|
لما جات الطيارة شالت ( هميم ) ودتوا الخرطوم .. !!
|
الحبيب عادل ( هميم )
عاد إلى السودان في رحلة شتوية , لتكملة نصف دينه ,
ونحزره من تكرار تجربة ركوب اللواري إلى النهود
حتى يحافظ على نصفه الأول ( حياتو طبعاً )
فما عادت النهود , تحتفى بمحبيها في ظل النار والبارود
بيت مال وعيال ..
( ياهميم )
محبتي ..
|
|
|
|
|
|