دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين
|
عبدالرحمن الزومة تجسس على صحفية مُدونة سودانية تقيم في مصر
الزومة في القاهرة يكشف أنه طالب الحكومة السودانية بحجب سودانيزأولاين
صباح كل يوم جديد يأبى الله إلا أن يفضح كُتاب السُلطة أمام العالم بتأييدهم النظام الذي يريق الدماء في بلادنا الحبيبة، بل لا يراعون في الصحافة والصحافيين إلا ولا ذمة. ومؤخراً لمع (نجم) الكاتب عبدالرحمن الزومة بصحيقة (السوداني) اليومية واشتهر دون كُتاب السودان بالجهالة والامعان في الخروج على المألوف السوداني، ابتعثته الحكومة السودانية مُمثلاً للمؤتمر الوطني الحاكم للمشاركة في أكبر الفعاليات الاعلامية العربية المتمثلة في منبر الصحافة الحرة الذي انتعقد في بيروت في الفترة من 12-13 ديسمبر الجاري والذي قدم جائزة جبران تويني هذا العام للصحفي المصري الشهير ابراهيم عيسى.
وأيضاً شاركت الصحفية المدونة السودانية المقيمة بالقاهرة الاستاذة كيزي شوكت هو الاسم الصحفي للمؤلفة المسؤولة عن مدونة "لا قبيلة لي، فأنا سودانية". وهي فتاة سودانية وطالبة في مجال الاتصالات وعلم الاجتماع في القاهرة.
وشوكت لها تجربة جرئية في التدوين باللغة الانجليزية وهي ما زالت طالبة في السنة الاخيرة اعلام، وحظيت بدعوة من الجمعية العالمية للصُحف ومقرها باريس للمشاركة كمتحدثة عن مدونتها في هذا المنبر العربي الكبير، وكانت مكان إعجاب وترحيب بين كل المشاركين لما تحمله من فكر ووعي وطني مبكر. وفي اليوم الاول سردت الاستاذة كيزي شوكت تجربتها في المدونة ومدي قبولها بين الشباب السوداني... المدونة تعني بالقضايا الاجتماعية والثقافية في السودان، وبما أنها تجيد التعبير أكثر بالغة الانجليزية فقد فضلت التحدث باللغة الانجليزية وسردت بشكل جميل هذه التجربة الابداعية المتميزة بطريقة لاقت القبول والاستحسان من جميع المشاركين ومن الصحفيين الفطاحلة في الوطن العربي بشكل خاص، وسئلت من اكثر من صحفي عن التجربة الخاصة بها و عن المدونات السودانية بشكل خاص.
وقد ذكرت الاستاذة كيزي شوكت أن المدونات السودانية والمواقع تتعرض للمهاجمة والحظر وعلي سبيل المثال موقع (سودانيز اونلاين) الذي حُجب وعاد مرة ثانية أكثر قبولاً.
لكن ما هي علاقة الكاتب عبدالرحمن الزومة بهذا الموضوع...؟.
الحقيقة أن (الزومة) كان من ضمن الوفد السوداني المشارك في هذا المؤتمر الكبير والذي ضم أشهر الكُتاب العرب والصحافيين والفاعلين في عالم الصحافة العربية. وعندما انتهت الصحفية من حديثها قام المدعو (الزومة) وبذات السماجة في كتاباته مُعقباً على حديث المدونة الاستاذة كيزي شوكت قائلاً بالحرف الواحد "لقد ذكرت موقع (سودانيزاونلاين) وهذا الموقع أنا شخصياً طالبت بحجبه نسبة إلى أنه تعرض بالتشهير للحكومة السودانية". وقبل أن ينتهي من حديثه تصدى له العديد من المشاركين العرب، أحد الصحفيين وقال معقباً على حديث الزومة "ياخي كيف تدعو لحجب مواقع انترنيت وانت هنا الآن تحضر مؤتمر يدعو لحرية الصحافة..؟!". .... وصوت اخر لصحفي مصري شهير قال مستنكراً "شكرا لهذا النوع من المؤتمرات الذي يأتينا بصحفيين يفضحوا حكوماتهم"..!!. وبعد انتهاء تقديم تجارب المدونيين الذين أتوا من سوريا وتونس ومصر تقدم (عبدالرحمن الزومة) للتعرف على المدونة الصحفية السودانية الاستاذة كيزي شوكت وكان (الزومة) مُصراً على معرفة اسمها الحقيقي ووالدها وشيء من هذا القبيل، وبحنكة وأدب واحترام جادلت المدونة الصحفية محدثها (الزومة) مؤكدة له انها تفضل الظهور بهذا الاسم وعرفته بوالدتها التي كانت برفقتها، وذكرته بانه في منبر ينادي بحرية الصحافة ومن باب أولى أن يناقشها في المدونة وعنوانها وكل ما يتصل بموضوع المناسبة.
