" ما بهاب الموت المكشر وما بدخل مدرسة المبشر عندي معهد وطني العزيز"
فذلكة تاريخية عن إنشاء المدرسة: قامت المدرسة على أكتاف كبار وأعيان مدينة أم درمان وعلى رأسهم أحمد حسن عبدالمنعم الذي تبرع بمنزله كدار مؤقت للمدرسة حيث وضع بعد ذلك حجر الاساس وتم بناء المدرسة الأهلية عام 1927م . ومن الذين قامت على "اك ت اف هم" المدرسة عمر اسحق رئيس اللجنة وسيد احمد سوار الدهب ومحمد احمد البرير والامين عبدالرحمن والدرديري محمد عثمان وخضر حمد واسماعيل الازهري جد الرئيس الازهري والبكباشي نور وعثمان صالح. كان ضابط المدرسة الأهلية الوسطى محمد حمزه من جزيرة توتي وظل بها حتى عام 1957م. ثم أنشئت المدرسة الأهلية الثانوية الأهلية داخل فناء المدرسة الأهلية الوسطى عام 1945 وظلت هناك لمدة عشر سنوات حتى تم بناء المبنى الحالي عام 1955م.
من خلف "الكواليس" يتراءى لي جهداً - كعوم البط – أرجل تدفع دون كلل أو ملل وجسم يتحرك في إنسياب لا يلحظه إلا المتابع ذلك العمل بدأه نفر كريم يدفعهم حب وولاء ووفاء لذكرى أيام قضوها في صرح الأهلية الثانوية العريقة تمخضت عن لقاءتهم لجنة تمهيدية لرابطة خريجي مدرسة أمدرمان الأهلية الثانوية فلكم منهم الدعوة لحضور الجمعية العمومية لتسجل الرابطة في مفوضية الشئون الإنسانية كمنظمة عمل الطوعي.
مرفق أدناه موقع المدرسة على الـ Internet لمعرفة حال المدرسة:
ما لها وما عليها المشروعات التى تمت خلال الفترة التمهيدية
شكراً يا Ridhaa على تعديل رابط الموقع والإضافة وعلى تواجدك أيضاً
الشخص الـ في الصورة ليس هو الأستاذ عبد الرحمن حسن (شعراوي) أستاذ مادة الجغرافيا الذي لازال يتمتع بتلك الروح الناقدة الساخرة المرحة نسأل الله له العافية والأجر فهو في فترة نقاهة بعد إجراءه لجراحة خارج السودان.
تاني شكراً بس ماقلت لينا إنت دفعة كم
.
10-30-2011, 10:35 PM
إسماعيل حميم
إسماعيل حميم
تاريخ التسجيل: 07-19-2005
مجموع المشاركات: 2251
بالمناسبة يا Ridhaa من الأساتذة اللذين يقفون على هذا العمل الأستاذ / عمر حسن (شعبة التاريخ) وكان أيضاً يشرف على فريق المدرسة والنشاط الرياضي عموماً نسأل الله له الصحه والعافية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة