وقوته ، وتجذره في الارض ، كلما رأها رائي تدله ( بثمرها ) وجدا ... وحلاوة رطبها ، يعب ولا يشبع ، يري اليها ، وعيناه لا تطرفان كي لا تغيب عن ناظريه ، ويرهف السمع حتي لا تفوته وشوشات الجريد .... ويخفق قلبه كلما الجريد ( مال ) حبيبة يسترخي علي كتفها ، يجهش أو يضحك يهفهف ويطير قلبه حيث تشدو له ، تلك هي عقد الجلاد لديّّ ... احبها كما احب كل لحظة اعيشها بصوفية صادقه ، استمع ، اظل استمع فلا يدركني الملل ، ولا تخاجلني خلجة أن اوصد جهاز التسجيل أحيانا أغالب النوم ، وحين لا اقدر ، ادعهم يصحون عني يرفدون أحلامي باولاد المدارس وبالطيور التي لها غناء سري ( وللطير حبر سري ) او يحملون عني حقيبة نومي لأنزل في محطة عطبره ، أو التقي أمونه في حليوه ، اراها لابسة ( كذا الحليب ) أو اراها ( نعمه )نعمه التي تدفع عنك الأذي تقبل العثرة وترفع هامتك لتري الأفق واسع ، لتحلم . لعمري عقد الجلاد كانت وما تزال وستظل في زعمي توقع علي غنائها بحبر الفرح والتفاؤل ، . فهم عميق للحياة.. عبق يجئ من الماضي البعيد والقريب تتحسس خلاله قلبك حتي لايطير آن ان يمدوا لك بدلو الغناء الصتفي لينزل الي بئر الشعر ، لتخرج مياه الغناء رقراقة صافية ، تري وجهك فيها ، غبنك تريحه علي صفحتها ، وتشهدك ان تقول لا .. للعساكر والدرادر.. وتري نعمه محبوبتك تسوقك حيث جيشان لايخبو فلا تتردد، تمضي معها لتجد انك تحتشد بالفتنة لأنك ستظل اسيرا للنغم والكلمة المنتقاة بعناية جراح ،يختار مباضعه ليزيل عناء عليل ما ....فيشفي العليل ..مع قناعتي ان الغناء لايشفي غليلا او عليلا ... ان لم يزده .. الا انه عند عقد الجلاد يفعل فعل السحر ، لايغيبك عن واقعك بقدر ما ينبهك له ، يدعوك كيما تكون مشاركا في حل أزمة العصافير بكل الوانها ( العصافير المهاجرة تبني عشها مرة ثانية ) أو العصافير التي تشقشق في زنازين الحياة منشدة بحبرها وحزنها السريين ... فلقد باتت الحياة سجنا نتامل الخروج منه احرارا وهم معنا ... يحملون عنا الصخرة بالغناء ، يحملون ربابة الشيخ اسماعيل ،يهشون معنا في دروب لم يلجها احد قبلهم ... هم عقد الجلاد كلما مر عليه الزمن بات فوحه اكثر نضاوة وعبقه اشد حلاوة ، حتي لدي الغرباء . سالني ذات مرة محاضر اللغة العربية في جامعة المانيه عن عقد الجلاد ... فدهشت ... اولا ( والمحاضر اسمه د . محمد سليمان من المغرب التقيته في مؤتمر الرواية العربية 1998 بالقاهرة ) قلت له بعد زوال نصف الدهشة ... -اين تعرفت الي عقد الجلاد ؟ - اجابني بأنه استمع اليهم في الاذاعة الالمانية ثم عند تخرج طلاب قسم اللغة العربية غني الطلاب في اليوم الختامي .. وفي حفل التخريج غنوا اغنيات عقد الجلاد .... - سالته ماذا كانوا عربا فرد بالنفي ... بانهم المان اصلا .. يدرسون اللغة العربية .. أحسست أن قامتي وصلت هامة السماء وان احد احلامنا في التواصل مع العالم باتت قيد التحقيق ... وتسالت بنصف الدهشة الآخر . المانيا ؟ مع ذلك ينشدون أغنيات عقد الجلاد ؟..الا ما ابدع ذلك ... ما اروع ذلك . تجاوز الغناء فضاء اللغة ( ليتوهط ) بين الناس ، لتبقي الموسيقي احد اعمدة التواصل وكل الموجات التي تقود سفينة الابداع مهما كان الاثير مشوشا . عدت يوم ذاك وقلبي لايتوقف عن حديث لا ينتهي عن عقد الجلاد منذ ان شهدت الفضاء الفني ( عثمان النو ، شمت عبدالله ، شريف شرحبيل ، عوض الله بشير ، مجاهد ، حواء المنصوري ، عركي ، طارق ، مليجي ثم انضاف للعقد الفريد عمر بانقا ، انور عبد الرحمن ،حمزه سليمان ، منال بدر الدين ، مني عبد الباسط ، امال النور ، ولو ...انفرط العقد عدة مرات بالسفر ، بالهجرة ، لكنه ظل دائما انفراط قابل للالتئام ، جرح دوما يتحول الي قلعة أبداعية دائما ...لا تنتهي لانها تخللت شراين الابداع ولن تخرج ابدا ::: لأنهم يوقعون علي غنائهم بحبر الفرح والتفاؤل غير الملتبس ....؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
سلمي 2 - 8 - 2003
|
هذا هو الرابط :- عشرون عاما من الوهج وتوقيع بحر الفرح ( سلمي الشيخ )
مع محبتي لها للابد .
| |
|
|
|
|
|
|
|