وقالت الاستاذة كيزي شوكت أن الزومة ألح عليها في معرفة "من هو والدك..؟. ولماذا لا يعود إلى السودان..؟؟. ومجموعة من الأسئلة التي ليس لها أي علاقة بالحدث، وأشارت إلى أن طريقة الاسئلة التي قدمها والهجوم الذي ابتدره في الحديث معها، والحس الجاسوسي الذي جعله يصل إلى المدونة السودانية ويقلقها ترك أثراً سيئاً على كل الحضور. وقالت والدة الاستاذة كيزي شوكت التي هاتفتني من القاهرة " من جراء ما حدث من الكاتب عبدالرحمن الزومة أصيبت ابنتي بالخوف والتشاؤم من زمن يريد الشباب من امثالها أن يطرقوا كل المنابر الحُرة، وما زال السودان يرسل وفوده من الذين يسئون التعبير، و يكشفون عن نواياهم السيئة حتي وهم يُمثلون بلدهم في المنابر التي لا تشبههم"..!!.
ومن خلال الانطباع الذي ساد في هذه الفعالية الاعلامية العربية أن الحكومة السودانية بعثت بكادر أقرب إلى (العمل المخابراتي) تحت غطاء اعلامي لكنه كمن يبيع الماء في أحياء السقاين، ذلك لأن الاعلامي والمدون عموماً يدرك جيداً بحسه الصحفي أن الفرق ما بين الشخص الاعلامي المهني ورجل الأمن الذي يحاول جمع أكبر كمية من المعلومات عن المشاركين ليقدمها للجهات التي ابتعثته.
للمزيد حول كيزي شوكت: نقلاً عن (الخبر) الجزائرية
صاحبة مدوّنة لا قبيلة لي، فأنا سودانية.. تتكلم شبكة الصحافة العربية - القاهرة – كيزي شوكت هو الاسم الصحفي للمؤلفة المسؤولة عن مدونة "لا قبيلة لي، فأنا سودانية". وهي امرأة سودانية وطالبة في مجال الاتصالات وعلم الاجتماع في القاهرة. نشأت كيزي المولودة في السودان في ليبيا وقطر ودولة الإمارات العربية المتحدة وتعرّف نفسها على أنها "إفريقية مسلمة إبداعية تدعم حرية الخيار وتعليم المرأة، شاعرية تطورية ثلاثية اللغات تعارض العنصرية تحب الكتب حب الجنون وتعشق المسرح". في مقابلة لها مع شبكة الصحافة العربية، تشرح كيزي سبب كتابتها للمدوّنة وكيف تأمل أن تجعل المدوّنة العالم مكاناً أفضل لماذا تكتبين المدوّنة؟
كيزي شوكت: أفعل ذلك لأن بلدي السودان يهمني. كسودانية، ليس لدي مكان أعبّر فيه عن آرائي حول مواضيع مختلفة تتعلق بالسودان، وخاصة السياسة. تماماً مثل السياسيين، لدي رأي وأعتقد أن مساهمتي في المجتمع السوداني لها أهميتها. أعتقد كذلك أن الصحف العالمية متحيزة إلى حد ما، وأنها عندما تكتب عن السودان فإنها تقدم أخباراً خاطئة أحياناً. أضع على مدوّنتي أحياناً أخباراً محدّثة وأعلق عليها وأنشر صوراً عن سودان لا يعرف عنه أحد. تحتاج صحافة المواطنين لأن تقدَّر بشكل أكبر في جزء العالم الذي أعيش فيه.
