|
الترابي مسئول عن دم خليل حينما أوحي له بأن الخرطوم مهيأة لاستقباله
|
ما كل مرة تسلم الجرة
وللمرة الثانية الترابي
يريد ان يصل الي القصر
الجمهوري علي اكتاف
زعيم التمرد في دارفور
خليل ابراهيم
لكن هذه المرة استعملت القوات المسلحة جزءً من قوتها فأردته قتيلاً ومن معه في رمال كردفان
ليس في الموت شماتة ونرجو الله ان يغفر له ذنوبه وان يعفو اهل الشهداء عن خليل الذي هلك النسل والحرث
من اجل الوصول الي الكرسي عنوة واقتداراً لكنها هذه فعائل الترابي الذي اورد البلاد والعباد مورد
الهلاك ولا زال في غيه وخرفه وتخرصاته واحلام العواجيز.
|
|
|
|
|
|