|
Re: والأخيار يرحلون عند الأسحار _(آه على إنتصار) (Re: حذيفه ابراهيم الكباشي)
|
تخثرت الأدمُع في قطرة دمٍ سوداوية تلامس شغاف القلب ، أوجعتنا تلك التي لاكَ حُزنها قلبك أيها الشاعر الشقي بدلاء الأحزان .. ألف نور في ذكراها ، نسأل الرحيم أن يقطُف بإرادته بُستاناً من بساتين الجنان الموعودة لتكون رطبة بأزاهيرها لمرقد إنتصار ..
ما أرخص الدُنيا بدون من نُحب . ازرع نبتة باسمها لتنمو إلى الأعلى خير تذكار
أيها الحبيب ..قلبي معك
عبدالله الشقليني
*
| |
|
|
|
|
|
|
|