هل تعتقدين أن باستطاعة المدوّنات أن تغير العالم والوضع في بلدك؟ إذا كان الأمر كذلك فكيف؟
نعم، لأنني كسودانية أعتقد أنني مسؤولة عن نشر الوعي حول الوضع السياسي والإنساني في بلدي. أنا مسؤولة عن إعلام قرائي والانخراط في حوارات مفيدة بشكل متبادل معهم. أتسلم العديد من الرسائل الإلكترونية من قرّاء فضوليين، سودانيين وغير سودانيين. كذلك أتسلم رسائل إلكترونية تطلب مني أن أشرح أموراً معينة في السودان لا يفهمونها مثل السياسة والثقافة ... الخ.
لا أستطيع تغيير السودان وحدي، ولكنني أعتقد أن مساهمتي هامة. يحتاج الناس من كافة أنحاء العالم وبشكل متزايد أن يساهموا، وخاصة من إفريقيا. أعتقد أنه يتوجب علينا أن نكون أكثر نشاطاً كمواطنين لأننا لا نستطيع توقع المعونة من الآخرين. لا يمكن لغير السودانيين تحقيق السلام والديمقراطية في السودان.
ما الذي ترين أنه الفرق بين كاتب المدوّنة والصحفي في بلدك؟
في معظم الحالات لا يعاني كاتب المدوّنة مثل الصحفي. أحاول البقاء مجهولة لأن وضعي كطالبة تعيش مع والديها هش جداً. أرغب بنشر صورتي والتعريف بنفسي بشكل لائق. سأفعل ذلك عندما أتخرّج السنة المقبلة.
يعاني الصحفيون في ديكتاتوريات مثل السودان كثيراً. تجري مراقبة أعمالهم بشكل منتظم والتعدي دائماً على خصوصياتهم. المدوّنة تعطيني الخصوصية.
ماذا كان أكثر ما ُنشِر شعبية؟
مادة نشرتها حول تشويه أعضاء المرأة الجنسية. كتبت المادة بعد أن قرأت في مدونة أسترالية عن أيان حرسي علي، وهي سياسيّة هولندية صومالية المولد تقضي وقت فراغها تؤكد على كل ما هو نمطي سلبي عن الإسلام وهذا الجزء من العالم.
غضبت لأنني شعرت بأنه لا يمكنني أن أرتبط ذهنياً بقصتها كمسلمة إفريقية، لذا قمت بالكتابة لأنني أعلم كحقيقة أن الإسلام لا ينادي بتشويه أعضاء المرأة التناسلية، وأردت أن أوضح الأسباب وراءه ولماذا يجب إلغاؤه. تكلمت عن انتشاره في الدول الإفريقية وإرثه الفرعوني ووجوده في المجتمعات المسيحية – في غانا على سبيل المثال – والأنواع المختلفة لتشويه الأعضاء التناسلية للمرأة.
هل تمارسين الرقابة الذاتية؟
أنا لا أكتب عن مصر (حيث أقيم حالياً) لأن الهجوم على أصحاب المدونات منتشر بشكل واسع.
ما هي المواضيع التي تلهمك؟
تلهمني عادة قضايا النوع الاجتماعي، والأخبار الجيدة عن إفريقيا وعندما يحقق سوداني عادي فرقاً، على سبيل المثال، في الفوز بجائزة وطنية وعالمية.
