|
Re: هى يا يمة سمحيين اولاد الاسياد السيد عبدالرحمن والسيد جعفر الصادق (Re: صديق مهدى على)
|
Quote: الصادق المهدى ابنه لغم المدن الثلاثة الخرطوم و الخرطوم بحرى و ام درمان وهو يعلم ذلك
وقد سكت على هذا العمل القبيح حينا من الدهر وهو زعيم سياسى و طائفى لذا يعتبر مشارك فى الفعل.
أما محمد عثمان الميرغنى فهو زعيم طائفى و قد دخل مسرح السياسة حديثا بتنازله عن الشرع الاسلامى
بمصافحته قرنق فى مشروع قرنق الميرغنى فى الثمانينات بالتالى اصبح مشاركا فى قتل الابرياء.
أما عمر حسن احمد البشير فحدث و لا حرج فقد حرق النساء و الرجال و الاطفال فى دارفور
والنيل الازرق و جبال النوبة و المناصير بالشمالية و قرية الاعوج بالنيل الابيض و شرد بقية الشعب.
فهؤلاء الثلاثة هم سبب كل البلاوى فى السودان لذا السودان و شعبه يعلنون رفض هؤلاء فى موقع
تشريعى او تتفيزى بالدولة او ظهور فى الساحة السياسة السياسية لانهم خونة. |
الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغنى و عمر البشير هم وسمة عار السودان
Quote: السودان منذ ان نال استقلاله فى عام 1956 نحن نسمع بالانصار و الختمية و الاخوان المسلمين و الشيوعيين
و الصوفية و انصار السنة و الجمهوريين و النقابات و الاكادميين و السياسيين و الصحفيين وغيرهم.
وغيرهم قد تكون المؤسسة العسكرية حيث لم نشهد لها منذ الاستقلال تطورات على الارض
سوى الانقلابات المدفوعة الثمن من الشيوعيين او الناصريين واخيرا موضة الاخوان المسلمين
اللذين ظنوا انهم احسنوا صنعا حيث نصبوا انفسهم حماة للاسلام ليقنعوا القاعدة الضعيفة
بأنهم هم سفينة نوح و سط هذه الامواج التى اغرقت كل شئ حتى المبادئ حيث اصبح الكل غارقا.
لكن الوطن لم يغرق فهو ثابت كالطود لانه أصيل و عريق و صنع رجال قدموا المهج فداءا له.
أيها السادة كفى كذبا و نفاقا بأسم الدين و الحرية و المدنية و الاشتراكية
فنحن فى حوجة لوقفة مراجعة لكل شئ عبر هذه السنين التى قضت على الرطب و اليابس فى سوداننا الحبيب. |
مهما كانت المبررات لقد انتهى دور الصادق المهدى و الميرغنى كقيادات
Quote: من فيكم لا يعرف السيد محمد عثمان الميرغنى ذلك الرجل النجل الحفيد الذى سجل مواقفا ممتازة
حيث انحاز للشعب فى الفترة السابقة لكن لم افهم شيئا فى تحركه الاخير الذى غير مسار حزبه
وطائفته 180 درجة بل من لعب بعواطف هذا الرجل الوقور الذى تتبعه قاعدة
من الشعوب فى السودان واريتريا و المملكة العربية السعودية و مصر مازلت لم افهم شيئا يا مولانا?
طيب يا مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى ماذا تقول للسجادة التى جلست عليها بعد وفاتك والدك
رضى الله عنه وماهو ردك على اسئلة خلفاء الختمية اللذين بايعوك على السير فى طريق أجدادك?
ماهو ردك لشباب و طلاب حزبك الذى كان له دورا كبيرا فى انقاذ السودان و شعبه هؤلاء الشباب
والطلاب اللذين اقتحموا جنينة السيد على الميرغنى رضى الله عنه حيث عرفت هذه الجنينة بطهارتها.
و تخليهم عن الحكم وتكوين حكومة قومية بمشاركة كل الاطراف محدودة الفترة وبذا تكون ارضيت
الله و السجادة و الشعب و ربنا يحفظك فى حلك و ترحالك و يوفقك للم الشمل.
أيها السيد الوقور مولانا محمد عثمان الميرغى ان الاصلاح لا يتم بمصافحة هؤلاء بل بقطع ايديهم
وأرجلهم من خلاف لانهم فاسدين لذا عليك اولا بدعوتهم للتوبة و الاقلاع فى الحال عن هذه الاعمال القبيحة
|
السيد محمد عثمان الميرغنى يخلع عباءة الوقار و يرتدى عباءة العار
الجماعة قرصوك تاني .....
| |
|
|
|
|