|
الأعزاء في حزب الأمه والحزب الإتحادي............ تعالوا لكلمة سواء
|
الأعزاء لا يختلف إثنان في موفع الحزبين في خارطة العمل السياسي في بلادنا ومهما تدثر الحزبين برداء الديمقراطيه فلا يستطيع حتى مكابر أن ينكر الوضع الخاص للسيدين وأسرهم في تركيبة الحزب وهرمه القيادي بصورة مباشره أوغير مباشره. لذا كانت ردود الفعال حانقة وغاصبة تارة على المشاركه وتارة على تركيبة الحزبين الطائفيه ولا أعنقد إن تركيبة الحزبين وعلاقة أسرة السيدين بها هي هاجسنا اليوم رغم إته واقع سيرمي بظلاله على نشاط الحزبين دوما ولكننا مادامتعايشناو قبلنا بهذا الواقع وتعاملنا معه والحزبين في خندق المعارضه فلا يستقيم أن تصبح قضيتنا المحوريه عندما نرى منهم تعارضا مع أحلامنا وتوجهاتنا. هذا الواقع لم يغير طرح الحزبين في رفضهم للأنقاذ يرى الحزب الإتحادي المشاركه والتغيير من الداخل ويرى حزب الأمه مشاركة عبدالرجمن مشاركه فرديه لكن رغم هذا التوكيد المستمرمازالت هناك بعض الآسئله المحوريه تحتاج لإجابات مطروحه للنقاش وستكون معلقه في رقاب عضوية الحزبين . فلأعضاء حزب الأمه نتساءل هل مقبولا لديكم تبرير السيد الصادق إن عبدالرحمن شارك بصفته الشخصيه؟ وماهي مؤهلات عبدالرحمن الشخصيه من دون الاف أبناء شعبنا الذي تجعته الأحق يهذا المنصب؟ وهل يعقل أن تخفى عن الأمام هده الحقيقه؟ ولماذا يرحع عبدالرحمن من غير الاف المفصولين؟ ولماذا يقبل عبد الرحمن بالعوده للعمل لأنه إبن الإمام وبعاني الاف الشرفاء من المفصولين شظف العيش؟ ,هل مازال عيدالرحمن عضوا في حزب الأمه؟ ولماذا؟ ولأعضاء الحزب الأتحادي نتساءل دخلتم للتغيير يإتفاق محدد هل أفصحتم لنا عن جوهر هذا الأتفاق؟ هل يرضي طموحكم ويلبي إحتياجاتنا؟ هل هناك جدول زمني لتحقبقه؟ ماهي آليات تنفيذه؟ لماذا لم ينشر وانتم دعاة الديمقراطيه؟ فإذا كنتم تعلمون بتفاصيل إتفاق حزبكم ولم تستشعروا المسئوليه وضرورة تمليكه لشعبكم فهذه مصيبه............. والمصيبة أكبر إذا كنتم غير ملمين وجاهلين يتفاصيل هذا الإتفاق............. فتعالوا لكلمة سواء نبحث عن إجابات لما فيه خير شعبنا................................... ودمتم لكم الود
|
|
|
|
|
|