سي جي نيوز - الخبر http://www.al-khabar.info/post_a2823.html
ومن هنا نخلص إلى أن الكاتب الزومة غارق حتى أذنيه في المؤامرة على حرية الصحافة والاعلام في بلادنا، وهذه الحادثة تكشف البعد الأمني للدور الذي يلعبه الزومة متآمراً على الشعب السوداني في الخارج دون حياء وهو الاستاذ الجامعي والكاتب الكبير المدافع عن أشهر ديكتاتوريات العصر الحديث.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: khalid abuahmed)
|
Quote: الحقيقة أن (الزومة) كان من ضمن الوفد السوداني المشارك في هذا المؤتمر الكبير والذي ضم أشهر الكُتاب العرب والصحافيين والفاعلين في عالم الصحافة العربية. وعندما انتهت الصحفية من حديثها قام المدعو (الزومة) وبذات السماجة في كتاباته مُعقباً على حديث المدونة الاستاذة كيزي شوكت قائلاً بالحرف الواحد "لقد ذكرت موقع (سودانيزاونلاين) وهذا الموقع أنا شخصياً طالبت بحجبه نسبة إلى أنه تعرض بالتشهير للحكومة السودانية". وقبل أن ينتهي من حديثه تصدى له العديد من المشاركين العرب، أحد الصحفيين وقال معقباً على حديث الزومة "ياخي كيف تدعو لحجب مواقع انترنيت وانت هنا الآن تحضر مؤتمر يدعو لحرية الصحافة..؟!". .... وصوت اخر لصحفي مصري شهير قال مستنكراً "شكرا لهذا النوع من المؤتمرات الذي يأتينا بصحفيين يفضحوا حكوماتهم"..!!. |
الاخ ابو احمد.
مشاركة الزومة خارجيا تعتبر فضيحة كبيرة وعار على العمل الصحفي في السودان.
دينق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: khalid abuahmed)
|
تحياتي يا أبو أحمد...وشكراً لمواصلتك فضح هذا المعتوه فكرياً المسمى بالزومة!
في زمن يشتهر فيه الصحفيين الذين يخاطرون بحياتهم من أجل إنتزاع الحقيقة، يبرز الثعالب والمتملقين لدينا في السودان من أمثال الزومة.. وهو مؤشر جيد لمعرفة أين تقف صحافة الحكومة اليوم..."يتشدق بكونه طالب بحجب الموقع!!! يا للبلادة!"...
ورسالة للأخت كيزي شوكت إن كنت تتابعين هذا البوست.... يا سيدتي لدينا درب طويل جداً من أجل أن نتحرر من هؤلاء البؤساء ومشايعييهم... والتاريخ يقول بأنو الديكتاتور مهما أختلف شكله، يكون لديه فقهاء يحللون له ما حرّم الله! الإحباط هو ما يريد أمثال هذا المعتوه فكرياً إرساله لدواخلنا...فلا تحبطي يا أختي... ولا تهني ولا تضعفي يا أختي...وكلنا في مركب واحد... تحياتي لك ولأسرتك وأتمنى لك التوفيق والسداد إينما كنتي...وكيفما كنتي...
أنور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: AnwarKing)
|
Quote: تحياتي يا أبو أحمد...وشكراً لمواصلتك فضح هذا المعتوه فكرياً المسمى بالزومة!
في زمن يشتهر فيه الصحفيين الذين يخاطرون بحياتهم من أجل إنتزاع الحقيقة، يبرز الثعالب والمتملقين لدينا في السودان من أمثال الزومة.. وهو مؤشر جيد لمعرفة أين تقف صحافة الحكومة اليوم..."يتشدق بكونه طالب بحجب الموقع!!! يا للبلادة!"...
ورسالة للأخت كيزي شوكت إن كنت تتابعين هذا البوست.... يا سيدتي لدينا درب طويل جداً من أجل أن نتحرر من هؤلاء البؤساء ومشايعييهم... والتاريخ يقول بأنو الديكتاتور مهما أختلف شكله، يكون لديه فقهاء يحللون له ما حرّم الله! الإحباط هو ما يريد أمثال هذا المعتوه فكرياً إرساله لدواخلنا...فلا تحبطي يا أختي... ولا تهني ولا تضعفي يا أختي...وكلنا في مركب واحد... تحياتي لك ولأسرتك وأتمنى لك التوفيق والسداد إينما كنتي...وكيفما كنتي...
أنور
|
يبدو ان تناولك للقضايا السياسية ....ياسيد كينج طابعه المزاجية فتارة تدعم دكتاتورية الحركة الشعبية وتارة لا تتحرج فى تايد دكتاتورية اللصوص وقطاع الطرق لكن عندما يتعلق الامر بالسلطة السياسية الحاكمة وتحديدا المؤتمر الوطنى هنا تبدا تنعق وتشتم الدكتاتورية...الا تحدد رؤية ومنهجية فى موقفك من الدكتاتورية؟؟ وحسب مفهومك للدكتاتوريات هذا من جانب ومن ناحية اخرى اراك تمارس الابتزاز على الاخت ...كيزى وتريد الحاقها قسرا بفضائكم...كيزى يااستاذ ليست بائعة كسرى او شاى على رصيف الطرقات حتى يسهل مخاطبتها بهذه اللغة الخنثى ...دعك منها فلا تلهث فيما لا طائل من ورائه....يبدو انك لا تقرا ارائها فيما يخص قضايا وطنها....واخيرا من حقك ان تختلف مع عبد الرحمن الزومة وان تنتقد خطابه السياسى ماشاء لك ....لكن ترفع ياانوار عن الاساءات الشخصية فالرجل فى مقام الوالد ...وجبلنا على توقير الكبير ولا اضحت هذه المفاهيم هى كمان عرضة للانتقاد واعادة النظر. على تاج الدين على
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: طارق عبد اللطيف نقد)
|
خالدابو احمد و ضيوفه من خالف و من اتفق تحياتي في انحراف طفيف - ان سمحتم لي - عن موضوع البوست لفت انتباهي امر يشغلني هذه الأيام شتم المخالف بما نعتقد انه ليس شتما الزومة للأسف - و غصبا عني انا نفسي الذي لا تعجبني افكاره - شخصية عامة و كاتب عمود له من يتابعونه و خرج - حتى لو في غفلة من الزمن - من حي الشخصية العادية ليصبح شخصية عامة يتابع الناس افكاره و مواقفه حتى من اختلف معه لفت انتباهي و بشدة في هذا البوست كلمات ..
Quote: وفي الوقت الذي يشارك فيه البومة |
Quote: فضح هذا المعتوه فكرياً المسمى بالزومة |
هذه الموقف اللفظي يعطي الزومة و غيره ذات الحق في الشتم و التصغير لأنه عند نفسه و من شايعه على الحق كما يحسب كل منا نفسه فالزملاء الذين قالوا انه بومه و انه معتوه فكريا و انه بليد قالوها لانهم عند انفسهم على هدى و طريق منير و كذلك الزومة عند نفسه فلو رد قائلا ان خصومة هم بوم و معاتيه فكريا و كلامهم بليد اي شئ استفدنا سوى الشتم المتبادل ؟ عفوا سادتي لا احب كتابات الزومة و لا فكره رغم انه يستفزني لقرأته أول ما امسك بصحيفة السوداني لكن لا افهم ان اشتمه لاني لا احب فكره افيدوني افادكم الله
ــــــــــــــ اعجبتني مداخله الزميل دينق .. فبقدر ما فيها من رأي انطباعي هو من كامل حقوقه الا انها خلت من الشتم و عبرت عن وجة نظره و نظر كثيرين لعلي منهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: khalid abuahmed)
|
Quote: تقدم (عبدالرحمن الزومة) للتعرف على المدونة الصحفية السودانية الاستاذة كيزي شوكت وكان (الزومة) مُصراً على معرفة اسمها الحقيقي ووالدها وشيء من هذا القبيل، |
Quote: وقالت الاستاذة كيزي شوكت أن الزومة ألح عليها في معرفة "من هو والدك..؟. ولماذا لا يعود إلى السودان..؟؟. ومجموعة من الأسئلة التي ليس لها أي علاقة بالحدث، |
ربما يكون الرجل ( قصده شريف ) وأهل الحكم شغالين مثنى وثلاث ورباع
سلامات أبو أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: khalid abuahmed)
|
A Sudaniya who is in love with her country,her people, her food, her culture, her music , her religion, her family and her major. She likes walking around Khartoum, talking to witty grandmothers, drinking lemon juice, going to subheyat (bridal-dancing) and admiring the brides and the special treatment they get. A full- time student majoring in Mass communication. She wants to make documentaries about her beloved the Sudan and Africa. She wholeheartedly loves Africa and believes in her. She likes traditional accessories from developing countries, talking to strangers and smiling at random people. She is interested in women issues, human rights, photography, writing, poetry, nature and other people. She digresses alot and is very talkative. She is not proud to admit that she is big fat procrastinator but she can't change that about her. She drinks alot of water and she can't resist galaxy and after eight. She uses lipgloss obsessively and she loves bollywood. A big fan of summer dresses and colorful shawls. She owns an impressive amount of bags and is a proud shopaholic. She believes that she is going to make in difference even if it's a slight one and she is willing to make the Sudan a better place for future generations.
شكرا خالد أبو أحمد فهذه الصحفية الشابة جديرة بالاحتفاء بها... ولو كتبت العبارة أدناه: to make the Sudan a better place for future generations لاستحقت أن ننصب لها تمثالا في قلب ميدان أبوجنزير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: nadus2000)
|
Quote: A Sudaniya who is in love with her country,her people, her food, her culture, her music , her religion, her family and her major. She likes walking around Khartoum, talking to witty grandmothers, drinking lemon juice, going to subheyat (bridal-dancing) and admiring the brides and the special treatment they get. A full- time student majoring in Mass communication. She wants to make documentaries about her beloved the Sudan and Africa. She wholeheartedly loves Africa and believes in her. She likes traditional accessories from developing countries, talking to strangers and smiling at random people. She is interested in women issues, human rights, photography, writing, poetry, nature and other people. She digresses alot and is very talkative. She is not proud to admit that she is big fat procrastinator but she can't change that about her. She drinks alot of water and she can't resist galaxy and after eight. She uses lipgloss obsessively and she loves bollywood. A big fan of summer dresses and colorful shawls. She owns an impressive amount of bags and is a proud shopaholic. She believes that she is going to make in difference even if it's a slight one and she is willing to make the Sudan a better place for future generations.
شكرا خالد أبو أحمد فهذه الصحفية الشابة جديرة بالاحتفاء بها... ولو كتبت العبارة أدناه: to make the Sudan a better place for future generations لاستحقت أن ننصب لها تمثالا في قلب ميدان أبوجنزير |
ما ابعد المسافة والشقة ياعزيزتى بينك وبين انور كينج الذى يعيش فى شبه الجزيرة الكورية ويعمل صباح مساء على تشويه صورة بلده من خلال بلوغ فديوهاته الفقيرة والاسلوب البدائى الذى لا يحرك شعرة ناهيك عن مخاطبة تيار الاستنارة فى تلك الاقاصى !!!!! على تاج الدين على
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الزومة تجسس على صحفية سودانية تقيم بمصر ويكشف مطالبته بحجب سودانيزاونلاين (Re: khalid abuahmed)
|
الاخوة الاعزاء أحييكم على ما تفضلتم به فتحي الصديق انور كينج علي تاج الدين منال محمد علي وليد المبارك طارق نقد عاطف عمر عادل عثمان نادووس جني محمدين اسحق..
وأقول لأخي الكريم حمور زيادة
اننا لم نكتب ضد الزومة لهذا الاسلوب إلا بعدما فاض الكيل وزيادة فلكل فعل رد فعل وقد لا يساوي له في المقدار بل يزيد من الخنق الذي جعلنا نكتب كل هذه البوستات عن المدعو الزومة.. هناك ُكتاب مع الحكومة ويتجهدون في الدفاع عن الحكومة وهذا حق مشروع لكنهم ينتهجون اسلوب الحوار دون الإساءة للآخرين كونهم يعارضون الحكومة، نحترمهم ونحترم كتاباتهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|